
الملكة رانيا برفقة الامير هاشم : 'تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين'
نشرت جلالة الملكة رانيا العبدالله صورة تجمعها مع الأمير هاشم عبر حسابها الخاص 'إنستغرام'، وعلقت عليه :مع حبيبي هاشم، أحلى شي بالعيد لمة العائلة ..ملاحظة: تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 25 دقائق
- رؤيا نيوز
نقل ماجد المهندس إلى المستشفى إثر إجهاد.. ما القصة؟
تعرض الفنان ماجد المهندس لوعكة صحية نُقل على إثرها إلى المستشفى لإجراء الفحوص الطبية وتلقي العلاج اللازم، نتيجة إصابته بالإجهاد في أثناء أداء فريضة الحج. وحرصت شركة روتانا على دعم ماجد المهندس، ونشر الحساب الرسمي للشركة عبر إنستغرام صورة له، مرفقًا بتعليق جاء فيه: 'ماجد المهندس أجر وعافية، كل الحب والتقدير للفنان الخلوق الذي يمر بعارض صحي دخل على أثره إلى المستشفى لتلقي العلاج'. تابعت الشركة تعليقها: 'تتمنى أسرة مجموعة روتانا للموسيقى، الشفاء العاجل لصوت الحب النجم الخلوق ماجد المهندس، عساها أجر وعافية، دمت سالمًا وبصحة جيدة'. على الرغم من عدم صدور أي تفاصيل عن طبيعة الوعكة الصحية التي تعرض لها ماجد المهندس نتيجة الإجهاد في أداء فريضة الحج، فإن جمهوره ومتابعيه تفاعلوا مع أنباء وعكته الصحية، موجهين له سيلاً من الدعوات بالشفاء العاجل. وحسب تقارير إعلامية، كان آخر ظهور للفنان ماجد المهندس مرتديًا ملابس الإحرام وهو يؤدي فريضة الحج قبل أيام، برفقة فريقه الإداري ومجموعة من الأصدقاء المقربين منه. ويُشار إلى أن المهندس طرح قبل أيام أغنية بعنوان 'أنا استسلمت'، معتمدة على الذكاء الاصطناعي، وحظيت بنسب مشاهدة عالية وتفاعل جماهيري عبر منصات الموسيقى ومواقع التواصل الاجتماعي، وهي من كلمات الشاعر فيصل الشعلان وألحان عبد المنعم العامري، كما شارك المهندس في ألبوم 'فيصليات' الذي تم طرحه مؤخرًا، بالتعاون مع أصالة نصري، وراشد الفارس، وأميمة طالب، إذ تضمن الألبوم 4 أغنيات لأجمل أربعة قصائد للأمير الشاعر فيصل بن تركي.


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
في زمن السرعة البصرية.. كيف نرى الجمال في التفاصيل؟
رؤى أيمن الدويري اضافة اعلان عمان - في زحمة الحياة الحديثة، وبين الضغوط اليومية والمواعيد المتلاحقة، بات مرورنا على التفاصيل يشبه تقليب الصفحات بسرعة لا تتيح لنا التوقف عند الكلمات. لكن وسط هذا الركض، يتسلل إلى أذهاننا سؤال يبدو عابرا، لكنه في جوهره يحمل تأملا عميقا: هل ما نزال ننتبه للجمال بتفاصيله كافة؟الانتباه للجمال.. مهارة أم حالة ذهنية؟الانتباه للجمال لا يعني فقط القدرة على التقدير البصري أو الذوق الفني، بل هو حالة وعي، قد تبدأ كحس داخلي، لكنها مع الوقت تتحول إلى مهارة يمكن تدريبها وتطويرها. هو أن ترى الغروب لا كخلفية لصورة، بل كلحظة تلامسك. أن تتوقف عند ظل شجرة، أو صوت طير، أو تجاعيد وجه أم وتسمح لهذه التفاصيل أن تحدث أثرا فيك. الفنان أو المصور يدرب عينه على ملاحظة الجمال وأن يرى ما لا نراه، لأنه اعتاد الإصغاء قبل الحكم، والملاحظة قبل التصوير.