logo
بعد عقد.. ماليزيا تستأنف البحث عن "الطائرة اللغز"

بعد عقد.. ماليزيا تستأنف البحث عن "الطائرة اللغز"

وذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية أن هذه العمليات الجديدة تأتي ضمن إطار محاولة حل واحدة من أكبر ألغاز الطيران في التاريخ الحديث، بعد أن فشلت الجهود السابقة التي شاركت فيها قوات أسترالية وماليزية وصينية في العثور على أي دليل ملموس عن مكان الطائرة.
وأوضحت الصحيفة أن البحث الجديد يتم بدعم من شركة "ساوثهامبتون"، التي أطلقت مبادرة لدعم البحث في المحيط الهندي، حيث يُعتقد أن الطائرة قد تكون سقطت. وتشمل العمليات استخدام تقنيات حديثة وتحليل بيانات الأقمار الاصطناعية لتحديد مناطق البحث بشكل أدق.
الطائرة MH370، التي كانت تحمل 239 راكباً، فقدت الاتصال أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى بكين في 8 مارس 2014، مما أثار العديد من الأسئلة بشأن أسباب اختفائها وموقع حطامها.
وتأتي هذه الخطوة وسط ضغوط مستمرة من عائلات الضحايا والمنظمات المعنية، التي تطالب بالحصول على إجابات حول مصير الطائرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب ولاية «نيو ساوث ويلز» الأسترالية
زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب ولاية «نيو ساوث ويلز» الأسترالية

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب ولاية «نيو ساوث ويلز» الأسترالية

ضرب زلزال بقوة 4.6 درجة الساحل الشرقي لولاية «نيو ساوث ويلز» الأسترالية، اليوم، دون تسجيل خسائر بشرية أو مادية. وذكرت هيئة علوم الأرض الأسترالية، في بيان، أن زلزالاً بقوة 4.6 درجة ضرب بالقرب من مدينة سينغلتون في منطقة «هانتر فالي» بولاية «نيو ساوث ويلز»، على بُعد نحو 200 كيلومتر شمال سيدني، لافتة إلى أن مركزه كان على عمق 10 كيلومترات. وأوضحت أن قوة الزلزال قدرت في البداية عند 5.1 درجة، ثم جرى تعديلها لاحقاً إلى 4.6 درجة، حيث شعر بها السكان بين «بورت ماكواري» و«ولونغونغ» في سيدني، دون أن يبلَّغ عن إصابات. من جهته، أفاد المركز الأسترالي المشترك للتحذير من التسونامي أن الزلزال لا يشكل أي تهديد بحدوث موجات مد عاتية «تسونامي» على البر الرئيسي الأسترالي أو الجزر أو الأقاليم. وكان زلزال بقوة 6.6 درجة على مقياس ريختر قد هز، الأسبوع الماضي، الساحل الجنوبي الغربي من ولاية أستراليا الغربية.

«تيليوس» جسم غامض يبعد 25 ألف سنة ضوئية
«تيليوس» جسم غامض يبعد 25 ألف سنة ضوئية

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة الخليج

«تيليوس» جسم غامض يبعد 25 ألف سنة ضوئية

كشف باحثون أستراليون من المرصد الأسترالي باستخدام مصفوفة الكيلومتر المربع الأسترالية، عن اكتشاف فلكي أطلقوا عليه اسم «تيليوس»، وهو جسم كوني غامض يتميز بشكل دائري شبه مثالي، رصد عبر موجات الراديو في أعماق مجرتنا درب التبانة، على بعد 25 ألف سنة ضوئية من الأرض. وقال الباحثون إنهم اكتشفوا الجسم، ضمن مشروع رسم خرائط السماء المعروف باسم «الخريطة التطورية للكون»، ويعد «تيليوس» من أكثر الأجسام غموضاً التي ترصد حتى الآن، نظراً لتماثله الدائري النادر وسطوعه السطحي المنخفض. وأضافوا: «إن الجسم الذي يبلغ قطره 157 سنة ضوئية، يتحدى الفهم العلمي الحالي لطبيعة الأجسام الفلكية؛ إذ لا يرى في أي من الأطوال الموجية الأخرى، مثل الضوء المرئي أو الأشعة تحت الحمراء أو السينية، وهو ما يجعل مراقبته وتحليله مهمة معقدة وغير مسبوقة». وأوضح الباحثون: «إن اسم «تيليوس» مستوحى من اللغة اليونانية، ويعني «المثالي»، في إشارة إلى الشكل الهندسي شبه الكامل الذي يتمتع به». على الرغم من أن أصل تيليوس لا يزال مجهولاً، يقترح العلماء احتمالين رئيسيين لتفسيره، إما أنه بقايا مستعر أعظم، وهي بقايا انفجار نجم هائل قديم، فإن التماثل الهندسي المذهل والسطوع المنخفض للجسم لا يتفقان تماماً مع الأنماط المعروفة لهذه الظاهرة، أو أنه فقاعة رياح نجمية، وهي تجويف ضخم ناتج عن غازات مقذوفة من نجم عملاق – لكن الأدلة تبقى غير كافية للحسم.

عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض
عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • صحيفة الخليج

عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض

رصد باحثون من جامعة كيوشو اليابانية ظاهرة غير معتادة في الغلاف الجوي العلوي ناتجة عن عاصفة جيومغناطيسية قوية، حيث لوحظ نشاط غير مألوف في طبقة الغلاف الجوي تُعرف باسم «الطبقة E المتفرقة»، الواقعة بين 90 و120 كيلومتراً فوق سطح الأرض، وشكلت سحب تجمعات من الجزيئات المعدنية تظهر وتختفي بشكل مفاجئ. وتركزت هذه الظاهرة في مناطق جنوب شرق آسيا وأستراليا وجنوب وشرق المحيط الهادئ، مع انتشار تدريجي لها من المناطق القطبية نحو خطوط العرض المنخفضة، في نمط يشير إلى موجات جوية ناتجة عن العاصفة الشمسية. وأوضح البروفيسور هويكسين ليو، قائد الدراسة، أن الدراسات السابقة ركزت على طبقة F من الغلاف الجوي الأرضي الأيوني، بينما كانت طبقة E تُعدّ أقل تأثراً بالعواصف الشمسية. إلا أن نتائج الدراسة الجديدة أظهرت خلاف ذلك، مؤكداً أن مرحلة التعافي من العاصفة شهدت تغيرات ملحوظة في هذه الطبقة. وخلصت الدراسة إلى أن تشكل «سحب E المتفرقة» بعد العاصفة ناتج على الأرجح عن اضطرابات في حركة الرياح المحايدة بالغلاف الجوي، ما يفتح آفاقاً جديدة لفهم تأثيرات العواصف الشمسية على طبقات الغلاف الجوي الأقل دراسة حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store