
لامين يامال يعد جمهور برشلونة بإعادة دوري الأبطال إلى بيته
سبورت 360 – كشف لامين يامال نجم فريق برشلونة الإسباني عن أهدافه مع النادي ومنتخب بلاده إسبانيا في الفترة المقبلة.
تألق يامال مع البرسا في الموسم الماضي 2024-2025، وساهم في تتويج الفريق بالثلاثية المحلية: 'الدوري الإسباني، كأس ملك إسبانيا، السوبر الإسباني '.
صرح يامال عبر الفيلم الوثائقي 'برشلونة إنسايدر' بأنه يريد الفوز بالبطولات التي فاز بها عندما كان في السادسة والسابعة عشر من عمره، عندما يكمل عامه الـ18.
لا يكتفي اللاعب بالكؤوس التي حصدها مع البرسا ومنتخب لاروخا، لكنه يريد لقب دوري أبطال أوروبا مع برشلونة وكأس العالم بقميص إسبانيا.
أشار موهبة إسبانيا إلى أنه يريد الفوز بالبطولات في الوقت الحالي وليس في السنوات الطويلة القادمة.
وعد النجم الشاب عشاق برشلونة بأن الفريق سيُقاتل من أجل إعادة كأس دوري الأبطال إلى كامب نو.
أكد لامين أن مستواه سيتحسن عامًا تلو الآخر بسبب النمو، وسيظهر الفارق بينه وبين الخصوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ضغوط الأندية تغير ملامح المونديال
بينما تتابع الجماهير مباريات كأس العالم للأندية التي انطلقت 14 الجاري، بدأ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) دراسة خطة جديدة لزيادة عدد الأندية المشاركة إلى 48 فريقاً بداية من نسخة 2029، بحسب ما ذكرته صحيفة «الغارديان» البريطانية. الخطة الجديدة جاءت بعد ضغوط مباشرة وغير مباشرة من أندية كبرى غابت عن النسخة الحالية، رغم حضورها القوي على الساحة الأوروبية والعالمية، مثل برشلونة وأرسنال وليفربول، وترجع هذه الأندية غيابها إلى النظام المعتمد في توزيع المقاعد بين القارات، الذي حرمها من فرصة المشاركة رغم نتائجها الجيدة، وقطع الطريق أمامها نحو الجوائز المالية الضخمة التي خصصها «فيفا» وتصل إلى مليار دولار، ومع هذا الواقع، بات الاتحاد الدولي أكثر انفتاحاً على مقترح التوسعة، خصوصاً إذا أثبتت نسخة 2025 نجاحها الجماهيري والتجاري، وهو ما قد يمهد لإدماج فرق ذات ثقل تاريخي وجماهيري في النسخ المقبلة، حتى دون تتويج قاري مباشر. تسويق ويعتمد «فيفا» في مشروع التوسعة على قوة الأندية التسويقية، لا سيما تلك التي تملك جماهير بالملايين حول العالم، فالرهان هنا على الأسماء التي تملك تأثيراً إعلامياً واقتصادياً. وفي هذا السياق، قد تصبح خطوة نحو صناعة منتج كروي أكثر جاذبية للرعاة وشركات البث والمنصات الرقمية، وهو ما تسعى إليه المؤسسات الكروية الكبرى لتعويض تراجع الاهتمام ببعض البطولات القارية والمحلية. ومنذ الإعلان عن النظام الجديد، كان واضحاً أن «فيفا» ينظر للبطولة باعتبارها مشروعاً عالمياً طويل الأمد، يستهدف من خلاله تعزيز مكانة الأندية الكبرى في الأسواق الدولية، خصوصاً في أمريكا وآسيا، عبر الاعتماد على القاعدة الجماهيرية الضخمة ونجوم الصف الأول، وتندرج هذه التوجهات تحت السياسة العامة للاتحاد، التي بدأت بتوسيع كأس العالم للمنتخبات إلى 48 منتخباً بدءاً من 2026، إلى جانب اعتماد الرقم نفسه في مونديال السيدات ابتداءً من نسخة 2031. وتطرح الخطة الجديدة تساؤلات حول قدرة الاتحادات القارية على توزيع المقاعد بشكل يراعي موازين القوى، خصوصاً أن النظام المعتمد حالياً في نسخة 2025 استند إلى مقاعد ثابتة، ما أدى إلى استبعاد فرق قوية أثبتت حضورها القاري، وأثار موجة جدل بشأن عدالة التمثيل، ويخشى البعض من أن يتحول التوسع المرتقب إلى باب خلفي لضم أندية لا تستند إلى إنجاز رياضي بقدر ما تملك قاعدة جماهيرية أو قيمة سوقية مرتفعة. خريطة معقدة ومن التحديات الأساسية التي ستواجه «فيفا» في النسخة الموسعة، صياغة نظام تأهل متوازن يراعي كل قارة دون أن يفقد البطولة