logo
بطريرك الأقباط الكاثوليك يهنئ رئيس الجمهورية بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء

بطريرك الأقباط الكاثوليك يهنئ رئيس الجمهورية بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء

بوابة الفجر٢٤-٠٤-٢٠٢٥

قدم الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية وكافة قيادات الدولة بمناسبة الذكرى 43 لتحرير سيناء.
وأصدر غبطة البطريرك بيان جاء فيه: "باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، نهنئ فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وكافة قيادات الدولة، والشعب المصري، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء الحبيبة.
وتابع، وتؤكد الكنيسة الكاثوليكية بمصر دعمها وتعضيدها لجميع قيادات الدولة المصرية، بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حتى يوفقكم الرب القدير فيما هو صالح للبلاد، وختامًا ترفع الكنيسة الكاثوليكية صلاتها إلى الله القدير، حتى يحمي مصرنا الغالية من كل شر. حفظ الله مصر وشعبها العظيم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي يرد على ترامب: إيران لن تستسلم
خامنئي يرد على ترامب: إيران لن تستسلم

النبأ

timeمنذ 8 دقائق

  • النبأ

خامنئي يرد على ترامب: إيران لن تستسلم

أكد المرشد الإيراني على خامنئي، على أن التدخل العسكري الأمريكي سيكبدهم خسائر لا تعوض، مشددا على أن إيران لن تستسلم لأي ضغوط، وأن الشعب الإيراني لن يخضع لأي إملاءات من أي جهات كانت وحذر خامنئي من أن أي تدخل عسكري من جانبهم سيؤدي لتداعيات لا يمكن تداركها، قائلا «العقلاء الذين يعرفون الشعب الإيراني وتاريخه لا يتحدثون معه بلغة التهديد». وكان نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي ريابكوف، قد حذر من أن أي مساعدة عسكرية أمريكية لإسرائيل ستكون خطوة نحو زعزعة جذرية للإستقرار في الشرق الأوسط. كما حذر، ريابكوف واشنطن من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل، مشيرا إلى أن موسكو قادرة على تقديم جهود الوساطة في سياق الصراع بين إسرائيل وإيران وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من وزراءه، قد هددوا باغتيال المرشد الأعلى في إيران، آية الله علي خامنئي. فقد أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، عدم استبعاد اغتيال المرشد الأعلى في إيران، على خامنئي، قائلا في مقابلة مع شبكة " "إيه بي سي": "لا أستبعد القضاء على خامنئي، سنفعل ما يلزم". وقال نتنياهو: "استهداف المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي من شأنه أن يُنهي، ولن يُصعّد، القتال الجاري بين إسرائيل وإيران" وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس المرشد الإيراني علي خامنئي من مصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حسب القاهرة الإخبارية. وحذر كاتس خامنئي من الاستمرار في إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل، متعهدًا بضرب إيران بقوة كبيرة على جميع الجبهات. وقال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنجبي إن التقارير التي تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعترض على اغتيال المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران على خامنئي هي كاذبة، مؤكدا أن إسرائيل لا تستأذن