يؤكد رئيس رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين إبراهيم الخطيب أن "الجمال فطرة"، فالطفل الصغير ينتبه للجمال بشكل طبيعي، لكن هناك جانب يكتسب مع الوقت، عبر الخبرة والممارسة. الفنان، برأيه، "يطبق على قواعد الجمال بصورة أعمق وأكثر وعيا"، ويكتسب مع الوقت قدرة على تحليل الألوان وتنسيقها، ما يجعل نظرته للجمال أكثر نضجا وعمقا.من جهته، يرى المصور رعد بطوش أن الجمال ليس مجرد لحظة بصرية، بل هو "فن الملاحظة"، موضحا "أن الصورة العادية يمكن لأي شخص أن يلتقطها، ولكن الفنان أو المصور يمتلك عينا ترى ما هو مختلف عن المألوف، وهذه هي النقطة التي تصنع الفرق". ويؤمن بطوش أن المصور الجيد لا يصنع صورة فقط، بل يوقظ إحساسا. يضيف "لكي يتطور المصور فنيا، يجب أن يتغذى بصريا، ويرى الأعمال العالمية، ويفهم ما الذي جعلها خالدة ومميزة عن غيرها".لماذا فقدنا هذه القدرة؟قد تكون التكنولوجيا جزءا من الجواب، إذ صارت الصور متشابهة، والجمال مستهلكا، والمشاهد تكرر نفسها حتى صرنا نمر عليها بلا اكتراث. في زمن تعج فيه منصات التواصل الاجتماعي بالصور المتقنة والمثالية، فقدنا علاقتنا الحقيقية مع الجمال غير المصطنع، ذاك الجمال الذي لا يصور من أجل الإعجاب، بل يعاش ببساطة وصدق.لكن السبب الأعمق ربما لا يكمن فقط في كثافة الصور، بل في وتيرة الحياة التي لا تمنحنا وقتا للتوقف. زحمة الجداول، ضغط الإنتاج، سيل الإشعارات، والمحتوى السريع الذي يفرض علينا الانتقال من مشهد إلى آخر من دون أن نمنح أي لحظة حقها من التأمل، كلها عوامل تضعف علاقتنا بالحس البصري الداخلي. حتى الدهشة، التي كانت ذات يوم استجابة فطرية لما هو جميل أو غير متوقع، أصبحت أمرا نادرا.المشكلة ليست في غياب المشاهد الجميلة من حولنا، بل في غياب المساحة النفسية التي تمكننا من الانتباه لها. في زمن التسارع، نعيش ما يشبه "التشبع البصري"؛ حيث تمر الصور والتجارب أمام أعيننا بسرعة، من دون أن تترك أثرا حقيقيا. من هذا المنطلق، لا يعد التباطؤ مجرد خيار جمالي، بل يصبح أداة لاستعادة حسنا الإنساني وقدرتنا على التفاعل الصادق مع ما نراه ونشعر به.وفي هذا السياق، يرى المصور رعد بطوش أن كثافة الصور المنشورة يوميا على وسائل التواصل الاجتماعي لا تعني بالضرورة أن الجمال قد أصبح مستهلكا أو بلا قيمة، قائلا "ما أزال أؤمن بأن الصور المميزة لا عمر لها، ويمكن تمييزها عن ملايين الصور الأخرى طالما حققت عنصر الاختلاف"، مشيرا إلى أن سر الصورة الجيدة لا يكمن في المعدات الحديثة، بل في العين التي ترى وتلتقط ما هو غير مألوف وسط العادي.ويتابع: "المصور المحترف لا يعتمد فقط على الكاميرا، بل على خلفيته البصرية وثقافته الفنية. قد تلتقط كاميرا هاتف ذكي صورة، لكن المصور الحقيقي هو من يدرك كيف يكونها، ويختار زاويتها، ويمنحها روحا". ويضيف أن التغذية البصرية المستمرة من خلال الاطلاع على الأعمال العالمية، وتحليل ما يميزها هي ما يطور الحس الجمالي لدى المصور، ويمنحه تلك العين المنتبهة القادرة على الإمساك بلحظة غير قابلة للتكرار.الجمال كدواء.. التأثير النفسي العميقعلم النفس يشير إلى أن الانبهار بالجمال له تأثيرات إيجابية كبيرة على الصحة النفسية. فقط تأمل بسيط لغيمة، أو شعور بالدهشة أمام لوحة فنية أو لحن مؤثر، يمكن أن يخفض التوتر، ويزيد من مشاعر الامتنان، ويعزز الإحساس بالمعنى. الانتباه للجمال ليس ترفا، بل شكل من أشكال الاستشفاء العاطفي.