
بعد زواج دام شهرين فقط: نجل عمرو الليثي يعلن انفصاله عن ابنة تامر أمين!
بر طلاق الفنان كريم محمود عبد العزيز عن زوجته آن الرفاعي بعد 14 عامًا
، محركات البحث منذ يومين، يبدو أن طلاق جديد هزّ الوسط الفني.
في أسرع طلاق تم في الوسط الإعلامي أعلن السيناريست شريف الليثي نجل الإعلامي عمرو الليثي انفصاله عن زوجته نور ابنة الإعلامي تامر أمين، فما تفاصيل الخبر؟
طلاق غير متوقع!
في مفاجأة اعتبرت صادمة من قبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي، أعلن السيناريست الشاب شريف عمرو الليثي، نجل الإعلامي الكبير عمرو الليثي، طلاقه من زوجته نور تامر أمين، ابنة الإعلامي تامر أمين، وذلك بعد مرور شهرين فقط على زواجهما ولكنه تأخر في الإعلان عن الطلاق بعد أن كان زواجهما حديث الوسط الإعلامي والفني في ديسمبر الماضي.
فقد نشر شريف الليثي إعلان الطلاق عبر خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابه بموقع 'إنستغرام'، قائلًا: 'الحمد لله حمدًا كثيرًا.. كل شيء قسمة ونصيب، أعلن اليوم أنه قد تم الطلاق بيني وبين زوجتي السابقة بعد زواج دام شهرين، رغم أن الخبر عند كل الأصدقاء والمقربين والمعارف منذ وقوع الطلاق، وأسأل الله أن يعوضني خيرًا'. يأتي هذا الإنفصال في قائمة الإنفصالات المثيرة للجدل في الوسط الفني تمامًا كـ
انفصال أحمد السقا من مها الصغير
بعد 26 عامًا
.
فيما أعلنت نور أمين، ابنة الإعلامي تامر أمين، خبر الانفصال عن زوجها شريف الليثي، من خلال تعليق على أحد فيديوهاتها على صفحتها الرسمية على موقع 'تيك توك'.
وكان رد نور عندما سألتها إحدى المتابعات: 'نور انتي مش كنتي متجوزة؟'، لترد قائلة: 'آه، وانفصلنا بعد شهرين'، مما أثار هذا الرد تفاعلاً واسعًا بين المتابعين، خاصة أن الزواج لم يدم طويلًا.
ولم تكشف نور أو شريف، عن أسباب الانفصال، وفضّلا الرد باختصار وبأسلوب هادئ، حيث ردت نور على إحدى المتابعات التي أرادت الاستفسار عن أسباب الانفصال، قائلة: 'الحمد لله'.
هذا الإعلان وضع حدًا لتكهنات استمرت أسابيع حول طبيعة العلاقة بين الزوجين، خاصة بعد تغيّب نور عن مشاركة أي صور أو مقاطع تجمعها بزوجها السابق.
حيث توقفت نور، بعد حفل الزفاف بأسابيع، عن مشاركة أي محتوى يوحي باستمرار الحياة الزوجية، إذ لاحظ جمهورها غياب خاتم الزواج عن يدها في أغلب الفيديوهات التي بدأت في نشرها مجددًا عبر 'تيك توك' منذ أبريل الماضي، بعد انقطاعٍ دام عامًا ونصف العام. هذا الغياب طرح أسئلة متكررة من متابعيها الذين فوجئوا بإجابتها الصريحة بأن الزواج انتهى سريعًا.
مصدر الصورة: الحساب الرسمي لـ sherifelleissy@ على انستغرام
بداية مهنية جديدة
بعيدًا عن الطلاق، وعلى الصعيد المهني، يخوض شريف عمرو الليثي أولى تجاربه في كتابة السيناريو من خلال فيلم 'زوجة رجل مش مهم'، الذي يجمع بين ياسمين عبد العزيز وأكرم حسني، ويخرجه معتز التوني، ومن إنتاج شركة سينرجي بلس.
وقد انطلق تصوير العمل في ديسمبر الماضي بالتزامن مع زفاف شريف، إلا أن التصوير توقف بسبب انشغال أبطاله في ارتباطات أخرى، ومن المقرر استئنافه قريبًا لاستكمال مشاهد الفيلم.
