logo
عاجل : اشتباكات مسلحة داخل مخيم الهضبة بوادي حضرموت تسفر عن إصابات خطيرة وسط توتر قبلي متصاعد

عاجل : اشتباكات مسلحة داخل مخيم الهضبة بوادي حضرموت تسفر عن إصابات خطيرة وسط توتر قبلي متصاعد

اليمن الآنمنذ 3 أيام

شهد مخيم الهضبة في وادي حضرموت، مساء اليوم، اشتباكات مسلحة عنيفة بين مناصرين لحلف الزعيم القبلي عمرو بن حبريش، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص على الأقل، بعضهم في حالة حرجة، وفقًا لما أفاد به شهود عيان ومصادر محلية.
وقالت المصادر إن تبادل إطلاق النار اندلع داخل المخيم نتيجة خلافات بينية بين الفصائل المسلحة المنتمية للقبائل الداعمة للحلف، على خلفية صراع على امتيازات نقل المشتقات البترولية والدعم القادم من الخارج.
وأكدت المصادر لـ"منبر الإخبار" أنه تم نقل المصابين إلى مستشفى بن زيلع لتلقي العلاج، في حين لا يزال التوتر يسود أجواء المخيم والمناطق المحيطة به.
ووفق المصدر النقابي الجنوبي، تصاعدت حدة الخلافات بين قبائل الجوابر والحموم من جهة، وبين الحموم والعصارنة من جهة أخرى، وسط مخاوف من انفجار مواجهات أوسع قد تهدد الاستقرار النسبي في المنطقة.
ويأتي هذا التوتر في وقت تشهد فيه محافظة حضرموت تحركات متعددة الأطراف بشأن تقاسم النفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى صراع على عوائد النفط والدعم الإنساني، في ظل غياب سلطة موحدة قادرة على ضبط الأمن.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قفزة بأسعار الذهب والنفط.. توترات الشرق الأوسط تشعل الأسواق
قفزة بأسعار الذهب والنفط.. توترات الشرق الأوسط تشعل الأسواق

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

قفزة بأسعار الذهب والنفط.. توترات الشرق الأوسط تشعل الأسواق

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، شهدت الأسواق العالمية تقلبات حادة قادها صعود أسعار الذهب والنفط. يأتي هذا مع تزايد المخاوف من انزلاق المنطقة إلى مواجهة مفتوحة بين أمريكا وإيران، وسط مؤشرات اقتصادية أمريكية داعمة لاحتمال خفض أسعار الفائدة. الذهب يستجيب للتصعيد وقفز الذهب، فجر الخميس، بنسبة 0.3% ليصل إلى 3364.10 دولار للأوقية في المعاملات الفورية، فيما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 1.2 بالمئة لتلامس 3384.40 دولار. هذا التحرك جاء مدفوعًا بزيادة إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن، وسط أجواء سياسية ملبدة بالتهديدات والتحركات العسكرية. وكان للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدور الأكبر في تأجيج هذه الأجواء، بعدما أعلن نية بلاده إجلاء مواطنين أمريكيين من الشرق الأوسط، محذرًا من أن المنطقة «قد تكون مكانًا خطيرًا». هذه التصريحات اعتُبرت مؤشرًا مباشرًا على استعدادات أمريكية لاحتمالات التصعيد مع إيران، في حال انهارت المساعي الدبلوماسية. وإلى جانب العوامل الجيوسياسية، أسهمت بيانات التضخم الأمريكية في دعم صعود الذهب. فقد أظهرت الأرقام الرسمية ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 0.1% في مايو/أيار، وهي نسبة دون توقعات المحللين التي بلغت 0.2%. هذه النتائج عززت التوقعات بأن يُقدم مجلس الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة خلال اجتماعه المرتقب يومي 17 و18 يونيو/حزيران. وتراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، ما زاد من جاذبية الذهب للمشترين من خارج أمريكا، في حين تنتظر الأسواق صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين لاحقًا اليوم لمزيد من التوجيه حول السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي. النفط يقفز أيضًا ولم تكن أسعار النفط بعيدة عن موجة الارتفاع، إذ سجل خام برنت زيادة بنسبة 0.2% ليصل إلى 69.92 دولار للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.3% إلى 68.37 دولار للبرميل. ويأتي هذا الارتفاع بعدما تجاوزت مكاسب الخامَين أكثر من 4% يوم الأربعاء، مسجلة أعلى مستوياتها منذ أوائل أبريل/نيسان، في ظل تنامي المخاوف من أن يؤدي التصعيد بين واشنطن وطهران إلى اضطرابات في الإمدادات النفطية من المنطقة، التي تُعد شريانًا رئيسيًا للسوق العالمية. وكانت مصادر أمريكية وعراقية قد كشفت لوكالة «رويترز» أن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء جزئي لسفارتها في العراق، مع السماح لأُسر العسكريين الأمريكيين بمغادرة مناطق في الشرق الأوسط، ومن بينها البحرين، بسبب ما وُصف بـ«تصاعد المخاطر الأمنية». في المقابل، رد وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده محذرًا من أن بلاده ستستهدف القواعد الأمريكية في حال اندلاع صراع، مؤكدًا أن فشل المفاوضات النووية قد يفتح أبواب الحرب. العوامل الاقتصادية العالمية ورغم الطابع الجيوسياسي الطاغي على المشهد، ساهم أيضًا التفاؤل النسبي بشأن مفاوضات التجارة بين أمريكا والصين في رفع شهية المستثمرين تجاه النفط، مع ترجيحات بأن اتفاقًا تجاريًا قد يعزز الطلب العالمي على الطاقة، خصوصًا من أكبر اقتصادين في العالم. المعادن الأخرى تتحرك أيضًا وإلى جانب الذهب، ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 0.3% لتبلغ 36.32 دولار للأوقية. بينما صعد البلاتين بنسبة 0.8% إلى 1265.32 دولار، محافظًا على موقعه قرب أعلى مستوياته منذ أكثر من أربع سنوات. في المقابل، تراجع البلاديوم بنسبة 1% ليصل إلى 1069.65 دولار.

