logo
"القيادة" تعزي رئيس جمهورية زامبيا في وفاة الرئيس السابق إدغار شاغوا لونغو

"القيادة" تعزي رئيس جمهورية زامبيا في وفاة الرئيس السابق إدغار شاغوا لونغو

صحيفة سبقمنذ 3 أيام

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، للرئيس هاكيندي هيشيليما رئيس جمهورية زامبيا، في وفاة الرئيس السابق السيد إدغار شاغوا لونغو.
وقال الملك المفدى:" تلقينا نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية زامبيا السيد إدغار شاغوا لونغو، ونعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين ألا تروا أي سوء أو مكروه".
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة مماثلة، للرئيس هاكيندي هيشيليما.
وقال سمو ولي العهد : "تلقيت نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية زامبيا السيد إدغار شاغوا لونغو، وأعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد كافة عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، متمنيًا لكم دوام الصحة والسلامة، وألا تروا أي سوء".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كندا تدعو ولي العهد لحضور قمة الدول السبع.. وتتطلع لفرص الاستثمار في المملكة
كندا تدعو ولي العهد لحضور قمة الدول السبع.. وتتطلع لفرص الاستثمار في المملكة

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

كندا تدعو ولي العهد لحضور قمة الدول السبع.. وتتطلع لفرص الاستثمار في المملكة

ذكرت صحيفة (غلوبال نيوز) الكندية، أمس، أن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني وجّه دعوة إلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، لحضور قمة الدول السبع الصناعية الكبرى، التي تستضيفها كندا في مدينة كاناناسكيس من 15 إلى 17 يونيو الجاري. وأفادت بأن الدعوة تأتي باعتبار المملكة لاعباً رئيسياً في دبلوماسية منطقة الشرق الأوسط. وأشارت إلى الجهود المكثفة التي يبذلها ولي العهد لضمان وقف النار في قطاع غزة. كما أنه استضاف محادثات مهمة هي الأولى من نوعها بين روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة؛ بهدف وضع حد للحرب. وأكدت (بلومبيرغ) الدعوة الكندية إلى الأمير محمد بن سلمان. وأضافت أن من الصعب تجاهل الأهمية الإستراتيجية للمملكة، إذ إن المملكة لاعب رئيسي في أهم نزاعين في العالم (غزة، وحرب أوكرانيا وروسيا). علاوة على ذلك فإن إنتاج النفط السعودي لا يزال وسيبقى أساساً متيناً لاستقرار أسعار الطاقة في العالم. وزادت أن خطة «رؤية 2030» جعلت المملكة قطباً جاذباً للاستثمار في قطاعات حيوية، تتصدرها التكنولوجيا، والسياحة. وهي فرص تتمنى كندا أن يكون لها نصيب منها. وأشارت صحيفة (إيكونومك تايمز) أمس، إلى أن المراقبين الدبلوماسيين يتوقعون أن تؤكد قمة الدول السبع الصناعية الكبرى السعودية باعتبارها لاعباً عالمياً يقوم بدور بنّاء في عالم يسوده الاضطراب والهشاشة الأمنية. وأضافوا أن ولي العهد سيشدد على دور الدبلوماسية السعودية في الشرق الأوسط؛ خصوصاً مساعيها لتحقيق وقف الحرب التي تشنها إسرائيل على الفلسطينيين في غزة؛ وبوجه الخصوص جهود الرياض الرامية إلى فتح ممرات إنسانية، وحماية المدنيين في القطاع المحاصر. رؤية صلاح واستثمار وأوضحت (إيكونومك تايمز) أن الأمير محمد بن سلمان يسعى إلى تأطير تلك الجهود باعتبارها جزءاً من الطموح العريض للمملكة. ونقلت عن مراقبين قولهم إن من المتوقع أن يشرح ولي العهد لقادة قمة مجموعة الدول السبع الكبرى الجهود السعودية لوقف الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وتوقعوا أن يتناول ولي العهد الخطوط العريضة لرؤية 2030، خصوصاً فرصة الاستثمارات الهائلة في مشاريع الطاقة المتجددة، والمدن الذكية، بما فيها مشروع مدينة نيوم المستقبلية، والتكنولوجيا؛ في سياق مساعي ولي العهد للتخلي عن الاعتماد على أموال النفط وحدها. وأضافوا أنهم يتوقعون أيضاً أن يتحدث ولي العهد عن المملكة العربية السعودية باعتبارها دولة فخورة بإصلاحاتها، ومتمسكة بالمسار الذي اختطته لنفسها. أخبار ذات صلة