لحظة صغيرة من الإدراك البصري العميق، قد تكون ما نحتاجه لنستعيد توازنا داخليا أنهكته الحياة اليومية.ويعبر رئيس رابطة الفنانين التشكيليين إبراهيم الخطيب عن أهمية التأمل الجمالي بوصفه "حالة ذهنية تدعو إلى التطور والانتباه لما هو جميل"، مؤكدا أن الفنان حين يضع مشاعره وأحاسيسه على اللوحة، فهو لا يعرض فقط، بل يؤثر على المتلقي، ويخلق لحظة حقيقية من التأمل.أما عن الدهشة، فيقول بطوش إنه ما يزال يحتفظ بها كلما رأى مشهده المفضل: حيوان يقف أمام قوس الشمس في لحظة الغروب، حين يبدو جسد الحيوان غارقا بالكامل في وهج الضوء. مشهد قد يتكرر مرارا، لكنه بالنسبة له، لا يفقد سحره أبدا، لأنه يمس شيئا عميقا بداخله، ويعيد إليه شعور الدهشة الأولى في كل مرة.الانتباه كفعل مقاومةفي عالم السرعة، قد نتجاوز التفاصيل الصغيرة باعتبارها غير ضرورية، وقد يكون الانتباه للجمال شكلا من أشكال المقاومة الهادئة. أن ترى الجمال وتسمح له بأن يلمسك، هو أن ترفض أن تتحول إلى آلة لا تشعر، تكد وتنتج من دون أن تتذوق الحياة.التباطؤ من أجل رؤية الجمال هو إعلان صامت: "أنا ما أزال إنسانا"، وهو رفض للتبلد البصري والروحي الناتج عن الانشغال الدائم. لحظة النظر بتأن إلى لوحة، أو سماع لحن حتى نهايته من دون مقاطعة، أو الاكتفاء بتأمل شجرة تتمايل في الريح، كلها أشكال من استرداد الذات. هذا الانتباه لا يعني نكران الواقع، بل هو محاولة لفهمه من زاوية أخرى، تمنحه عمقا ومعنى، وتذكرنا أن هناك أشياء لا تقاس بالإنتاجية أو الفائدة المباشرة، لكنها تمنح الحياة روحها، وتعيد للإنسان إنسانيته.لكن الخطيب لا يرى أن ممارسة الفن تعني بالضرورة التباطؤ، بل يرى العكس تماما؛ حيث يعتقد أن "الفنان يسرع العجلة في عالم السرعة"، كونه قائدا اجتماعيا يحمل رسالة ويؤثر في مفاهيم المجتمع. فالفنان في نظره قادر على أن يتعدى الحدود بخيالاته، ويعيش في عالم جمالي خاص، يجعله في موقع مختلف عن الإنسان العادي.وفي حديثه عن الصورة المؤثرة، يؤكد بطوش أن هناك صورا تنتج كل عام، لكنها تبقى خالدة، مشيرا إلى تجربة المصور العالمي ديفيد يارو، الذي ينشر صورة أو اثنتين فقط سنويا، لكن كل صورة تحمل قصة تعاش، لا فقط تعرض، قائلا "قيمة الصورة ليست في كثرتها، بل في الصدق الذي تحمله، وفي اللحظة التي تختزنها".قد تكون لحظة الجمال في صوت العصافير عند الصباح، حين يتسلل اللحن الطبيعي إلى وجدانك قبل أن يبدأ اليوم. أو في الطريقة التي ينعكس فيها الضوء على كوب الشاي، في لحظة تبدو عابرة لكنها تختزن دفء البدايات. قد تكون في طفلة تتأمل انعكاس وجهها في بركة ماء، تكتشف ذاتها للمرة الأولى بعين مندهشة. في ملامح عجوز تبتسم من دون سبب ظاهر، كما لو أنها تبتسم لحكمة العمر، أو لذكرى مرت فجعلت العالم أكثر احتمالا.