logo
"Emily in Paris" يعود بموسمه الخامس... وغياب مفاجئ لنجمة بارزة!

"Emily in Paris" يعود بموسمه الخامس... وغياب مفاجئ لنجمة بارزة!

MTV٢٢-٠٤-٢٠٢٥

في تحول مفاجئ لأحداث المسلسل الشهير "Emily in Paris"، كشفت منصة "تودوم" التابعة لـ "نتفليكس" عن قائمة الممثلين العائدين للموسم الخامس، والتي خلت بشكل ملحوظ من اسم كاميل رازات، التي جسّدت شخصية "كاميي"، الصديقة المنافسة لبطلة العمل "إميلي"، منذ انطلاق المسلسل قبل أربعة مواسم.
كاميل رازات، التي شكلت جزءاً محورياً من الحبكة العاطفية للمسلسل باعتبارها الشريكة المتقلبة لـ"غابرييل" (الذي يؤدي دوره لوكاس برافو)، لم تُدرج ضمن الأسماء المعلنة للعودة في الموسم الجديد.
هذا الغياب أثار العديد من التساؤلات حول مستقبل الشخصية وما إذا كانت ستغيب نهائياً عن العمل، خاصة أن "نتفليكس" لم تصدر تعليقاً رسمياً حتى الآن بشأن مشاركتها.
بينما ضمت القائمة التي نُشرت أسماء معتادة مثل ليلي كولينز (إميلي)، لوكاس برافو (غابرييل)، آشلي بارك، فيليبين ليروي-بيوليو، ولوسيان لافيسكونت.
كما تأكدت عودة النجم الإيطالي يوجينيو فرانشيسكيني، الذي يلعب دور "مارشيلو"، الحبيب الجديد لإميلي في الموسم الرابع، ما يعني استمرار تعقيد العلاقات العاطفية في حياة البطلة.
من ناحية أخرى، تأتي عودة لوكاس برافو بعد تصريحاته السابقة التي عبّر فيها عن امتعاضه من مسار تطور شخصية "غابرييل"، حيث تساءل في مقابلة أجراها خلال العام الماضي عمّا إذا كان يريد فعلاً الاستمرار في الموسم الخامس.
ورغم ذلك، أكد الإعلان مشاركته في الموسم الجديد، ما يشير إلى توافق جديد أو تطور درامي جذّاب قد يدفعه للتمسك بالدور.
من ناحية أخرى، أعلنت "نتفليكس" أن تصوير الموسم الخامس سينطلق في أيار المقبل، وسيبدأ في العاصمة الإيطالية روما، على أن يعود الطاقم لاحقاً إلى باريس خلال الصيف.
ويأتي ذلك تماشياً مع نهاية الموسم الرابع، التي شهدت تكليف "إميلي" بمهمة إطلاق فرع جديد لوكالة "غريتو" في روما، ما يمهّد لأحداث جديدة في موقع مختلف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يومي خوري تفاجئ جمهورها بإعلان زواجها
يومي خوري تفاجئ جمهورها بإعلان زواجها

IM Lebanon

timeمنذ يوم واحد

  • IM Lebanon

يومي خوري تفاجئ جمهورها بإعلان زواجها

أعلنت خبيرة التجميل اللبنانية ومؤثرة مواقع التواصل، يمنى خوري، المعروفة بـ'يومي'، عقد قرانها عبر فيديو على 'إنستغرام'، دون الكشف عن هوية العريس، مكتفية بحرفين 'Y' و'G' وتعليق 'تزوّجت'. هذا الغموض أثار فضول الجمهور، الذي تداول مقطعاً سابقاً ظهرت فيه يومي ترقص مع رجل يُرجّح أنه الملياردير التركي جورهان كيزبلوز، صاحب عملة رقمية. كما لفت خاتم الزفاف الماسي الضخم أنظار المتابعين، إلى جانب ظهور الشيخ عبدالله موسى محمد الذي تولى عقد القران، وهو ذاته الذي أبرم عقود زواج لمؤثرين آخرين ومشاهير في دبي، وشارك في برنامج 'Love is Blind Habibi' عبر نتفليكس. View this post on Instagram A post shared by Youmna Khoury (@

أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور
أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • القناة الثالثة والعشرون

أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور

أثار الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "نتفليكس" حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية الإسبانية، بعد أن تطرق إلى اتهامات بالعنصرية من جماهير فالنسيا، ما دفع النادي إلى إصدار بيان رسمي عبّر فيه عن غضبه ورفضه لما وصفه بـ"الافتراءات والتضليل". الوثائقي، الذي يسلط الضوء على مسيرة فينيسيوس وجوانب من معاناته مع العنصرية، أشار بشكل مباشر إلى أحداث مباراة جمعت ريال مدريد بفالنسيا في إيار/ مايو 2023 على ملعب "ميستايا"، حيث تعرّض اللاعب لهتافات اعتُبرت مسيئة، لكن ما أثار حفيظة فالنسيا هو ترجمة إحدى الهتافات التي وردت في الفيلم، حيث تم استبدال كلمة "أحمق" بكلمة "قرد"، وهو ما اعتبره النادي تشويهاً للحقيقة. وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، قال نادي فالنسيا: "في ظل الظلم والأكاذيب التي ارتُكبت في حق جماهيرنا، طالب النادي كتابياً بتصحيح فوري من الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي، ما تم عرضه لا يعكس الواقع، ويُعد إساءة مباشرة للنادي وجماهيره". وأضاف البيان: "نطالب باحترام جماهيرنا، ونؤكد أن الوثائقي ابتعد عن المهنية والموضوعية، فالنسيا يحتفظ بحقه الكامل في اتخاذ الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى القضاء ضد الشركة المنتجة". وتشير مصادر إعلامية إسبانية إلى أن فالنسيا يدرس المطالبة بتعويض مادي من "نتفليكس"، إلى جانب مطالبته بتعديل النسخة المعروضة من الفيلم في جميع المنصات، لتفادي أي إساءة مستمرة لصورة النادي. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا توترت خلال السنوات الماضية، على خلفية مشادات كلامية ومواقف مثيرة للجدل داخل الملعب، خصوصاً في مباريات احتدمت فيها الأجواء وتعرض فيها اللاعب للإهانات، بعضها موثق بالصوت والصورة. وفي الوقت الذي يرى فيه مؤيدو الوثائقي أنه وثيقة ضرورية لكشف مظاهر التمييز في الملاعب، يتهمه آخرون بالانتقائية والمبالغة، معتبرين أن بعض اللقطات وُضعت خارج سياقها الحقيقي، كما في حالة مباراة ميستايا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور
أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور

أثار الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "نتفليكس" حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية الإسبانية، بعد أن تطرق إلى اتهامات بالعنصرية من جماهير فالنسيا، ما دفع النادي إلى إصدار بيان رسمي عبّر فيه عن غضبه ورفضه لما وصفه بـ"الافتراءات والتضليل". الوثائقي، الذي يسلط الضوء على مسيرة فينيسيوس وجوانب من معاناته مع العنصرية، أشار بشكل مباشر إلى أحداث مباراة جمعت ريال مدريد بفالنسيا في إيار/ مايو 2023 على ملعب "ميستايا"، حيث تعرّض اللاعب لهتافات اعتُبرت مسيئة، لكن ما أثار حفيظة فالنسيا هو ترجمة إحدى الهتافات التي وردت في الفيلم، حيث تم استبدال كلمة "أحمق" بكلمة "قرد"، وهو ما اعتبره النادي تشويهاً للحقيقة. وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، قال نادي فالنسيا: "في ظل الظلم والأكاذيب التي ارتُكبت في حق جماهيرنا، طالب النادي كتابياً بتصحيح فوري من الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي، ما تم عرضه لا يعكس الواقع، ويُعد إساءة مباشرة للنادي وجماهيره". وأضاف البيان: "نطالب باحترام جماهيرنا، ونؤكد أن الوثائقي ابتعد عن المهنية والموضوعية، فالنسيا يحتفظ بحقه الكامل في اتخاذ الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى القضاء ضد الشركة المنتجة". وتشير مصادر إعلامية إسبانية إلى أن فالنسيا يدرس المطالبة بتعويض مادي من "نتفليكس"، إلى جانب مطالبته بتعديل النسخة المعروضة من الفيلم في جميع المنصات، لتفادي أي إساءة مستمرة لصورة النادي. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا توترت خلال السنوات الماضية، على خلفية مشادات كلامية ومواقف مثيرة للجدل داخل الملعب، خصوصاً في مباريات احتدمت فيها الأجواء وتعرض فيها اللاعب للإهانات، بعضها موثق بالصوت والصورة. وفي الوقت الذي يرى فيه مؤيدو الوثائقي أنه وثيقة ضرورية لكشف مظاهر التمييز في الملاعب، يتهمه آخرون بالانتقائية والمبالغة، معتبرين أن بعض اللقطات وُضعت خارج سياقها الحقيقي، كما في حالة مباراة ميستايا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store