حريق غابات هائل في المغرب .. تفاصيل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 43 دقائق
- السوسنة
حرائق إسبانيا أتت على مساحة قياسية
السوسنةالتهمت النيران المستعرة في إسبانيا مساحات قياسية، بلغت أكثر من 343 ألف هكتار منذ مطلع2025. ولا يزال آلاف الأشخاص الاثنين، يواجهون خطر الحرائق المستعرة في إسبانيا وقد اضطروا إلى إخلاء منازلهم أو وضع كمامات لتحمل الدخان ورائحة الحريق. وقالت أندريا فرنانديث (29 عاما) من سكان ريباديلاغو في قشتالة وليون في شمال غرب البلاد، في اتصال هاتفي مع فرانس برس "يسيطر نوع من ضباب، لا نرى الجبال التي تبعد كيلومترا واحدا وبعض الأشخاص يضعون كمامات".وتشهد هذه المنطقة إلى جانب غاليثيا في شمال غرب البلاد وإكستريمادورا في غربها، حرائق عنيفة مستمرة منذ حوالى خمسة عشر يوما، أودت بحياة أربعة أشخاص في إسبانيا حيث تُجرى حاليا استعدادات لإجلاء آلاف السكان مع اقتراب النيران.وتتابع أندريا من نافذتها الطائرات والمروحيات التي تتعاقب فوق بحيرة سانابريا، لتعبئة خزاناتها بالمياه كي تلقيها على المناطق المشتعلة، بينما يقوم مربو المواشي بنقل قطعانهم من المراعي إلى أماكن أكثر أمانا.وفي بينافينتي، التي تبعد حوالى مئة كيلومتر، تعذر على خوسيه كارلوس فرنانديث رؤية الشمس حتى الساعة الحادية عشرة صباحا، بسبب كثافة الدخان.- "الجو خانق" -وقال الرجل البالغ السابعة والأربعين من عمره لفرانس برس عبر الهاتف إن "الجو خانق وكثافة الدخان كثيرة جدا كما أن رائحة الحريق تخترق المنازل".وأتت الحرائق على أكثر من 343 ألف هكتار في إسبانيا منذ مطلع العام، وهي مساحة قياسية توى قياسيا وفق بيانات نشرها الاثنين النظام الأوروبي لمعلومات حرائق الغابات.وكان عام 2022 الأسوأ حتى الآن على صعيد المساحات التي دمرتها الحرائق في إسبانيا مع التهامها 306 آلاف هكتار.وعلى المستوى الأوروبي، سُجلت في البرتغال أكبر الخسائر منذ بدء التسجيل عام 2006، مع احتراق 563 ألف هكتار في 2017، ومقتل 119 شخصا جراء ذلك.ومنذ مطلع العام، أتت الحرائق على أكثر من 560 ألف هكتار في البلدين وقضى في هذه الحرائق ستة أشخاص حتى الآن.وفي تطور يبعث على بعض الأمل، بدأت موجة الحرّ التي ساهمت في تأجيج هذه الحرائق، بالانحسار بعد أكثر من أسبوعين من حرارة مرتفعة وصلت في بعض المناطق الجنوبية من إسبانيا إلى 45 درجة مئوية، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية.- الوضع "صعب جدا" -وقالت المديرة العامة للحماية المدنية والطوارئ في إسبانيا فيرخينيا باركونيس، صباح الإثنين في مقابلة مع التلفزيون الإسباني الرسمي "لدينا حاليا 23 حريقا نشطا من المستوى الثاني" من أصل أربعة مستويات، ما يعني أنها تُشكّل تهديدا خطرا ومباشرا للسكان".وأعلنت فرق الإنقاذ عن إغلاق جزء من طريق الحج إلى سانتياغو دي كومبوستيلا بين أستورغا وبونفيرادا، وطُلب من الحجاج التوقف عن السير.ووصفت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبليس الوضع بأنه "صعب جدا ومعقد للغاية" في حديثها مع التلفزيون الإسباني الرسمي. وأشارت إلى "شدّة" و"حجم" الحرائق، بالإضافة إلى الدخان الكثيف المتصاعد منها والذي يمكن رؤيته من الفضاء، ما يُعقد "عمليات التدخل الجوية".وفي الساعات الأخيرة، توفي عنصر إطفاء في إسبانيا عندما انقلبت شاحنته وسقطت في وادٍ وآخر في البرتغال توفي في حادث سير، ما يرفع حصيلة القتلى إلى اثنين في البرتغال وأربعة في إسبانيا.وتواصل البرتغال جهودها لمكافحة حريق كبير بالقرب من أرخانيل في وسط البلاد، حيث نُشر نصف عدد عناصر الإطفاء الذين حشدوا لمكافحة الحرائق على الأرض والبالغ عددهم نحو ألفي عنصر.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