قيمتها التنافسية، وتملك القارة الأوروبية مثلاً وفرة من الفرق القوية، لكن منحها عدداً أكبر من المقاعد قد يضعف الحضور من القارات الأخرى، وفي المقابل، تتطلع آسيا وأفريقيا إلى حصة أكبر تعكس تطور أنديتها وتوسع شعبيتها. في المقابل، يرى خبراء أن رفع عدد الفرق إلى 48 قد يمنح البطولة أبعاداً أكثر تنوعاً، ويخلق فرصاً لظهور فرق من قارات لم تكن تمثل بانتظام في النسخ السابقة، ويرى البعض أن زيادة عدد المشاركين قد تفتح المجال أمام مواهب جديدة، وتعيد توزيع الاهتمام الإعلامي، وتقلل من احتكار البطولات من قبل الأسماء نفسها. اختبار واقعي ومنذ انطلاق صافرة البداية في النسخة الحالية التي تقام على الأراضي الأمريكية، يكثف «فيفا» مراقبته لمؤشرات البطولة، بدءاً من نسب الحضور الجماهيري، مروراً بمعدلات البث، وصولاً إلى التفاعل الرقمي والعوائد التجارية، باعتبارها جميعاً معايير رئيسية لقياس النجاح، وتشير التقديرات إلى أن نجاح هذه النسخة قد يفتح الباب أمام تطبيق نظام موسع في نسخة 2029، وسيعمل الاتحاد الدولي على دراسة مقترحات عدة لاختيار الدولة المنظمة، مثل الصين، أو المملكة العربية السعودية، أو دولة من أمريكا الجنوبية مثل البرازيل أو الأرجنتين، وتأتي هذه الخطوة ضمن توجه «فيفا» نحو توزيع أوسع لفرص الاستضافة بين القارات، مع التأكيد على أن البطولة ستقام في دولة واحدة، وليس في أكثر من دولة كما هو الحال في كأس العالم للمنتخبات.


Sport360
منذ 2 ساعات
- Sport360
القادسية ينافس كبار أوروبا على مهاجم فيورنتينا
سبورت 360 – يرغب نادي القادسية السعودي في التعاقد مع الإنجليزي موسى كين، مهاجم نادي فيورنتينا الإيطالي، خلال فترة الانتقالات الصيفية. القادسية يستهدف ضم موسى كين وبحسب ما أوردته التقارير الصحفية، يتضمن عقد موسى كين مع فيورنتينا بنداً يسمح له بالرحيل مقابل 52 مليون يورو، وذلك في الفترة من الأول وحتى 15 يوليو المقبل. وأشارت التقارير إلى أن نادي القادسية مستعد لتفعيل هذا الشرط من أجل ضم المهاجم الإنجليزي خلال الميركاتو الصيفي. وأضافت أن القادسية عرض على موسى كين عقداً لمدة 3 سنوات، مقابل راتب سنوي يصل إلى 15 مليون يورو، بزيادة 13 مليوناً عن راتبه الحالي مع فيورنتينا. وكانت تقارير صحفية سابقة قد أكدت وجود اهتمام من عدة أندية أوروبية بضم موسى كين، أبرزها ميلان ومانشستر يونايتد.


Sport360
منذ 2 ساعات
- Sport360
الأهلي ضد بالميراس.. شباك الشناوي تهتز بنيران صديقة (فيديو)
سبورت 360 – أحرز فريق بالميراس البرازيلي، هدف التقدم ضد الأهلي المصري مع بداية أحداث الشوط الثاني من المباراة المقامة بينهما ضمن منافسات بطولة كأس العالم للأندية. وانتهى الشوط الأول بين الأهلي وبالميراس بالتعادل السلبي، بعد إهدار كلا الطرفين عدة فرص للتسجيل. وجاء هدف اللقاء الأول لمصلحة بالميراس عن طريق الفلسطيني وسام أبو علي مهاجم الأهلي، الذي سجل بالرأس في مرمى الحارس محمد الشناوي بالخطأ، عند الدقيقة '49'. هدف بالميراس ضد الأهلي 48′ ⚽ GOAL! We have the first goal of Group A: Abou Ali with the unlucky header for an own goal and @Palmeiras lead! 💚 Watch the @FIFACWC | June 14 – July 13 | Every Game | Free | | #FIFACWC #TakeItToTheWorld #SEPAHL — DAZN Football (@DAZNFootball) June 19, 2025 ويلتقي فريق الأهلي، بنظيره بالميراس البرازيلي على ملعب 'ميتلايف'، في ثاني جولات دور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية. وبدأ فريق الأهلي، مباراة اليوم ضد بالميراس، بالتشكيل التالي: 'محمد الشناوي، محمد هاني، أشرف داري، ياسر إبراهيم، يحيى عطية الله، مروان عطية، حمدي فتحي، محمد علي بن رمضان، أحمد سيد زيزو، محمود حسن تريزيجيه، وسام أبو علي'.