
"وقفوا الدم"... باميلا الكيك في الذكرى الخامسة لـ4 آب: انشاءالله نشهد على محاسبة كل حدا كان السبب
وجاء في رسالة باميلا الكيك: "وقفوا الدم... بكرا بصادف 4 آب بتتذكروا هالتاريخ؟؟ بكرا بيكون مرق 5 سنين على مجزرة بحق 200 شخص و"أكثر" تنذكر وما تنعاد وانشاءالله نشهد على محاسبة كل حدا كان السبب".
وأكملت باميلا الكيك حديثها، قائلة: "وقفوا الدم... جايين نفرح أو نزعل ما بعرف... بعرف في جهد بيستحق يكون بهالحدث اليوم... وقت طلعت الفكرة عرفت ناس رح تكون مع وناس رح تكون ضد بس هون الرسالة الأهم إنو ما رح يكونوا مع أو ضد فلسطين رح يكونوا ضد الانسانية... وقفوا الدم كونوا السبب إنو يوقف الدم".
وأضافت باميلا الكيك: "في اقليات بالعالم عم تُضطهد، ما بيهمني اليوم اسمع الحجج اللي وصّلتنا لهالوحشية، بهمني المسيحي العلوي الدرزي السني والشيعي ما يعيش بخوف بقا... الليستة طويلة بس كمان بكلمة وحدة وقفوا الدم... وتصبحوا على سلام".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
"972+": "إسرائيل" تحتجز جثمان الشاب عودة هذالين.. وقاتله يتجول بحريّة
مجلة "972+" الإسرائيلية تنشر مقالاً يتناول قضية مقتل الناشط الفلسطيني عودة الهذالين برصاص مستوطن إسرائيلي، وما تلاها من تبعات إنسانية وقضائية ومجتمعية داخل قريته "أم الخير" في الضفة الغربية المحتلة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: بالأمس، بعد أسبوع واحد فقط من إطلاق النار على الناشط الفلسطيني عودة هذالين ، عاد المستوطن الإسرائيلي ينون ليفي إلى مسرح الجريمة في قرية أم الخير الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة. كان ليفي يُوجّه فريق الحفر بهدوء على الأرض الفلسطينية الخاصة نفسها التي أطلق النار عليها، وكأن شيئاً لم يكن. يوم الاثنين الماضي، احتُجز ليفي لفترة وجيزة ثم وُضع قيد الإقامة الجبرية. لكن بحلول يوم الجمعة، أُطلق سراحه: ففي جلسة المحكمة بشأن اعتقاله، حكم القاضي شافي توكر في محكمة الصلح بالقدس بأن ليفي "منع فعالية شارك فيها عشرات الفلسطينيين يلقون الحجارة"، بينما زعمت الشرطة أنّ الرصاصة التي اخترقت رئة هذالين لم يُعثر عليها قط. كان ذلك كافياً للمحكمة لإصدار أمر بالإفراج الفوري عن ليفي. قال طارق هذالين، ابن عم عودة: "جاء القاتل ووقف بجوار منازلنا مباشرة ليشرف على استمرار العمل الذي كان جارياً عندما أطلق النار على عودة". أضاف: "هذا يُشعرني بالغثيان. هذه ذروة القمع، شيء لم نشهده من قبل"، معتبراً "لو أن ينون قتل كلباً، لكان قد واجه عواقب أشد". بعد يوم من إطلاق النار، أقامت العائلة خيمة عزاء أمام المركز المجتمعي الذي قُتل فيه هذالين. لكن الجنود اقتحموا الخيمة، وطردوا المعزين والناشطين والصحافيين، واعتقلوا اثنين منهم. في غضون ذلك، اعتُقل 20 قروياً فلسطينياً خلال الأسبوع الماضي، بمن فيهم عزيز، شقيق هذالين، الذي اعتُقل فور إطلاق النار عندما أشار إليه ينون ليفي للجنود، ولا يزال ثلاثة منهم رهن الاعتقال. وكأن القتل نفسه، والمضايقات والاعتقالات، وعودة ليفي إلى القرية لم تكن كافية، فقد رفضت السلطات الإسرائيلية تسليم جثمان هذالين للدفن. وقد أدخل هذا القرار القرية بأكملها في حالة من الحزن السريالي من دون أي نهاية. في 31 تموز/يوليو، أعلنت نحو 60 امرأة من سكان القرية، تراوح أعمارهن بين 13 و81 عاماً، إضراباً عن الطعام لإجبار السلطات الإسرائيلية على