أخيرًا تابعي أحدث الأخبار الفنية مع ياسمينة وتعرفي على السبب وراء منع
راغب علامة من الغناء في مصر!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
5 نجمات برعن في تنسيق الملابس الرياضية في الصيف
في موسم الصيف، لا تقتصر الإطلالات الرياضية على النوادي أو ممارسة التمارين، بل أصبحت خياراً عصرياً تعتمد عليه النجمات في إطلالاتهن اليومية، من المطار إلى التسوق وحتى الطلعات غير الرسمية، ولأن الراحة لا تعني التنازل عن الأناقة؛ باتت تنسيقات الملابس الرياضية تشكل توازناً مثالياً بين الأسلوب العملي والستايل العصري، ولذلك نستعرض معكِ كيف نسقت أبرز النجمات إطلالاتهن الصيفية بلمسة رياضية أنيقة؛ لنمنحك أفكاراً لتستوحي منها تنسيقات تناسبك هذا الموسم. 1- هنا الزاهد تتألق بالطقم الرياضي الأزرق View this post on Instagram A post shared by Hannah El-Zahed (@hannahelzahed) لفتت هنا الزاهد الأنظار بإطلالتها بالطقم الرياضي الأزرق الداكن الذي يجمع بين الأنوثة والعصرية، حيث تألف من الكروب توب بالأكمام القصيرة، والتنورة القصيرة ذات الكسرات الناعمة، وهذه الإطلالة من توقيع ميو ميو Miu Miu، ونسقت مع اللوك حذاءً رياضياً أبيضَ أضاف لمسة جذابة، مع حقيبة كتف مزينة بدمية الدب الفرو باللون البني من فندي Fendi. 2- هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالتها الرياضية البيضاء View this post on Instagram A post shared by Haifa Wehbe (@haifawehbe) لفتت هيفاء وهبي الأنظار بأحدث إطلالاتها الرياضية باللون الأبيض، حيث اعتمدت طقماً يتألف من التوب والتنورة القصيرة الواسعة، مع لمسة حيوية بتقليمات الأحمر والأزرق، بدت الإطلالة شبابية وعصرية، نسقت معه جوارب بيضاء مرتفعة تذكرنا بالجوارب الخاصة بالبطولات الرياضية أو جوارب المدرسة الطويلة، مع لمسة كلاسيكية بالحذاء الأحمر الداكن بتصميم مدبب من الأمام، وحقيبة يد بيضاء كبيرة. 3- نور الغندور وأناقة بالملابس الرياضية السوداء View this post on Instagram A post shared by نـور الـغندور (@nour) في أثناء ممارستها الرياضة في صالة الألعاب، اعتمدت نور الغندور طقماً يتألف من الكروب توب الأسود المزين بخط أبيض، مع بنطلون ضيق متطابق مع التوب بطول يصل إلى أسفل الركبتين، وقد أبرزت إطلالتها قوامها الممشوق، أكملت اللوك بالجوارب البيضاء الطويلة. استوحي فساتين قصيرة من النجمات لإطلالات صيف 2025 4- نسرين طافش بالكروب توب والبنطلون الأخضر View this post on Instagram A post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh) جمعت إطلالة نسرين طافش بين الراحة والعصرية باختيارها الطقم الرياضي الأخضر الذي تألف من الكروب توب والبنطلون الضيق، ونسقت معه سترة رياضية باللون الرمادي الفاتح بسحَّابة أمامية، وقد تميزت الإطلالة بالأناقة والألوان الناعمة التي تتناسب مع أجواء هذا الموسم. 5- ريم مصطفى تختار الفستان الأزرق القصير View this post on Instagram A post shared by Reem Moustafa (@reemmoustafaofficial) في أثناء ممارستها رياضة التنس، اختارت ريم مصطفى الفستان الأزرق القصير من دون أكمام ويكشف جزءاً صغيراً من الظهر، مع تنورة بقصَّة واسعة، وأكملت إطلالتها بجوارب رياضية بيضاء بتصميم مرتفع، مع حذاء رياضي باللون الأبيض، وكذلك قبعة التنس البيضاء المعروفة بتصميمها المفتوح من أعلى Visor. شاهدي:


صحيفة مكة
منذ 4 ساعات
- صحيفة مكة
فخ الكذب والقابلية للتصديق في زمن التدفق المعلوماتي
