
على كل الأطراف.. خارجية أمريكا تبحث دعم غزة
السبت، 7 يونيو 2025 09:18 صـ بتوقيت القاهرة
قالت وكالة رويترز للأنباء، إن وزارة الخارجية الأمريكية تدرس تخصيص 500 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية.
جاء ذلك وفق ما أفادت به فضائية القاهرة الإخبارية.
أفادت مصادر طبية فلسطينية، عن استشهاد 12 وإصابة أكثر من 40 شخصا في قصف للاحتلال على خيام النازحين غربي مدينة خان يونس بغزة.
وبحسب ما نشرته فضائية"القاهرة الإخبارية"، في وقت سابق استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب عشرات آخرون، الجمعة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي بناية سكنية في بلدة جباليا شمال قطاع غزة، ليرتفع عدد الشهداء منذ فجر أول أيام عيد الأضحى المبارك إلى أكثر من 35 شهيدا.
وقصف الاحتلال الإسرائيلي بناية سكنية مكونة من خمسة طوابق، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة مواطنين على الأقل وإصابة عشرات آخرين.
وجنوب القطاع، أعلنت مصادر طبية استشهاد ثلاثة وإصابة آخرين في قصف من طائرة مسيّرة تابعة للاحتلال على نقطة شحن هواتف بين خيام النازحين غرب مدينة خان يونس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 32 دقائق
- تحيا مصر
تحالف ترامب وماسك يتصدع: تسلا في مهب الريح وخسائر بمليارات الدولارات
في تطور دراماتيكي، يشهد التحالف السابق بين الرئيس الأمريكي دونالد هذا الانهيار المفاجئ في العلاقة بين الرجلين يثير تساؤلات حول مستقبل تسلا وتأثير السياسة على أسواق المال. الخلاف العلني بين ترامب وإيلون ماسك بدأت التوترات بين ترامب وإيلون ماسك تتصاعد بعد تصريحات ماسك التي وصف فيها مشروع ترامب الضريبي بأنه عمل بغيض مثير للاشمئزاز. ورد الرئيس ترامب بالتهديد بإلغاء العقود الحكومية والدعم المقدم لشركتي تسلا وسبيس إكس، مما أدى إلى تصاعد الخلاف بينهما. تراجع حاد في أسهم تسلا تأثرت أسهم تسلا بشكل كبير بالخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، حيث هبطت بنسبة 15% في يوم واحد، مما أدى إلى محو أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية. هذا التراجع الحاد يعكس قلق المستثمرين من تأثير السياسة على أداء الشركة. خسائر فادحة في الأسواق العالمية لم تقتصر الخسائر على السوق الأمريكية، بل امتدت إلى الأسواق العالمية. ففي الصين، انخفضت مبيعات تسلا بنسبة 49%، وفي ألمانيا بنسبة 79%، بينما تراجعت في بلدان أوروبية أخرى مثل النرويج والدنمارك والسويد وفرنسا بنسب تتراوح بين 42% و48%. تأثير الخلاف على ثروة إيلون ماسك تسبب التراجع في أسهم تسلا في انخفاض ثروة إيلون ماسك إلى ما دون 400 مليار دولار لأول مرة في عام 2025، بعدما كانت قد بلغت ذروتها عند 486.4 مليار دولار في ديسمبر الماضي. ردود فعل متباينة من ترامب وإيلون ماسك على الرغم من الخلافات، حاول ترامب تهدئة الأوضاع بإعلانه شراء سيارة تسلا موديل S باللون الأحمر الكرزي بالطريقة القديمة، بشيك شخصي وبدون أي خصومات، في إشارة واضحة لدعمه الكامل للشركة ومالكها التنفيذي. من جانبه، تراجع ماسك عن تهديده بإخراج طائرة تابعة لسبيس إكس تُستخدم من قِبل الحكومة الأمريكية من الخدمة. مستقبل تسلا في ظل التوترات السياسية تواجه تسلا تحديات كبيرة في ظل التوترات السياسية بين ترامب وإيلون ماسك، مما يثير تساؤلات حول قدرتها على الحفاظ على مكانتها في سوق السيارات الكهربائية. كما أن الخلافات السياسية قد تؤثر على علاقات الشركة مع الحكومة الأمريكية والمستثمرين. يبدو أن العلاقة المتوترة بين ترامب وإيلون ماسك قد ألقت بظلالها على أداء تسلا في الأسواق، مما يبرز مدى تأثير السياسة على الاقتصاد والشركات الكبرى، فهل ستتمكن تسلا من تجاوز هذه الأزمة واستعادة ثقة المستثمرين؟


