
«أنا بنت الله والملائكة مجوهراتي».. تصريحات غريبة لباميلا الكيك تشعل السوشيال ميديا
ظهرت باميلا الكيك بفستان مستوحى من الكوفية الفلسطينية، وهو ما اعتبرته وسيلة للتعبير عن دعمها لقضايا إنسانية، على حد وصفها. وقالت في مقابلة تلفزيونية مع: «أنا دايمًا بحاول أوصل فكرة من خلال ملابسي حسب الزمان والمكان، والفستان ده اتنفذ خلال 4 أيام... كانت الفكرة توصيل رسالة إنسانية لفلسطين».
وأضافت في تصريح أثار جدلًا واسعًا:«فلسطين أصبحت فكرة، ومن خلالها نعبّر عن كل مَن لا صوت له.. أنا بنت الله، والله واحد، وكلنا تايهين في التسميات.. الملائكة هما مجوهراتي».
هذه التصريحات، وتحديدًا جملتها «أنا بنت الله والملائكة مجوهراتي»، أثارت ردود فعل متباينة، حيث اعتبر عدد من المتابعين أن أسلوب تعبيرها غير موفق، في حين رأى آخرون أنها حاولت تقديم رسالة رمزية بأسلوبها الخاص، لكن صياغتها لم تلقَ استحسان الجميع.
كما انتقد البعض استخدام الكوفية الفلسطينية كفستان، معتبرين أن توظيفها في هذا السياق لا يتناسب مع طبيعتها الرمزية ، رغم نوايا الفنانة المعلنة بدعم الشعب الفلسطيني.
الفعالية شهدت حضور عدد من الأسماء البارزة من نجوم الفن والإعلام في لبنان والعالم العربي، منهم الفنانة ندى كوسا، ملكة جمال لبنان، التي حضرت بإطلالة لاقت تفاعلًا واسعًا.
aXA6IDkyLjExMy4yNDMuNiA=
جزيرة ام اند امز
ES

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 6 ساعات
- الاتحاد
فنون العمارة بالسعديات.. حوار بين الأرض والإنسان
فاطمة عطفة «في جزيرة السعديات، لا تشيد المتاحف فحسب، بل تُبْنَى سرديات حضارية تتقاطع فيها العمارة بالثقافة، والهوية بالكونية. بين اللوفر أبوظبي، ومتحف التاريخ الطبيعي، ومتحف زايد الوطني، وجوجنهايم، تتشكّل خريطة ثقافية طموحة»، هذه الكلمات التي جاءت على لسان المهندسة هنادي الصلح، تكثّف المعنى وتضيء على ما تمثله المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات بأبوظبي، باعتبارها مركزاً ثقافياً عالمياً؛ وحسب ما يشير إليه موقعها الإلكتروني الرسمي، فإنها «من موقعها المتميز في قلب جزيرة السعديات، الذي يبعد دقائق قليلة عن المدينة، تتيح المنطقة الثقافية في السعديات لزوّارها تجربة رحلة منظمة للتاريخ العالمي والثقافة الجماعية من خلال سرد متنوع ومبتكر». على جانب آخر تجسد عمارة المتاحف في المنطقة الثقافية إبداعاً يجمع بين الأصالة والحداثة، وتعكس في تنوعها وبنائها مدارس هندسية وخبرات عالمية بارزة استطاعت أن تستلهم التراث المحلي وتقدم مفاهيم هندسية استثنائية ترتبط بالمكان وتاريخه وتراثه. وتضيف المهندسة هنادي الصلح: «في جزيرة السعديات، لا تشيد المتاحف فحسب، بل تبنى سرديات حضارية تتقاطع فيها العمارة بالثقافة، والهوية بالكونية، حيث المعمار يخاطب الروح، ويستدعي جوهر اللقاء الإنساني الشامل والمتنوع. ومتحف الشيخ زايد يلامس أعماقي، حيث يتماهى مع الصحراء ككائن حي، يحاكيها بأجنحة صقر ترمز إلى العلو والرؤية، وترمز