logo
‏الملك يعزز العلاقات الدولية بزياراته الأخيرة .. فيديو

‏الملك يعزز العلاقات الدولية بزياراته الأخيرة .. فيديو

سرايا - نشر الحساب الرسمي لجلالة الملك عبدالله الثاني على منصة "إكس" منشورًا يتضمن فيديو يوثق زيارته الرسمية إلى إسبانيا وبريطانيا، ضمن جولة عمل تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك.
خلال زيارته إلى مدريد، التقى جلالة الملك بالملك فيليب السادس، حيث بحثا سبل تعزيز التعاون بين البلدين، إضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على دعم حقوق الشعب الفلسطيني وضرورة وقف الحرب على غزة.
وفي لندن، أجرى جلالة الملك محادثات مع رئيس الوزراء البريطاني، تناولت العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية، مؤكدًا أهمية استمرار التنسيق بين الأردن والمملكة المتحدة في مختلف المجالات.
من زيارتي عمل جلالة الملك عبدالله الثاني إلى إسبانيا وبريطانيا #الأردن
#Jordan pic.twitter.com/4nKJmMZXWF
— RHC (@RHCJO) June 8, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في عيد الجلوس الملكي .. نساء أردنيات يعززن الأمن الغذائي والاجتماعي
في عيد الجلوس الملكي .. نساء أردنيات يعززن الأمن الغذائي والاجتماعي

عمون

timeمنذ 34 دقائق

  • عمون

في عيد الجلوس الملكي .. نساء أردنيات يعززن الأمن الغذائي والاجتماعي

عمون- مع حلول عيد الجلوس الملكي، تبرز المرأة الأردنية لتكتب قصتها الخاصة في مسيرة الوطن، فهي شريكة لا تُستثنى، وركيزة لا تهتز، في تعزيز الأمن الغذائي والمائي، وحماية التماسك الاجتماعي. ونسلط الضوء على نماذج نسائية رائدة تقود التغيير من قلب الميدان، وتجسد رؤى القيادة الهاشمية في تمكين الإنسان وبناء الدولة الحديثة. وأكدت رئيسة جمعية جنة الأردن البيئية، الدكتورة سراب شرف، أن الجمعية تتبنى نهجًا تنمويًا يرتكز على تمكين المرأة الريفية، من خلال برامج نوعية تشمل الزراعة الذكية مناخيًا، كالزراعة العضوية وتقنيات ترشيد المياه، بالإضافة إلى مشاريع لحصاد المياه وتطوير أنظمة الري الحديثة. وبينت شرف أن هذه المبادرات ساهمت في خفض نسب الهدر وتعزيز الإنتاج المستدام، إلى جانب دعم تأسيس مشاريع زراعية نسائية صغيرة، ما انعكس إيجابًا على الاستقرار الاقتصادي للأسر الريفية، ورسّخ دور المرأة كمحرك رئيس في التنمية المحلية. وأضافت أن الجمعية أطلقت حملات توعوية ومناصرة لحقوق المرأة الريفية، خاصة فيما يتعلق بالوصول إلى الموارد، وأقامت شراكات وطنية ودولية دعمت توسيع الأثر التنموي، مؤكدة أن المرأة الأردنية أثبتت جدارتها في مواجهة التغيرات المناخية والاقتصادية، وفي قيادة جهود الاستدامة. وأوضحت الناشطة الاجتماعية ناريمان أبو عقلين أن ذكاء المرأة الاجتماعي مكّنها من بناء جسور الثقة والتسامح بين أفراد المجتمع، مشيرة إلى أهمية دورها في نشر ثقافة الحوار، وتعزيز تقبل التنوع، خاصة بين فئة الشباب الذين يشكلون العمود الفقري للمجتمع الأردني. وأكدت أن جلالة الملك عبد الله الثاني، ومنذ توليه سلطاته الدستورية، حرص على إزالة العقبات أمام المرأة، من خلال التشريعات المنصفة، والدعم المستمر، والمبادرات الملكية التي طالت المرأة الريفية والمنتجة، لتكون فاعلةً في السياسة والاقتصاد والمجتمع. واستعرضت أبو عقلين مجموعة من الإنجازات، أبرزها زيادة نسب تمثيل المرأة في المجالس المنتخبة، وتطور بيئة العمل لتصبح أكثر شمولًا للمرأة، إلى جانب دعم التعليم المهني والتقني للفتيات، وإنشاء تعاونيات نسائية في التصنيع الغذائي والزراعة الحديثة، مما عزز استقلاليتهن الاقتصادية وساهم في ترسيخ العدالة الاجتماعية. وتأكيدًا لهذا الدور المحوري ودعم القيادة الهاشمية المستمر، شهدت الأعوام الأخيرة تكريمات ملكية رفيعة المستوى لنساء أردنيات تركن بصمات واضحة، ففي مناسبة عيد الاستقلال الـ78، تفضل جلالة الملك عبد الله الثاني بمنح 3 سيدات وسام الملك عبد الله للتميز، بالإضافة إلى تقليد ميدالية اليوبيل الفضي لـ40 سيدة أردنية من مختلف المحافظات، تقديرًا لمساهماتهن في خدمة الوطن والمجتمع المحلي. وفي سياق عيد الاستقلال الـ79 مؤخرًا، حظيت 3 نساء أخريات بأوسمة ملكية لمشاريعهن المتميزة وإسهاماتهن في خدمة الوطن، حيث منحت لطيفة المشاقبة وسام الملك عبد الله الثاني للتميز من الدرجة الثانية، عرفانًا بإسهاماتها الخيرية البارزة في دعم مسيرة التعليم بمحافظة المفرق، من خلال تبرعها بقطعة أرض وتكفلها ببناء مدرسة كاملة. أما الوسام الثاني فكان من نصيب الدكتورة مهى العفيف، الحاصلة على وسام الملك عبد الله الثاني للتميز من الدرجة الثانية، تقديرًا لجهودها في مجال الهندسة الطبية الحيوية وعلم النانو، ودورها في تمثيل الأردن في المنتديات العالمية، إلى جانب حصولها على العديد من الجوائز المحلية والدولية. أما الوسام الثالث، عن إنجازاتها في مجال تعليم الأطفال، فحصلت به لمى العدناني، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لمشروع قناة "آدم ومشمش"، تقديرًا للدور المحوري الذي يلعبه المشروع في نشر التعليم التفاعلي للغة العربية بين الأطفال باستخدام الموسيقى.

