logo
روسيا تغري الطلاب المغاربة للالتحاق بالجبهة الأوكرانية

روسيا تغري الطلاب المغاربة للالتحاق بالجبهة الأوكرانية

كش 24منذ 2 أيام

تعمل روسيا على تجنيد الشباب الأجانب، بما في ذلك المغاربة، من خلال وعود وتهديدات، من أجل القتال في أوكرانيا. وبحسب تقرير نشرته صحيفة إيكوال تايمز، فإن الطلاب على وجه الخصوص هم المستهدفون.
طالب مصري في قازان صرح للجريدة المذكورة: "الكثير من الطلاب العرب يصدقون هذا الأمر". وتنجح الجهة المكلفة باستدراجهم في رسم صورة مليئة بالوعود الكاذبة. "أعرف مغاربة وسوريين وأفارقة ذهبوا إلى الجبهة الأوكرانية."
ويعمل مجندون متخصصون عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ويتم استقطاب الشباب العربي عبر قنوات تيك توك وتيليجرام مثل قناة (صديق روسيا). وتُقدم للمهتمين وعودا كبيرة، مثل الحصول على مكافآت ضخمة تصل إلى 30 ألف دولار، وإجازة مدفوعة الأجر، وجواز سفر روسي، ومكان في وحدات النخبة.
وتهدف مقاطع الفيديو الدعائية التي تظهر فيها "المقاتلين المغاربة والمصريين إلى إقناع الآخرين"، في كثير من الأحيان تحت ستار "الحرب ضد النازية". وفي حين أن هذه الممارسات مثيرة للقلق، تشير البروفيسورة نورهان الشيخ إلى أن أوكرانيا تستخدم أيضًا مقاتلين أجانب، وهو ما يضع الظاهرة في منظور أوسع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة تصادق نهائيا على صفقة صواريخ 'جافلين' للمغرب بقيمة 260 مليون دولار
الولايات المتحدة تصادق نهائيا على صفقة صواريخ 'جافلين' للمغرب بقيمة 260 مليون دولار

صوت العدالة

timeمنذ 6 ساعات

  • صوت العدالة

الولايات المتحدة تصادق نهائيا على صفقة صواريخ 'جافلين' للمغرب بقيمة 260 مليون دولار

في إطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الرباط وواشنطن، وافقت الولايات المتحدة الأمريكية بشكل نهائي على بيع 612 صاروخا مضادا للدبابات من طراز 'Javelin' و200 منصة إطلاق خفيفة للمملكة المغربية، في صفقة تبلغ قيمتها 260 مليون دولار. وتهدف هذه العملية إلى تعزيز الجاهزية الدفاعية للمغرب، وتحديث ترسانته العسكرية في ظل التحديات الأمنية الإقليمية، مع التركيز على دعم جهود المملكة في حماية حدودها ومواجهة التهديدات المحتملة. ويعتبر نظام 'جافلين' من بين أكثر الأنظمة فعالية في ميدان القتال ضد الآليات المدرعة، ويتميز بقدرته العالية على التوجيه الدقيق والفعالية القتالية في مختلف الظروف الميدانية. وتندرج هذه الصفقة ضمن مسلسل التعاون العسكري المتزايد بين المغرب والولايات المتحدة، والذي شمل في السنوات الأخيرة عدة اتفاقيات تتعلق بالتسليح والتدريب وتبادل الخبرات، مما يكرس الدور المحوري للمغرب في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة.

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟
هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس

timeمنذ 7 ساعات

  • هبة بريس

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس – عبد اللطيف بركة في تطور دراماتيكي قد يترك أثرًا بعيد المدى على ميزان سوق السلاح العالمي، أسقطت القوات الجوية الباكستانية مقاتلات هندية، بينها طائرات 'رافال' الفرنسية الشهيرة، خلال مواجهات جوية متصاعدة على الحدود بين البلدين. الحادثة، التي وصفها خبراء بأنها 'ضربة رمزية موجعة'، وضعت الطائرة التي لطالما تغنّت بها شركات التسليح الأوروبية، تحت اختبار ناري لأول مرة في مواجهة مباشرة مع أسلحة من إنتاج الصين. – رافال تسقط… والموازين تهتز رغم صمت نيودلهي، أكدت مصادر استخباراتية غربية أن واحدة على الأقل من طائرات 'رافال' أُسقطت فعلياً، بينما أشارت تقارير باكستانية إلى سقوط ثلاث منها. الأمر الذي أثار تساؤلات حقيقية حول كفاءة المقاتلة التي تتجاوز قيمتها 120 مليون دولار، مقارنة بنظيرتها الصينية 'جيه 10 سي'، الأقل سعراً بأكثر من النصف. ساحة المعركة لم تكن فقط بين دولتين نوويتين، بل تحوّلت إلى حلبة اختبار فعلية لتنافس تكنولوجي بين الغرب والصين، وبينما كانت الهند تراهن على الرافال كذراع هجومية متقدمة، نجحت باكستان في قلب المعادلة بمقاتلات صينية وأنظمة دفاع محلية أثبتت فاعلية لافتة. – باريس في موقف محرج… وخسائر اقتصادية فورية ما إن بدأت تفاصيل المواجهة تتسرّب إلى وسائل الإعلام، حتى سجّل سهم شركة 'داسو أفييشن' المصنعة للطائرة الفرنسية انخفاضًا حادًا تجاوز 6%، في مؤشر واضح على فقدان السوق لشيء من ثقته بمنتج طالما رُوّج له كرمز للتفوّق التكنولوجي الأوروبي. هذا الحدث، الذي يعتبر أول إسقاط مؤكد لمقاتلة 'رافال' في معركة حقيقية، يضع صفقات الشركة الفرنسية مع عدد من الدول قيد المراجعة، وعلى رأسها عقود الدعم والصيانة والتحديث، وسط تكهنات بإعادة تفاوض أو حتى إلغاء بعض الصفقات المحتملة. بكين على خط المكاسب في المقابل، برزت الصين كلاعب رئيسي في المشهد، بعد أن أثبتت مقاتلاتها القدرة على مواجهة نظيراتها الغربية، ليس فقط بالكفاءة، بل بالتكلفة الأقل والاعتماد على تكنولوجيا محلية. محللون يرون أن هذا النجاح التكتيكي للصين في اختبار غير مباشر أمام فرنسا والغرب، قد يمهّد الطريق أمام بكين لتوسيع صادراتها من الأسلحة، خاصة في الأسواق الإفريقية والآسيوية التي تبحث عن حلول فعالة ومنخفضة الكلفة. وفي هذا السياق، تُطرح أسئلة جدية: هل بدأنا نشهد تحولًا فعليًا في سوق السلاح العالمي من باريس وواشنطن إلى بكين؟ وهل يُمكن لإسقاط طائرة واحدة أن يُعيد تشكيل خريطة النفوذ العسكري؟. – الهند: بين الإنكار والضغوط في الهند، ورغم التكتم الرسمي، بدأت التساؤلات تتصاعد داخل الأوساط السياسية والعسكرية، حول أسباب الإخفاق، وجدوى الاعتماد المكثف على مقاتلات الرافال. تقارير لمراكز دراسات أمنية أوروبية تحدثت عن ضغوط داخلية تطالب بإعادة تقييم العلاقات الدفاعية مع فرنسا، وربما تنويع الموردين لتجنب الارتهان لتكنولوجيا واحدة قد تثبت هشاشتها في الحروب الفعلية. – الشرق يُصعّد… والغرب يُراجع حساباته من المؤكد أن ما جرى في سماء جنوب آسيا لن يبقى حدثاً عابراً. فللمرة الأولى منذ عقود، يجد الغرب نفسه أمام منافس صاعد يُثبت فعالية سلاحه في ساحة المعركة، لا في المعارض والأسواق فقط. ومع هذا التطور، تبدو بكين في موقع يؤهلها لانتزاع حصة متزايدة من سوق السلاح العالمي، بينما تستعد باريس لإجراءات احتواء تأثيرات 'سقوط الرافال'. هل يشكّل هذا بداية لتحوّل الصين إلى مركز ثقل عسكري عالمي؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

أزمة تمويل: مفوضية اللاجئين تنهي عقود موظفيها بالصحراء
أزمة تمويل: مفوضية اللاجئين تنهي عقود موظفيها بالصحراء

بلبريس

timeمنذ 9 ساعات

  • بلبريس

أزمة تمويل: مفوضية اللاجئين تنهي عقود موظفيها بالصحراء

أبلغت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) موظفيها العاملين في مكتبها بمدينة العيون بقرار إنهاء عقود عملهم بحلول تاريخ 30 شتنبر 2025. ويأتي هذا الإجراء في إطار خطة تقليص عالمية واسعة للموارد البشرية تطبقها الوكالة الأممية لمواجهة أزمة تمويل خانقة. وتشمل هذه التخفيضات، التي أعلنت عنها المفوضية سابقاً، تقليص عدد موظفيها بنسبة قد تصل إلى 30% على مستوى العالم، وهو ما يعادل ما بين 3,000 و4,000 وظيفة من إجمالي 15,000 موظف. ويعود السبب الرئيسي لهذه الأزمة إلى انخفاض حاد في مساهمات الدول المانحة، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت الولايات المتحدة، وفقاً للمفوض السامي فيليبو غراندي، تغطي سابقاً نحو 40% من الميزانية السنوية للمفوضية، أي ما يقارب 2 مليار دولار. وتعكس هذه الإجراءات التحديات المالية الكبيرة التي تواجهها العديد من المنظمات الإنسانية وبعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، حيث تُعد مفوضية شؤون اللاجئين من بين أكثر الوكالات تضرراً، خصوصاً بعد أن قلّصت الولايات المتحدة إسهاماتها بشكل كبير ضمن خطة تقشفية واسعة تبنتها الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة الرئيس دونالد ترامب. وفي هذا السياق، أشار المتحدث باسم المفوضية، ماثيو سولتمارش، إلى أن التخفيضات في الميزانية ستطال "تكاليف الموظفين بنسبة تصل إلى 30%"، وأن التصور الجديد للهيكل التنظيمي للمفوضية سيُستكمل بحلول شهر أكتوبر 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store