logo
الأنبا باسيليوس يختتم الزيارة الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس

الأنبا باسيليوس يختتم الزيارة الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس

صدى البلد١٣-٠٢-٢٠٢٥

اختتم نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، زيارته الرعوية لكنيسة مار جرجس، بمنسافيس.
شارك في الزيارة الأب إشعياء مكرم، راعي الكنيسة. حيث تفقد صاحب النيافة عددًا من منازل شعب الرعية، مشاركًا إياهم بعض الصلوات.
تضمنت الزيارات الرعوية كلمة تشجيعية من الأنبا باسيليوس للأسر، موكدًا لهم ضرورة الثبات في المسيح، ومواجهة تحديات الحياة، بفرح، ورجاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إهدن أحيت الذكرى الأولى لتطويب البطريرك إسطفان الدويهي المطران نفاع: عاد الى أرضه ليخدم شعبه مؤسّساً مدرسة وراعياً
إهدن أحيت الذكرى الأولى لتطويب البطريرك إسطفان الدويهي المطران نفاع: عاد الى أرضه ليخدم شعبه مؤسّساً مدرسة وراعياً

الديار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

إهدن أحيت الذكرى الأولى لتطويب البطريرك إسطفان الدويهي المطران نفاع: عاد الى أرضه ليخدم شعبه مؤسّساً مدرسة وراعياً

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أحيت رعية إهدن – زغرتا الذكرى السنوية الأولى لتطويب ابنها البطريرك الطوباوي إسطفان الدويهي، خلال قداس احتفالي ترأسه النائب البطريركي العام على نيابة إهدن – زغرتا المطران جوزاف نفاع، في كنيسة مار جرجس – إهدن. بعد الإنجيل المقدّس، ألقى المطران نفاع عظة عبّر فيها عن عمق المعاني التي يحملها هذا العيد، وقال: "اختارت الكنيسة نص الإنجيل: "أنا الراعي الصالح"، لأنه يُجسّد بأمانة سيرة البطريرك إسطفان الدويهي، الذي عاش مثالًا حيًّا للمسيح الراعي، لا سيّما في تضحياته واهتمامه بشعبه"، مضيفا "مرّ بظروف قاسية وكان بإمكانه البقاء في روما، لكنه عاد إلى أرضه ليخدم شعبه، مؤسّسًا مدرسة، وراعيًا يجوب لبنان وحلب وقبرص حتى ارتقى إلى السدّة البطريركية". وتابع: "نحتفل اليوم بعيده الأوّل رسميًا، مستذكرين نعمة التطويب التي منحتها لنا الكنيسة الصيف الماضي في زمن الحرب والدمار، لتكون علامة رجاء للعالم أجمع". وشدّد المطران نفاع على رمزية مشاركة كهنة منطقة الجبّة في الذبيحة الإلهية، تأكيدًا على وحدة الكنيسة، وقال: "الكنيسة بيت الجميع، توحّد ولا تقسّم. ونشكر كهنة الجبّة على حضورهم الذي يحمل رمزية عميقة، إذ إن رفات البطريرك كانت في وادي قنوبين قبل أن تُنقل إلى إهدن لتبقى النعمة ممتدة على الجميع". وذكّر بتكريس كنيسة مار شربل في إهدن والمشاركة الواسعة من أبناء القرى المجاورة، كما أشار إلى تسليم ذخيرة من رفات البطريرك إلى نيابة جبة بشري، معتبرًا أن "القديسين يوحّدون القلوب، والكنيسة تعرف كيف تجتمع لا كيف تنقسم". وختم المطران نفاع: "في الأول من أيار، شهر مريم العذراء، نرجو أن يكون شهر وحدة لا انقسام، ومحبة لا خصام. نصلي معًا من أجل وطن موحد، ومن أجل أبناء يستحقون مستقبلًا أجمل، كما حلم به البطريرك إسطفان".

إهدن تحيي الذكرى الأولى لتطويب البطريرك إسطفان الدويهي
إهدن تحيي الذكرى الأولى لتطويب البطريرك إسطفان الدويهي