إلى الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه»، مشيرة إلى أن الضوء، الظل، الامتداد، هذه كلها عناصر تتآلف مع الذاكرة والهوية، فتولد عمارة لا تستعرض، بل تنصت وتحتضن. من هنا، تبدو السعديات بالنسبة لي أكثر من مشروع عمراني. إنها بيان حضاري عن دور الإمارات في بناء بيئة حاضنة للفكر والثقافة، لا تقصي المجتمع بل تشركه. هي مساحة تشكّلت لتنتج الثقافة لا لتستهلكها، ومتاحف بُنيت لتنبت الحوار لا لتحنطه، فالمتاحف مشاريع تشرك الناس، وتلك هي القيمة الحقيقية: أن تصبح العمارة حواراً حيّاً بين الأرض والإنسان، بين الرؤية والإرث، بين الذاكرة والمستقبل، وبين الفن والثقافة. حضور عالمي من جانبه يقول المهندس المعماري والشاعر الإماراتي أحمد بالحمر: «وجود أسماء عالمية وراء هذه الصروح هو بحد ذاته حضور عالمي، وترسيخ لمدينة أبوظبي كجهة ثقافية ومحط أنظار المعماريين حول العالم: جيري وفوستر ونوفيل وسير ديفيد، هؤلاء الذين وضعوا تصاميم هذه الصروح في أرض السعديات، وها نحن نستظل بظل هذه المباني التي صنعت الظلال وغطت أشعة الشمس الساطعة». ويرى المهندس بالحمر أن السعديات ستكون محط أنظار العالم من جميع الأصعدة السياحية والثقافية والمعمارية بكل تأكيد، مبيناً أن هذه الصروح وضعت أبوظبي كمدينة حاضنة للمعمار الحديث وللأفكار الإبداعية الخارجة عن المألوف، ووجود أسماء عالمية كآباء روحيين لهذه الصروح، هو بحد ذاته حضور عالمي وترسيخ لمدينة أبوظبي كجهة ومحط أنظار كبار المعماريين حول العالم، مؤكداً أن السعديات ستكون محط أنظار العالم من جميع الأصعدة السياحية والثقافية والمعمارية بكل تأكيد. ويتابع المهندس أحمد بالحمر حديثه مؤكداً أن هذه الصروح وضعت أبوظبي كمدينة حاضنة للمعمار الحديث وللأفكار الإبداعية الخارجة عن المألوف، إنها قمة فنية عائمة في متحف اللوفر على سطح البحر، تتخللها أشعة الشمس وتحتضن أمواج الخليج العربي، وهي ميناء للفن تستقبل كل الفنون من كل أنحاء العالم، وقبة تستقبل النور من كل اتجاه وتستغل كل لحظة من شروق شمسها في أبوظبي حتى المغيب. ويضيف: «أما أجنحة الصقور في متحف زايد الوطني، فكأنها تحمل المتحف ليحلّق إلى السماء ويراه العالم، وكذلك التصميم المتسامح في «البيت الإبراهيمي» الذي يعكس البساطة والوضوح والتآلف مع جميع الأديان، كما يعكس التسامح الإنساني السامي بين جميع البشر والأديان. أما متحف جوجنهايم فهو تصميم فريد من نوعه»، مؤكداً أن جميع المتاحف والمباني الثقافية تحف وصروح رائعة ترسم خط الأفق في مدينة أبوظبي والإمارات. نبض حي من جهتها تقول المهندسة رنيم معمار، مديرة مشاريع وبنى تحتية في دبي ونيوزيلاندا: «في أبوظبي، حيث يلتقي الرمل بالضوء والنخيل، تنبثق السعديات كجزيرة لا تشبه سواها لأن العمارة فيها تتكلم لغة الثقافة، حيث تشيَّد المباني لتروي حكايات وتفتح نوافذ على ثقافاتٍ تتعانق، كما تتعانق أمواج الخليج العربي. في السعديات، لا ينظر إلى العمارة كمادة صلبة، بل كنبضٍ حيّ، وكائن ثقافيّ يروي سيرة