
الحاج عفيف عوده الله الرواشده ابو خلف في ذمة الله
المرحوم باذن الله
الحاج عفيف عوده الله الرواشده ابو خلف
شقيق العميد اشرف الرواشدة و العقيد المتقاعد شريف الرواشده و العميد المتقاعد مشرف الرواشده و السيد مشهور الرواشده
الدفن بعد صلاه الظهر يوم الجمعة ١٥-٨ – ٢٠٢٥ في مسجد عي الكرك ،العزاء للرجال يوم الجمعه في صالة الرواشده في لواء عي والنساء في قاعة بلدية عي
و يوم السبت ١٦ -٨ – ٢٠٢٥ في قاعة هلسة دابوق بعد الساعة الرابعة عصرا
اللهم ارحمه واغفر له واجعل مثواه الجنة، اللهم ادخله الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب واجعل قبره روضة من رياض الجنة يا رب العالمين
إنا لله وإنا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 15 دقائق
- وطنا نيوز
شجرة البقيعاوية نقطة جذب نشطة للسياح ومرتادي البادية الشمالية الشرقية
وطنا اليوم:باتت شجرة البقيعاوية المباركة نقطة جذب نشطة للسياح ومرتادي منطقة الصفاوي ولسالكي طريق الصفاوي الأزرق، ولا سيما أن الشجرة المباركة تقع على بعد 15 كيلومترا إلى الجنوب الشرقي من منطقة الصفاوي باتجاه الأزرق. وتعد هذه الشجرة من أهم المعالم الحضارية والطبيعية الدينية والثقافية في محافظة المفرق، حيث تتوافد أعداد كبيرة من المواطنين على زيارتها لاسيما في فصل الربيع، حيث تتميز المنطقة المحيطة فيها بغطاء نباتي مميز يضيف جمالا آخر لجمال شجرة البقعاوية. ولا تنقطع شجرة البقيعاوية من الزائرين، حيث تشكل نقطة خضراء مفعمة بالحياة في فصل الصيف وسط أرض عادة ما تكون جرداء ولا سيما في الأجواء الحارة الأمر الذي يشكل نقطة جذب لهواة التصوير. وأوضح عدد من المواطنين ممن زاروا موقع شجرة البقيعاوية، أنه بمجرد الوصول إلى الشجرة وتلمس أغصانها وأوراقها ينتابك شعور بالطمأنينة والراحة النفسية والرغبة في الجلوس تحتها لساعات طويلة، مشيرين إلى الشعور بالأجواء الباردة والمعتدلة خلال زيارتها في فصل الصيف وما يتضمنه هذا الفصل من درجات حرارة عالية في أغلب أوقاته الأمر الذي زاد من رغبة الكثيرين لزيارة هذه الشجرة في أغلب أوقات العام. إلى ذلك، قال خبير الآثار رئيس جمعية الآثار والتراث الشعبي في محافظة المفرق الدكتور عبد القادر الحصان، إن شجرة البقيعاوية تسمى بالشجرة المباركة حيث استظل بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما كان طفلا يافعا وأثناء قدومه إلى بلاد الشام في رحلة تجارة قريش مع عمه أبو طالب إلى بصرى الشام عاصمة الولاية العربية، مشيرا إلى أن هذه الشجرة المباركة والمعمرة منذ مئات السنين تعد معجزة إلهية خالدة عبر العصور التاريخية حيث إنها شجرة ضخمة مخضرة صيفا ونفضية شتاء وهي غير مثمرة كونها تنتمي إلى فصيلة البطم الأطلسي المذكر غير المثمر ويقدر عمرها بنحو 1470 سنة. وبين، أنه بالاستناد للدراسات العلمية الميدانية والمراجع التاريخية والذاكرة الجمعية للمجتمعات المحلية البدوية عبر التاريخ، فإن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم استظل بالشجرة لأول مرة قبل أن يبلغ عشرة