المركزية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • المركزية

إهدن تحيي الذكرى الأولى لتطويب البطريرك إسطفان الدويهي

أحيت رعية إهدن – زغرتا الذكرى السنوية الأولى لتطويب ابنها البطريرك الطوباوي إسطفان الدويهي، خلال قداس احتفالي ترأسه النائب البطريركي العام على نيابة إهدن – زغرتا المطران جوزاف نفاع، في كنيسة مار جرجس – إهدن، بمشاركة الخورأسقف اسطفان فرنجية، والخوري حنا عبود، وكهنة من نيابة جبة بشرّي، إلى جانب عدد من الشمامسة، بحضور ممثلين عن الجمعيات والحركات الرسولية وحشود من المؤمنين. بعد الإنجيل المقدّس، ألقى المطران نفاع عظة عبّر فيها عن عمق المعاني التي يحملها هذا العيد، وقال: "اختارت الكنيسة نص الإنجيل: "أنا الراعي الصالح"، لأنه يُجسّد بأمانة سيرة البطريرك إسطفان الدويهي، الذي عاش مثالًا حيًّا للمسيح الراعي، لا سيّما في تضحياته واهتمامه بشعبه". وأضاف: "مرّ بظروف قاسية وكان بإمكانه البقاء في روما، لكنه عاد إلى أرضه ليخدم شعبه، مؤسّسًا مدرسة، وراعيًا يجوب لبنان وحلب وقبرص حتى ارتقى إلى السدّة البطريركية". وتابع: "نحتفل اليوم بعيده الأوّل رسميًا، مستذكرين نعمة التطويب التي منحتها لنا الكنيسة الصيف الماضي في زمن الحرب والدمار، لتكون علامة رجاء للعالم أجمع". وشدّد المطران نفاع على رمزية مشاركة كهنة منطقة الجبّة في الذبيحة الإلهية، تأكيدًا على وحدة الكنيسة، وقال: "الكنيسة بيت الجميع، توحّد ولا تقسّم. ونشكر كهنة الجبّة على حضورهم الذي يحمل رمزية عميقة، إذ إن رفات البطريرك كانت في وادي قنوبين قبل أن تُنقل إلى إهدن لتبقى النعمة ممتدة على الجميع". وذكّر بتكريس كنيسة مار شربل في إهدن والمشاركة الواسعة من أبناء القرى المجاورة، كما أشار إلى تسليم ذخيرة من رفات البطريرك إلى نيابة جبة بشري، معتبرًا أن "القديسين يوحّدون القلوب، والكنيسة تعرف كيف تجتمع لا كيف تنقسم". وختم المطران نفاع: "في الأول من أيار، شهر مريم العذراء، نرجو أن يكون شهر وحدة لا انقسام، ومحبة لا خصام. نصلي معًا من أجل وطن موحد، ومن أجل أبناء يستحقون مستقبلًا أجمل، كما حلم به البطريرك إسطفان".

الذكرى الأولى... الطوباوي الدويهي يجمع كهنة نيابتي إهدن وبشرّي في إهدن
الذكرى الأولى... الطوباوي الدويهي يجمع كهنة نيابتي إهدن وبشرّي في إهدن

النهار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

الذكرى الأولى... الطوباوي الدويهي يجمع كهنة نيابتي إهدن وبشرّي في إهدن

أحيت رعيّة إهدن – زغرتا الذكرى الأولى لتطويب ابنها البطريرك إسطفان في قداس ترأسه المطران جوزاف نفاع، النائب البطريركي العام على نيابة إهدن – زغرتا، وجبة بشري في كنيسة مار جرجس – إهدن، بمشاركة الخورأسقف اسطفان فرنجية، والخوري حنا عبود وكهنة نيابة جبة بشري إلى جانب عدد من الشمامسة. كما حضر الاحتفال ممثلون عن الجمعيات والحركات الرسولية وحشود من المؤمنين. وبعد الإنجيل المقدّس، ألقى المطران نفّاع عظة عبّر فيها عن عمق المعاني التي يحملها هذا العيد، وقال: "اختارت الكنيسة نص الإنجيل: "أنا الراعي الصالح". وليس ذلك من باب المصادفة، بل لأن هذا النص يُجسّد بأمانة سيرة الطوباوي البطريرك إسطفان الدويهي، الذي عاش مثالًا حيًّا للمسيح الراعي، لا سيّما في تضحياته واهتمامه بشعبه. فقد مرّ بظروف قاسية، أشدّ قسوة من تلك التي نعيشها اليوم، وكان بوسعه أن يبقى في روما بعيدًا عن المصاعب، كما يفعل كثيرون من أبنائنا الذين يغادرون ولا يعودون. لكنه اتخذ قرار العودة، ليكون راعيًا أمينًا لشعبه وأرضه". وتابع : "وانطلاقًا من هذه الروح، أردنا أن يكون احتفال اليوم مميزًا، فجاء كهنة منطقة الجبّة – بشرّي، ليشاركوا كهنة زغرتا في الذبيحة الإلهية، احتفالًا ببطريركنا الطوباوي، تأكيدًا على وحدتنا الكنسية والرعوية، ولنعيد التذكير بأنّ الكنيسة هي بيت الجميع". وأضاف قائلًا: "وفي إهدن لا ننسى حين بُنيت كنيسة مار شربل، كيف أَتيتُم من مختلف القرى، من حصرون، كفرصغاب، بشري، برقاشا، بزعون وبان، وغيرها، لتشاركوا في تكريسها، لأنّ القديسين يوحّدون القلوب. وعند إعلان التطويب، طلب كهنة نيابة جبة بشري بشري أن تُرسل ذخيرة من رفات البطريرك إليهم، وقد تمّ ذلك بتعاون كريم من المونسينيور وكهنة إهدن- زغرتا. لم يكن الأمر مجرّد تسليم ذخيرة، بل كان مسيرة روحية، حملنا فيها الرفات من إهدن إلى بشري، في أجواء مهيبة تعبّر عن روح الوحدة والمحبة". وختم: "نصلّي معًا من أجل أن يعود وطننا واحدًا موحّدًا بكل مكوّناته، لنمنح أبناءنا مستقبلًا أجمل، كما حلم به البطريرك إسطفان، حين أسّس المدرسة ليصنع حياة أفضل. فلنحافظ على هذا الحلم، ولا نتركه يضيع من بين أيدينا". الى ذلكً احتفل رئيس أساقفه ابرشية طرابلس المارونية المطران يوسف سويف، بالقداس الإلهي في كنيسة الطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي الاهدني، في بلدة ارده في قضاء زغرتا، لمناسبة عيده، عاونه النائب الأسقفي الخاص المونسنيور سايد مرون،ولفيف من كهنة الرعايا المجاورة. حضر القداس النائب ميشال الدويهي، إلى جانب فعاليات من البلدة وحشد واسع من المؤمنين من ابناء ارده والبلدات المجاورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store