
نجوم فلامينغو يُحذرون من بلايلي وهجوم الترجي
حذّر نجوم نادي
فلامينغو
البرازيلي من خطورة هجوم نادي الترجي، وعلى رأسه الجزائري يوسف بلايلي (33 عاماً)، وذلك قبل المواجهة التي ستجمع الفريقين في أول ظهور لهما ضمن منافسات
كأس العالم للأندية
2025. وشدّد الثنائي ليو بيريرا (29 عاماً) وسيبولينيا (29 عاماً) على أهمية الالتزام بتعليمات المدرب، الذي قدّم توجيهاته بعد تحليله لأسلوب لعب ممثل العرب ووقوفه على قوته في المنافسات القارية.
وشدّد المهاجم البرازيلي، إيفرتون سيبولينيا، في تصريحات نقلتها صحيفة موندو بولا البرازيلية، الاثنين، على أهمية التعامل بجدية مع مواجهة الترجي التونسي، وأشار إلى أنها من النوع الذي لا يحتمل التهاون. وقال: "هذه المباريات تفرض علينا الحذر، لأننا نواجه خصماً لا نعرفه جيداً. مدربنا قام بتحليل نقاط قوة الترجي، سواء من الناحية الفردية أو الجماعية. في رأيي، هو فريق صلب ويتميّز بتنظيم دفاعي قوي في الدوري المحلي، كما يحقق انطلاقة مميزة هذا الموسم، وعلينا تفادي أي مفاجآت غير سارة".
من جانبه، حذّر المهاجم البرازيلي ليو بيريرا من خطورة هجوم الترجي، مؤكداً أن الفريق التونسي يمتلك عناصر قادرة على إرباك الدفاع، وعلى رأسها النجم الجزائري يوسف بلايلي (33 عاماً) "يجب أن نكون حذرين جداً، فالهجوم هو مصدر قوتهم الرئيسي. قمنا بتحليل أداء مهاجميهم ووجدنا أنهم يملكون أسماء مميزة. علينا ألا نقع في فخ التراخي، والتركيز والانضباط هما سلاحنا الوحيد لتجاوز هذه المواجهة".
كرة عربية
التحديثات الحية
الترجي في مونديال الأندية دون صفقات قوية رغم صعوبة المجموعة
ويُدرك النادي البرازيلي حجم التحدي الذي يمثله الترجي، باعتباره فريقاً يجمع بين ثقل التاريخ وقوة الحاضر، فهو أكثر الأندية تتويجاً بلقب الدوري التونسي، ورابع أكثر الأندية فوزاً بالألقاب في أفريقيا. هذه المعطيات ترفع من حماسة لاعبيه للسعي نحو إنجاز كبير، خصوصاً في ظل توازن الحظوظ داخل المجموعة. وتنتظر الفريق مواجهتان قويتان لاحقاً، الأولى أمام نادي لوس أنجليس الأميركي، ثم الصدام المرتقب أمام تشلسي الإنكليزي، الذي يُعد المرشح الأبرز لصدارة المجموعة والتأهل للدور المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
مفارقات في كأس العالم للأندية 2025.. استبعاد وتوقفات وأزمة عقود
شهدت بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حالياً بالولايات المتحدة الأميركية، سلسلة من الأحداث غير المألوفة، أبرزها توقف أو تأخير انطلاق ثلاث مباريات ، بسبب تحذيرات من العواصف، ما أثّر بمجريات اللقاءات، وأجبر الفرق على التوقف المؤقت. وقبل انطلاق المنافسات، فُوجئ الجميع بقرار الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا " باستبعاد نادي كلوب ليون المكسيكي لمخالفات إدارية، في وقت أثارت فيه نهاية عقود عدد من اللاعبين خلال البطولة جدلاً واسعاً، حول قانونية مشاركتهم مع فرقهم الأصلية أو الجديدة. الأجواء تعرقل ثلاث مواجهات في كأس العالم للأندية توقفت مباراة الأهلي المصري وبالميراس البرازيلي على ملعب ميتلايف بمدينة نيوجيرسي، ضمن منافسات المجموعة الأولى، بسبب سوء الأحوال الجوية. وأمر الحكم بإيقاف المباراة، وخروج اللاعبين إلى غرف الملابس في الدقيقة الـ60، بعد إنذار بسبب عاصفة قريبة. وهي المرة الثالثة التي تتوقف فيها مباراة خلال المسابقة، لليوم الثالث توالياً، بسبب تحذير من العواصف. وكانت مباراة سالزبورغ النمساوي وباتشوكا المكسيكي في سينسيناتي قد توقفت، خلال الشوط الثاني أيضاً، قبل استكمالها بعد نحو ساعة ونصف ساعة. وسبق أن شهدت المسابقة تأخر انطلاق مباراة ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي أمام أولسان الكوري الجنوبي، لأكثر من ساعة، بسبب تحذير من عاصفة في أورلاندو. كرة عربية التحديثات الحية جدل تحكيمي في لقاء الأهلي