إعادة جثمان هذالين؛ كما تنظر المحكمة العليا الإسرائيلية في التماس من العائلة هذا الأسبوع. وأوضحت إحدى النساء: "يطالبون بشروط مهينة للإفراج عنه، ألا يتجاوز عدد الحضور في الجنازة 15 شخصاً، وأن يُدفن في يطا بدلاً من أم الخير (قريته الأم)". قالت هنادي هذالين، زوجة هذالين: "منذ حادثة القتل، تفاقمت آلامنا. لن ننهي إضرابنا حتى يُسلّم جثمانه ونتمكن من إقامة جنازة تليق بعودة". إيمان هذالين، جارة هذالين وزميلته السابقة في الدراسة، تحدثت أيضاً إلى "+972" عن الإضراب عن الطعام. قالت: "كان عودة هو من روى للعالم قصص أم الخير والانتهاكات التي نواجهها. والآن، أصبح هو القصة". وأضافت: "قوات الاحتلال تعتقل الناشطين المحليين وتطرد الصحافيين والمتضامنين من القرية لمواصلة قمعها. لذلك قررنا إبراز دورنا كنساء والاحتجاج على هذا الظلم، عسى أن يسمع صوتنا أحد، سواء من الصحافيين أو من المنظمات الدولية. كما أننا نشعر بمسؤولية تجاه أطفال عودة، فوالدهم كان صوتنا في القرية. والآن، جاء دورنا للوقوف معهم ودعمهم". من يرى هؤلاء النساء يومياً يعلم أن معظمهن توقفن عن الأكل حتى قبل بدء الإضراب. ببساطة، لا يستطعن الأكل من شدة الحزن والخوف، ومن إدراكهن المُقزز أن الرجل الذي أطلق النار على هذالين لا يزال طليقاً. وقد شُلّت حياتهن من القلق على أبنائهن وإخوتهن وأزواجهن في السجون الإسرائيلية. في هذه الأثناء، يقطع حزنهم ضجيج حفارة المستوطنين المستمر، مصدر هذا الكابوس الأخير. علم القرويون أنّ المستوطنين الإسرائيليين يعتزمون إنشاء بؤرة استيطانية جديدة بجوار المركز المجتمعي في أم الخير، حيث قُتل هذالين. خلال النهار، تجلس نساء القرية على فرش أرضية مرتبة بشكل مستطيل، يرددن أسماء الله الحسنى في هدوء. يخيم حزن لا يلين على المكان. يتحدثن عن مشيئة الله، يحاولن مواساة بعضهن بعضاً، لكن كل يوم يحمل معه الأسئلة نفسها التي لا إجابات لها: ماذا يحدث في المحكمة؟ متى سنتمكن من إقامة الجنازة؟ متى سيعود المعتقلون؟ 7 اب 12:21 5 اب 13:54 يتوافد الأقارب والجيران والأصدقاء في موجاتٍ متواصلة، يكاد عناقهم وتعازيهم أن يفوقا احتمالهم. هنادي، أم سالم، والدة هذالين، وأخواته يلجأن مراراً إلى أسرّتهنّ، يتوقون للحظةٍ للبكاء والوحدة. ابنة أخيه تجلس على الأريكة، تُشاهد فيديوهاته القديمة مراراً وتكراراً. يبتسم، يضحك، يتحدث، وهي تبكي أمام الشاشة. هنادي تُمسك بقميصه، ولا تزال رائحته تفوح منه. لكن الليالي هي التي لا تُطاق حقاً. كل مساء يُثير الجدل المُخيف نفسه: "هل أنام بكامل ملابسي، وأغطي رأسي، تحسباً لاقتحام الجنود والمستوطنين الإسرائيليين للقرية مرة أخرى من دون سابق إنذار؟" كانت ليلة الثلاثاء عندما اقتحم جنود مسلحون منزل هنادي للمرة الأولى، بعد يوم واحد فقط من فقدانها زوجها، والد أطفالها الثلاثة الصغار. وبحسب التقاليد، لا يُسمح إلا لأقارب الدرجة الأولى الذكور برؤية الأرملة خلال الأشهر الأربعة الأولى من الحداد. لكن ذلك لم يكن يعني شيئاً للجنود. لذا، من الأفضل أن تنامي مستعدة، أوضحت النساء. فأي ضجيج قد يُنذر بمداهمة أخرى أو موجة اعتقالات أخرى. السؤال الوحيد هو: من سيكون هذه المرة؟ بحلول مساء الأربعاء، لم يبقَ في القرية سوى عدد قليل من الشباب - ١٢ منهم كانوا محتجزين لدى "إسرائيل" آنذاك. لذا، عندما بدأت طائرات استطلاع عسكرية صغيرة بالتحليق في سماء القرية، وتجمع الجيش عند بوابة المستوطنة المجاورة، ازدادت همسات النساء الخائفة. تمنى لها إجديع، شقيق هنادي البالغ من العمر تسعة عشر عاماً، ليلة سعيدة قبل أن تتمكن أخيراً من النوم، للمرة الأولى منذ أيام. بعد ساعة، ورد خبر اعتقاله. لم نكن نحن المقيمين مع العائلة نعرف هل نوقظها أم نتركها ترتاح. بحلول الصباح، تأكد الخبر: اعتقل الجيش الإسرائيلي ثلاثة من إخوة هنادي وابن عمها في تلك الليلة. تجولت زوجة أحدهم داخل المنزل في حالة ذعر، تحاول معرفة كيفية الحصول على بطاقة هويتها في منتصف الليل - على الجانب الآخر من القرية، بجوار سياج المستوطنة - لتتمكن من إرسال معلومات زوجها إلى المحامي. ومن بين الفلسطينيين الذين جرى اعتقالهم الأسبوع الماضي عيد الهذالين ، ابن عم الهذالين وهو فنان معروف وقيادي مجتمعي في أم الخير، والذي اعتقله جنود الاحتلال من منزله في ساعات الصباح الأولى من يوم الأربعاء. قال عيد لـ "+972": "في الساعة الثالثة من صباح الأربعاء، كنت نائماً. طرق أربعة جنود الباب وسألوا: هل أنت عيد؟ أحضر هاتفك وهويتك". عندما وصلنا إلى المركبات العسكرية، كان أخي الأكبر عادل وأخي معتصم هناك. قيدونا ووضعونا في مركبة عسكرية. أربعة رجال آخرين من أم الخير، اقتيدوا إلى مستوطنة عتنئيل القريبة، قبل أن يُنقلوا بالحافلة شمالاً إلى مركز شرطة في مستوطنة غوش عتصيون. روى عيد: "جلسنا في الخارج لعشر ساعات معصوبي الأعين. إذا نطق أحد بكلمة، كان الجنود يصرخون: اصمت!". "من الصباح حتى الظهر، أخبرناهم أننا جائعون، لكنهم قالوا: لا يوجد طعام. حوالى الساعة السادسة والنصف مساءً فقط أحضروا لنا القليل من الخبز والزبادي، وطلبوا منا أن نأكل ونحن مقيدين." شهد عيد أنه أُبلغ هو والرجال الآخرون بأنه سيُفرج عنهم بعد التحقيق، حيث اتُهموا بمهاجمة مستوطنين وإلقاء الحجارة يوم مقتل الهذالين. لكن الأسوأ لم يأتِ بعد. قال: "وضعونا في حافلة واقتادونا إلى سجن عوفر . وهناك، صعد الحراس إلى الحافلة، وقيدوا أيدينا خلف ظهورنا بأصفاد معدنية، وأجبرونا على خفض رؤوسنا. وإن لم نفعل، كانوا يضربوننا بالعصي ويهينوننا: "امشِ يا كلب! يا ابن العاهرة! هل أنتَ من حماس؟ هل أنتَ من فتح؟ هل أنتَ من حزب الله؟" عندما نزلنا من الحافلة، قيدوا أقدامنا وعصبوا أعيننا، قبل أن يأخذونا إلى غرفة وأجبروني على خلع ملابسي بالكامل، حتى ملابسي الداخلية. هددوني بإحضار كلب إن لم أذعن، تابع عيد. سمعتهم بالعبرية يطلب بعضهم من بعض تجهيز جهاز الليزر. ثم أجبروني على الجلوس عارياً وهم يضحكون - ربما كانوا يسجّلون. طلبوا مني أن أسعل. ثم أعطوني ملابس السجن ، وملابس داخلية، ونعالاً. لا أعرف إن كانت الملابس نظيفة أم لا. قضى عيد ليلته في زنزانة مع 11 معتقلاً آخر، وفي اليوم التالي، أُحضروا إلى غرفة أخرى لحضور جلسة محكمة عن بُعد. أمر القاضي بالإفراج عنهم بكفالة قدرها 500 شيكل للشخص الواحد، ومنعهم من الاقتراب لمسافة 100 متر من مستوطنة الكرمل - المجاورة لأم الخير - أو مناقشة الحادثة لمدة 60 يوماً. في أم الخير، ربما كانت ليلة الخميس الأسوأ على الإطلاق. انتشرت شائعاتٌ مجدداً عن جولة اعتقالات جديدة. ومرة أخرى، ذهب الجميع إلى فراشهم بملابسهم، منهكين، يتساءلون عمن سيأتي بعدهم. لكن هذه المرة، لم يكن الجيش هو من أيقظ عائلة هذالين، بل كان صوت الطفل محمد عودة هذالين. لم يبلغ الثالثة من عمره بعد، وقد شهد والده يلفظ أنفاسه الأخيرة. "بابا! بابا!" صرخ مراراً