logo
نسخة من الطبعة الأولى لـ «هاري بوتر» تباع بـ 22 ألف دولار

نسخة من الطبعة الأولى لـ «هاري بوتر» تباع بـ 22 ألف دولار

الإمارات اليوم١٠-٠٢-٢٠٢٥

بيعت نسخة من الطبعة الأولى من رواية «هاري بوتر وحجر الفيلسوف»، للكاتبة جيه كيه رولينغ، بـ18 ألف جنيه إسترليني (22 ألفاً و329 دولاراً) في مزاد علني.
وكانت النسخة، التي بيعت أول من أمس، واحدة من أول 500 نسخة طبعت في عام 1997، وتم بيعها من قبل دار مزادات «إن إل بي»، بحسب وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية.
وكان من المتوقع أن تباع الرواية بمبلغ يراوح بين 20 ألفاً و30 ألف جنيه إسترليني، لكنها بيعت بـ18 ألف جنيه إسترليني.
ووصفها منظمو المزاد بأنها «مثال جيد على الطبعة الأولى النادرة»، مع بعض التآكل الخفيف.
وبيعت نسخة أخرى من الطبعة الأولى من الرواية، التي كانت تحتوي على بعض الأضرار في الغلاف، بـ1300 جنيه إسترليني. وعند إصدارها، أنتجت دور النشر عدداً قليلاً من النسخ، بسبب عدم اليقين بأن الكتاب سيلقى رواجاً أم لا. وأصبحت سلسلة الكتب، التي تتضمن سبع روايات حولت إلى أفلام ضخمة، واحدة من أكثر السلاسل شعبية في العالم.
وفي يونيو الماضي، بيعت نسخة من الطبعة الأولى من «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» بـ45 ألفاً و201 جنيه إسترليني، بينما بيعت نسخة أولى بحالة ممتازة بـ69 ألف جنيه إسترليني في مارس 2022.
• النسخة المبيعة واحدة من أول 500 نسخة طبعت في عام 1997.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوجه «المهرج».. فيرتز يصدم جماهير ليفربول بالرقم 10
بوجه «المهرج».. فيرتز يصدم جماهير ليفربول بالرقم 10

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

بوجه «المهرج».. فيرتز يصدم جماهير ليفربول بالرقم 10

رد فلوريان فيرتز مهاجم فريق باير ليفركوزن الألماني على الشائعات التي حامت حول طلبه قميص ألكسيس ماك أليستر لاعب ليفربول. واقترب فلوريان فيرتز من ارتداء قميص ليفربول في الموسم المقبل رغم رفض ليفركوزن عرضاً بقيمة 109 ملايين جنيه إسترليني ومطالبتهم الحصول على 126 مليون. ومن جانبها زعمت شبكة "سكاي سبورت" في نسختها الألمانية أن فيرتز طلب الحصول على القميص رقم 10 في ليفربول والذي يرتديه بطل كأس العالم 2022 الأرجنتيني ألكسيس ماك أليستر. ولكن فلوريان فيرتز شدد في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستقرام" للتواصل الاجتماعي على عدم حدوث هذه القصة. وكتب فيرتز عبر حسابه: "من قال أني طلبت القميص رقم 10، أنا أحترم اللاعبين"، وذلك إلى جانب صورة رمز لمهرج. وأتبع الدولي الألماني حديثه بتصريح انتقد فيه الشبكة الألمانية: "لا تصدقوا كل شيء تقرأوه". ويرتدي ألكسيس ماك أليستر القميص رقم 10 في ليفربول منذ انتقاله إلى قلعة أنفيلد قادماً من برايتون في عام 2023. ويرتدي فيرتز القميص رقم 10 مع ليفركوزن و17 في منتخب ألمانيا الذي يستعد الأربعاء لملاقاة البرتغال في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية. aXA6IDE1NC4xMy45My4yMjEg جزيرة ام اند امز FR

مانشستر يونايتد يدرس التعاقد مع سفيلار ليحل محل أونانا
مانشستر يونايتد يدرس التعاقد مع سفيلار ليحل محل أونانا

Sport360

timeمنذ يوم واحد

  • Sport360

مانشستر يونايتد يدرس التعاقد مع سفيلار ليحل محل أونانا

سبورت 360 – أشارت تقارير صحفية إيطالية إلى أن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، يدرس التعاقد مع الدولي البلجيكي ميل سفيلار، حارس مرمى فريق روما الإيطالي. اللاعب صاحب الـ25 عامًا يمتلك تعاقدًا مع الجيلاروسي حتى يونيو عام 2027. وأوضحت صحيفة 'إل ميساجيرو' الإيطالية أن مانشستر يونايتد مهتم بالتعاقد مع سفيلار، هذا الصيف، في ظل بحث النادي عن بدائل للدولي الكاميروني أندريه أونانا، حارس مرمى الشياطين الحمر. صحيفة إيطالية: مانشستر يونايتد يدرس التعاقد مع سفيلار ليحل محل أونانا وواصلت الصحيفة الإيطالية أن الحارس البلجيكي لم يوافق بعد على تمديد عقده مع نادي العاصمة الإيطالية. وتابعت إل ميساجيرو أن بايرن ميونخ يراقب أيضًا وضع النجم البلجيكي. وشددت الصحيفة الإيطالية على أن سفيلار سيكلف حوالي 50 مليون يورو، حيث يريد الحارس تقاضي حوالي 60 ألف جنيه إسترليني أسبوعيًا. وقدم الحارس البلجيكي موسمًا قويًا مع روما، حيث احتل الفريق المركز الخامس في الدوري الإيطالي، إذ شارك في 51 مباراة في جميع المسابقات، وحافظ على نظافة شباكه في 19 مواجهة. وانضم النجم البلجيكي إلى صفوف نادي العاصمة الإيطالية في صيف عام 2022، بصفقة انتقال حر، قادمًا من بنفيكا البرتغالي.