أعوام وذلك ضمن قافلة قريش التجارية الثرية، حيث كانت رحلة قريش شتاء إلى بلاد الشام وصيفا إلى بلاد اليمن. وأضاف، أن من المعتقد الجازم أن يكون الراهب بحيرى قد شاهد والتقى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أثناء رحلته الأولى في هذا المكان المبارك قبل وصوله إلى مدينة بصرى الشام، ولا سيما أن الرهبان المسيحيين وخاصة النساطرة كانوا يتجولون في البادية بعيدا عن أعين المتابعة والملاحقة؛ بسبب الاضطهاد البيزنطي الأرثوذكسي؛ حيث شاهد شجرة مخضرة تحنو على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بأغصانها بحنان ليستظل بها من حر البادية الشديد، ليدرك حينها أنه النبي المنتظر والمبشر به في الكتب، حيث أخبر عمه أبو طالب بضرورة العودة إلى الحجاز وعدم ذهابه إلى بصرى الشام أو دمشق خوفا عليه من اليهود لأنه هو النبي الموعود. وأوضح الحصان، أن الرسول مر مجددا على الشجرة أثناء رحلته الثانية عندما كان ضمن تجارة قريش في تجارة سيدتنا خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، وذلك قبل البعثة النبوية الشريفة بخمس عشرة سنة، وكان عمره آنذاك 25 عاما. وأشار إلى أن العناية الإلهية هي التي حفظت هذه الشجرة المباركة عبر هذه السنوات الطويلة والقاسية ضمن بيئة برية قاسية الظروف مع قلة الأمطار والرطوبة الجوية، لتبقى سليمة مخضرة شاهدة على حادثة تاريخية خالدة عبر العصور. وأكد، أن شجرة البقيعاوية تعد من أهم المعالم الدينية الإسلامية في محافظة المفرق خاصة والأردن عامة، موضحا أن البقعة الموجودة فيها الشجرة تستجلب مياه الأمطار عبر الأودية والشعاب المحيطة بالموقع لتبقى حولها لمدة ثلاثة أشهر بعد موسم الشتاء من كل عام تستقي منها. ولفت الحصان إلى رصد الكثير من المواقع الأثرية حول الموقع حيث يوجد موقع مهم فيه مسجد ونقوش إسلامية وصفائية وسريانية متعددة وصلبان حورانية مسيحية خاصة بالسريان المحليين. يشار إلى أنه يجاور موقع شجرة البقيعاوية نقطة أمنية تقوم على حراسة هذه الشجرة من العبث والتي تم وضع سياج حديدي حولها لهذه الغاية.

عمون
منذ 35 دقائق
- عمون
نداء العدالة الصامت
ثَمَّةَ أُناسٌ يتقنون صناعة الأقنعة، يطرّزون وجوههم بخيوطٍ من ابتساماتٍ زائفة، ويعلّقون على ألسنتهم آيات الحكمة والرحمة، بينما في أعماقهم تُقيمُ أسواقُ الجشع، تُباع فيها المروءة بثمنٍ بخس، وتُشترى فيها المنافع على جثث القيم.. يعيشون على مبدأٍ أعرج: أن يكون الميزانُ راجحًا لهم دائمًا، ولو تحطّمت كفّةُ غيرهم.. يَجِدون الربحَ فوزًا، حتى لو كان مَسقُوطًا من جيب الضعيف، ويعدّون الخسارةَ عارًا، حتى لو كانت نصيبَ المظلوم. يُسمّون ما يفعلونه "ذكاءً" و"حنكةً"، ويزعمون أن النصر مشروع، وأن كل ما اختلّ ميزانه إلا لحكمةٍ من ربهم، غافلين أن الحكمة الإلهية لا تَنبت إلا في تربة الصدق والنزاهة.. يحتالون على صداقاتٍ وعلاقات، يقطفون ثمارًا لم يزرعوها، ويسقون ظمأهم من أنهار غيرهم.. يختبئون وراء كلمات لطيفة، خلف محيا يظن الناس أنه نقي، بينما هو مرآة تحكي عن أنانية