
إصابة جنود في قاعدة "فورت ستيوارت" في الولايات المتحدة بحادثة إطلاق نار
تظهر لقطات جنودا من فرقة المشاة الثالثة بالجيش الأمريكي المتمركزة في فورت ستيوارت بولاية جورجيا يستعدون لمغادرة الولايات المتحدة إلى ألمانيا للتدريب مع قوات الناتو.
اعتقلت السلطات الأمريكية جنديا في ولاية جورجيا بتهمة التخطيط لتفجير النصب التذكاري لضحايا هجمات الـ11 من سبتمبر في نيويورك ومهاجمة جنود أمريكيين في الشرق الأوسط.
لقي 3 جنود أمريكيين مصرعهم وجرح 3 آخرون بحادث تحطم عربة مدرعة أثناء تدريبات في قاعدة عسكرية بولاية جورجيا الأمريكية، اليوم الأحد.
أطلقت امرأة النار من سلاح حربي، باتجاه قاعدة فورت ستيوارت العسكرية الأمريكية، أمس الاثنين، دون أن تصيب أحدا من عناصرها، وفقا لما جاء فى بيان على صفحة فيسبوك الرسمية لهذه القاعدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
ماذا يحدث في العاصمة الأمريكية؟.. البيت الأبيض يعلن عن أولى خطواته لضبط الأمن في واشنطن
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بيان رسمي: "واشنطن العاصمة مدينة مذهلة، لكنها تعاني منذ وقت طويل من انتشار جرائم العنف. وقد وجه الرئيس ترامب بزيادة الوجود الفيدرالي لعناصر إنفاذ القانون بهدف حماية المواطنين الأبرياء. وابتداء من الليلة، لن يكون هناك أي مأمن للمجرمين العنيفين في شوارع العاصمة". وستبدأ هذه الحملة الأمنية كعملية ميدانية تستمر لمدة سبعة أيام، مع إمكانية تمديدها عند الضرورة، وفقا لما جاء في بيان البيت الأبيض. ومن المقرر أن يبدأ التواجد المكثف لقوات الأمن منتصف الليل، بقيادة شرطة المتنزهات الأمريكية، وبمشاركة من جميع أعضاء فريق العمل "من أجل جعل واشنطن العاصمة آمنة وجميلة"، والذي تم تأسيسه بموجب أمر تنفيذي صدر في مارس الماضي. وذكر البيان أن العملية ستركز بشكل أساسي على "المناطق السياحية ذات الحركة المرتفعة"، مشيرا إلى أن من بين الجهات المشاركة في الحملة إدارة شرطة العاصمة، وشرطة الكابيتول الأمريكية، وشرطة مترو الأنفاق، بالإضافة إلى عدد من الوكالات الأخرى. وفي حين رفض مكتب عمدة واشنطن الإدلاء بأي تعليق، إلا أن مسؤولي المدينة لطالما أبدوا معارضة واضحة لمحاولات الحكومة الفيدرالية التدخل في ما يعتبرونه من صلاحيات الإدارة المحلية. وستشمل العملية أيضا نشر عناصر من جهاز تحقيقات الأمن الداخلي، إلى جانب فرق الإنفاذ وترحيل المهاجرين، وهما من الأقسام التابعة لوكالة الهجرة والجمارك الأمريكية. وأكد البيان أن الضباط الفيدراليين سيعملون ضمن وحدات معرّفة بوضوح، وسيكون وجودهم مرئيا بشكل كبير على الأرض، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي في ظل انتقادات وجهها البيت الأبيض لحكومة العاصمة، متهما إياها بالتقاعس في مواجهة العنف المتزايد. وفي منشور عبر منصة :تروث سوشيال"، نشر ترامب صورة شاب يدعي إدوارد كان إدوارد تعرضه لاعتداء في العاصمة واشنطن، وكتب: "إدوارد: حالة الجريمة في واشنطن، تماما مثل حالة حدودنا الجنوبية حيث دخل صفر غير شرعيين خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ستكون مكانا آمنا قريبا جدا. شكرا لك على شجاعتك". ويذكر أن بيانات شرطة المدينة أظهرت أن معدلات جرائم العنف في واشنطن العاصمة بلغت العام الماضي أدنى مستوياتها منذ ثلاثة عقود، رغم الانتقادات المستمرة من قبل الإدارة الفيدرالية. المصدر: RT + politico