أحد إذا ما قررت اغتيال أي شخصية إيرانية. وأكد "هنغبي" في لقاء مع القناة الـ12 العبرية أنه لا حصانة للقادة السياسيين في إيران من عمليات الاغتيالات. ودخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خط اغتيال المرشد، حيث قال ترامب في تدوينة على صفحته بمنصة "تروث سوشال" ملوحا بتهديدات أثارت ضجة: "لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران. كانت إيران تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأمريكية الصنع والمصممة والمُصنّعة. لا أحد يُتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية". وتابع: "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى 'المرشد الأعلى'.. إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي.. لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين.. صبرنا ينفد.. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!". الرد الإيراني جاء بتدوينة نشرتها سفارة طهران في لبنان، بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) وقالت فيه: "تهديدات ترامب لقائد الجمهورية الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي (حفظه الله) هي حماقة ما بعدها حماقة.. هذا القائد المقدام الذي لا تُرعبه تهديدات الجبناء، خلفه أمة لا تعرف الخنوع ولا الهوان.. حفظه الله من مكائد الطغاة، وردّ كيدهم في نحورهم.." مستشهدة بوسم "أرواحنا فدا الخامنئي". ويعتبر خامنئي أقوى شخصية سياسة في إيران وفي العالم الشيعي، ويعتبر الرجل الأقوى في إيران، يملك علاقات متشعبة في العديد من الدول بالشرق الأوسط، لا سيما في لبنان والعراق وسوريا، صرف. أمضى آية الله علي خامنئي ما يقرب من أربعة عقود كزعيم أعلى لإيران في بناء قوة إقليمية شيعية تنافس الدول السنية في الخليج وتعادي الولايات المتحدة وإسرائيل بشدة، بينما يسحق الاضطرابات المتكررة في الداخل. ويحكم خامنئي (86 عاما) إيران منذ عام 1989، ويتمتع بسلطة مطلقة على الحكومة والجيش والقضاء، ورغم أن المسؤولين المنتخبين يديرون الشؤون اليومية، لا تمضي البلاد في أي سياسة رئيسية ولا سيما تلك المتعلقة بالولايات المتحدة دون موافقته الصريحة. لجأ خامنئي مرارا إلى الهيكل الأمني المعقد في البلاد المؤلف من الحرس الثوري المتشدد وقوة الباسيج شبه عسكرية الدينية التي تضم مئات الآلاف من المتطوعين، لإخماد أي معارضة. وتعتمد سلطة خامنئي كثيرا على الإمبراطورية المالية شبه الحكومية المعروفة باسم (ستاد)، التي يبلغ حجم أعمالها عشرات المليارات من الدولارات وتخضع لسيطرة خامنئي مباشرة ونمت بشكل كبير خلال فترة حكمه. وتم استثمار مليارات الدولارات في الحرس الثوري لعقود للمساعدة في تمكين الفصائل الشيعية في العراق ولبنان واليمن ودعم الأسد في سوريا. ووفقا لسيرته الذاتية الرسمية، تعرض خامنئي نفسه لتعذيب شديد في عام 1963 عندما كان عمره 24 عاما وقضى أول فترة من عدة عقوبات سجن بسبب أنشطته السياسية في ظل حكم الشاه. وبعد الثورة الإسلامية عندما تولى منصب نائب وزير الدفاع، صار خامنئي مقربا من الحرس الثوري خلال الحرب مع العراق (1980-1988) التي قتل خلالها مليون شخص من البلدين. وفاز خامنئي برئاسة الجمهورية الإسلامية بدعم من الخميني، وكان اختياره خليفة له مفاجئا نظرا لافتقاره إلى شعبية الخميني ومؤهلاته الدينية