
لتحطيم الرقم القياسي ودخول طوب 10 الأفضل في العالم.. لهذا السبب تعتبر مباراة المغرب والبنين تاريخية
زنقة 20 | الرباط
يستضيف ملعب فاس مساء اليوم الإثنين، مباراة ودية هامة تجمع بين المنتخب المغربي ونظيره منتخب البنين.
تأتي هذه المواجهة في إطار استعدادات المنتخبين للاستحقاقات القادمة، وعلى رأسها نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام في المغرب، بالإضافة إلى تصفيات كأس العالم 2026.
لكن المباراة لها أهمية كبيرة لسببين رئيسيين ، أولهما أن المنتخب الوطني يراهن على تحقيق الفوز الـ12 توالياً وكسر الرقم القياسي التاريخي للانتصارات المتتالية.
و السبب الثاني، هو أن الأسود سيسعون إلى الاقتراب من توب أفضل عشر منتخبات في العالم في تصنيف الفيفا ، إذ لا يفصلنا سوى نقاط قليلة عن كرواتيا وإيطاليا.
من جهة أخرى، يرتقب أن يمنح وليد الركراكي الفرصة لوجوه جديدة بسبب الإرهاق والإصابات، مع احترام التزامات اللاعبين مع أنديتهم في مونديال الأندية.
و بات المنتخب المغربي على بعد خطوة من نادي العشرة الكبار في تصنيف الفيفا.
وتفصل أسود الأطلس 3 نقاط عن دخول قائمة أقوى 10 منتخبات في العالم.
و بعد الفوز على تونس في انتظار مباراة البنين ، وخسارة ايطاليا التي تحتل حاليا المرتبة التاسعة للنقاط وألمانيا أيضا وكرواتيا ، يرتقب أن يصبح المغرب اول منتخب عربي افريقي يصنف مع العشرة الكبار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ 6 دقائق
- كش 24
أسود الاطلس يفوزون على البنين ويحققون الفوز الـ 12 على التوالي
تمكن المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، قبل قليل من ليلة يومه الاثنين 9 يونيو 2025، من الفوز على نظيره البنيني في المباراة الودية التي احتضنها ملعب فاس الكبير، في إطار استعدادات المنتخبين للاستحقاقات المقبلة، وعلى رأسها نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 المقررة بالمغرب. وسجل الهدف الاول في المباراة لفائدة المنتخب المغربي في الدقيقة 45 قبيل نهاية الشوط الأول عن طريق ايوب الكعبي بمقصية بديعة وتندرج هذه المباراة التي دخلها المنتخب المغربي بمعنويات مرتفعة بعد فوزه على نظيره التونسي بهدفين لصفر، ضمن برنامج وليد الركراكي، لتجريب العناصر الجديدة وتثبيت النهج التكتيكي للفريق الوطني، في سياق الاستعدادات للمنافسة على التتويج بكأس أمم إفريقيا 2025. وبهذه النتيجة تمكن المنتخب الوطني من تحقيق فوزه الثاني عشر على التوالي في مختلف المسابقات، ليؤكد، بالتالي، تطوره وقوته وسيره في مسار تصاعدي جعله، في السنوات الأخيرة، يرتقي إلى المركز الثاني عشر عالميا، والأول إفريقيا، فيما يطمع الاسود لدخول نادي العشرة الاوائل قبيل قرعة كأس العالم المقبلة. ويشار ان منتخب البنين، الذي يضم لاعبا واحدا فقط يمارس في الدوري المحلي، بينما البقية محترفون في دوريات بلغاريا، وجورجيا، ورومانيا، وسويسرا، وروسيا، وإيطاليا، وألمانيا، وفرنسا، ومصر والإمارات وجنوب إفريقيا ونيجيريا، يحتل منتخب البنين المركز الـ95 عالميا.


أكادير 24
منذ 18 دقائق
- أكادير 24
أسود الأطلس تهزم بنين ودياً: استعدادات قوية لتصفيات كأس العالم 2026 وكأس الأمم الأفريقية 2025
واصل المنتخب المغربي لكرة القدم تحقيق نتائجه الإيجابية بفوز ودي بهدف نظيف على منتخب بنين، في مباراة أقيمت بملعب المركب الرياضي بفاس. يأتي هذا الانتصار ضمن استعدادات 'أسود الأطلس' للاستحقاقات الكبرى المقبلة، أبرزها تصفيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025. شهدت المباراة، التي قادها المدرب وليد الركراكي بتشكيلة مغايرة عن لقاء تونس، محاولات هجومية مكثفة من الجانب المغربي منذ البداية. سعى لاعبو المنتخب الوطني لافتتاح التسجيل مبكراً للتحكم في مجريات اللقاء، بينما اعتمد منتخب بنين على الهجمات المرتدة السريعة. على الرغم من الفرص العديدة التي أتيحت للمنتخب المغربي، إلا أن اللمسة الأخيرة وغياب التركيز في مربع العمليات حالا دون تسجيل الأهداف في فترات طويلة من الشوط الأول. في المقابل، لم تشكل محاولات بنين خطورة حقيقية على مرمى منير المحمدي. قبل نهاية الشوط الأول بلحظات، تمكن أيوب الكعبي من فك شفرة الدفاع البنيني بتسديدة مقصية رائعة، ليمنح المغرب التقدم بهدف نظيف. في الشوط الثاني، استمر الضغط المغربي بحثاً عن الهدف الثاني لتأمين الانتصار وتفادي أي مفاجآت من الخصم. أجرى وليد الركراكي عدة تغييرات تكتيكية، بإشراك لاعبين مثل أمين زحزوح، أسامة تيرغالين، بلال الخنوس، ومروان سنادي، ثم أشرف حكيمي وأسامة العزوزي لتعزيز التوازن الدفاعي. سيطر المنتخب المغربي على مجريات اللعب بالكامل، مع تراجع منتخب بنين الذي اكتفى بالدفاع والاعتماد على هجمات مرتدة قليلة لم تسفر عن تهديد حقيقي. انتهت المباراة بفوز مستحق لـ المنتخب المغربي بهدف نظيف، ليؤكد جاهزيته وقوة تشكيلته قبل المواجهات الرسمية الهامة. هذا الانتصار الودي يعد خطوة إيجابية في مسيرة 'أسود الأطلس' نحو تحقيق أهدافهم في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس الأمم الأفريقية 2025.