أعلن الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للرئاسية دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تعاني من "وباء الجريمة" بسبب سياسات الهجرة الفاشلة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية الحالية. مع بداية العام الجديد يتساءل الكاتب كولبرت كينغ في واشنطن بوست فيما إذا كان المسؤولون المنتخبون في واشنطن قادرون على حكمها. كشف مسح وطني أمريكي أن أكثر من ربع مليون من سكان مدينة سياتل الكبرى يفكرون في المغادرة بسبب ارتفاع الجريمة، وتسجيلها أعلى نسبة في البلاد. سجلت الولايات المتحدة رقما قياسيا جديدا في عدد جرائم القتل الجماعي المرتكبة خلال 6 أشهر من 1 يناير إلى 30 يونيو 2023، حيث بلغ عددها 28 جريمة، وقتل فيها ما لا يقل عن 140 شخصا.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
كوريا الجنوبية.. الحكم على مواطنين تايوانيين بتهمة تصوير منشآت عسكرية أمريكية
وحكم فرع بيونغتيك التابع لمحكمة منطقة سوون على المشتبه بهما، أحدهما في الأربعينيات من عمره والآخر في الستينيات من عمره، بالسجن لمدة عام ونصف، مع وقف التنفيذ لمدة 3 سنوات، بتهمة "انتهاك قوانين حماية القاعدة والمرافق العسكرية في حكم صدر في 22 يوليو" وفق مسؤولون قضائيون. ويتهم المواطنان التوايوانيان بتصوير منشآت ومعدات عسكرية أمريكية بشكل غير قانوني أثناء عرض جوي أقيم في قاعدة أوسان الجوية في بيونغتيك، على بعد حوالي 60 كيلومترا جنوب العاصمة سيئول، في 10 مايو. ويقال إنهما قالا للشرطة إنهما صورا القاعدة الجوية بدافع الفضول. وقال القاضي وو جيه تشون في حكمه: "دخل المتهمان القاعدة العسكرية دون إذن قائد الوحدة المعنية، وصورا القاعدة العسكرية ومرافقها، طبيعة جريمتهما سيئة، لكن لا يوجد دليل على نيتهما كشف أسرار عسكرية". المصدر: "يونهاب" في مشهد غير مألوف، اقتحم فريق المحقق الخاص لي ميونغ هيون مبنى وزارة الخارجية الكورية الجنوبية صباح اليوم، على خلفية قضية تتعلق بتهريب رجل سياسي رفيع المستوى خارج البلاد. أفادت الشرطة الكورية الجنوبية، الثلاثاء، بعدم العثور على أي متفجرات داخل متجر شامل في سيئول، عقب تهديد بوجود قنبلة نُشر على الإنترنت وأدى إلى إجلاء نحو 4 آلاف شخص. كشف الادعاء الفيدرالي الأمريكي أن مسؤولة سابقة في وكالة المخابرات المركزية قضت أكثر من عقد تتجسس لصالح كوريا الجنوبية مقابل حقائب يد وملابس باهظة ووجبات فاخرة.


روسيا اليوم
منذ 21 ساعات
- روسيا اليوم
مجموعة مؤيدة لترامب تشن حملة لتطهير الموظفين الفيدراليين "المخربين"
ووفقا لوكالة "رويترز"، كثير منهم من النساء والأشخاص ذوي البشرة الملونة، ممن قضوا سنوات طويلة في ظل إدارات جمهورية وديمقراطية. معظمهم لا يتمتعون بشهرة عامة تُذكر، وقد أمضوا حياتهم المهنية في مناصب حكومية سرية. وتحدثت الوكالة مع أكثر من عشرين شخصا من القائمة، جميعهم يشاركون قصصهم لأول مرة. بعضهم عزز أمن منازلهم أو تجنبوا الخروج إلى الأماكن العامة. وآخرون حذفوا حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي أو مسحوا معلوماتهم الشخصية من الإنترنت. كما عانى أكثر من نصفهم من القلق، ووصف بعضهم ما يصح تسميته بانهيار هادئ لحياتهم، وعانوا من الاكتئاب، وشعروا بالحاجة إلى الاختفاء. ومن خلال الملفات القانونية والسجلات العامة والمقابلات مع أكثر من ثلاثين مصدرا، تتبعت رويترز تطور مؤسسة