السودان: آن أوان وقف الحرب واستغلال الثروات
السودان: آن أوان وقف الحرب واستغلال الثروات

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

السودان: آن أوان وقف الحرب واستغلال الثروات

ليس مثل زميلنا الدكتور فيصل محمد صالح، أحد الكتاب في صفحات «الرأي» في «الشرق الأوسط»، مَن يزيدنا توضيحاً لهذا الذي يعيشه السودان منذ سنتين؛ من خلال منصبه الوزاري الذي شغله. إنَّ ما في السودان، أرضاً ومؤسسات وثروة، تعود ملكيته إلى الشعب السوداني، في حين أن دور الجيش هو التنبه والحذر في أعلى درجاته لاستباق المخاطر على الوطن في الحد الأدنى، ولاستعماله عند نشوء اعتداء عليه. وفي حال لا مخاطر ولا اعتداء، فإن هذا السلاح باقٍ في الحفظ والصون في الثكنات والقواعد العسكرية الأرضية والجوية التي نالت من الأذى ما نالته المقار الحكومية، ومنها في الدرجة الأولى قصر الرئاسة، الذي هو قصر شعب السودان الواجب صونه والحفاظ على مهابة إطلالته على النيل، الذي بدوره نال من الأذى تلويثاً وإهمالاً، إلى درجة أن مياهه التي كانت تروي باتت تؤذي وتفتك جرَّاء الملاريا بالأجساد التي سبق أن كان للجوع وللتشريد وللهلع دور في أن الأجساد الفارعة، باتت مثل أشجار كانت ذات أغصان حافلة بالأوراق الخضراء، ثم أتى عليها الحر والتصحر وعدم التغذية بحيث باتت قابلة للكسر... هذا إلى «تفشي وباء سفك الدماء ومرض جنون القتل في السودان» على نحو توصيف الدكتور الشفيع خضر سعيد للظاهرة. لا حجة لأحد؛ ذلك أن الأشقاء والجيران العرب الأفارقة ومعهم المجتمع الدولي من قمته الأميركية إلى سفوحه الموزعة على دول أوروبية ومؤسسات مرجعيتها الأمم المتحدة، لم يحاولوا إسداء النصح والتوسط على كل ما يراه لمصلحة السودان. وفي بداية السعي لرأب الصَّدع من جانب المملكة العربية السعودية، كانت هناك انطلاقة من «جدة». إن السودانيين الذين كما الجالس في غرفة شديدة العتمة، اعتبروا من باب التفاؤل بالخير علَّهم يجدونه أن مغامرة الاحتراب لا بد من نهاية لها. لكن النهاية طالت أكثر من المخطط لها، كما أن التوقيت يشكِّل مخرجاً لما ابتُلي السودان به. لكن الإيحاء المشار إليه كان نقيض ما حدث بعد ذلك، وما زال يتزايد ضراوة وتدميراً وتشريداً. وثمة مسألة بالغة الأهمية يشار إليها في معزل عن الهوى السوداني - الإيراني المتقطع وفترات الانسجام السوداني - الإسرائيلي المستغرَب، والذي حدث ويتواصل في منأى عن الرأي العام المدني السوداني. لكن المسألة المهمة هي أن إحدى ثروات السودان على أهبة الضياع في حال لم تستقر الحال، ويأخذ الحُكم السوداني التقليدي وبصرف النظر إذا كانت شراكة أو تقليدياً بمعنى الطيف المدني يدير شؤون البلاد والجيش يحميها. وما نعنيه بالثروات التي باتت عرضة للضياع (الذهب، واليورانيوم، والنحاس، والحديد، والأحجار الكريمة ومعادن من كل نوع، مع الإشارة إلى أن السودان كان قبل ثلاثين سنة ينتج نحو مائة وسبعين طناً من الذهب). وفي ضوء ذلك، فضلاً عن تلويث التربة الزراعية والحقول التي كانت تدر خيرات، فإن الواجب هو وضْع حد لهذه الكارثة التي تمعن تدميراً وتهجيراً وتجويعاً، فضلاً عن تبذير الثروة الدفاعية السلاحية، وقبل أن تصل الأمور إلى أن السودان الذي كان يشار إلى تعايش بنيه، وديمقراطية سلوك مؤسساته بات لا أمل يرتجى في الأفق القريب لإنهاء هذه الأزمة وإطفاء شرها. خلاصة القول، إن تآلف القلوب، وخيرات الذهب والمعادن، والقطن، والسمسم والثروة الحيوانية، فضلاً عن كميات الغاز الضخمة في «بحره الأحمر»، وكذلك الوحدة الوطنية، باتت في مهب صولات الحرب، ويبقى السودان في مهب أعتى العواصف التي تواجهها الأمة بعد عاصفة غزة المستفرَس بها دون موقف دولي حاسم لهذا الاستفراس.