وقد تكون أيضا في مشهد شارع يغرق بضوء العصر، حين يصبح كل شيء مغطى بطبقة ذهبية تضفي على العادي طابعا ساحرا. في حركة ظل، أو تلاعب الريح بأوراق الشجر، أو في صمت لحظة داخل ضجيج العالم. هذه التفاصيل ليست كماليات نمر بها بلا اكتراث، بل مفاتيح سرية للحياة، تفتح أبوابا للسكينة، وتعلمنا كيف نعيش ببطء، ونرى بامتنان، وننتمي للعالم من جديد، لا كمستهلكين له، بل كمشاركين في جماله.ويقول الخطيب إن الفن ليس للعرض فقط، بل هو "حالة للحياة"، والجمال هو شيء "يعاش". ويضيف أن من أهم واجبات الفنان أن يربي الناس على رؤية الجمال. فبصفته معلما للفنون، لا يركز فقط على الإنتاج، بل على "تربية الجيل على حب الجمال، والانتباه لما يحيط بهم من مظاهر قد تبدو عادية لكنها تنطوي على سحر خاص".ربما نحتاج إلى إعادة تدريب أنفسنا على أن ننتبه. لا لنصبح فنانين، بل لنصبح أكثر إنسانية، أكثر حضورا في تفاصيل يومنا. أن نتوقف عن العبور السريع في كل شيء، ونتعلم من جديد كيف نصغي، كيف نبصر، لا فقط كيف نكمل الطريق. أن نمنح الأشياء الصغيرة حقها في أن تدهشنا.في زمن السرعة، فن الانتباه للجمال هو دعوة للبطء، للتأمل، للتماس مع ما هو حي فينا حتى لا ننسى أننا ما نزال نعيش، لا نؤدي فقط أدوارا مفروضة. أن ننتبه، هو أن نعترف بأن خلف كل لحظة عابرة، قد يكمن ما يذكرنا بإنسانيتنا، ويعيد وصلنا بما فقدناه في زحمة الأيام.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم 2026
صرّحت أورنج الأردن عن فخرها واعتزازها بتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم– النشامى لأول مرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، باعتباره إنجازاً وطنياً يرسّخ العزيمة الأردنية ويُشكّل محطة مشرّفة في مسيرة الرياضة الأردنية، ويمثل لحظة تاريخية تعبّر عن الفخر والاعتزاز في مختلف أرجاء المملكة، بالتزامن مع احتفالات الشعب الأردني ومؤازرته الحماسية في الملاعب. ويأتي هذا التأهل التاريخي في ظلّ المتابعة الملكية السامية والداعمة، التي كان لها بالغ الأثر في تحفيز النشامى ورفع معنوياتهم، إلى جانب الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الأردني لكرة القدم في تطوير اللعبة وتهيئة بيئة احترافية حاضنة للمواهب، والدور المشرّف الذي قدّمه لاعبو المنتخب بمساندة الجهازين الفني والإداري، بدعم الجماهير الأردنية الوفية التي كانت على الدوام شريكاً في الإنجاز. وأطلقت أورنج الأردن سلسلة من المبادرات في هذا الإطار، منها إنتاج وإطلاق أغنية وطنية خاصة دعماً للنشامى بعنوان 'دايماً معاك يا بلادي'، من كلمات وألحان ناصر بشير ويزن الروسان، وتوزيع الموسيقي ناصر البشير، بصوت الأردن الفنان عمر العبداللات، وذلك في إطار شراكتها مع نجمي كرة القدم الأردنية موسى التعمري ويزن النعيمات. وأكدت أورنج الأردن أن هذه المبادرات تتناغم مع شعارها 'دايماً معك'، وتعكس إيمانها العميق بأهمية تمكين الشباب وتعزيز دورهم في مسيرة التقدّم والإنجاز. ونظّمت أورنج الأردن فعالية جماهيرية مجانية في البوليفارد – العبدلي لمتابعة المباريات الحاسمة أمام كل من عُمان والعراق ضمن التصفيات، وذلك عبر شاشة عملاقة وسط أجواء تفاعلية مفعمة بالحماس. وشهدت الفعالية تفاعلاً كبيراً من الحضور ضمن منطقة تشجيعية خاصة اشتملت على أنشطة ترفيهية وتوزيع الأعلام الأردنية، في مشهد عكس روح الانتماء الوطني.