شعبٍ يصنع مستقبله بيد، ويحفظ ذاكرته باليد الأخرى». وتضيف المهندسة رنيم أن فن العمارة في السعديات هوية تتنفس، وفي قلب هذه الجزيرة، ترتفع المتاحف كمنارات شامخة، وكأن كل حجرٍ فيها يعرف موقعه من الرواية. فالعمارة هنا ليست زخرفاً ولا مجرد تجريب في الشكل، بل هي حالة ثقافية، تقف شاهدة على طموح حضاري يراد له أن يتجاوز الجغرافيا. فقبة اللوفر أبوظبي، على سبيل المثال، ليست قبة فحسب، بل سماء ثانية ترسل عبر ثقوبها ضوءاً» يتساقط كقطرات معرفة. أما أجنحة متحف زايد الوطني فتمتد كأذرع صقرٍ يعلو بالأحلام، شاهدة على إرث قائد أسس وطناً، وحلم بمستقبل يعانق السحاب. وترى رنيم أن التصاميم المعمارية في السعديات ليست معزولة عن مضمونها، بل ترتبط به كما يرتبط الشعر بإيقاعه. كل شكل فيها يعبّر عن رسالة، يحمل دلالة، ويسهِم في بناء التجربة الذهنية والحسيّة للزائر. أما متحف جوجنهايم في أبوظبي الذي لا يزال قيد الإنشاء، فهو لا يقدم فقط شكلاً معمارياً متفرداً، بل يجسّد الفكرة ذاتها التي يقوم عليها المتحف وهي التحرر من القوالب، والانفتاح على الممكن الفني اللامحدود، مبينة أن البيئة شريك خفي في فن البناء. وفي أبوظبي، هذه المدينة الساحرة، حيث الشمس سيدة السماء، كان لابد للعمارة أن تصغي إلى الطبيعة، لا أن تعاندها، فجاءت التصاميم في السعديات متصالحة مع المناخ، تحتمي بالظل، وتستثمر الضوء، وتستخدم الهواء لا كمجرد عنصر، بل كصوتٍ في سيمفونية المكان، مشيرة إلى أن قبة اللوفر مثلاً، تلطف حرارة الشمس وتحولها إلى نورٍ طري، كأنها تنسج من القسوة جمالاً، ومن الطبيعة حليفاً معمارياً. وهكذا، يتبدى أن احترام البيئة هنا ليس خياراً هندسياً، بل قيمة جمالية وأخلاقية. وتؤكد المهندسة رنيم معمار أن السعديات منارة الحاضر وأفق المستقبل، وهي اليوم تقف شامخةً، ليس فقط بما تملكه من متاحف ومراكز ثقافية، بل بما تقدمه من رؤية مختلفة للعالم. إنها دعوة للحوار، وجسر بين الثقافات، ومساحة للالتقاء بين الشرق والغرب. ومستقبلاً، تطل السعديات كمركزٍ لا يكتفي بعرض الفن، بل ينتجه، يناقشه، ويحتضنه، لتغدو بذلك منصة فكرية وإنسانية، تنافس المدن العالمية الكبرى، لا بعدد الأبراج، بل بعمق الفكرة وصدق الرؤية. وتختم المهندسة رنيم معمار أن فن العمارة في السعديات ليس صمتاً من حجر، بل حديث من نورٍ وظلال، يحمل بين طياته رسائل عن الهوية، والبيئة، والتاريخ، والمستقبل. إنها أرض تُبنى فيها الثقافة كما تُبنى البيوت: أساس من حلم، وجدران من فكر، وسقف من أمل. وهكذا، تظل السعديات شاهدة على كيف يمكن للمعمار أن يتحول إلى نص سردي مفتوح، تقرؤه العيون، وتحفظه الذاكرة. الباحث الرئيسي سلطان الربيعي، رئيس معهد تريندز الدولي للتدريب، يشير إلى روعة التصميم في عمارة المتاحف قائلاً: «تشكّل المنطقة الثقافية السعديات في أبوظبي نموذجاً فريداً لحضور العمارة كحالة ثقافية تتجاوز الجانب الجمالي، لتعبّر عن هوية حضارية ورؤية استشرافية؛ فتصاميم المتاحف كمتحف اللوفر أبوظبي تجسّد اندماجاً