logo
45 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

45 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

صراحة نيوزمنذ يوم واحد

صراحة نيوز ـ أدى 45 ألفًا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك- الحرم القدسي الشريف، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن نحو 45 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا'، بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت العديد من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لغة الأرقام في التصريحات الرسمية (3-1)
لغة الأرقام في التصريحات الرسمية (3-1)

صراحة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • صراحة نيوز

لغة الأرقام في التصريحات الرسمية (3-1)

صراحة نيوز ـ عبدالله الزعبي في أي دولة، تشكل البيانات الرسمية الصادرة عن المسؤولين مرجعية للرأي العام وصناع القرار والمجتمع الدولي على حد سواء. ولكن حين تتناقض هذه البيانات وتتضارب الأرقام بين جهة وأخرى، أو بين تصريح وآخر لنفس المسؤول في أوقات متفاوتة، لا بل متقاربة احيانا، أو بطرح وعود بعيدة عن الواقع، وتحديد مدد زمنية لتنفيذها، ومع مرور الزمن، تتكشف الحقائق، دون إنجاز وتتكرر الأمور بصياغات جديدة دون مراجعة أو محاسبة، وتضيع الحقيقة في زحام الروايات المتباينة، الا اننا نعيش في عالم تتسارع فيه وتيرة الحصول على المعلومات وتتكشف فيه الحقائق بسرعة غير مسبوقة، وخاصة تلك المتعلقة «بتضارب الأرقام» التي لم يعد مجرد زلة بيروقراطية عابرة، بل أصبحت ظاهرة تتطلب الوقوف عندها، بسبب أن المصداقية تصبح على المحك، لا سيما حين تكون هذه الأرقام جزءا من الركائز الأساسية لمستقبل الدولة بكافة قطاعاته، التعليمية والاقتصادية والتنموية. إن الرأي العام الذي كان يعتمد فقط على ما يقال من منابر رسمية، قد تغير بشكل جذري في عصر توفر المعلومات المتسارع الذي منحه الفرصة للمقارنة والتحليل واستخلاص النتائج، والتي في حال تناقضها سيؤدي إلى إضعاف العلاقة بين المواطن ومؤسسات الدولة. إن هذه الظاهرة التي لم تعد مقتصرة على مسؤول دون غيره، بل باتت تمس قطاعات حيوية لها ارتباط مباشر بحياة الناس ومستقبل الدولة، والتي منها على سبيل المثال قطاع التعليم العالي (مديونية الجامعات)، المياه، والثروات الطبيعية (وهي القطاعات التي اتابعها شخصياً بحكم التخصص) وغيرها من القطاعات. وعليه فإن تناقضها له انعكاسات وتداعيات على ثقة المواطن، وفعالية الخطط الوطنية، وصورة الدولة أمام المجتمع الدولي. فعلى سبيل المثال، سبق وأن أشرت في مقال سابق تحت عنوان «مديونية الجامعات الرسمية بين الواقع والتضخيم» والمنشور بتاريخ 5/7/2023، بأن تصريحات كانت صادرة عن معالي وزير التعليم العالي بتاريخ 10/1/2022، أن مديونية الجامعات الرسمية بلغت 100 مليون دينار (وتم التأكيد على هذا الرقم بتاريخ 7/6/2022) ثم تبعها تصريح آخر وبتاريخ 7/9/2022 من قبل ذات الوزير بأن مديونية 8 جامعات بلغت 