logo
كلوب وريال مدريد.. كواليس مثيرة من داخل القلعة الملكية

كلوب وريال مدريد.. كواليس مثيرة من داخل القلعة الملكية

بلد نيوز٢٢-٠٤-٢٠٢٥

سلط تقرير صحفي إسباني، اليوم الثلاثاء، الضوء على الأسباب التي دفعت اسم الألماني يورجن كلوب، المدير العالمي لكرة القدم في مجموعة "ريد بول"، إلى الظهور ضمن المرشحين لتدريب ريال مدريد خلفًا للإيطالي كارلو أنشيلوتي، رغم إعلان الأخير استمراره مع الفريق.
ووفقًا لما أورده "راديو ماركا"، فإن الخيار الأول لإدارة ريال مدريد بشأن القيادة الفنية في الموسم المقبل لا يزال يتمثل في الإسباني تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، الذي يلقى دعمًا كبيرًا من داخل النادي، خاصة بعد موسمه التاريخي في الدوري الألماني.
ورغم ذلك، فإن بعض الأسماء داخل الإدارة المدريدية تدفع في اتجاه مختلف، حيث أشارت الإذاعة الإسبانية إلى أن المغربي أنس لغراري، مساعد رئيس النادي فلورنتينو بيريز وأحد أبرز المؤيدين لمشروع دوري السوبر الأوروبي، بالإضافة إلى المدير التنفيذي خوسيه أنخيل سانشيز، يسعيان لإقناع بيريز بالتعاقد مع كلوب.
وأوضحت التقارير أن لغراري يُبدي إعجابًا شديدًا بشخصية كلوب ونهجه الفني، وكان قد طرح اسمه على طاولة بيريز منذ عدة أشهر، في محاولة لاستقطابه إلى العاصمة الإسبانية.
في المقابل، أكد مارك كوسيكي، وكيل أعمال يورجن كلوب، في تصريحات صحفية، أن المدرب الألماني لا يعتزم العودة إلى التدريب في الموسم المقبل.
وقال: "نعلم بوجود اهتمام من أندية أوروبية كبرى وبعض المنتخبات، لكن كلوب لا ينوي تولي أي منصب تدريبي الموسم المقبل، سواء في ريال مدريد أو البرازيل".
وأضاف: "يورجن سعيد في منصبه الحالي ضمن مجموعة ريد بول، ولديه عقد مستمر. ليس هناك ما يمكن إضافته في هذا الشأن".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة
ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة

حدث كم

timeمنذ 19 ساعات

  • حدث كم

ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة

أصبح نادي برشلونة مهددا بسحب لقب الدوري الإسباني الذي أحرزه هذا الموسم بسبب خطأ إداري وفقا لوسائل إعلام. وحسم نادي برشلونة لقب الدوري الإسباني قبل جولتين من نهاية مشوار 'الليغا' بعد صراع مع ريال مدريد ولكنه قد يتلقى مفاجأة صادمة وضربة غير متوقعة بسسب أزمة قانونية تخص مشاركة لاعبه إينيغو مارتينيز في لقاء أوساسونا. وذكرت إذاعة 'كوبي' الإسبانية أن أوساسونا يفكر في تقديم استئناف إلى محكمة التحكيم الرياضي 'كاس' للمطالبة بنقاط من المباراة ضد برشلونة مستشهدا بعدم أهلية المدافع إينيغو مارتينيز. واعتبر أوساسونا مشاركة مارتينيز في المباراة خرقا لقاعدة الاتحاد الدولي لكرة القدم التي تنص على أن اللاعب الذي لا يحضر أو يغادر معسكر تدريب المنتخب الوطني لأسباب طبية لا يمكنه اللعب مع ناديه لمدة خمسة أيام بعد نهاية فترة التوقف الدولي. وكان الاتحاد الإسباني لكرة القدم أعلن في 17 مارس استبعاد إينيغو مارتينيز من المنتخب الوطني لأسباب طبية ومع ذلك فقد شارك في المباراة ضد أوساسونا في 27 مارس. ويامل أوساسونا في الحصول على النقاط الثلاث من أجل تحقيق حلم التأهل إلى المسابقات الأوروبية الموسم المقبل حيث يتخلف حاليا بفارق نقطة واحدة عن المركز السابع المؤهل إلى الدوري الأوروبي. وفي حال قبول طعن أوساسونا ستستمر الإثارة إلى الجولة الأخيرة لمعرفة هوية بطل الدوري الإسباني حيث سيتقلص الفارق بين 'البارسا' والريال إلى نقطة واحدة مع تبقي مباراة واحدة ما يهدد بسحب لقب 'الليغا' من برشلونة حال التعثر وحصول ريال مدريد على البطولة. المصدر: وسائل إعلام

شعيبي وبن سبعيني ومازا في رابطة أبطال أوربا
شعيبي وبن سبعيني ومازا في رابطة أبطال أوربا