بين الحداثة وروح المكان، حيث تعكس اللغة المعمارية قيما إنسانية وتاريخية تنسجم مع رسالة المتحف الثقافية». وحول علاقة الشكل المعماري بالمضمون، يبين أن الشكل المعماري للمتاحف في السعديات ليس مجرد غلاف جمالي، بل يحمل دلالات وظيفية وثقافية. فتصميم قبة اللوفر بأشعتها المتناثرة يرمز إلى التسامح والانفتاح، بينما يخدم في الوقت ذاته وظيفة التحكم بالضوء الطبيعي، ما يعزّز من تجربة الزائر. ويرى الربيعي أن التصاميم المعمارية في السعديات تراعي الجوانب البيئية من خلال استخدام المواد المستدامة، وتقنيات التهوية الطبيعية، والإضاءة الذكية، وتوازن بذلك بين الاستدامة والمتطلبات الوظيفية والثقافية للمتحف. يؤكد أن السعديات اليوم تشكل محوراً عالميا للثقافة والفن، وستستمر في لعب هذا الدور مستقبلاً، بفضل استراتيجياتها الثقافية التي توازن بين المحلية والعالمية، ما يجعلها منبراً للحوار الحضاري ومركز إشعاع ثقافي.


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
لماذا اخترت العزلة؟
لماذا اخترت العزلة؟ كلما زارني أولادي الثلاثة، ودعوني للخروج معهم إلى مهرجان أو احتفال ما وأرفض، يقولون لي: لماذا يا أمي تختارين دوماً العزلة؟ فأبتسم وأقول لهم: للعزلة يا أبنائي طعم العنب الشهي في اكتماله. لها شفافية الماء في الجداول المنسية. ولها جلال الهدوء. في العزلة تسمع الروح ترددها، والأفكار تحاورها. في تجلي العزلة تشف البصيرة حتى يرى الرائي ما وراء المرئي ويدرك المخفي. في العزلة ننسج حرير أحلامنا وصبواتنا. وفي نسيج الحرير نطرز خيوط الأمل. في العزلة تنهض الكتابة من العمق الخفي لخزائن الذاكرة، ومن دنف التوق للتحليق عالياً.. عالياً. تأخذنا العزلة من ضجة الفجاجة وخواء المحيط، حيث قمم لا تطالها إلا مدارج العزلة وحكمة التأمل. في العزلة تنهض أجراس المسرات والوجوه الحميمة والأقاصي التي نهفو إليها. في العزلة ينهض الزمن ويتجمع ولا ينقسم، في بؤرة ينصهر فيها المدرك والعصي على الإدراك، الثقافة والتباساتها، هجس الروح الطليقة وحدودها الأرضية. القيد والانعتاق، الممكن والمستحيل، الكائن والكامن في صلصال الغيب. تنهض الفضاءات القصية والسياج، كلها تنصهر في بوتقة العزلة، ولهب التأمل. كماسة مهيأة للتشكل، ماسة جديرة بصلابتها، برقتها أيضاً وبريقها الباهر. تنبئني الروح في العزلة وتترمم الحواس من وقائع الهدم ولوثة الضجيج. فيها يشف السمع ويرق الطبع وتتدفق الألفة والحنو. إن شئت في العزلة دعوت العالم إلى بؤرتي وبوتقتي. أنتقي وأصهر وأتبادل عطايا الله والمسرات الصغيرة. وإن شئت أوصدت دون العالم عزلتي وأنصت عميقاً وقشرت الكلام والرهج. وعلى مهل مزجت اللب بالعمق. لا شيء يفوق فضة العزلة وذهب الصمت. الصمت هو الكلام الجميل الجليل. هو ارتقاء الحواس كلها إذ تشرئب لهمس الكائنات الخفي للبوح العميق والنبض وسرية الأفكار. لا وحشة في العزلة، لا غربة ولا منفى. الكون وطن، والأرض كالجسد في عزلته، والوطن كالروح في مجدها الأعلى. حين العزلة يتضاءل