اليوم 24
منذ 31 دقائق
- اليوم 24
المنتخب المغربي يواصل سلسلة نتائجه الإيجابية بالانتصار على البنين
واصل المنتخب الوطني المغربي سليلة نتائجه الإيجابية، بالانتصار على البنين بهدف نظيف، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الإثنين، بملعب بالمركب الرياضي لفاس، في إطار ودي، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، أقربها تصيفيات كأس العالم 2026، ونهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025. ودخل أبناء وليد الركراكي، المباراة في جولتها الأولى بعزيمة افتتاح التهديف مبكرا، بغية تسيير اللقاء بالطريقة التي يريدونها، في الوقت الذي اعتمد لاعبو البنين على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تباغث منير المحمدي، بهدف ضد مجريات اللعب، يبعثرون به أوراق الناخب الوطني، الذي أحدث العديد من التغييرات على التشكيلة الرسمية، مقارنة بتلك التي خاضت لقاء تونس. ومع مرور الدقائق، حاول المنتخب الوطني المغربي الوصول إلى شباك مارسيل داندجينو، من خلال المحاولات التي أتيحت له، إلا أن قلة تركيز اللاعبين في اللمسة الأخيرة بعد الوصول لمربع العمليات حال دون تحقيق المبتغى، ناهيك عن كثرة الكرات الضائعة في وسط الميدان، وعند التمرير للمهاجمين، بينما استمر البنين في مناوراته بين الفينة والأخرى وقتما سنحت له الفرصة، أملا في إيجاد الثغرة التي بإمكانها أن توصله لمرمى المحمدي. ولم تفلح العناصر الوطنية في ترجمة بعضا من الفرص السانحة للتهديف التي أتيحت لها، جراء التصديات الجيدة للحارس مارسيل داندجينو، فيما لم يتمكن لاعبو البنين من الوصول إلى مرمى المنتخب الوطني المغربي، لتتواصل المباراة في شد وجذب بين الطرفين دون أي جديد يذكر، وفي الوقت الذي كانت الجولة الأولى تتجه للنهاية، تمكن أسود الأطلس من افتتاح التهديف بفضل أيوب الكعبي، بضربة مقصية محكمة، منهيا بذلك الشوط الأول بتقدم منتخب بلاده بهدف نظيف. وسارت الجولة الثانية كسابقتها، اندفاع مغربي بحثا عن الهدف الثاني لتأمين الانتصار، تجنبا لأية مفاجآت من الخصم مع مرور الدقائق، مقابل دفاع بنيني لتأمين مرماه، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تهدي له هدف التعادل، للعودة في أجواء اللقاء الودي للطرفين، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، أقربها تصيفيات كأس العالم 2026، ونهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025. وبسط المنتخب الوطني المغربي سيطرته على مجريات المباراة طولا وعرضا، بالرغم من التغييرات التي قام بها وليد الركراكي، بإقحام كل من، أمين زحزوح، أسامة تيرغالين، بلال الخنوس، ومروان سنادي، حيث بحثت العناصر الوطنية عن الهدف الثاني بشتى الطرق الممكنة، من خلال المحاولات التي أتيحت لها، إلا أن غياب التركيز حال دون تحقيق المبتغى، فيما لم يتمكن رفاق محمد تيجاني، من فرض أسلوب لعبهم، مكتفيين بالدفاع، مع بعض المناورات بين الفينة والأخرى. واستمرت تغييرات الركراكي، بالاعتماد على أشرف حكيمي، وأسامة العزوزي، في الدقائق الأخيرة، بحثا عن توازن أكثر في خط الدفاع، في الوقت الذي واصل المهاجمون مناورتهم، أملا في زيارة شباك مارسيل داندجينو للمرة الثانية، بينما حاول البنين مباغثة منير المحمدي والدفاع المغربي بالتعادل، من خلال المحاولات القليلة التي أتيحت له، دون أن يتمكن أيا منهما من تحقيق مراده، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار المغرب بهدف نظيف.