سرقة جواهر التاج البريطاني.. حكاية «المحتال الأعظم»
سرقة جواهر التاج البريطاني.. حكاية «المحتال الأعظم»

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • العين الإخبارية

سرقة جواهر التاج البريطاني.. حكاية «المحتال الأعظم»

في التاريخ الملكي البريطاني، حيث تتداخل الأسطورة بالواقع وتُحاط الكنوز بهالة من القداسة والقوة، تبرز واحدة من أعجب وأجرأ محاولات السرقة وفي الحلقة الافتتاحية من السلسلة المصغّرة الجديدة ضمن بودكاست (ملوك وملكات وأحداث شريرة)، روى المؤرخان روبرت هاردمن وكيت ويليامز، كيف خطط رجل يُدعى الكولونيل بلَد، أحد أكثر الشخصيات غموضًا في التاريخ البريطاني، لعملية جريئة لسرقة أغلى ما تملكه المملكة: تاج القديس إدوارد، وصولجان السيادة، والجرم الذهبي. لم تكن هذه مجرد محاولة سرقة، بل مسرحية متقنة نسجت خيوطها بين التنكر والخداع والسياسة، وانتهت بعفو ملكي غامض أثار دهشة المؤرخين حتى يومنا هذا. جواهر ثمينة تُعد جواهر التاج من أثمن المقتنيات التي تحتفظ بها العائلة الملكية البريطانية، وهي معروضة بشكل دائم في برج لندن، حيث تجذب أنظار الزائرين لما تحمله من رموز احتفالية تُستخدم خلال حفلات تتويج الملوك والملكات. تضم هذه المجموعة التاريخية تاج القديس إدوارد، المصنوع من خمسة أرطال من الذهب الخالص، بالإضافة إلى "صولجان السيادة" المرصع بماسة "نجمة أفريقيا الكبرى"، التي تُعد أكبر ماسة صافية مقطوعة في العالم. وتُقدّر قيمة هذه المجموعة بين 3 و5 مليارات جنيه إسترليني، لكن قيمتها الحقيقية لا يمكن تحديدها بدقة نظراً لأهميتها التاريخية والثقافية التي تفوق أي تقدير مادي. وتعود أصول معظم هذه القطع إلى فترة ما بعد عام 1660، حين أعيدت الملكية البريطانية بعد وفاة أوليفر كرومويل، الذي كان قد دمّر أو باع جزءًا كبيرًا من الجواهر الأصلية، معتقدًا أنها تمثل مظهرًا فاحشًا للثروة يتعارض مع معتقداته الدينية المتشددة. وبعد عقد من الزمن على تتويج الملك تشارلز الثاني في عام 1661، خطط لص شهير يُدعى الكولونيل توماس بلَد لعملية جريئة لسرقة هذه الجواهر. وُلد توماس بلَد في إيرلندا عام 1618، وكان جنديًا وأرستقراطيًا قاتل في البداية إلى جانب الملكيين خلال الحرب الأهلية الإنجليزية، لكنه غيّر ولاءه لاحقًا وانضم إلى قوات كرومويل، مما أكسبه مكافآت سخية من الأراضي في إيرلندا. وأطلق على نفسه لقب كولونيل رغم عدم وجود دليل رسمي على حصوله على هذه الرتبة. ومع عودة الملكية، قرر أن يتحول إلى متمرد دائم، وشارك في مؤامرة للسيطرة على السلطة في إيرلندا لكنها فشلت، مما جعله من بين أبرز المطلوبين. وظل بلَد مختبئًا لسنوات، وبدأت الأساطير تنسج حوله، حتى ظهر مجددًا في لندن عام 1671 متخفيًا بهيئة قس يُدعى "الدكتور ألف"، برفقة ممثلة تظاهرت بأنها زوجته. كوّن بلَد صداقة مع تالبت إدواردز، حارس جواهر التاج المسن البالغ من العمر 77 عامًا، حتى توطدت علاقتهما إلى حد الحديث عن زواج محتمل بين ابنة إدواردز غير المتزوجة وابن شقيق "ألف". وفي 9 مايو/أيار 1671، زار بلَد الحارس برفقة "ابن شقيقه" وطلب رؤية جواهر التاج، وبعد موافقة إدواردز، ظهر أن "ألف" كان زعيم عصابة مسلحة من اللصوص. قاموا بضرب الحارس العجوز بمطرقة على رأسه وشرعوا في سرقة ما يمكنهم حمله. أحد أفراد العصابة خبأ الجُرم الذهبي في سرواله، بينما استولى بلَد على تاج القديس إدوارد وسحقه في محاولة لتصغير حجمه. لكن أثناء محاولتهم الفرار، أوقفهم ابن الحارس وتم القبض على بلَد، الذي كشف عن هويته لاحقًا في السجن. وبطريقة مدهشة، طلب بلَد مقابلة شخصية مع الملك تشارلز الثاني، وأقنعه بالعفو عنه وإعادة أراضيه في إيرلندا. ويعتقد المؤرخون أن شهرة بلَد، خاصة في أوساط العامة الذين رأوه كبطل قومي إيرلندي، كانت السبب السياسي وراء هذا العفو. واشتهر بلَد بلقب "المحتال الأعظم"، وظل شخصية مثيرة للجدل حتى وفاته عام 1680. aXA6IDgyLjIzLjIxNC4xNTAg جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store