صمّاء، عن قلبٍ لا يعرف لون الرحمة، عن روحٍ ترتدي عباءة البراءة كي تمرّ دون أن يراها أحد. ثم، حين يخلدون إلى فراشهم، يرفعون أكفّهم إلى السماء يطلبون التوفيق والسداد من الله، غافلين أن التوفيق ليس جائزة تُمنح للمخادع، ولا السدادُ نهرًا يجري في قلوبٍ سقتها الخيانة.. إن الله، العادل الذي لا تخفى عليه خافية، لا يُبارك خطوةً وطأت على كرامة عبدٍ ضعيف، ولا يُزهر في تربة الغرور سوى شوك الخيبة، ولا يُلقي بظل رحمته على من ينشر الخراب باسم المصلحة. إن التوفيق دعوةٌ لا تُجاب إلا حين يصفو القلب من أدران الطمع، وحين تخرج اليد من جيبها خالية من حقّ غيرها، وحين يُصبح الربح عدلًا مشتركًا، لا غنيمة تُسجَّل في دفتر الأنانيّة.. أما من عاش على نهج "الربح لي وحدي، والخسارة لغيري"، فليعلم أن عدالة السماء لا تُشترى، وأن من يظن نفسه رابحًا على الأرض، قد يكتشف يوم الميزان أن كفّته أخفّ من ظلّه، وأن ما جمعه من لحظات انتهازية سرعان ما يذوب كالصبح حين ينكشف القمر. وكم من شخص ظنّ أن الثروة والسلطة والهيمنة تُعطيه الحق في قلب العالم رأسًا على عقب، وكم من عين رأت النور بعد أن كُسرت أقنعة الطمع، وكم من قلب صدق في لحظةٍ ما ليكتشف أن الظل الذي رسمه الانتهازيون طويل لكنه هش، وأن السماء لا تُخدع، وأن العدالة أعمق وأثقل من كل ما ظنّوه انتصارًا. فلتعلم أيها المنتفع أن الأرض لا تنسى، وأن الأرواح التي داس عليها الجشع ستعود يومًا لتضع كل شيء في موضعه، وتعيد رمل البحر إلى شاطئه بعد العاصفة.. وأن اللحظات التي تُفقد فيها الأمانة تُترك كوشم على الروح لا يمحوه الزمن، وأن ما يُسرق من الحق لا يذهب إلى غير مَن استحقّه، بل يعود كما الماء إلى النهر، كما الظل إلى جسده، كما الفجر إلى العتمة التي حاولت أن تخفيه. وفي نهاية كل طريق، وفي صمت الليل، حين يسكن العالم ويهدأ الضجيج، ستظل الحقيقة هي الوحيدة التي لا تُخادع: أن الغشّ والانتفاع على حساب الآخرين عبءٌ ثقيل لا يَحمله إلا قلب معوجّ، وأن كل ابتسامة زائفة، وكل كلمة مُبطّنة بالمصلحة، هي حجر يُلقى على صدورهم يوم الحساب، لتذكّرهم أن ما زرعوه من خديعة سيحصدونه يومًا، ليس كما يشتهون، بل كما يجب أن يكون.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
الحاج سميح سليم الخزعلي النعيمي في ذمة الله
سرايا - بسم الله الرحمن الرحيم (( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )) صدق الله العظيم. ببالغ الحزن والاسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره انتقل الى رحمة الله تعالى الحاج سميح سليم الخزعلي النعيمي ابو مامون والد كل من: مأمون، أحمد ( أبو يزن )، سليم ( أبو عمر )، و الفاضلات :غادة ( أم أحمد )، اسراء ( أم العبد )، ميساء، أميمة ( أم مؤيد ). الصلاة يوم الجمعة بعد صلاة الجمعة في مسجد غزة هاشم والى المقبرة الإسلامية ( موبص عين الباشا ). تقبل التعازي في صالة أمانة عمان (الكمالية) لمدة يومين من يوم الجمعة بعد صلاة العصر . وللنساء في منزله الكائن في عين الباشا إنا لله وإنا إليه راجعون.