حرائق إسبانيا أتت على مساحة قياسية بلغت 343 ألف هكتار في 2025
سرايا - لا يزال آلاف الأشخاص الاثنين يواجهون خطر الحرائق المستعرة في إسبانيا وقد اضطروا إلى إخلاء منازلهم أو وضع كمامات لتحمل الدخان ورائحة الحريق فيما التهمت النيران أكثر من 343 ألف هكتار منذ مطلع العام، وهو مساحة قياسية. وقالت أندريا فرنانديث (29 عاما) من سكان ريباديلاغو في قشتالة وليون في شمال غرب البلاد، في اتصال هاتفي مع فرانس برس "يسيطر نوع من ضباب، لا نرى الجبال التي تبعد كيلومترا واحدا وبعض الأشخاص يضعون كمامات". وتشهد هذه المنطقة إلى جانب غاليثيا في شمال غرب البلاد وإكستريمادورا في غربها، حرائق عنيفة مستمرة منذ حوالى خمسة عشر يوما، أودت بحياة أربعة أشخاص في إسبانيا حيث تُجرى حاليا استعدادات لإجلاء آلاف السكان مع اقتراب النيران. وتتابع أندريا من نافذتها الطائرات والمروحيات التي تتعاقب فوق بحيرة سانابريا، لتعبئة خزاناتها بالمياه كي تلقيها على المناطق المشتعلة، بينما يقوم مربو المواشي بنقل قطعانهم من المراعي إلى أماكن أكثر أمانا. وفي بينافينتي، التي تبعد حوالى مئة كيلومتر، تعذر على خوسيه كارلوس فرنانديث رؤية الشمس حتى الساعة الحادية عشرة صباحا، بسبب كثافة الدخان. - "الجو خانق" - وقال الرجل البالغ السابعة والأربعين من عمره لفرانس برس عبر الهاتف إن "الجو خانق وكثافة الدخان كثيرة جدا كما أن رائحة الحريق تخترق المنازل". وأتت الحرائق على أكثر من 343 ألف هكتار في إسبانيا منذ مطلع العام، وهي مساحة قياسية توى قياسيا وفق بيانات نشرها الاثنين النظام الأوروبي لمعلومات حرائق الغابات. وكان عام 2022 الأسوأ حتى الآن على صعيد المساحات التي دمرتها الحرائق في إسبانيا مع التهامها 306 آلاف هكتار. وعلى المستوى الأوروبي، سُجلت في البرتغال أكبر الخسائر منذ بدء التسجيل عام 2006، مع احتراق 563 ألف هكتار في 2017، ومقتل 119 شخصا جراء ذلك. ومنذ مطلع العام، أتت الحرائق على أكثر من 560 ألف هكتار في البلدين وقضى في هذه الحرائق ستة أشخاص حتى الآن. وفي تطور يبعث على بعض الأمل، بدأت موجة الحرّ التي ساهمت في تأجيج هذه الحرائق، بالانحسار بعد أكثر من أسبوعين من حرارة مرتفعة وصلت في بعض المناطق الجنوبية من إسبانيا إلى 45 درجة مئوية، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية. - الوضع "صعب جدا" - وقالت المديرة العامة للحماية المدنية والطوارئ في إسبانيا فيرخينيا باركونيس، صباح الإثنين في مقابلة مع التلفزيون الإسباني الرسمي "لدينا حاليا 23 حريقا نشطا من المستوى الثاني" من أصل أربعة مستويات، ما يعني أنها تُشكّل تهديدا خطرا ومباشرا للسكان". وأعلنت فرق الإنقاذ عن إغلاق جزء من طريق الحج إلى سانتياغو دي كومبوستيلا بين أستورغا وبونفيرادا، وطُلب من الحجاج التوقف عن السير. ووصفت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبليس الوضع بأنه "صعب جدا ومعقد للغاية" في حديثها مع التلفزيون الإسباني الرسمي. وأشارت إلى "شدّة" و"حجم" الحرائق، بالإضافة إلى الدخان الكثيف المتصاعد منها والذي يمكن رؤيته من الفضاء، ما يُعقد "عمليات التدخل الجوية". وفي الساعات الأخيرة، توفي عنصر إطفاء في إسبانيا عندما انقلبت شاحنته وسقطت في وادٍ وآخر في البرتغال توفي في حادث سير، ما يرفع حصيلة القتلى إلى اثنين في البرتغال وأربعة في إسبانيا. وتواصل البرتغال جهودها لمكافحة حريق كبير بالقرب من أرخانيل في وسط البلاد، حيث نُشر نصف عدد عناصر الإطفاء الذين حشدوا لمكافحة الحرائق على الأرض والبالغ عددهم نحو ألفي عنصر.