الشروق

timeمنذ 3 أيام

  • الشروق

شعيبي وبن سبعيني ومازا في رابطة أبطال أوربا

يبدو أن الدوري الألماني يليق بالجزائريين، ويتماشى وطموحات اللاعبين الجزائريين بمن فيهم ذوو التكوين الجزائري، حيث اختتم الدوري الألماني وأفرز تأهل ثلاثة جزائريين لمنافسة رابطة أبطال أوربا في سابقة، وهم مازا الذي استحوذ ناديه بيار ليفركوزن على المركز الثاني خلف بيارن مينونيخ، وفارس شعيبي الذي احتل مع ناديه فرانكفورت المركز الثالث ورامي بن سبعيني الذي تمكن في آخر جولة مع ناديه من الحصول على المركز الرابع ليعاود مغامرته مع رامي بن سبعيني في رابطة أبطال أوربا. وباستثناء عمورة الذي فاز ناديه بالمركز 11، فإن كل لاعبي ألمانيا من الجزائريين في وضع جيد، يحدث هذا في الوقت الذي لا يوجد حاليا أي لاعب جزائري، ينشط في الدوريات الكبرى مثل إسبانيا وإيطاليا. عمورة أنهى موسمه بفوز خارج الديار وبتمريرة حاسمة على طريقة يمين لامال جعلت المخرج يعيدها عدة مرات، ليرفع عمورة رقم تمريراته الحاسمة إلى تسعة ومركز سادس ضمن أحسن من قدموا التمريرات الحاسمة، بينما استقر رقم تهديفه عند عشرة، ومركز 17 ضمن هدافي الدوري الألماني مع العلم أن فريق فولفسبورغ سجل طوال الموسم 56 هدفا اقتطع منها عمورة 19 مساهمة. رامي بن سبعيني رفع رقم مشاركاته من الدقائق إلى 2024 دقيقة وأنهى الموسم كما يأمل الجزائريون والمدرب بيتكوفيتش كأساسي على الدوام وفي وسط الدفاع، مؤديا أدوارا هامة بدليل أنه حصل في لقاء الحسم الأخير أعلى تنقيط في ناديه بثمانية فاصل اثنين. أما فارس شعيبي، فيكفي أن مدرب الفريق وثق فيه في أهم مباراة للفريق هذا الموسم، أمام رابع الترتيب وخارج الديار، وتمكن شعيبي من الفوز مع ناديه بثلاثية مكّنت الفريق من مركز ثالث والعودة إلى رابطة الأبطال بعد عقدين من الغياب. في انتظار بداية الموسم القادم ومعرفة محل إبراهيم مازال من إعراب فريق بيار ليفركوزن المتعادل في آخر مباراة أمام أنظار المدرب الراحل تشافي ألونسو وإبراهيم مازا وجاء التعادل في ماينز. مكّن الدوري الألماني نبيل بن طالب من المشاركة في رابطة أبطال أوربا عندما تقمص ألوان شالك وتأهل للدور الثاني من المنافسة وخرج بصعوبة أمام أشبال غوارديولا مانشستر سيتي، كما مكن رامي بن سبعيني من المشاركة والتأهل وبلوغ النهائي مع بورسيا دورتموند وسابقا مع بورسيا مونشن غلاد باخ، وواضح أن الدوري الألماني بصرامته يليق باللاعبين الجزائريين بما فيهم المتعلمين في المدارس الجزائرية في صورة رامي بن سبعيني وأمين عمورة، على أمل أن يفوز مازا بمكانة أساسية مع ناديه الجديد وأن يستقر رامي وفارس مع فريقيهما في موسم كأس أمم إفريقيا وكأس العالم، وأن يرتقي عمورة إلى فريق تنافسي كبير سواء في ألمانيا أو في دوري آخر، حتى تكون التنافسية في القمة في موسم قادم مهم جدا، للفريق الوطني ولمختلف نجوم الخضر.

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ
عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

