logo
النوم سبع ساعات ليلا يساعد في الوقاية من نزلات البرد

النوم سبع ساعات ليلا يساعد في الوقاية من نزلات البرد

يمني برس٢٨-٠٢-٢٠٢٥

يمني برس ـ منوعات
في فصل الشتاء، تنتشر نزلات البرد والانفلونزا، ويقول الأطباء أن إحدى طرق الوقاية منها هو الحصول على قسط وافر من النوم ليلا.
وتقول الباحثة نانسي فولدفري، أخصائية أبحاث النوم في مركز كليفلاند الطبي في الولايات المتحدة إن 'النوم ينطوي على أهمية بالغة في الحفاظ على سلامة الجهاز المناعي للجسم، وبالتالي فإننا بحاجة للحصول على قسط وافر من ساعات النوم ليلا'.
وأضافت فولدفري في تصريحات للموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية إن 'انتظام دورة النوم والاستيقاظ يساعد في الحصول على نظام مناعي مثالي'.
وتؤكد أنه بدون الحصول على فترة كافية من النوم، لن يجد الجهاز المناعي الوقت الكافي لتجديد نشاطه والقيام بدوره في مكافحة الأمراض.
وينصح الخبراء من مركز كليفلاند بضرورة أن يحصل البالغون على سبع ساعات من النوم ليلا على الأقل. وتقول فولدفري إنه في حالة الإصابة بالأرق أو عدم القدرة على النوم ليلا، ينصح بعدم استخدام الهاتف المحمول قبل الخلود للنوم، وزيارة الطبيب في حالة الشكوى من بعض المشكلات مثل الغطيط أو الشعور بالإجهاد على مدار اليوم.
وأكدت: 'إذا كنت تريد أن تحافظ على صحتك على المدى الطويل، فمن المهم الاهتمام بالنوم والتأكد من تلافي أي مشكلات صحية تحول دون الحصول على القدر الكافي من ساعات النوم'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتائج صادمة: دراسة تكشف ما يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
نتائج صادمة: دراسة تكشف ما يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!

يمني برس

timeمنذ 6 ساعات

  • يمني برس

نتائج صادمة: دراسة تكشف ما يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!

يمني برس || متابعات: تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل 'تيك توك' و'إنستغرام'، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال 'غير السعداء' ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: 'بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول 'ابتعد عن هاتفك' لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي'. ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن 'العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية'. وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية. نشرت الدراسة في المجلة الإلكترونية Jama Network Open.

اكتشف أقوى 5 مشروبات تعزز مناعتك وتمنح جهازك الهضمي دفعة خارقة
اكتشف أقوى 5 مشروبات تعزز مناعتك وتمنح جهازك الهضمي دفعة خارقة

يمني برس

timeمنذ يوم واحد

  • يمني برس

اكتشف أقوى 5 مشروبات تعزز مناعتك وتمنح جهازك الهضمي دفعة خارقة

يمني برس | في ظل الضغوط اليومية والتقلبات المناخية، أصبحت تقوية المناعة من الأولويات الأساسية للحفاظ على الصحة العامة ومقاومة الأمراض، خاصة تلك الناتجة عن الفيروسات والبكتيريا. ويلجأ كثير من الناس إلى البحث عن مشروبات طبيعية تعزز الجهاز المناعي وتُحسن من وظائف الجهاز الهضمي في آنٍ واحد. في هذا المقال، نعرض لكِ أفضل المشروبات التي تلعب دورًا مزدوجًا في تعزيز المناعة وتحفيز الهضم، مما يمنحك وقاية طبيعية فعالة، لا سيما خلال فصل الشتاء. أفضل 5 مشروبات لتقوية المناعة وتحسين الهضم اليانسون من الأعشاب الغنية بالعناصر المعدنية مثل الحديد والمغنيسيوم، إضافة إلى احتوائه على نسبة عالية من فيتامين 'سي'. يساهم في تقوية جهاز المناعة ويُعتبر مهدئاً ممتازاً للمعدة. يُحفز إفراز الإنزيمات الهضمية، مما يسهل عملية الهضم ويقلل من التقلصات. كما يحتوي على مضادات أكسدة تدعم الجهاز المناعي. الزنجبيل غني بفيتامين 'سي' و'بي6″، إلى جانب عدد من المعادن الأساسية مثل المغنيسيوم. يُستخدم منذ القدم كمضاد للالتهاب ومقوٍ طبيعي للمناعة. الكركديه يُعرف بلونه المميز وطعمه اللاذع، لكنه أيضاً مصدر قوي لفيتامين 'سي' ومضادات الأكسدة التي تعزز المناعة وتحسن من صحة الجهاز الهضمي. يحتوي على نسبة مرتفعة من الفيتامينات مثل 'سي' و'بي'، إضافة إلى البوليفينولات، وهي مركبات تساعد في مقاومة الالتهابات وتعزيز وظائف الجهاز الهضمي والمناعي. أهم الفيتامينات لتقوية جهاز المناعة للحصول على مناعة قوية، احرصي على تناول هذه الفيتامينات من خلال الغذاء أو المكملات الطبيعية: فيتامين C: مضاد أكسدة قوي يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء. فيتامين B6: يساهم في إنتاج الأجسام المضادة ودعم استجابة الجهاز المناعي. فيتامين E: يحارب الجذور الحرة ويقوي الخلايا المناعية. فيتامين D: يحفز مناعة الجسم الفطرية والمكتسبة. فيتامين A: ضروري للحفاظ على صحة الأغشية المخاطية التي تعتبر خط الدفاع الأول ضد الجراثيم. مشروبات تقوي المناعة للأطفال الحفاظ على مناعة الأطفال مسؤولية كبيرة، ومن المفيد إدخال بعض المشروبات الصحية في نظامهم الغذائي، مثل: عصير البرتقال الطبيعي الحليب بالكركم الدافئ عصير الجزر والتفاح عصير النعناع بالليمون أعشاب طبيعية خفيفة مثل البابونج أو الشمر أفضل المشروبات الساخنة لتقوية المناعة في الأجواء الباردة، يمكن اعتماد بعض المشروبات الساخنة التي ترفع المناعة وتمنح الدفء في آن واحد: مشروب الكاكاو الطبيعي الشاي الأخضر الشاي الأسود الشاي الأبيض ختامًا، يعتبر نمط الحياة الصحي هو الأساس لبناء جهاز مناعي قوي، إلى جانب تناول الأغذية والمشروبات التي تُعزز مناعة الجسم وتحسن وظائفه الحيوية. فابدئي يومك بمشروب دافئ طبيعي، وامنحي نفسك وعائلتك حماية صحية متوازنة.