المساءلة الأمريكية من مؤسسة بحثية معارضة تركز على الرئيس السابق جو بايدن إلى أداة حادة في حملة حركة الرئيس الحالي دونالد ترامب للقضاء على الأعداء المفترضين. وتستهدف مؤسسة المساءلة الأمريكية القوى العاملة الفيدرالية. نصف الأشخاص المدرجين على قوائم المراقبة – 88 على الأقل - تركوا العمل الحكومي أو أُجبروا على أخذ إجازة إدارية. وفُصل بعضهم في ظل عمليات التسريح الفيدرالية الجماعية التي شنها ترامب، وغادر آخرون خوفا من الفصل أو إعادة التعيين. وفر اثنان على الأقل من البلاد خوفا على سلامتهما. وبدلا من استهداف المعينين السياسيين البارزين، تُركز قوائم مؤسسة المساءلة الأمريكية بشكل رئيسي على الموظفين المدنيين المحترفين الذين يُنفذون سياسات الإدارة الحالية. ويُجادل رئيس المؤسسة توم جونز وداعموه بأن العديد من هؤلاء الموظفين يميلون إلى التوجه الليبرالي، وقد يعملون سرا لتقويض أجندة ترامب، لذا من حق الجمهور معرفة هوياتهم. وقال جونز لشبكة "فوكس نيوز" في يونيو 2024: "إنهم يريدون أن يكونوا بيروقراطيين غير مسؤولين يعملون في هذه الوكالات ولا يتم رؤيتهم أبدا.. سنخبركم من هم هؤلاء الأشخاص وماذا يفعلون". ولم يُجب جونز على قائمة أسئلة مفصلة حول مؤسسة المساءلة الأمريكية أو تأثير قوائم مراقبتها على الموظفين المدنيين المُستهدفين، لكنه دافع عن عمله في بيان لـ "رويترز". وقال: "من المهم أن يعلم الموظفون المدنيون المُعارضون لترامب أن هناك من يُراقب ويُسجل الأسماء؛ نحن نصر على أبحاثنا وتقاريرنا، وأسفنا الوحيد هو أن المزيد من الأشخاص المُدرجين في قوائمنا لم يتركوا الحكومة ويسلموا وظائفهم للوطنيين الذين سينفذون الأجندة التي صوّت لها الشعب الأمريكي في نوفمبر". ومنذ أكتوبر، نشرت منظمة مؤسسة المساءلة الأمريكية ثلاث قوائم مراقبة. الأولى، "قائمة مراقبة وزارة الأمن الداخلي"، حددت 60 موظفا فيدراليا كـ"أهداف" لعملهم في سياسات الهجرة بوزارتي الأمن الداخلي والعدل، من بينهم ما يقرب من اثني عشر قاضيا متخصصا في الهجرة. وفي يناير، نشرت المؤسسة قائمتين إضافيتين: إحداهما تُحدد "الإيديولوجيين السياسيين" في وزارة التعليم، والأخرى تُشير إلى موظفين عملوا على مبادرات التنوع في وكالات فيدرالية أخرى. وتتضمن كل قائمة صورا وتفاصيل شخصية مستقاة من السجلات العامة ومن منصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب مزاعم بتجاوزات "تخريبية" أو "مُثيرة للانقسام" أو "يسارية" مثل التبرع للديمقراطيين أو دعم جماعات مساعدة المهاجرين. مع ذلك، يُسمح للموظفين الفيدراليين بالمشاركة في مثل هذه الأنشطة السياسية بشكل خاص بموجب القوانين الفيدرالية التي تحظر التمييز على أساس الانتماء السياسي. بإطلاق القائمة الأولى قبل انتخابات عام 2024، ساهمت المجموعة في ترجمة تعهد حملة ترامب بـ"تطهير الدولة العميقة" إلى قاعدة بيانات للأسماء والوجوه. بعد نشر قائمة وزارة الأمن الداخلي، نشر أحد المعلقين على حساب "إكس" التابع لمؤسسة المساءلة الأمريكية. المصدر: رويترز صرح مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية، يوم الجمعة، بأن الوزارة بصدد إقالة أكثر من 1300 دبلوماسي وموظف حكومي في إطار خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، أنها ستمضي قدما في عمليات طرد جماعي لعدد أكبر من الموظفين الفيدراليين بموجب قاعدة جديدة كانت تعرف سابقا باسم "الجدول F".