logo
9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!

9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!

صراحة نيوزمنذ 7 أيام
صراحة نيوز- عندما نذكر أسماء مخترعين عظماء، غالبًا ما يتبادر إلى الأذهان رجال مثل توماس إديسون أو ألكسندر غراهام بيل، لكن التاريخ حافل أيضًا بنساء مخترعات قدّمن ابتكارات لا تقل أهمية، بعضها نستخدمه يوميًا دون أن نعرف خلفيته.
إليك 9 اختراعات بارزة ابتكرتها نساء غيّرن بها العالم:
1. برمجيات الحاسوب – غريس هوبر
خلال خدمتها في البحرية الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، ساهمت غريس في تطوير أول كمبيوتر أمريكي 'مارك 1″، وابتكرت نظامًا يترجم التعليمات إلى لغة يفهمها الحاسوب، مما أحدث ثورة في البرمجة.
2. التعرف على هوية المتكلم – شيرلي آن جاكسون
عالمة فيزياء نظرية أمريكية، ساهمت أبحاثها في تطوير تقنيات الهواتف مثل التعرف على هوية المتصل، والانتظار على الخط، ومهدت الطريق لاختراعات مثل الفاكس وكابلات الألياف الضوئية.
3. ماسحات الزجاج – ماري أندرسون
عام 1903، لاحظت ماري أثناء زيارتها لنيويورك معاناة السائقين من إزالة الثلوج يدويًا عن زجاج السيارة، فاخترعت ماسحات يمكن تشغيلها من داخل المركبة. ورغم تجاهل صانعي السيارات لفكرتها آنذاك، أصبح ابتكارها لاحقًا أساسيًا في كل سيارة.
4. بطاريات محطة الفضاء الدولية – أولغا غونزاليز سانابريا
ساهمت أولغا، المهندسة البورتوريكية في ناسا، في تطوير بطاريات النيكل والهيدروجين المستخدمة في محطة الفضاء الدولية، ما ساعد في إمدادها بالطاقة على المدى الطويل.
5. غسالة الصحون – جوزفين كوكران
ابتكرت أول غسالة صحون تعمل بضغط الماء عام 1886، بعد معاناتها من كسر الصحون في كل مأدبة. وسجلت اختراعها وأنشأت مصنعًا خاصًا بها، لتصبح من أوائل النساء الصناعيات.
6. نظام الأمن المنزلي – ماري فان بريتان براون
خوفًا من الجرائم، طورت ماري، وهي ممرضة، أول نظام مراقبة منزلي في الستينيات، شمل كاميرا وجهاز عرض وإنذار، وكان أساسًا لأنظمة الأمن الحالية.
7. فصل الخلايا الجذعية – آن تسوكاموتو
ساهمت آن في تطوير تقنية فصل الخلايا الجذعية، مما فتح آفاقًا جديدة لعلاج السرطان وأمراض الدم. وسجلت براءة اختراعها عام 1991، وشاركت لاحقًا في تطوير عدة تقنيات في نفس المجال.
8. مادة الكيفلار – ستيفاني كفوليك
طورت ستيفاني مادة خفيفة وقوية تُستخدم في السترات الواقية من الرصاص. الكيفلار أقوى من الفولاذ بخمس مرات، ويُستخدم اليوم في مئات المنتجات من الهواتف إلى الجسور.

9. لعبة المونوبولي – إليزابيث ماجي
ابتكرت إليزابيث لعبة 'أصحاب الأملاك' عام 1904، لتوضيح مخاطر الجشع الرأسمالي. لاحقًا، نُسخت لعبتها وتحوّلت إلى 'مونوبولي' الشهيرة، لكن حقوقها بيعت مقابل 500 دولار فقط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعاون فرنسي – إيطالي لإنشاء أول منزل للبشر على سطح القمر
تعاون فرنسي – إيطالي لإنشاء أول منزل للبشر على سطح القمر