كن حذراً .. سجائر إلكترونية تهدد غير المدخنين بالإدمان الشديد
كن حذراً .. سجائر إلكترونية تهدد غير المدخنين بالإدمان الشديد

يمني برس

timeمنذ يوم واحد

  • يمني برس

كن حذراً .. سجائر إلكترونية تهدد غير المدخنين بالإدمان الشديد

يمني برس || متابعات: اكتشف فريق من الباحثين أن السجائر الإلكترونية تسبّب إدمانا أكبر من علكة النيكوتين، خاصة بين الشباب غير المدخنين، ما يثير مخاوف من إمكانية إساءة استخدامها على نطاق واسع. ومنذ دخول السجائر الإلكترونية السوق عام 2003، انتشرت بشكل واسع في الولايات المتحدة، خصوصا بين المراهقين والبالغين الشباب. ويظهر البحث أن أكثر من 30% من البالغين الذين يستخدمون هذه الأجهزة لم يكونوا مدخنين سابقين، وتصل النسبة إلى 61.4% في الفئة العمرية بين 18 و24 عاما. وأرجع الباحثون هذا الاتجاه إلى أجهزة 'البود' الإلكترونية ذات الكبسولات التي ظهرت خلال العقد الماضي، مثل 'Juul' و'Elf Bar'، والمصممة لتكون أكثر فعالية في توصيل النيكوتين عبر استخدام أملاح النيكوتين التي تقلل من الطعم المرّ، وتجعل الاستهلاك أكثر سهولة ومتعة، خاصة لمن لم يسبق لهم تدخين السجائر التقليدية. ولتحليل تأثير هذه الأجهزة، أجرى الباحثون تجربة على مجموعة من الأشخاص دون سن 25 عاما من غير المدخنين، لكنهم يستخدمون السجائر الإلكترونية بانتظام. وطُلب من المشاركين الامتناع عن استخدام النيكوتين طوال الليل، ثم استخدموا إمّا سجائر 'البود' الخاصة بهم أو علكة النيكوتين لمدة 30 دقيقة، مع إجراء استبيانات قبل وبعد الاستخدام لقياس الرغبة والانسحاب والرضا. وأظهرت النتائج أن أجهزة 'البود' كانت أكثر فعالية من علكة النيكوتين في تخفيف الرغبة وأعراض الانسحاب مع زيادة الرضا، ما يشير إلى إمكانية إساءة استخدامها بشكل أكبر، خاصة من قبل فئات لم تكن عرضة سابقا للإدمان على النيكوتين. وقالت الباحثة الرئيسية، أندريا ميلستريد: 'للسجائر الإلكترونية الحديثة قدرة عالية على التسبب في الإدمان، خصوصا بين الشباب الذين لم تكن لديهم تجربة سابقة مع النيكوتين. وهذا يتطلب تدخلا عاجلا من الجهات الصحية والتنظيمية'. ويؤكد الباحثون على الحاجة إلى مزيد من الرقابة والتوعية، لا سيما أن هذه المنتجات تسوّق أحيانا كبدائل 'أكثر أمانا'، بينما تحمل في طياتها مخاطر غير متوقعة لفئات عمرية حساسة. نشرت الدراسة في مجلة 'أبحاث النيكوتين والتبغ'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store