الإمساك بالحزب الماسكي الوليد!
الإمساك بالحزب الماسكي الوليد!

العرب اليوم

timeمنذ 43 دقائق

  • العرب اليوم

الإمساك بالحزب الماسكي الوليد!

لا نعلم يقيناً عن الفصل الأخير لدراما ترمب وماسك، اللذين قلبا ظهر المجن بعضهما لبعض، وكان المدشن للحرب الكلامية هو «قارون» العالم الرقمي والفضائي والأرضي، إيلون ماسك. لم يمتد حبل الود طويلاً، فانقطعت المودة، و«هان الود عليه». ما يهمني في ضجيج هذا العراك المثير بين الرجلين هو دعوى إيلون ماسك أن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، وفقاً لوكالة «رويترز». جاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع «إكس» عمَّا إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل «80 في المائة في الوسط». ربما يقال إن ماسك غير جاد وليس «ماسكاً» بالمقترح، والمسألة ليست سوى نوع من «الكيد» والتنكيد على ترمب، خصم اليوم وحبيب الأمس. نتذكر أن البيت الأبيض أعلن أن ترمب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك، وأنه قد يتخلى عن سيارة «تسلا» حمراء، إثر سجال حاد بين الرجلين. وأفاد مسؤولون «وكالة الصحافة الفرنسية» بأن ماسك طلب الاتصال، لكن الرئيس ترمب غير مهتم بذلك... خلاص «هان الرد عليه»! أقول إن مقترح إيلون ماسك بشأن الحاجة لتكوين «تيار ثالث» في أميركا بين الجمهوريين والديمقراطيين، يتزامن مع إعلان كارين جان بيير، المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض، تحت ولاية الديمقراطي الأوبامي، جو بايدن، عن استقلالها واستقالتها من المعسكر الجمهوري وانتهاجها مساراً مستقلاً سياسياً. لا نعلم عن جدوى وجدية هذا المسار المقترح، لكن الأكيد أن أميركا والعالم كله يمر بحالة انقسام سياسي حاد، ومزاج متعكر، وشهوة عارمة لنفي وشطب الآخر، ورفض أي منطقة وسطى، «لا يوجد منطقة وسطى ما بين الجنة والنار»، كما قال نزار قباني! انظر، على وجه المثال، في سلوكيات وأقوال النشطاء على منصات «السوشيال ميديا»، حروب نفي متبادلة من الكل ضد الكل... والنماذج - للأسف - كثيرة وتصل أحياناً لنوع من السفه وقصف متبادل من قذائف البذاءة والإعدام المعنوي.