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

تعاون فرنسي – إيطالي لإنشاء أول منزل للبشر على سطح القمر

أعلنت شركة 'طاليس ألينيا سبيس' الفرنسية، بالتعاون مع وكالة الإيطالية، عن توقيع عقد جديد يمهّد الطريق لبناء أول موقع إقامة للبشر على سطح القمر، ضمن مشروع 'أرتميس' الفضائي الطموح بقيادة الولايات المتحدة. المشروع، الذي يشارك فيه عشرات من الدول والشركات الخاصة، يُعد خطوة رئيسية نحو بناء مستقبل فضائي حقيقي، حيث يُنظر إلى بوصفه محطة تجريبية للانطلاق لاحقًا نحو كوكب المريخ. ووفقًا لما كشفته الشركة، فإن 'نموذج السكن متعدد الأغراض' سيكون بمثابة اللبنة الأساسية لتوفير وجود بشري دائم على سطح القمر، ومن المقرر أن يتم إطلاقه من مركز كنيدي الفضائي التابع لوكالة 'ناسا' في عام 2033، على أن يمتد عمره الافتراضي لأكثر من عشر سنوات. وسيضم هذا النموذج وحدة سكنية آمنة ومريحة ومتعددة الوظائف، صُمّمت لتناسب كافة احتياجات رواد الفضاء، سواء من حيث الإقامة أو تنفيذ التجارب العلمية أو حتى اختبار ظروف العيش على سطح القمر. وإذا سارت الأمور كما هو مخطط، فقد يصبح هذا المشروع بوابة حقيقية لتوسيع حدود الحياة البشرية خارج كوكب الأرض، وربما يشهد المستقبل القريب خطوات ملموسة نحو المريخ.

تحذير من كويكب يقترب من الأرض في هذا الموعد
تحذير من كويكب يقترب من الأرض في هذا الموعد

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

تحذير من كويكب يقترب من الأرض في هذا الموعد

أفادت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن كويكبا ضخما يعرف باسم "2025 OW"، بحجم يقارب برج بيزا المائل، سيقترب من الأرض يوم الاثنين المقبل، 28 يوليو، على مسافة تقدر بنحو 393 ألف ميل، أي أبعد بقليل من مدار القمر. ويبلغ قطر الكويكب حوالي 210 أقدام، أي ما يعادل مبنى مكون من 15 طابقًا، ويتحرك بسرعة 47 ألف ميل في الساعة، ما يجعله أكبر وأسرع من معظم الكويكبات الخمسة المتوقع مرورها قرب الأرض هذا الأسبوع. لا خطر وشيك لكن هناك تحذير ورغم أن الكويكب لا يشكل خطرا مباشرا على الكوكب، إلا أن علماء ناسا حذروا من أن صخورا بهذا الحجم قد تحدث أضرارا هيكلية إذا دخلت الغلاف الجوي فوق مناطق مأهولة. ويتم تتبع الكويكب باستخدام أنظمة متقدمة مثل تلسكوبات أرضية ورادارات كوكبية، كجزء من جهود مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض (CNEOS) التابع لمختبر الدفع النفاث. تحذيرات إضافية من "الجانب الأعمى" وفي سياق متصل، حذرت دراسة حديثة من الخطر الذي تشكله الكويكبات القادمة من جهة كوكب الزهرة، والتي يصعب رصدها بسبب وهج الشمس. ومن بين هذه الأجسام، توجد 3 كويكبات قادرة على تدمير مدن بأكملها، بحسب الدراسة. وفي حين أن "الكويكب 2025 OW" لا يحمل خطرا حاليا، إلا أن وجوده يعيد التأكيد على أهمية نظام الإنذار المبكر العالمي، ويذكر بأن الفضاء لا يزال مليئا بالمفاجآت التي قد تتحول من ظواهر فلكية إلى تهديدات فعلية.