في عصر تتدفق فيه المعلومات بوتيرة متسارعة، أصبح الكذب وسيلة سهلة للتلاعب بالعقول والمشاعر. يتعرض الأفراد يوميا لجرعات هائلة من المعلومات، مما يجعل من الصعب عليهم التمييز بين الحقيقة والخيال. هذه الظاهرة تتجاوز مجرد تداول الأخبار الكاذبة، لتشمل قبول الأكاذيب كمادة سهلة للتصديق، مما يعكس تحولا مقلقا في سلوكيات الناس ومعتقداتهم. في هذا المقال، نستكشف كيف أصبحت القابلية للتصديق فخا يتربص بالمجتمعات، وكيف يمكننا مواجهة هذا التحدي في عالم مليء بالزيف والتضليل. استكمالا للحديث عن الكذب المستشري هذه الأيام على المشهد الإعلامي، خاصة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو العالم الافتراضي، بنسب فاضحة وكاشفة على مستوى العالم أجمع، ولكن في العالم الثالث أو ربما العالم العربي، بنسب أشد وأمر. عادة ما يُفترض عدم مصداقية الكذب أو حتى الشك فيه، ليس فقط لكونه محتوى كاذبا أو خادعا ومجهول المصدر، أو على الأقل مشكوكا في مصدره، ولكن الأسوأ والأضر من ذلك هو القابلية العظيمة المستشرية أكثر في التعرض له ثم قبوله واستحسانه، ومن ثم تصديقه واعتقاد صحته والتصرف وفقا لذلك. ولعل من المفارقات العجيبة الغريبة أنه عندما كتب المؤلف الكبير الأستاذ إحسان عبد القدوس، رحمه الله، قصته الشهيرة «أنا لا أكذب ولكن أتجّمل» ضمن مجموعة قصصية بعنوان «الهزيمة اسمها فاطمة» في عام 1968، وتم تحويلها إلى فيلم سينمائي بطله الفنان أحمد زكي رحمه الله، والفنانة آثار الحكيم أطال الله في عمرها، في عام 1981، لم يرد بخلد المؤلف ولا حتى الجماهير القارئة للقصة أو المشاهدة للفيلم قبول فكرة الكذب أصلا بشتى أنواعه، حتى المزيف منه، ولو تحت ما يرد من باب التجمل أو التلطيف أو الترطيب لأي حقيقة مرة. كما لم يرد بخلد الغالبية العظمى من البشر، إلى وقت قريب، أن الكذب قد يصبح مادة سهلة مقبولة للتلقي والهضم، بل والتصديق، بعد أن أصبح له كل هذا الرواج الحادث على الواقع الافتراضي تحديدا. كما أن التجمل بشتى أنواع الزيف قد يصبح للأسف الأشد سيدا للمواقف والأحداث والأزمات، وقد يرجع ذلك إلى أن الغالبية العظمى من البشر قد تربت على افتراض الصدق، وأن الصدق نجاة من أي مشكلة أو أزمة أو حتى مصيبة، وليس العكس. فما بالنا بمن لم يرَ أو يُرَ أصلا في عالمنا الافتراضي الجديد! فقد أصبح العالم أجمع على مشارف هذا العصر الافتراضي الآخذ في التمادي والتمدد، وأقل ما يمكن وصفه بكونه غريبا أو مضطربا أو متغير الأطوار عن السائد والمألوف والمعروف فيما سبق من واقعية ومصداقية وحقيقة. فقد أصبح الكذب ميزة يتميز بها علية القوم، وربما بعض كبار المسؤولين، بكل تبجح بترديد معلومات ملفقة أبعد ما تكون عن الحقيقة والواقع والصواب. لقد أصبحنا وعايشنا أصحاب مناصب عليا ونفوذ ومال، ربما أعلى، يفترض أنهم مؤسسات أو شركات كبرى، أو حتى مؤخرا بعض الدول التي يُطلق عليها عظمى، يتباهون بالأكاذيب والأقوال المضللة والأرقام المغلوطة عن قصد أو غير قصد، ودون أدنى حرج أو خجل، ولكن بكل عزم وتأكيد، وعن سبق إصرار وترصد، ودون أدنى درجات الخجل للاكتشاف أو الانكشاف، بل في تحدٍ وتعالٍ وتبجح تحت مبدأ وقانون التحدي لمن له القدرة على المحاسبة أو المراجعة، أو حتى ذكر ما أقول بسوء أو نقيصة، (يبقى يقابلني) أو ربما يعاقب عقابا عسيرا. بلطجة فكرية وتدنيس أخلاقي واستباحة البجاحة بكل وقاحة واستباقية وتعند في عدم الصدق ومجافاة الحقيقة وتجنب المصداقية. وقد يكون الأمر هينا بالنسبة للكاذبين أنفسهم، إن لم يلقوا حسابهم العسير وكشف سترهم في الدنيا، فإن الله أعلم بهم يتولاهم في الدنيا والآخرة. ولكن الطامة الكبرى في القابلية المتزايدة بشكل متفاقم في تصديق الكذب، ليس فقط من قبل عموم الناس والجماهير الغفيرة أو الشعوبيين بالآلاف، بل بالملايين. ومما يزيد الطين بلة أن يمتد ذلك التصديق لكثرة ليست بالقليلة من المتعلمين والمثقفين أو من يُطلق عليهم النخبويين، وتلك هي المأساة الحقيقية والكارثة الكبرى، بل قد تبدو وكأنها الحالقة ليس من بعدها حاذقة. ولعل الوعي