وبالميراس.. جمال الشريف يوضح القرارات استبعاد كلوب ليون وأزمة عقود اللاعبين في قرار مفاجئ، استبعد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، نادي كلوب ليون المكسيكي من البطولة، بسبب مخالفته قواعد ملكية الأندية المتعددة. وترك هذا الاستبعاد فراغاً في المجموعة، ما دفع "فيفا" إلى تنظيم مباراة فاصلة بين لوس أنجليس أف سي الأميركي وكلوب أميركا المكسيكي لتحديد الفريق البديل (تأهل منها الأول). ومن جهة آخرى، تزامنت البطولة مع نهاية عقود العديد من اللاعبين في 30 يونيو/ حزيران الجاري، ما وضع بعضهم في موقف محير بين قانونية مشاركتهم مع فرقهم الأصلية أو الجديدة.


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
هؤلاء وراء خسارة الأهلي المصري أمام بالميراس في كأس العالم للأندية
أثارت خسارة النادي الأهلي المصري أمام بالميراس البرازيلي، بهدفين دون رد، في الجولة الثانية من عمر المجموعة الأولى لبطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المُقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، قلق قطاع كبير من جماهير الفريق الأحمر، الذي فقد ثلاث نقاط غالية، في رحلة المنافسة على بلوغ الدور ثمن النهائي. أخطاء المدرب تتمحور أسباب الخسارة حول قرارات المدير الفني الإسباني خوسيه ريبيرو (49 عاماً)، الذي بات واضحاً أنه لم يتعرف بعد إلى قدرات لاعبيه، وهو غير قادر على استغلال إمكاناتهم بصورة واضحة، وتتزامن مع قلة خبراته التي ظهرت في أول 15 دقيقة من عمر الشوط الثاني التي شهدت في المقابل قراءة موفقة لمنافسه مدرب بالميراس، البرتغالي أبيل فيريرا (46 عاماً)، لفريق الأهلي، وتسجيل فريقه هدفين في أسرع وقت حسم بهما المباراة. ولم يختر مدرب الأهلي التشكيلة الأنسب، رغم أخطاء المباراة الأولى أمام إنتر ميامي الأميركي، التي تعادل فيها الفريق دون أهداف، بعدما حافظ على التشكيلة نفسها، عدا مشاركة يحيى عطية الله في مركز الظهير الأيسر بعد غياب طويل، مع عدم حل أزمة التمريرات الخاطئة التي عانى بسببها الفريق الأحمر. الانهيار البدني ظهر خطأ ثانٍ لافت أسهم في خسارة الأهلي، وهو حالة الانهيار البدني، وغياب السرعات الحقيقية عند المدافعين، إذ شهد الهدف الثاني نموذجاً واضحاً لفارق السرعات لصالح بالميراس، التي سجل منها مهاجمه خوسيه لوبيز هدفاً من مرتدة سريعة، وسط حالة بطء دفاعي كبير من جانب ياسر إبراهيم ومحمد هاني وأشرف داري، وظهر تفوق نجم بالميراس، إستيفاو، في أكثر من سباق سرعة مع دفاع الأهلي، ولم يكن هناك حضور للسرعات في التحول من الدفاع إلى الهجوم، فلم يحصل الأهلي على هجمات مرتدة سريعة خطيرة. تراجع مستوى نجوم الأهلي يبرز سبب ثالث في هزيمة الأهلي أمام بالميراس البرازيلي، تمثل بتراجع مستوى العديد من اللاعبين، فقد ظهر الجناح الأيسر، محمود حسن تريزيغيه (30 عامأً)، خارج الخدمة تماماً، في ظل تأثره بالعقوبة المالية التي تعرض لها، بخلاف لجوء أحمد مصطفى زيزو للفردية كثيراً، وتجاهله دور الجناح الأيمن، ومحاولة أداء دور صانع الألعاب في العمق، وتراجع مستوى رأس الحربة، وسام أبو علي، الذي لم يكن له خطورة على مرمى بالميراس، وسجل هدفاً في مرماه، وأخيراً الظهير الأيمن، محمد هاني، الذي كان نقطة ضعف كبيرة. كرة عربية التحديثات الحية الأهلي يخسر أمام بالميراس في مونديال الأندية أزمة بن شرقي تمحور السبب الرابع حول غياب لاعبين من البداية، مثل المغربي أشرف بن شرقي (30 عاماً)، الذي شارك في آخر 30 دقيقة، وكان مؤثراً على صعيد صناعة الخطورة على مرمى بالميراس، وهدد المرمى البرازيلي بفرصة مباشرة، وأكثر من كرة عرضية، وهو لاعب تعرض لأزمة كبيرة مع المدير الفني، الذي استبعده تماماً من حساباته أمام إنترميامي الأميركي، ثم وضعه بديلاً، ولم يلجأ له إلا بعد اهتزاز شباك الأهلي بالهدف الثاني، وعدم تقديم محمود تريزيغيه المطلوب.