صراحة نيوز
منذ 5 أيام
- صراحة نيوز
اندلاع حريق واسع في غابات شمال المغرب
صراحة نيوز- اندلع حريق كبير في غابات قرب مدينة شفشاون شمال المغرب، ما استدعى تعبئة واسعة لفرق الإطفاء في ظل ظروف جوية غير مواتية تُسهم في انتشار النيران. ووصفت شهادات أدلى بها شهود عيان لوكالة 'فرانس برس' ووسائل إعلام محلية الحريق بأنه 'ضخم'، مشيرين إلى أن طائرات متخصصة في إخماد الحرائق تواصل عملياتها الجوية لإلقاء المياه فوق المناطق المشتعلة في محاولة للسيطرة على اللهب. غياب الأرقام الدقيقة حول حجم الأضرار حتى الآن، لم تصدر السلطات أي بيانات رسمية تحدد حجم الأضرار، سواء من حيث المساحات المحترقة أو الخسائر المادية أو ما إذا كان هناك ضحايا. روايات من قلب الحدث وقال عزيز مخلوف، أحد سكان المنطقة، للوكالة الفرنسية أثناء مروره قرب بلدة الدردارة: 'الوضع مأساوي… يبدو أن الخسائر كبيرة'. وأضاف: 'لم أشهد حريقًا بهذا الحجم منذ أكثر من 15 عامًا'، مؤكدًا وجود تعبئة كبيرة لفرق الإطفاء في المنطقة. محاولات الأهالي لمكافحة النيران وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سكانًا من القرى المجاورة وهم يشاركون في عمليات الإطفاء باستخدام وسائل بدائية، حيث كانوا يلقون المياه يدويًا على النيران في محاولة لوقف تقدمها. الخسائر تمتد إلى الغابات والحقول الزراعية وذكر موقع 'لو360' المحلي، نقلًا عن مصادر ميدانية، أن الحريق التهم 'مساحات شاسعة' من الغابات الواقعة بين بلدتي باب برد والدردارة، متسببًا في أضرار جسيمة بالغابات والمزارع القريبة من بلدة كرانخة، وهي منطقة جبلية مكسوة بالغابات الكثيفة. وأشار المصدر ذاته إلى أن المنطقة تشهد منذ يومين رياحًا قوية، ساعدت بشكل كبير على توسع رقعة الحريق، مما صعّب من جهود السيطرة عليه. حرائق أخرى في الشمال وبالتوازي، أفادت وسائل إعلام محلية وشهادات من مواقع التواصل باندلاع حرائق إضافية في غابات قرب مدينتي تطوان وطنجة، ما يزيد من حجم التحديات التي تواجهها فرق الإطفاء. وتوقعت مديرية الأرصاد الجوية المغربية موجة حر جديدة تضرب عدة مناطق بين الأربعاء والسبت، مع درجات حرارة قد تتراوح بين 38 و47 درجة مئوية، بالإضافة إلى هبوب رياح 'الشركي' الحارة القادمة من الصحراء، ما قد يزيد من صعوبة احتواء هذه الحرائق.