173 مليون دينار، إلا أنه وخلال الحلقة النقاشية التي عقدت في منتدى شومان الثقافي والمنشور بتاريخ 18/12/2022 يبين أن مديونية 8 جامعات بلغت 192 مليون دينار. إن المدقق يجد أنه من غير المعقول أن تقفز مديونية الجامعات من 100 مليون في حزيران إلى 173 مليون دينار في أيلول ومن ثم إلى 192 مليون دينار في كانون الأول خلال العام 2022، ولم يتم الكشف عن أسباب هذا التفاوت، أو في آلية الاحتساب والمعايير المستخدمة، أو إلى مكامن الخلل، والتي قد تعود إلى تضارب التقارير الصادرة عن الجامعات (فعلى سبيل المثال، أعلن أحد رؤساء الجامعات في شهر آذار، 2022 أن مديونية الجامعة التي يترأسها بلغت 20 مليون دينار، ليعود ويخاطب بكتاب رسمي في شهر تموز من العام ذاته يدعي فيه أن مديونية الجامعة تزيد على 40 مليون دينار، وهو الأمر الذي يخالف الواقع المالي للجامعة عند استلامه لها، وكما هو بنهاية 2021، ولم يتم مناقشة الموضوع علانية مع من سبقه ومعه للوقوف على الحقيقة. إن التقرير الأخير للوضع النقدي للجامعات والذي تم اعداده بداية هذا العام، بين بأن مديونية الجامعات قد بلغت أكثر من 224.35 مليون دينار مع نهاية العام 2024. كما تبين بان الأرقام الواردة فيه عن بعض الجامعات لا تتوافق مع تصريحات رؤسائها، كما هي الأردنية واليرموك مثلا. وفي حال التسليم بما ورد في تقرير الوضع النقدي للجامعات كما هو في نهاية 2024 فأننا ايضا نجد بأن هناك مبالغ مالية ترتبت لصالح الجامعات على الجهات الباعثة للطلبة من المؤسسات الرسمية وغيرها من الجهات المختلفة تزيد عن 179.48 مليون دينار. وفي حال اوفت هذه الجهات بالتزاماتها المالية اتجاه الجامعات فان مديونية الجامعات ستكون حوالي 44.87 مليون دينار فقط، هذا في حال كانت الأرقام الواردة في التقرير دقيقة. أبرز مظاهر تضارب التصريحات يظهر في ملف مديونية الجامعات الرسمية، حيث تختلف الأرقام الصادرة من وزارة التعليم العالي عن تلك التي تصدر عن الجامعات نفسها، كما تختلف بين تصريحات الإدارات السابقة للجامعات والتي خلفتها (وهذا عائد إلى غياب المؤسسية والشفافية في الطرح، أو إلى أن البعض قد يمارس التضليل المتعمد لتشوية صورة شخصاً ما أو لإظهار صورة وردية زائفة للقادم المنقذ)، مما يُربك الرأي العام، ويضعف أي خطط إصلاح مالي أو أكاديمي يتم الحديث عنها في الجامعات. ما يزيد الإرباك هو غياب الخطط الجادة لتسوية المديونية أو معالجة أسبابها الهيكلية، أو ضعف القيادات الأكاديمية والإدارة المالية داخل المؤسسات الأكاديمية، أو اتخاذ القرارات العشوائية على حساب الكفاءة. وفي هذه الحالة، فانه من حق المجتمع الأكاديمي والشارع الأردني ان يقف على الحقيقة، اما من خلال إجراء مناظرات علنية بين إدارات الجامعات السابقة وتلك التي خلفتها في الموقع، أو من خلال لجنة مشكلة من جهة رسمية يثق بها الشارع الأردني كهيئة النزاهة ومكافحة الفساد ومحاسبة أصحاب الادعاءات غير الصحيحة، لإعادة ثقة الشارع الأكاديمي والمجتمعي بالمؤسسات الأكاديمية.