اكتشاف غير مسبوق.. مركبة "جونو" ترصد ظاهرة فريدة في الغلاف المغناطيسي للمشتري
اكتشاف غير مسبوق.. مركبة "جونو" ترصد ظاهرة فريدة في الغلاف المغناطيسي للمشتري

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبارنا

اكتشاف غير مسبوق.. مركبة "جونو" ترصد ظاهرة فريدة في الغلاف المغناطيسي للمشتري

أخبارنا : في أعماق الغلاف المغناطيسي الغامض لكوكب المشتري، حيث تتدفق تيارات البلازما الكونية بقوة لا تصدق، كشفت مركبة الفضاء "جونو" عن ظاهرة فريدة من نوعها تثير حيرة العلماء. ومنذ دخولها مدار المشتري عام 2016، ظلت مركبة "جونو" التابعة لوكالة ناسا تعمل بجد لكشف أسرار أكبر كواكب نظامنا الشمسي. والآن، قد يكون أحدث اكتشافاتها الأكثر إثارة للاهتمام على الإطلاق: نوع جديد تماما من موجات البلازما بالقرب من قطبي المشتري. وفي دراسة نشرتها مجلة physical review letters، وصف علماء الفلك نمطا غير عادي لموجات البلازما في الغلاف المغناطيسي للمشتري - تلك "الفقاعة" المغناطيسية التي تحمي الكوكب من الإشعاعات الخارجية. ويبدو أن المجال المغناطيسي القوي بشكل استثنائي للمشتري يجبر نوعين مختلفين جدا من البلازما على التذبذب بالتزامن، ما يخلق تدفقا فريدا من الجسيمات المشحونة والذرات في المناطق القطبية للكوكب. وتعد البلازما قوة رئيسية في تشكيل الغلاف الجوي المضطرب للمشتري. لذلك يعتقد الباحثون أن الملاحظات الجديدة ستعزز فهمنا ليس فقط لأحداث الطقس على المشتري، ولكن أيضا للخصائص المغناطيسية للكواكب الخارجية البعيدة. وحلل العلماء، خلال الدراسة، سلوك موجات البلازما في الغلاف المغناطيسي للمشتري الذي يحتوي على بلازما عالية المغنطة ومنخفضة الكثافة. واكتشف الفريق العلمي، وهو تعاون بين باحثين من جامعة مينيسوتا وجامعة أيوا ومعهد ساوثويست للأبحاث في تكساس - تذبذبا غير متوقع بين موجات ألففين (Alfvén waves) وموجات لانغموير(المعروف أيضا بالتذبذب البلازمي- Langmuir waves)، والتي تعكس حركة ذرات البلازما وحركة الإلكترونات في البلازما على التوالي. وعادة ما تتحرك هذه الموجات بترددات مختلفة تماما بسبب الفارق الهائل في الكتلة بين الإلكترونات الخفيفة والأيونات الثقيلة، لكن قوة المجال المغناطيسي الخارقة للمشتري، التي تبلغ 20 ألف مرة أقوى من مجال الأرض، تجبر هذه الموجات على التحرك في انسجام تام، ما يخلق نمطا من التذبذبات لم ير من قبل في أي مكان آخر في نظامنا الشمسي. وهذه الظاهرة الفريدة لا تقدم فقط نافذة جديدة لفهم الديناميكيات المعقدة للغلاف المغناطيسي للمشتري، بل قد تكون المفتاح لفك شفرة العديد من الألغاز الكونية. فالمشتري، بعواصفه الدوارة التي تستمر لقرون وأحزمة الإشعاع المكثفة التي تحيط به، يشبه مختبرا طبيعيا ضخما لدراسة فيزياء البلازما في ظل ظروف متطرفة لا يمكن محاكاتها في المختبرات الأرضية. لكن الأهم من ذلك أن هذه النتائج قد تمتد آثارها إلى ما هو أبعد من نظامنا الشمسي. فالكواكب الخارجية العملاقة التي تدور حول نجوم أخرى، خاصة تلك التي تمتلك مجالات مغناطيسية قوية، قد تظهر خصائص مماثلة. وهذا يجعل من بيانات "جونو" كنزا ثمينا لعلماء الفلك الذين يبحثون عن علامات للحياة في أنظمة شمسية بعيدة، حيث يمكن أن تلعب التفاعلات بين المجالات المغناطيسية والبلازما دورا حاسما في قابلية الكواكب للسكن. وفي الوقت الذي تستعد فيه مركبة "جونو" لرحلتها الأخيرة نحو الغلاف الجوي للمشتري في سبتمبر المقبل، فإن إرثها العلمي سيستمر لسنوات قادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store