فوضى الأزمات وصمت السلطات.. من يتحمل المسؤولية؟
فوضى الأزمات وصمت السلطات.. من يتحمل المسؤولية؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

فوضى الأزمات وصمت السلطات.. من يتحمل المسؤولية؟

تغرق عدن المدينة التي تنفست التحرير على يد أبنائها في دوامة لا تنتهي من الأزمات والمعاناة ازمة تلو أخرى وكان قدر هذه المدينة ان تظل تدفع ثمنا باهظا لحلم التحرير الذي بدا بالشهادة حين سقط الشهيد جعفر محمد سعد واليوم تستمر التضحيات بشكل اخر حيث يواجه كبار السن والمواطنون البسطاء الموت البطيء بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانهيار الخدمات وغياب الرعاية. كهرباء لا تعمل الا ساعتان ، ماء لا يصل الى المنازل، مشتقات نفطية بأسعار تفوق قدرة المواطن واليوم نعيش ازمة غاز تفاقمت بشكل مفاجئ وكأنها جزء من مسلسل ممنهج يهدف الى انهاك الناس وكسر ارادتهم والأسوأ من كل ذلك صمت مريب ومخزٍ من قبل السلطة التنفيذية في العاصمة عدن على راسها المحافظ الذي يكتفي بالمراقبة دون اي توضيح او شفافية حقيقية تطلع المواطن على الأسباب والحلول. هل هذه الازمات مفتعلة؟ هل هي وسيلة لضرب استقرار عدن من الداخل؟ وهل هناك اطراف محلية او إقليمية تعبث بالمدينة لأهداف سياسية واقتصادية خفية؟ هذا التساؤل بات يتردد بقوة في الشارع العدني فكيف لمدينة تمتلك ميناء ومصفاة نفط وواجهات بحرية وإمكانات اقتصادية وموارد وايرادات ضريبية متنوعة ان تعيش مثل هذه الظروف المأساوية؟ ان من يتحمل مسؤولية ما يحدث لعدن اليوم ليس فقط المحافظ بل كل من شارك او سكت عن هذا العبث الممنهج الذي يمارس على المدينة منذ 2015 وحتى اليوم ، من يسيطر على القرار؟ من يحتكر الموارد؟ من يدير ملف الخدمات؟ كل هذه الأسئلة تطرح نفسها بقوة وتتطلب إجابات واضحة لا مزيدا من الشعارات الفارغة. عدن لا تعيش فقط ازمة خدمات بل أزمة ضمير لدى من يتصدرون المشهد ، ازمة إدارة، وفساد، وغياب للعدالة والرقابة والمحاسبة فالمواطن البسيط لا يطلب الكثير فقط يريد كهرباء في هذا الصيف اللاهب، ماء نظيفا مستمر ، اسعارا مقبولة للمواد الغدائية ، ودواء متاحا في يد المرضى يريد ان يشعر بان هناك من يفكر فيه. لقد ان الاوان لاعادة تقييم شامل للوضع في عدن، ووضع خطة انقاذ حقيقية من السلطات التنفيدية والحكومية ، تبدا بالاعتراف بالمشكلة وتحديد المسؤوليات ومحاسبة المقصرين والفاسدين فاستمرار هذا الوضع لن يؤدي الا الى مزيد من السخط الشعبي ومزيد من الانهيار في مجتمع هو بالاصل مرهق من ويلات الحرب ونتائجها. عدن ليست مدينة هامشية، إنها جوهرة اليمن والعاصمة السياسية ومفتاح الاستقرار في الجنوب وكل من يتجاهل معاناتها اليوم سيواجه حساب التاريخ غدا فالسكوت عن الفساد والخذلان جريمة لا تقل فداحة عن التخريب نفسه.