ولي العهد.. رؤية ثاقبة وقيادة تصنع المستقبل
ولي العهد.. رؤية ثاقبة وقيادة تصنع المستقبل

صراحة نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • صراحة نيوز

ولي العهد.. رؤية ثاقبة وقيادة تصنع المستقبل

صراحة نيوز ـ بقلم: النائب الدكتور أيمن أبوهنية رئيس كتلة حزب عزم النيابية في مشهد يعكس روح الشباب الأردني وطموحه تأتي جهود سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني لتشكل علامة فارقة في مسيرة التحديث والتطوير الوطني سموّه الذي يحمل على عاتقه مسؤولية تعزيز المشاركة الشبابية وصياغة مستقبل أكثر إشراقًا، أثبت أن الرؤية الواضحة مقرونة بالفعل والعمل هي مفتاح التغيير الحقيقي. خلال مشاركته اليوم في فعاليات منتدى 'تواصل 2025 قدّم سمو ولي العهد نموذجًا ملهِمًا في التفاعل مع قضايا الشباب مستمعًا لهم، ومتحاورًا معهم ومؤمنًا بأن الاستثمار في طاقاتهم هو أعظم رصيد للمملكة. لم تكن كلماته مجرد خطابات عابرة بل خارطة طريق واضحة تستند إلى إيمان راسخ بأن الشباب هم عماد الوطن وسنده الأقوى. لقد أثبت سموه برؤيته الثاقبة واهتمامه المتواصل أن القيادة الهاشمية ماضية في تعزيز مفهوم الدولة الحديثة التي تقوم على التشاركية والشفافية والكفاءة إن مبادراته في مجالات التعليم والابتكار والتدريب المهني، وريادة الأعمال تمثل تجسيدًا حيًا لفكر إصلاحي متقدم يواكب المتغيرات العالمية ويخدم المصلحة الوطنية. ولا يسعنا هنا إلا أن نُشيد بدور مؤسسة ولي العهد التي انطلقت بإشراف مباشر من سموه لتكون منصة حقيقية لتمكين الشباب من خلال برامج نوعية ومبادرات تنموية شاملة. فالنجاحات التي حققتها المؤسسة، لا سيما في جامعة الحسين التقنية ومجالات الذكاء الاصطناعي والتعليم التقني تؤكد أن الرؤية التي يحملها سمو ولي العهد ليست مجرد طموح بل خطط عملية ذات أثر ملموس. من أبرز معالم هذه الرؤية الطموحة تأسيس المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل الذي يمثل منصة استراتيجية لتوجيه الطاقات الوطنية نحو الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة بما يعزز جاهزية الأردن للتحولات العالمية القادمة. إن هذا المجلس لم يأتِ من فراغ، بل هو ثمرة إدراك عميق بأن سوق العمل يتغير بوتيرة متسارعة وأن الوظائف التقليدية لم تعد تلبي متطلبات المرحلة لذلك يشكّل التحول نحو الوظائف العصرية أحد الأهداف المحورية في مشروع النهضة الوطنية الذي يتبناه سمو ولي العهد حيث يتم التركيز على المهارات الرقمية والريادة التكنولوجية والتدريب المهني المتخصص لضمان مستقبل مهني مزدهر لأبناء وبنات الأردن إننا، ونحن نشهد هذه التحولات الكبرى نؤكد اعتزازنا العميق بقيادة سمو ولي العهد وحرصه الدائم على التواصل الحقيقي مع أبناء الوطن ونسج شراكة استراتيجية معهم تعزز الثقة بالمستقبل. فالأردن اليوم بقيادته الهاشمية وهمة شبابه، يسير بخطى واثقة نحو التقدم، والفضل بعد الله يعود إلى الرؤية المتبصرة لجلالة الملك المفدى و سمو ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني الذي يجسد المعنى الحقيقي في التميز والقريب من الناس العامل بصمت، والمبادر دومًا.

فعاليات تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال
فعاليات تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال

صراحة نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • صراحة نيوز

فعاليات تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال

صراحة نيوز ـ واصلت الفاعليات الرسمية والشعبية والأكاديمية اليوم السبت، في مختلف محافظات المملكة احتفالاتها بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين، في أجواء تسودها مشاعر الفخر والاعتزاز بالمنجزات الوطنية. ونظمت كلية الآداب بجامعة اليرموك، بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية وكرسي المرحوم سمير الرفاعي للدراسات الأردنية، ندوة حوارية بمناسبة 'استقلال 79'. وأكد عميد الكلية، الدكتور محمد العناقرة، أن الاستقلال يمثل انطلاقة لمشروع حضاري بني على أسس من القيم والرؤية الهاشمية. من جانبها، شددت مديرة المركز، الدكتورة بتول المحيسن، على أهمية هذه المناسبة في ترسيخ قيم الانتماء وتجديد العهد بمواصلة الإنجاز. وتحدثت النائب دينا البشير، عن تطور الدور التشريعي لمجلس النواب، مؤكدة أهمية مشاركة الشباب والنساء في التحديث السياسي. واستعرض اللواء المتقاعد محمد سالم جرادات تطور الاستقلال ومنجزاته، داعيا إلى تعزيز الانتماء الوطني. وفي السياق ذاته، اختتمت أمانة عمان الكبرى مساء الجمعة، مهرجان الاستقلال الثقافي الوطني الأول، الذي استمر 3 أيام، وشهد فعاليات فنية وثقافية وترفيهية في عدد من مواقع العاصمة. وتضمن حفل الختام عروضا موسيقية وغنائية، وفعاليات رياضية بمشاركة لاعبين قدامى، إلى جانب إطلاق بالونات بألوان العلم الأردني. كما افتتح معرض صور نظمته القوات المسلحة في جاليريا رأس العين، استعرض مسيرة الجيش العربي، وتم تنظيم أنشطة ترفيهية وثقافية للأطفال، إضافة إلى عروض فنية وتراثية في حديقة الأمير هاشم، عكست أجواء من البهجة والاعتزاز بالاستقلال. وأقام منتدى حلاوة الثقافي والتراثي، بالتعاون مع بلدية الشفا، احتفاله السنوي بمناسبة عيد الاستقلال في قاعة مركز عجلون الثقافي. واستعرض العين عمار القضاة، الذي رعى الفعالية، مسيرة الدولة منذ الاستقلال والنهضة التي شهدتها المملكة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، مشيرا إلى مكانة الأردن المرموقة على المستويين العربي والدولي. وأكد رئيس البلدية، زهر الدين العرود، معاني الاستقلال ودور القيادة الهاشمية في مسيرة البناء والتقدم. من جهته، أكد رئيس المنتدى، يوسف نهار العرود، أهمية تعزيز الوعي الوطني والثقافي ومواكبة المناسبات الوطنية. بدوره، أشار مدير ثقافة عجلون، سامر الفريحات، إلى الإنجازات الثقافية والتنموية التي تحققت في عهد الاستقلال. واشتملت الفاعليات على فقرات شعرية للشاعر هلال الشرفات، وعروض فنية، ودبكات شعبية، وفقرة موسيقية لموسيقات القوات المسلحة. ونظم مركز زها عجلون، بالتعاون مع مركز شباب عجلون، بطولة كرة القدم بمناسبة عيد الاستقلال، بمشاركة أربعة فرق تنافست ضمن الفئة العمرية من 10 إلى 14 سنة. وشملت الفرق المشاركة: فريق مدرسة البناء التربوي، وفريق المدرسة المعمدانية/عجلون، وفريقين من مركز زها عجلون. وأقيمت المباريات على مدار يومي الخميس والسبت، واختتمت البطولة بتأهل فريق مركز زها عجلون وفريق المدرسة المعمدانية إلى المباراة النهائية، التي انتهت بفوز فريق المدرسة المعمدانية بالمسابقة. واختتمت في مركز شباب عبين عبلين بطولة الاستقلال لكرة القدم، حيث جمعت المباراة النهائية فريقي 'الأشاوس' و'مركز شباب عبين عبلين'، وفاز فريق الأشاوس بنتيجة 2-0، ليحصد كأس البطولة والميداليات الذهبية، فيما حصل الفريق المضيف على الميداليات الفضية. وأكد مدير شباب عجلون، يحيى المومني، أن هذه الأنشطة تسهم في صقل مهارات الشباب وتطوير قدراتهم، وتعكس حرص وزارة الشباب على تمكينهم واستثمار طاقاتهم في المجال الرياضي، مثنيا على الجهود التي بذلتها الفرق المشاركة والكوادر الفنية والإدارية. وأكد رئيس مركز شباب عبين عبلين، رائد المومني، أن البطولة هدفت إلى تعزيز الثقافة الرياضية واستثمار طاقات الشباب وترسيخ القيم الوطنية، مشيرا إلى مشاركة 50 لاعبا تم توزيعهم على ستة فرق بنظام المجموعات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store