الفائقة. شارك خامنئي في الثورة ضد الشاه محمد رضا بهلوي وأسهم في وصول الإمام الخميني إلى السلطة، آمن بولاية الفقيه لكنه لم يصل إلى موقع المرشد إلا بعد تعديل دستوري يجيز للمجتهد تولي الزعامة بعد أن كانت حكرا على الفقهاء. نشأ خامنئي في أسرة سياسية، وتم إعدام زوج عمته خلال فترة حكم الشاه، وكان أحد قادة الثورة التي أسقطت نظامه عام 1979، ومفاوضا رئيسيا في أزمة رهائن السفارة الأمريكية بطهران، التي اقتحمها طلاب إيرانيون دعما للثورة، واحتجزوا 52 رهينة أمريكية من سكان السفارة لمدة 444 يوما (من 4 نوفمبر/تشرين الثاني 1979 حتى 20 يناير/كانون الثاني 1981). وفي اليوم السادس من الحرب بين إسرائيل وإيران، يمارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطا وحربا نفسية قوية ضد إيران. من أبرز تصريحات ترامب ضد إيران، والتي تدخل في اطار الحرب النفسية: في اول تعليق له على الضربات الاسرائيلية ضد ايران، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طهران من الموافقة على اتفاق نووي "قبل أن ينفذ كل شيء"، مشيرًا إلى أن الهجمات الإسرائيلية اللاحقة على البلاد ستكون "أكثر وحشية". وفي منشور على موقع "تروث سوشيال"، كتب ترامب أن القادة الإيرانيين "لم يكونوا على دراية بما سيحدث.. لقد ماتوا جميعًا الآن، وسيزداد الأمر سوءًا!"، واضاف: "لقد شهدنا بالفعل موتًا ودمارًا هائلين، ولكن لا يزال هناك وقت لوضع حد لهذه المذبحة، مع توقع هجمات أخرى أكثر وحشية..وأضاف ترامب: يجب على إيران إبرام اتفاق، قبل أن ينفذ كل شيء، وإنقاذ ما كان يعرف سابقًا بالإمبراطورية الإيرانية". المرشد الأعلى علي خامنئي هدف سهل ولن نقضي عليه على الأقل في الوقت الحالي، وقال ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال': 'نعرف بدقة مكان وجود المرشد الإيراني، وهو هدف سهل، لكن لن نقتله الآن… على إيران أن تتوقف فورًا عن استهداف المدنيين والجنود الأمريكيين'..وأضاف بلهجة تحذيرية: 'صبرنا يوشك على النفاد، ونطالب باستسلام غير مشروط' أنه يتطلع لإذعان كامل من إيران، وأنه يريد نهاية حقيقية للصراع لا مجرد وقف لإطلاق النار.. وفي منشور آخر، أعلن ترامب 'السيطرة الكاملة والشاملة' على الأجواء الإيرانية، مشيدًا بالتفوق العسكري الأمريكي، مؤكدًا أن إيران رغم امتلاكها معدات دفاع جوي متقدمة، فإنها لا تضاهي القوة التكنولوجية الأمريكية. ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإيرانيين إلى "إخلاء" عاصمتهم طهران "فورا"، وكتب على منصته "تروث سوشيال": "على الجميع إخلاء طهران فورا"، دون أن يوضح السبب..وفي منشوره، كرّر ترامب تأكيده على أنه كان ينبغي على إيران الموافقة على اتفاق يحدّ من طموحاتها النووية.. وأضاف: "كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم التوقيع عليه، يا له من عار، يا له من إهدار للأرواح البشرية، ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي، لقد كررت ذلك مرارا وتكرارا". وشنت إسرائيل هجمات على إيران يوم الجمعة الماضي، الموافق 13 يونيو، حيث تستهدف مواقع نووية ومدنية واقتصادية، كما أغتالت عددا من العلماء النووين والقادة العسكريين. وتتبادل الدولتان الضربات يوميا، حيث تقوم إسرائيل بشن هجمات يومية بالطائرات على إيران، أما إيران فتقوم يوميا بإطلاق الصواريخ الباليستية على إسرائيل.