الزمن، يصير أقصر من الأحلام، وأوطأ من الطموح، وأصغر من مسرة التأمل ولذة الرحيل في الخفايا. والعزلة ليست قتلاً للوقت. فالوقت ينزلق كالماء من بين الأصابع. وكالماء حين يتجمع في إناء ليروينا، لكن العزلة هي زورق للإبحار في محيط النفس واكتناه أسرارها وخفايا غموضها. والعزلة هي الإنصات العميق لنبض الوجود منبثقاً من أعماق الروح وممتزجاً بالإدراك العميق لمغزى الموت والحياة والميلاد والفناء، ومغزى المرئي الواضح، واللامرئي الغامض على إدراكنا. العزلة تفي بالإنجاز الذي نتوق إليه، ونتقي من العثرات التي تحيط بآمالنا. وترسم لنا دروب الحلم الشفيف والمسرات الرخية. فسلاماً وترحيباً لجلال العزلة وخشوع الصمت وهدأة التأمل!


البوابة
منذ 10 ساعات
- البوابة
ورشة اكتشاف مواهب في الكتابة والقصة والشعر بثقافة الفيوم.. صور
نظم قسم المواهب التابع لفرع ثقافة الفيوم برئاسة ياسمين ضياء ورشة لنادي أدب الطفل بالتعاون مع إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بإدارة غرب الفيوم التعليمية بمدرسة العلياء الخاصة بعنوان الكتابة والإبداع واكتشاف المواهب في الشعر والقصة تحت إشراف وتدريب الشاعر محمد راضي حيث بدأت الورشة بتعريف الطلاب الفرق بين الهواية والموهبة وأن بداخل كل منا موهبة خلقها الله لنا فلابد من إكتشاف هذه الموهبة والعمل على تنميتها للوصول إلى النجاح. المواهب المتميزة في كتابة الشعر والقصة والإلقاء كما أستمع لبعض المواهب المتميزة في كتابة الشعر والقصة والإلقاء، كما أستمع للطالب سيف سيد الموهوب في الانشاد الديني بأنشودة في مدح رسول الله، كما ألقت الطالبة ملك قصيدة وطنية. ومن جانب آخر قامت عبير حسان بعمل ورشة حكي ورسم عن نهر النيل وذلك للأحتفال بعيد وفاء النيل بعنوان رحلة نيليه للكاتب سامي إبراهيم حنا وتحدثت من خلالها عن أهمية نهر النيل في حياتنا بأنه شريان الحياة في مصر ومصدر رئيسي للمياه العذبة وضروري للزراعة فيجب الحفاظ عليه من التلوث ومخلفات السفن والصناعة والزراعة. عيد وفاء النيل يوم 15 أغسطس كما أن نهر النيل من أطول أنهار العالم إذ يبلغ طوله حوالي 6,650 كم ويمر بإحدى عشر دولة وأن المصريون القدماء كانوا يحتفلون بعيد وفاء النيل يوم 15 أغسطس من كل عام بعد بدء الفيضان السنوي الذي كان يجلب الخير والخصوبة لأرض مصر ويعتقدون أن الفيضان هدية من الإله حابي( إله النيل ) فكانوا يقدمون القرابين للنيل لضمان وفرة المياة. inbound8415502483108461086 inbound7482441846054766367 inbound7854373527901773421 inbound477416734290309360 inbound2379459515258555459 inbound7049602760483241592 inbound8141340705890871846 inbound8158130031510885583 inbound4567683655174688760 inbound9154197034367205597 inbound3771056375894157228 inbound319879317710761163 inbound5520732245357815935 inbound835906768401697521 inbound974477304392958991 inbound4787551142798633879 inbound3575861204605221656 inbound8467356786575855508