جزايرس

timeمنذ 3 أيام

  • جزايرس

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لم يكن هذا الإنجاز صدفة بل نتيجة عمل دؤوب، ورؤية واضحة، وثورة تكتيكية، أعادت برشلونة إلى قمة الكرة الإسبانية. عندما أعلن برشلونة تعاقده مع فليك صيف 2024، كانت الأجواء مشبعة بالإحباط بعد موسم مخيّب تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث فقد الفريق توازنه الفني والذهني. وظهر فاقدا لهويته، عاجزا عن مجاراة ريال مدريد محليا، أو التأثير أوروبيا. وتولى فليك المسؤولية وسط شكوك من الإعلام والجماهير، خاصة بعد تجربته غير الموفقة مع ألمانيا، مع تساؤلات حول قدرته على التأقلم مع بيئة برشلونة المعقدة. لكن فليك بدأ عمله بمنهج واضح؛ لم يتحدث كثيرا، بل ترك الميدان يتكلم. وفي ظل الظروف المالية الصعبة التي حالت دون إبرام صفقات كبيرة، ركز على إعداد الفريق ذهنيا وبدنيا، معتمدا على اللاعبين المتاحين، ومكتفيا بضم الجناح الإسباني داني أولمو، والمهاجم الشاب باو فيكتور، ما عكس ثقته في المجموعة، ورغبته في بناء تدريجي. وأعاد فليك الانضباط للتدريبات. وفرض نظاما داخل غرفة الملابس. وحدد مسؤوليات كل لاعب حتى بدأت ملامح الفريق تتغير في فترة الإعداد. ومع انطلاق الموسم ظهر برشلونة متماسكا ومنظما، ومتعطشا للفوز، وكأن الروح التي افتقدها منذ رحيل ميسي، عادت بوجه ألماني هادئ، لكنه حاد.العقلية الألمانية: ثورة تكتيكية في الكامب نو هانز فليك ليس مدربا تقليديا، بل قائدا يطور أسلوب لعبه بناء على نقاط القوة مع برشلونة. قدّم مزيجا بين فلسفة النادي التاريخية القائمة على الاستحواذ والتمرير، وفكر ألماني صارم يعتمد على الضغط العالي، واللعب العمودي السريع. وتنقّل بين خطتي 4-2-3-1 و4-3-3 بسلاسة حسب الخصوم، محافظا على كثافة وسط الملعب، وجرأة هجومية على الأطراف. وركز على بناء الهجمات من الخلف بأمان. وحرر الظهيرين للهجوم، خاصة مع عودة أليخاندرو بالدي إلى مستواه. واستفاد من جودة بيدري، ودي يونغ في التمرير، مع إعطاء حرية للاعب الوسط المتقدم لصناعة اللعب. ودفاعيا، أعاد فليك تنظيم الخط الخلفي، مستغلا تطور الشاب باو كوبارسي، وعودة كوندي إلى مركز قلب الدفاع. وأبرز ما ميّز فليك تكتيكيا إدارتُه الذكية للمباريات الكبيرة، حيث تفوّق على ريال مدريد في الكلاسيكو 4 مرات، وعلى أتلتيكو مدريد، وفالنسيا، وإشبيلية ذهابا وإيابا، مؤكدا أن برشلونة لم يعد فريقا هشا تحت الضغط، بل خصما شرسا يخنق منافسيه، ويستغل نقاط ضعفهم.تطور رافينيا ويامال: نجوم فليك الجددمن أبرز إنجازات فليك هذا الموسم تحويل مستوى لاعبين مثل رافينيا، الذي عانى من الانتقادات بسبب تذبذبه وقراراته العشوائية، فأعاد فليك تشكيل شخصية رافينيا، وجعله أكثر وعيا تكتيكيا، ومنحه حرية التحرك بين الجناح الأيمن وصانع اللعب، مع تطوير إنهائه الهجمات. والنتيجة رافينيا شارك في 55 مباراة، فسجل 34 هدفا، وصنع 25، وتألق في الكأس، والسوبر بشكل استثنائي. والمفاجأة الكبرى كانت لامين يامال البالغ 17 عاما، الذي تحوّل من موهبة واعدة إلى نجم فعلي، فقد وظّفه فليك على الجناح الأيسر أو كجناح عكسي على اليمين. وسمح له بالتحرك خلف المهاجمين، مستثمرا سرعته وجرأته. وسجل يامال 17 هدفا، وصنع 25 في 53 مباراة بما في ذلك أهداف حاسمة ضد ريال مدريد في نهائي السوبر. فليك لم يطور الفريق كمنظومة فقط، بل طور لاعبيه أفرادا، وهي سمة نادرة بين المدربين الكبار. ثلاثية بطعم الهيمنة.. ورسالة إلى أوروبا مع نهاية الموسم أثبت برشلونة فليك تفوُّقه كأفضل فريق في إسبانيا، ليس فقط بالتتويج بالبطولة بفارق مريح عن ريال مدريد، بل بهيمنته الفنية والنفسية على الخصوم. وفاز بكأس الملك. ورفع كأس السوبر بعد انتصارين ساحقين على ريال مدريد. وتُوج بالبطولة بأعلى معدل تهديفي في الليغا. وكاد إنجازه يتخلد ببلوغ نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا، حيث خرج أمام إنتر ميلان بعد أداء بطولي، مؤكدا عودة برشلونة إلى صف الكبار أوروبيّاً. وفي موسم واحد أعاد فليك الثقة لغرفة الملابس، كما أعاد الجماهير للمدرجات بروح التفاؤل، وجعل برشلونة فريقا لا يستهان به. والأهم من البطولات هو المشروع فليك؛ بنى أساسا قويا، وخلق توازنا بين الشباب وأصحاب الخبرة، ويبدو عازما على الاستمرار. برشلونة بعد موسم إحباط وجد نفسه مجددا بمدرب يدير لا يجامل، ويخطط ولا يرتجل، ويقود لا يتبع. وبهذه الثلاثية دخل هانز فليك تاريخ النادي، وأعلن للعالم أن برشلونة عائد.. وبقوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store