الصحفيين تستقبل حجاج النقابة بمطار القاهرة عقب عودتهم من الأراضي المقدسة (صور)
الصحفيين تستقبل حجاج النقابة بمطار القاهرة عقب عودتهم من الأراضي المقدسة (صور)

فيتو

timeمنذ 25 دقائق

  • فيتو

الصحفيين تستقبل حجاج النقابة بمطار القاهرة عقب عودتهم من الأراضي المقدسة (صور)

استقبلت لجنة الحج والعمرة بنقابة الصحفيين برئاسة محمد السيد الشاذلى، وفد حجاج النقابة، والذي يضم ثمانين صحفيًا وأسرهم، بمطار القاهرة الدولي، وذلك عقب عودتهم من أداء مناسك الحج. وحرص محمد السيد الشاذلي، رئيس لجنة الحج والعمرة بنقابة الصحفيين، على تهنئة الزملاء بسلامة العودة، متمنيًا لهم حجًا مبرورًا وسعيًا مشكورًا، مؤكدًا أن النقابة ستظل حريصة على تقديم أفضل الخدمات لأعضائها في مختلف المناسبات، خاصة في رحلات الحج والعمرة التي تحظى باهتمام بالغ من مجلس النقابة. ونقل محمد السيد الشاذلي تحيات النقيب خالد البلشي ومجلس النقابة للحجاج، متمنيًا لهم دوام الصحة والتوفيق، وأن يعيد الله هذه المناسبة المباركة عليهم جميعًا بالخير واليمن والبركات. ووجه محمد السيد الشاذلي الشكر والتقدير إلى المحاسب مجدى إسحق، رئيس مجلس إدارة شركة ميناء القاهرة الجوي، والدكتور طارق إسماعيل، رئيس قطاع العلاقات العامة والإعلام بالشركة، على حسن الاستقبال الذي حظي به وفد حجاج النقابة بصالة كبار الزوار، وتسهيل كافة الإجراءات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تأكيدًا لـ القاهرة 24.. السيسي يصدق على العلاوة الدورية والخاصة للموظفين بالدولة
تأكيدًا لـ القاهرة 24.. السيسي يصدق على العلاوة الدورية والخاصة للموظفين بالدولة

24 القاهرة

timeمنذ 31 دقائق

  • 24 القاهرة

تأكيدًا لـ القاهرة 24.. السيسي يصدق على العلاوة الدورية والخاصة للموظفين بالدولة

صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على القانون رقم 89 لس نة 202 5، بتحديد نسبة العلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية وزيادة الحافز الإضافي للعاملين بالدولة وبتقرير منحة خاصة للعاملين بشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام. وكان قد علم القاهرة 24، بصدور قرار جمهوري بالموافقة على العلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين بالقانون. وكشفت المصادر لـ القاهرة 24، أن القرار الجمهوري يتضمن زيادة الحافز الإضافي للعاملين بالدولة، ومنحة خاصة للعاملين بشركات قطاع الأعمال العام. العلاوة الدورية المستحقة للموظفين المخاطبين وغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية ونصت المادة الأولى من القرار الذي تم نشره بالجريدة الرسمية، أنه استثناءً من حكم المادة 37 من قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم 81 لسنة 2016، تكون العلاوة الدورية المستحقة للموظفين المخاطبين: خاطبين بأحكامه بنسبة 10 من الأجر الوظيفي لكل منهم في 30/6/2025 بحد أدنى 150 جنيها شهريا، وتعد هذه العلاوة جزءا من الأجر الوظيفي للموظف في 1/7/2025. فيما نصت المادة الثانية، على أنه اعتبارا من 1/7/2025، يمنح العاملون بالدولة من غير المخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية المشار إليه علاوة خاصة بنسبة 15 من الأجر الأساسي لكل منهم في 30/6/2025 أو في تاريخ التعيين بالنسبة لمن يعين بعد هذا التاريخ بحد أدنى 150 جنيها شهريًا، وتعد هذه العلاوة جزءا من الأجر الأساسي للعامل، وتضم إليه اعتبارا من 1/7/2025. زيادة الحافز الإضافي للموظفين وجاءت المادة الثالثة من القانون، تنص على أنه اعتبار من الأول من يوليو سنة 2025 يزداد الحافز الإضافي المقرر للموظفين المخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية المشار إليه، والعاملين غير المخاطبين به شهريًا بفئة مالية مقطوعة بواقع 700 جنيه، ويستفيد من هذا الحافز من يعين من الموظفين أو العاملين بعد هذا التاريخ، وبعد هذا الحافز جزءا من الأجر المكمل أو الأجر المتغير لكل منهم بحسب الأحوال. وجاء في المادة الرابعة، أنه اعتبارًا من 1/7/2025، تمنح شركات القطاع العام وشركات قطاع الأعمال العام العاملين بها منحة تصرف شهريًا من موازناتها الخاصة تعادل الفرق بين نسبة العلاوة السنوية الدورية المقررة لهم ونسبة العلاوة الخاصة المقررة للعاملين بالدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store