تصاعد الحرب الإعلامية المعادية على عدن.. مصدر يكشف السبب !
تصاعد الحرب الإعلامية المعادية على عدن.. مصدر يكشف السبب !

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تصاعد الحرب الإعلامية المعادية على عدن.. مصدر يكشف السبب !

أخبار وتقارير عدن (الأول) درع الجنوب: في خضم الانتصارات الأمنية المتتالية التي تحققها الأجهزة الأمنية في العاصمة عدن، وعلى رأسها قوات الحزام الأمني بقيادة العميد جلال الربيعي، تتصاعد على نحو موازٍ وتيرة الحملات الإعلامية المغرضة التي تستهدف هذه القوة الأمنية البطلة. هذه الحملات لا تأتي عبثا أو من فراغ، بل تظهر كلما أُنجزت عملية أمنية مؤثرة أو أُجهض مخطط إرهابي أو تخريبي، ما يشير وبجلاء ووضوح إلى وجود جهات معادية تتضرر فعليا من تحسن الوضع الأمني، وتسعى لإعادة الفوضى بوسائل غير مباشرة، وفي مقدمتها الإعلام المضلل التحريضي الزائف. ما يلفت الانتباه في هذا السياق أن وتيرة التحريض تزداد تحديدا بعد نجاح عمليات أمنية نوعية، كضبط شبكات تهريب وترويج مخدرات، أو تفكيك خلايا إرهابية نائمة، أو مداهمة أوكار كانت تستخدمها عصابات الجريمة المنظمة كمراكز لادارة عملياتها الاجرامية. هذه الحملات المغرضة والزائفة، التي غالبا ما تخرج في توقيت مدروس، تحمل طابعا ممنهجا، يتكرر بنفس الأسلوب تقريبا: وهو تشويه صورة القوات الأمنية بمختلف تشكيلاتها وابرزها الحزام الأمني، والتشكيك في دوافع العمليات الأمنية التي كان لها الأثر في استتباب الأمن، ونسب انتهاكات كاذبة لا وجود لها على أرض الواقع، وافتعال قضايا حقوقية لا تستند إلى أدلة. ويجري ذلك وفي كل مرة عبر وسائل إعلامية من قنوات ومنصات ومواقع وحسابات مزيفة تابعة ومرتبطة وممولة من اطراف معادية معروفة كمليشيات الحوثي وجماعة الإخوان تعمل على انتاج الأكاذيب وسرديات الزيف وتضخيمها وتدويرها.. وهذا ما واجهته قوات النخبة الحضرمية ومازالت منذ انجازها أهم الانتصارات على الإرهاب وذلك في تحرير وتطهير العاصمة المكلا وكل مدن ومناطق ساحل حضرموت من تنظيم القاعدة الإرهابي كذلك كانت ردود فعل القوى المعادية المتطرفة الاخوانية الحوثية ازاء الانتصارات الأمنية ومكافحة الإرهاب التي حققتها قوات النخبة الشبوانية واليوم قوات دفاع شبوة. إن قيادة قوات الحزام الأمني في عدن، وبقيادة العميد جلال الربيعي، تمكنت من إحداث نقلة نوعية في الوضع الأمني وصلا إلى الاستتباب الأمني الكامل، مما جعل هذه القوات الاحترافية وذات الخبرات التراكمية في التعامل وحسم أعقد التحديات الأمنية عقبة حقيقية وحائط صد منيع في وجه المشاريع المعادية الاحتلالية الإرهابية و التخريبية، ومن الطبيعي أن تكون هذه النجاحات محفزًا للهجوم المعاكس عبر الإعلام التحريضي المعادي المغرض، خاصة من قبل أولئك الذين يرون في عودة الأمن نهاية لمخططاتهم ومصالحهم، سواء كانوا قوى الاحتلال أو تجار مخدرات، أو تنظيمات إرهابية، فجميعهم هدفهم