وتكراراً. أمه، المحطمة واللاهية، احتضنته وسألته بهدوء عما يحتاجه، وما الذي يمكنها فعله. صرخ قائلاً: "أريد أبي!". حاولت عمته تشتيت انتباهه بعرض العصير عليه. قال من بين دموعه: "لا أنتِ! أبي سيحضر لي العصير!". استمر في البكاء لعشرين دقيقة حتى غلبه النعاس. في صباح اليوم التالي، استيقظ على الحال نفسها، يصرخ منادياً على أبيه. بجانبه، كان أخوه الأكبر وتان يرقد في صمت، يراقبه بنظرة عجز وتفهم، نظرة ينبغي ألّا يمتلكها أي طفل. وتان، الذي لم يبلغ الخامسة بعد، يعلم أن والده لن يعود، وأنه من أجل أمه، لا يستطيع الانهيار والصراخ كأخيه الصغير. في النهاية، هدأ محمد. مع بزوغ الفجر، في خيمة العزاء، جلس يلعب بعصيّ الالتقاط مع الأطفال الآخرين. للمراقب العادي، قد يبدو كأي ولد آخر في عمره. لكن من راقبه عن كثب استطاع أن يرى كيف كان الأولاد الآخرون يعاملونه: الكبار يُحضرون له الآيس كريم كلما طلبه، والأصغر سناً لا يتجادلون معه على الألعاب. نقلته إلى العربية: بتول دياب.


LBCI
منذ 6 ساعات
- LBCI
لقطات أولى من زفاف "يومي" في بحيرة كومو... وترقب لأمسية غنائية بمشاركة إليسا وهيفاء وهبي (صور)
شارك خبير التجميل اللبناني بسام فتوح عبر خاصية 'الستوري' على إنستغرام لقطات أولية من حفل زفاف المؤثرة اللبنانية يمنى خوري، المعروفة بـ"الدكتورة يومي"، على رجل الأعمال التركي غورهان كيزيلوز. ويُقام الحفل الفاخر على ضفاف بحيرة كومو في إيطاليا، حيث انطلقت التحضيرات منذ ساعات الصباح الباكر وسط أجواء مميزة. وقد لفتت الأنظار مؤشرات على مشاركة النجمتين اللبنانيتين إليسا وهيفاء وهبي في الزفاف، بعد أن كشفتا عن وجودهما في المنطقة، ما يرجح إحياؤهما الحفل بأغنياتهما. وخطفت العروس الأنظار بإطلالة ساحرة حملت توقيع دار Dolce & Gabbana، مع مجوهرات راقية من "نصولي"، ومكياج بأنامل بسام فتوح، وتسريحة شعر من إبداع وسيم مرقص.


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
المقاومة تدكّ تجمعات الاحتلال في مدينة غزة وخان يونس.. وتقصف مستوطنة "نير عام"
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الخميس، دكّها تجمعاً لجنود وآليات الاحتلال في محيط مدرسة دار الأرقم شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة، بعدد من قذائف الهاون. كذلك، دكّت القسام موقع قيادة وسيطرة للاحتلال في محور موراغ جنوبي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل. بدورها، قصفت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بالاشتراك مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، تجمعاً لجنود الاحتلال محيط تلة المنطار شرقي حي الشجاعية بمدينة غزة، وذلك بقذائف الهاون النظامي (عيار 60). اليوم 22:41 اليوم 22:09 كما قصفت القوة الصاروخية في سرايا القدس مستوطنة "نير عام" بصاروخين من طراز "قدس 3"، وذلك رداً على اقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك. وكانت وسائل إعلام إسرائيلي قد تحدّثت، في وقتٍ سابق اليوم، عن تفعيل صفارات الإنذار في مستوطنة "نير عام" في غلاف غزة. وبالتزامن، عرضت سرايا القدس مشاهد من دك مجاهديها، بقذائف الهاون، تجمعات جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلين في مدينة خان يونس جنوبي القطاع. #شاهد.. سرايا القدس تعرض مشاهد من دكها بحمم الهاون تجمعات جنود وآليات إسرائيلية متوغلة في مدينة خان يونس#غزة