الملك عبدالله الثاني.. 26 عاماً من القيادة والحكمة والبناء
الملك عبدالله الثاني.. 26 عاماً من القيادة والحكمة والبناء

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الملك عبدالله الثاني.. 26 عاماً من القيادة والحكمة والبناء

السفير السابق الدكتور علي كريشان يكتب: في التاسع من حزيران من كل عام، يحتفل الأردنيون بذكرى عيد الجلوس الملكي وهو اليوم الذي اعتلى فيه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين العرش عام 1999، ليبدأ مرحلة جديدة من البناء والتحديث بقيادة هاشمية راسخة الجذور، تستند إلى الإرث الهاشمي العريق، وتمتاز بالحكمة والرؤية المستقبلية. ستة وعشرون عاماً من العطاء والعمل المتواصل، رسخ خلالها جلالة الملك مكانة الأردن كدولة فاعلة في محيطها العربي والدولي، واستطاع بحنكته السياسية وواقعيته في التعامل مع التحديات أن يقود المملكة بثبات خلال مراحل دقيقة وظروف إقليمية ودولية بالغة التعقيد. ففي المجال السياسي، عزز جلالة الملك نهج *الانفتاح والحوار والإصلاح التدريجي ودعم مسيرة الديمقراطية، ووجه لتحديث المنظومة السياسية بما يكفل مشاركة أوسع للمواطنين في صنع القرار، ويواكب تطلعات الأجيال الشابة. وفي المجال الاقتصادي، سعى جلالته لخلق بيئة استثمارية جاذبة، وتنمية المحافظات، وتعزيز الاعتماد على الذات، وتوسيع شبكات الأمان الاجتماعي، خاصة في ظل ما شهده الأردن من أزمات اقتصادية وتبعات اللجوء الإقليمي. أما على الصعيد الاجتماعي، فكان جلالة الملك حريصاً على تمكين الإنسان الأردني، وخاصة الشباب والمرأة وذوي الإعاقة، باعتبارهم ركائز التنمية والتغيير. كما أولى التعليم والتكنولوجيا والابتكار عناية كبيرة، ووجّه باستمرار لتحديث مناهج التعليم، وتحفيز الإبداع في بيئة مدرسية وجامعية متطورة. إقليمياً، ظل جلالة الملك صوت العقل والاعتدال، ومدافعاً عن السلام العادل، وحاملاً لواء القضية الفلسطينية في كل المنابر، ورافضاً لكل محاولات فرض الحلول الأحادية. كما حافظ الأردن في عهده على دوره الإنساني من خلال استضافة ملايين اللاجئين، وتقديم الدعم الإغاثي والطبي للدول الشقيقة. في عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين، يقف الأردنيون بفخر خلف قائدهم، مجددين العهد والوفاء، مؤمنين بأن مستقبل الأردن سيكون أكثر إشراقاً في ظل القيادة الهاشمية. حفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظمين حفظهما الله و رعاهما ، وبارك في مساعيهما، وأدام عز الأردن ورايته خفاقة بين الأمم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store