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
ميسي بروح الذكريات أمام بورتو يُشعل مونديال الأندية بأفضل اللوحات
لا يترك نجم منتخب الأرجنتين ، ليونيل ميسي (37 عاماً)، الفرصة تمرّ، دون أن يضع بصمته في المسابقات التي يُشارك فيها، وذلك بأهدافه أو تمريراته الحاسمة، وكذلك اللقطات التي تُشعل الملاعب. وقد نجح "البولغا" في تسجيل أول أهدافه بمونديال الأندية في نسخته التاريخية، خلال لقاء فريقه إنتر ميامي الأميركي، في مرمى نادي بورتو البرتغالي، خلال الجولة الثانية من منافسات المجموعة، الأولى ليقود فريقه إلى الانتصار الأول بنتيجة (2ـ1)، ويمنحه فرصاً كبيرة للتأهل إلى الدور الثاني. وفعّل ميسي مهاراته في تنفيذ الكرات الثابتة، فبعد محاولة أولى لم تكن صائبة، نجح نجم برشلونة الإسباني سابقاً في هزّ الشباك بمخالفة مباشرة أعادت إلى الأذهان لوحاته السابقة في ملاعب الدوريات الأوروبية، عندما كان يضرب المنافسين بشكل متواصل، محرزاً هذه المرة هدفاً رائعاً هو أقرب إلى اللوحة، بعد أن أسكن الكرة زاوية استحال على حارس الفريق البرتغالي التصدي لها، وهو أحد أفضل أهداف النسخة الحالية من مونديال الأندية. ويُعتبر فريق بورتو منافساً مميزاً في مسيرة ميسي الاحترافية، ذلك أن أول ظهور له بقميص نادي برشلونة كان في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2003، خلال مباراة ودية أمام نادي بورتو، في افتتاح ملعبه دراغو، ولم يكن أحد يعلم أن تلك المواجهة تشهد بروز أسطورة غيّرت المشهد في كرة القدم العالمية، وأصبح ملهماً للشبان والأجيال، مسيطراً على أفضل الجوائز، وبخاصة الحصول على الكرة الذهبية، التي تمنحها مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، في ثماني مناسبات، وهو رقم قياسي مسجل باسم اللاعب الأرجنتيني. كرة عربية التحديثات الحية نجم الترجي يخطف الأنظار في مونديال الأندية وعملاق إنكليزي يسعى لضمه كذلك استعاد ميسي نكهة تسجيل الأهداف في مرمى الفرق الأوروبية، فهو هدف يعيد إلى الأذهان لوحاته في دوري أبطال أوروبا، ذلك أن النادي البرتغالي أول فريق أوروبي يسجل ميسي في مرماه، منذ انتقاله في صيف 2023 إلى إنتر ميامي الأميركي، قادماً من باريس سان جيرمان الفرنسي، واستغل ميسي الحدث ليرسم واحدة من أفضل لوحات مونديال الأندية. وكتب ميسي التاريخ لفريق ميامي بالفوز على بورتو 2-1، ذلك أن إنتر ميامي، بات أول فريق في التاريخ من أميركا الشمالية يحقق انتصاراً على فريق أوروبي.