ولي العَهد: خِدمة الحُجاج واجبٌ عظيم
ولي العَهد: خِدمة الحُجاج واجبٌ عظيم

الرياض

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياض

ولي العَهد: خِدمة الحُجاج واجبٌ عظيم

إنها المملكة العربية السعودية التي من خلال احترافية خدمتها لشعيرة الحج والعُمرة، ولعشرات الملايين من الحُجاج وضيوف الرحمن على امتداد أيام العام، تُقدم نموذجاً إسلامياً راقياً يفتخر به جميع أبناء المسلمين، ويُظهر حضارتهم الإسلامية العظيمة بكل عزة وسمو ونُبل.. في أول أيام عيد الأضحى المبارك، 10 ذو الحجة 1446هـ، 6 يونيو 2025م، ونيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية ـ حفظه الله ـ، استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في الديوان الملكي بقصر منى، المُهنئين بعيد الأضحى المُبارك، ومن ضمن هؤلاء المُهنين الكرام قادة القطاعات العسكرية المُشاركة في حج 1446هـ، وقادة الأسرة الكشفية في المملكة المشاركة في الحج. وخلال هذا الاستقبال الكريم، ألقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، كلمة كريمة بهذه المناسبة الإسلامية العظيمة، ومما جاء فيها، بحسب واس، الآتي: "الإخوة قادة القطاعات العسكرية والأمنية ومنسوبيها، الحضور الكرام.. إنّ ما شهدناه اليوم من نجاح متواصل في خدمة ضيوف الرحمن، يأتي نتيجة لجهود دولتنا المباركة، في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وقاصديها. وسوف نواصل ـ بحول الله وقوته ـ بذل جميع الجهود، لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن. ونشيد بما تبذلونه والعاملون في مختلف قطاعات الدولة، والمتطوعون رجالًا ونساءً من جهود متواصلة في تنفيذ سياسة الدولة، لتمكين الحجاج من إتمام مناسكهم في أمن وسكينة. ونسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يوفقنا لمواصلة أداء هذا الواجب العظيم على أكمل وجه." نعم، لقد عبَّرت هذه الكلمة الكريمة عن المنهج الإسلامي العظيم الذي تسير عليه سياسات وتوجهات المملكة العربية السعودية في خدمتها للحرمين الشريفين والمشاعر المُقدسة وضيوف الرحمن على امتداد تاريخها الزَّاهر، مُنذُ عهد الملك المُؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - طيب الله ثراه -، حتى أصبحت المملكة العربية السعودية الدولة الإسلامية الأولى في عظمة خدمتها للحرمين الشريفين وضيوف الرحمن على امتداد التاريخ الإسلامي المُمتد لأكثر من ألف وأربع مئة عام. نعم، إن المملكة العربية السعودية التي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة، وضيوف الرحمن، أوفت بهذا الشَّرف العظيم بتسخيرها لكل ما تملك من إمكانات وقدرات مادية ومالية وبشرية في سبيل عِمارة الحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة في منى ومُزدلفة وعرفات، وفي سبيل التيسير والتخفيف على ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزائرين حتى ينعموا بالراحة التامة والسكينة والاطمئنان مُنذُ وصولهم وحتى مغادرتهم منافذ هذه الدولة المباركة المملكة العربية السعودية. وإن القيادة الرَّشيدة والحكيمة، الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود وأبناؤه وأحفاده الكرام، التي اختارها الله سبحانه وتعالى لخدمة الحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة، وضيوف الرحمن، أوفت بهذا الشَّرف العظيم بإقامتها للدين الإسلامي الحنيف وأركانه العظيمة، وباعتمادها للسياسات البنَّاءة والهادفة لِعمارة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة لتكون الأكثر جودة على جميع المستويات التي وصل لها التقدم البشري، وبإشرافها المُباشر على راحة ضيوف الرحمن من حُجاج ومُعتمرين وزائرين لبيت الله الحرام في مكة المكرمة ومسجد رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، وما يُقدم لهم من خدمات وتسهيلات ليؤدوا مناسكهم بكل يُسر وسهولة وأمان. نعم، فعندما تقول المملكة العربية السعودية إن خدمة ضيوف الرحمن من حُجاج ومُعتمرين وزائرين واجبٌ عظيم، فإن هذا القول صَادقت عليه السياسات والقرارات العُليا المُعتمدة من القيادة الرشيدة والحكيمة، والتوجيهات الصَّادرة من المقام السَّامي لجميع أجهزة ومؤسسات وهيئات الدولة، والأعمال القائمة والمُنفذة من جميع أجهزة ومؤسسات وهيئات الدولة بدون توقف على امتداد أيام العام. نعم، إنها جهود عظيمة تقوم بها جميع أجهزة ومؤسسات وهيئات الدولة المشاركة في الحج وخدمة الحجاج حتى أثمرت هذه الجهود التكاملية نجاحات عظيمة على جميع المستويات وفي كل المجالات انطلاقاً من المهام التي تقوم بها جميع أجهزة الدولة، ومنها وزارة الحج والعمرة، ووزارة الداخلية بأجهزتها المتعددة، ووزارة الدفاع، ووزارة الحرس الوطني، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ووزارة البلديات والإسكان، ووزارة السياحة، ووزارة النقل، ووزارة التجارة، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ورئاسة أمن الدولة، والنيابة العامة، والهيئة العامة للإحصاء، والهيئة العامة للجمارك، والهيئة العامة للطيران المدني، وإمارة منطقة مكة المكرمة، وإمارة منطقة المدينة المنورة، بالإضافة لأجهزة ومؤسسات وهيئات الدولة العديدة المُشاركة في خدمة الحجاج وضيوف الرحمن على امتداد أيام العام. وفي الختام، من الأهمية القول إن إشادة سمو ولي العهد بالجهود العظيمة التي بذلتها مختلف قطاعات الدولة تمثل بكل فَخر سَعادة أبناء المملكة العربية السعودية بجميع أجهزة دولتهم المُباركة التي تواصل تقديم أرقى وأعظم الخدمات في سبيل راحة واطمئنان وأمان الحُجاج وضيوف الرحمن على اختلاف لغاتهم وأعمارهم ومستويات تعليمهم. نعم، لقد قدمت الأجهزة المسؤولة في المملكة العربية السعودية أعظم النماذج في خدمتها للمواطن والمقيم والزائر حتى أصبحت في ذلك الدولة الأولى على جميع المستويات الدولية في خدمة الإنسان وحصوله على كامل حقوقه المشروعة بكل يُسر وسهولة وسرعة وكرامة. نعم، إنها المملكة العربية السعودية التي من خلال احترافية خدمتها لشعيرة الحج والعُمرة، ولعشرات الملايين من الحُجاج وضيوف الرحمن على امتداد أيام العام، تُقدم نموذجاً إسلامياً راقياً يفتخر به جميع أبناء المسلمين، ويُظهر حضارتهم الإسلامية العظيمة بكل عزة وسمو ونُبل عند أبناء الحضارات الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store