المشترك ان تبقى العاصمة عدن رهينة للفوضى لكن بات هدف خائب وسيظل كذلك. هذا النمط من الاستهداف الإعلامي المعادي ليس جديدا في السياق الإقليمي أو الدولي، بل يُعد تكرارا لتجارب خاضتها دول أخرى واجهت تحديات أمنية مشابهة.. في مصر مثلا، واجهت مؤسسات الدولة حملات إعلامية مغرضة من قبل أطراف متطرفة لاسيما جماعة الاخوان بعد كل إنجاز أمني في سيناء، حيث كانت تُتهم القوات المسلحة والشرطة زورا وكذبا بارتكاب "مجازر" أو "تجاوزات"، في حين كانت العمليات تستهدف جماعات إرهابية موثقة. وفي كولومبيا، عندما قررت الدولة مواجهة كارتلات الكوكايين بقبضة صارمة، واجهت الحكومة والشرطة حربًا إعلامية تحريضية مموّلة، اتهمتهم بالفساد والانتهاكات، رغم أن التحقيقات أثبتت لاحقا أن تلك الحملات المغرضة خرجت من غرف عمليات إعلامية يديرها رجال أعمال مرتبطون بشبكات المخدرات. في الجزائر خلال تسعينيات القرن الماضي، وبينما كان الجيش يخوض مواجهة دامية ضد جماعات مسلحة متطرفة، خرجت تقارير إعلامية تتحدث عن مخالفات وتجاوزات ارتكبتها الدولة، وتبين لاحقا أنها مبنية على شهادات ملفقة كاذبة من جهات لها ارتباطات سياسية وتنظيمية بالجهات المتطرفة نفسها وهي جماعة الإخوان.. وحتى في الفلبين، حين أطلق الرئيس دوتيرتي حملته ضد المخدرات، تعرضت الشرطة الوطنية لهجمة إعلامية عاتية، هدفها إظهارها كأداة قمع لا كجهاز إنفاذ قانون، رغم أن البلاد شهدت في تلك الفترة انخفاضًا غير مسبوق في معدل الجريمة. كل هذه الأمثلة تؤكد أن الحرب الإعلامية المعادية المغرضة باتت سلاحًا موازيا، يُستخدم عندما يفشل الخصم في الميدان. إذ لم تعد المعركة الامنية تدور فقط في الشوارع أو على حدود المدن، بل أصبحت تدور في الوعي الجمعي للناس، تُشكِّل فيه الرواية الإعلامية المغلوطة والمظلله والزائفة تهديدا لا يقل خطرا عن السيارة المفخخة أو الخلية الإرهابية. في العاصمة عدن، يخوض العميد جلال الربيعي وأبطال الحزام الأمني معركة مركبة، فيها مطاردة وملاحقة وتعقب ميداني للجريمة وعناصرها، وفيها أيضا صمود معنوي وثبات مهني أمام حملات اعلامية مغرضة تسعى بكل وسيلة لتقويض ثقة الشارع بهم.. وهنا تتجلى الحاجة الملحة لإعلام وطني جنوبي يتشارك فيه ماهو رسمي وشعبي ، يُبرز الحقائق ويوثق النجاحات ويفنِّد الأكاذيب. إن الحفاظ على المنجز الأمني في العاصمة عدن يتطلب اليوم تكاملا بين الأداء الأمني والوعي المجتمعي وإدراك أهداف وغايات الاعلام المعادي واشاعاته فأعداء الجنوب وعاصمته عدن يعتقدون عبثا أن إسقاط الثقة القائمة بين المواطن ومؤسساته الأمنية لا تحتاج إلى أكثر من خبر زائف ومفبرك يُعاد تدويره بما يكفي حتى يتحول إلى "قناعة". ولهذا، فإن معركة عاصمتنا عدن وكل الجنوب لم تعد فقط مع خلايا الإرهاب والتخريب وشبكات المخدرات، بل مع سرديات الكذب والتشويه، وهي معركة لا تقل خطورة عن سابقاتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store