تحيا مصر
منذ 32 دقائق
- تحيا مصر
ممنوع من التشجيع.. حظر ترامب يهدد فرحة الملاعب ويربك طريق الجماهير إلى كأس العالم
مع اقتراب وبينما يبدي ترامب حماساً علنياً لاستضافة البطولتين، أثار الحظر موجة من القلق حول مدى انفتاح الولايات المتحدة على العالم خلال استضافتها. الرياضة في مرمى السياسة: أصدر ترامب قراراً يمنع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، بينها دول رياضية بارزة كإيران. ويشمل الحظر دولاً إفريقية وآسيوية وعربية، ويُطبق بدءاً من الاثنين المقبل، كما شملت الإجراءات قيوداً إضافية على سبع دول أخرى. المنتخبات المتأهلة والاستثناء الرياضي: حتى الآن، تأهل منتخب إيران إلى مونديال 2026، وهو أبرز المتأثرين المحتملين بالقرار، كما لا تزال دول مثل كوبا وهايتي والسودان وسيراليون ضمن التصفيات، ما يطرح تساؤلات حول قدرتها على المشاركة حال تأهلها. لكن وفق قرار ترامب، يُستثنى من الحظر الرياضيون وأفراد طواقمهم وأقرباؤهم، وهو ما يخفف المخاوف جزئياً. أولمبياد لوس أنجليس.. مشاركة موسعة رغم الحظر؟ من المفترض أن تُشارك نحو 200 دولة في أولمبياد 2028، بما في ذلك تلك التي يشملها الحظر، ما يعني أن الاستثناءات نفسها يجب أن تُطبق على الرياضيين الأولمبيين، ما لم يطرأ تعديل على القرار خلال السنوات المقبلة. لكن ماذا عن الجماهير؟ المشكلة الحقيقية تبدو في جمهور هذه الدول، إذ لم تتضمن القرارات أي استثناءات للمشجعين. وبالتالي، فإن آلافاً من عشاق الرياضة في إيران وليبيا واليمن وغيرهم قد يُحرمون من الحضور، مما ينعكس سلباً على الطابع العالمي للبطولات، الرياضة في مواجهة القيود: هل تتجاوز كأس العالم والأولمبياد حظر ترامب؟ بينما تتهيأ الولايات المتحدة لاستضافة كأس العالم 2026 وأولمبياد لوس أنجليس 2028، تطرح قرارات حظر السفر التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب تساؤلات عميقة حول جاهزية الدولة المضيفة للتعامل مع طبيعة هذه الأحداث العالمية التي تتطلب الانفتاح والتنوع. فهل تتغلب الرياضة على القيود السياسية؟ الشتات والميسورون يتصدرون مشهد الجماهير: بعكس مشجعي الأندية الذين يسافرون بانتظام لدعم فرقهم، غالباً ما يأتي جمهور المنتخبات الوطنية من الشتات، خصوصاً في البطولات الكبرى مثل كأس العالم. فهم يمتلكون جوازات سفر مزدوجة، وموارد مالية عالية تسمح لهم بتحمل كلفة السفر والإقامة، ما يقلل من المخاطر الأمنية في نظر الدولة المضيفة. أما جمهور الأولمبياد، فرغم قلّته مقارنة بجمهور المونديال، إلا أنه من أصحاب الإنفاق العالي أيضاً. مخاوف حول استثناء المشجعين: في الوقت الذي تتيح فيه سياسة ترامب استثناءات للرياضيين وطواقمهم، لم تشمل هذه الاستثناءات المشجعين. وبالتالي، قد يُمنع عشرات الآلاف من مشجعي الدول المحظورة من حضور البطولتين، مما قد يضر بالأجواء الاحتفالية للحدثين ويؤثر على عائدات السياحة. هل تتعاون واشنطن مع المنظمات الرياضية؟ شهدت العلاقة بين ترامب ورئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، تقارباً واضحاً منذ عام 2018. ويأمل الاتحاد الدولي لكرة القدم أن يحظى الحدث العالمي بدعم سياسي كامل، لا سيما أن البطولة تمثل الشريان المالي الأساسي للفيفا، إذ يتوقع أن تدرّ ما يصل إلى 13 مليار دولار خلال دورتها الحالية. أما بالنسبة للأولمبياد، فقد أكد كيسي واسرمان، رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028، أن الحكومة الأميركية على دراية بالخصوصيات المرتبطة بهذا الحدث، ما يوحي بوجود مرونة محتملة في تطبيق القيود. دروس من روسيا وقطر ولندن: استفادت كل من روسيا في 2018 وقطر في 2022 من اعتماد نموذج تذكرة المباراة كتأشيرة، ما سهل دخول مئات الآلاف من الجماهير. ولكن التجارب السابقة أظهرت أيضاً أن بعض الحكومات تمنع شخصيات بعينها من دخول أراضيها، كما حدث في أولمبياد لندن 2012 مع رئيس بيلاروس. مع اقتراب الحدثين، يبدو أن نجاح الولايات المتحدة في استضافة كأس العالم والأولمبياد لا يعتمد فقط على البنية التحتية والتنظيم، بل على قدرتها السياسية على الموازنة بين الأمن والانفتاح. فهل ستسمح الرياضة بكسر الحظر أم تخضع لحدوده؟ وبينما يصر ترامب على أن هذه الإجراءات لحماية الأمن القومي، فإن استمرارها بصيغتها الحالية قد يُفقد البطولات المنتظرة روحها الشمولية، ويحوّلها من مهرجانات رياضية جامعة إلى ساحات مقيدة بالجغرافيا والسياسة.


تحيا مصر
منذ 32 دقائق
- تحيا مصر
بين الولاء والانقسام: الزوجان ميلر في قلب صراع ترامب وماسك
في خضم التوترات المتصاعدة بين الرئيس الأمريكي دونالد ستيفن ميلر: المستشار المخلص لترامب يشغل ستيفن ميلر منصب نائب كبير موظفي البيت الأبيض، ويُعرف بتشدده في قضايا الهجرة وولائه العميق لترامب. ستيفن ميلر كان له دور بارز في تشكيل سياسات الهجرة الصارمة خلال ولاية ترامب الأولى، مما جعله شخصية محورية في الإدارة الحالية. كايتي ميلر: من البيت الأبيض إلى وكالة إيلون ماسك في المقابل، كانت كايتي ميلر تعمل مستشارة ومتحدثة باسم وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، التي أسسها إيلون ماسك لتعزيز الكفاءة في القطاع الحكومي. انتقالها من البيت الأبيض إلى العمل مع إيلون ماسك أثار تساؤلات حول ولاءاتها، خاصة في ظل التوترات بين ترامب وماسك. تصاعد الخلاف بين ترامب وماسك بدأ الخلاف بين ترامب وماسك في التصاعد بعد أن اتهم ماسك الرئيس بعدم التقدير الكافي لدعمه المالي، مشيرًا إلى أنه أنفق أكثر من 250 مليون دولار على حملة ترامب الانتخابية. ورد الرئيس ترامب بالتهديد بإلغاء العقود الحكومية التي أبرمها إيلون ماسك، مما زاد من حدة التوتر بينهما. الزوجان ميلر في قلب العاصفة وجد الزوجان ميلر نفسيهما في موقف حرج، حيث تتقاطع علاقاتهما المهنية والشخصية مع الصراع بين ترامب وماسك. وذكرت تقارير إعلامية أن إيلون ماسك توقف عن متابعة ستيفن ميلر وعدد من القادة المحافظين الآخرين على منصة إكس، مما زاد من التكهنات حول تأثير هذا الخلاف على حياتهما المهنية. تحديات الولاء والانتماء قال مسؤول سابق في إدارة ترامب: "كايتي معروفة بولائها الشديد، سواءً كان ذلك لترامب أو لمايك بنس أو الآن لماسك، لكن هذا الولاء سيوضع على المحك في ظل التوترات الحالية. تواجه كايتي تحديًا في التوفيق بين ولائها لزوجها وعملها السابق في البيت الأبيض، وعلاقتها المهنية مع إيلون ماسك. في ظل التوترات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، يجد الزوجان نفسيهما في موقف يتطلب منهما موازنة الولاءات والانتماءات، مما يعكس التحديات التي سيواجهونها إذا لم يتم حل الخلافات بين الطرفين