والإدراك المنشودين أهون وأسهل وأسرع مع عموم الجماهير عن نخبة أو صفوة الجماهير التي تصر على يقينها بصحة تلك الأكاذيب، وبإصرارهم على أنهم على يقين تام يأبون الخوض فيه. وتبقى محاربة الفكر بالفكر وقدح الحقيقة بالحقيقة وإظهار المصداقية بالإثبات بالحجة البالغة والمصدر الموثوق به والدليل والبراهين، ولو بعد حين، وإن احتاج الأمر جهدا أكبر من النخبويين، الذين قد تشبه كشف عوراتهم الفكرية ومجافاتهم للحقيقة. إلا أن التأخر في دحر ذلك ووأده في مكمنه باستباقية حصيفة هو أفضل سبل الحفاظ على المصداقية وردع الكذب في مأمنه على الواقع الافتراضي. وما أحوجنا ليس فقط لمحاربة الكذب، ولكن لمحاربة سبل تصديقه. وإذا صحت مقولة «آفة الأخبار رواتها»، فبما تأكيد يؤيد ذلك حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم «كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع». ومعناه أن كل نقال لكل ما يُقال، وأرجو ملاحظة كلمة «كل» وليس مجرد بعض مجتزأ قد يكون في الغالب خارج السياق وداخل سياق الكذب والافتراء والتضليل، دون تمحيص أو تدقيق، واقع لا محالة في شرك الكذب وشريك أصيل في الجريمة والذنب والإثم. إذا لم يتم التأكد من صحة الخبر ومن مصادره الأساسية ومواقعها الرسمية، دون قص ولصق أو تلفيق لمصادر أخرى غير مؤكدة، يجب على المرء عدم نشره وتوزيعه وبثه حتى إلى أقرب المقربين له، تفاديا للوقوع في المحذور ووزر تحمل الضرر، بل وتضع نفسك والآخرين ضمن طائلة القوانين الصارمة. ومن نكد الدنيا والآخرة على المرء ليس أن يصدق ما يُقال له وحده، ولكن أن يرسله أو ينشره دون وعي أو إدراك أو حتى حذر إلى الآخرين. في ختام هذا المقال، نجد أن الكذب لم يعد مجرد ظاهرة فردية، بل أصبح تحديا جماعيا يواجه المجتمعات في عصر المعلومات. إن القابلية المتزايدة لتصديق الأكاذيب تتطلب منا جميعا الوعي والحذر، وتفعيل أدوات التفكير النقدي. علينا أن نكون أكثر حرصا في اختيار المعلومات التي نتلقاها ونشاركها، وأن نسعى لتعزيز ثقافة المصداقية والشفافية. فالمعركة ضد الكذب لا تقتصر على محاربة المعلومات الزائفة فحسب، بل تشمل أيضا التصدي لمسببات انتشارها. من خلال تعزيز التعليم ونشر الوعي، يمكننا بناء مجتمع قادر على التمييز بين الحقيقة والزيف. إذًا، لنبدأ جميعا في تحمل مسؤولياتنا ونكون حراسا للحقيقة في زمن التدفق المعلوماتي، لنضمن مستقبلا يتسم بالمصداقية والشفافية.


المرصد
منذ 4 ساعات
- المرصد
بالفيديو.. زياد بن نحيت: ياسر التويجري شاعر جريء وهزّ المسرح والجماهير بسبب قصيدته ثم نعته الناس بالشحاذ!"
بالفيديو.. زياد بن نحيت: ياسر التويجري شاعر جريء وهزّ المسرح والجماهير بسبب قصيدته ثم نعته الناس بالشحاذ!" صحيفة المرصد: كشف الشاعر زياد بن نحيت، خلال استضافته في برنامج "كاريزما"، عن كواليس نعت الشاعر ياسر التويجري بـ"الشحاذ" من قبل بعض رواد مواقع التواصل، ورد فعله تجاه تلك الانتقادات. وقال بن نحيت: "ياسر التويجري طلع في إحدى الحلقات وقال إنه يعاني من الإعلام والسوشيال ميديا منذ عام 2007، وهو رجل جريء، وما رأينا منه إلا كل خير". مُضيفا : "كنا نشاهد إحدى حلقاته، وكان يلقي قصيدة هز بها المسرح والجمهور والمشاهدين". وتابع: "كتبوا عنه في مواقع التواصل ووصفوه بـ"الشحاذ"، وانتقدوه بسبب فتحه موضوع الزواج، لكنه خرج ورد قائلاً: (أما مغنيني الله وخير المملكة العربية السعودية قبل خير الشيخ زايد)". وأشار بن نحيت إلى نقاش دار في مجلس حضره نحو 30 شخصاً، حيث انقسم الحضور بين من رأى أن التويجري أخطأ، ومن رأى أنه لم يُخطئ، مضيفاً: "سألوني عن رأيي، فقلت لهم: لو أن ياسر أو غيره، سواء كان أخوك أو ابنك، وقف هذا الموقف، هل تريده أن يجملك أم يخذلك؟ فأجابوا: والله يجمل. فقلت لهم: والله ياسر رجال".