logo
انخفاض مبيعات "تسلا" من السيارات الجديدة فى أوروبا بنسبة 28.2٪ خلال مارس

انخفاض مبيعات "تسلا" من السيارات الجديدة فى أوروبا بنسبة 28.2٪ خلال مارس

موجز نيوز٢٤-٠٤-٢٠٢٥

انخفضت مبيعات شركة السيارات الأمريكية الكهربائية "
تسلا
" من السيارات الجديدة في أوروبا بنسبة 28.2٪ خلال مارس مقارنة بالعام السابق، حتى مع ارتفاع إجمالي مبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات بنسبة 23.6٪ في الشهر.
ووفقًا لبيانات من الرابطة الأوروبية لمصنعي السيارات (ACEA)، وقد أظهرت البيانات أن إجمالي
مبيعات السيارات الجديدة
في أوروبا ارتفع بنسبة 2.8٪ في الشهر، مدعومًا بقفزات من رقمين في بريطانيا وإسبانيا، حيث عوضت مكاسب السيارات الكهربائية انخفاض سيارات البنزين والديزل.
وبحسب البيانات، يضيف انخفاض مبيعات تسلا في أوروبا إلى الدلائل على أن السائقين يتجنبون العلامة التجارية للسيارات الكهربائية لإيلون ماسك مع اشتداد المنافسة من الصين واحتجاب البعض على آرائه السياسية.
كما تكافح شركات صناعة السيارات الأوروبية ضد المنافسة من الصين، بينما تكافح لخفض التكاليف المرتفعة في الأسواق المحلية وتكافح الآن مع آثار
التعريفات الجمركية
التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنسبة 25٪ على واردات السيارات، مما يلقي بظلاله على التوقعات لهذه الصناعة.
كما دفعت ضرائب الاستيراد التي فرضها ترامب بنسبة 145٪ على الواردات الصينية - والتعريفات الانتقامية لبكين - توقعات النمو العالمي إلى الانخفاض مما أثار مخاطر جديدة لشركات السيارات.
وأظهرت بيانات الرابطة أن مبيعات مارس الماضي في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا ورابطة التجارة الحرة الأوروبية ارتفعت إلى 1.42 مليون سيارة بعد أن انخفضت لمدة شهرين.
وارتفعت التسجيلات في فولكس فاجن ورينو بنسبة 10.3٪ و 13.0٪ على التوالي، في حين انخفضت بنسبة 5.9٪ في ستيلانتس.
انخفضت مبيعات تسلا للشهر الثالث، بانخفاض 28.2٪ على أساس سنوي، وانخفضت حصتها في إجمالي السوق إلى 2٪ من 2.9٪ قبل عام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : ترامب يرفض تصنيع آيفون خارج أمريكا.. القصة الكاملة في 5 نقاط
أخبار التكنولوجيا : ترامب يرفض تصنيع آيفون خارج أمريكا.. القصة الكاملة في 5 نقاط

نافذة على العالم

timeمنذ 34 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ترامب يرفض تصنيع آيفون خارج أمريكا.. القصة الكاملة في 5 نقاط

الأحد 25 مايو 2025 01:32 مساءً نافذة على العالم - تصاعدت حدة التوترات بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وشركة آبل، بعد تصريحات جديدة مفادها أن أي جهاز آيفون يباع داخل الولايات المتحدة يجب أن يكون مصنعًا على الأراضي الأمريكية، وإلا ستفرض عليه رسوم جمركية قاسية بنسبة 25%، وتأتي هذه التصريحات في وقت تعمل فيه آبل على تعزيز وجودها التصنيعي في الهند، ضمن خطة تنويع سلاسل التوريد العالمية. وفيما يلي أبرز ما جاء في القصة: 1 - إنذار مباشر من ترامب إلى تيم كوك: إما التصنيع في أمريكا أو دفع الرسوم وجه دونالد ترامب تحذيرًا صريحًا للرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، قائلاً إنه لم يعد مقبولًا أن تُصنع أجهزة آيفون خارج الولايات المتحدة، وخصوصًا في الهند، وإنه سيتم فرض رسوم بنسبة 25% على الأجهزة المستوردة. وقال ترامب خلال مؤتمر أعمال في الدوحة: "قلت لتيم كوك: يا صديقي، أسمح لك بجني 500 مليار دولار، ثم أسمع أنك تبني مصانع في الهند؟ لا أريد منك أن تبني هناك، الهند يمكنها أن تعتني بنفسها." 2 - آبل متمسكة بخططها في الهند حتى الآن، لم تصدر آبل أي رد رسمي على تصريحات ترامب، لكنها أكدت في وقت سابق لمسؤولين في الهند أن استراتيجيتها التصنيعية في البلاد مستمرة دون تغيير، وتعد الهند ركيزة مهمة في سلاسل التوريد العالمية لآبل، بفضل العمالة الماهرة، والحوافز الحكومية ضمن برنامج PLI، والسوق المحلي الكبير، وتكلفة العمالة المنخفضة. 3 - موقف هادئ من الهند لم تصدر الحكومة الهندية أي بيان رسمي بشأن تصريحات ترامب، إلا أن بعض التقارير الصحفية نقلت عن مسؤولين هنود تأكيدهم على أن الهند أثبتت مكانتها كمركز صناعي تنافسي لشركات التكنولوجيا العالمية، وعلى رأسها آبل. 4 - إنتاج آيفون في الهند يرتفع تشير الأرقام إلى أن آبل أنتجت نحو 43 مليون جهاز آيفون في الهند خلال العام الماضي، وهو ما يمثل نحو 20% من إجمالي إنتاجها العالمي، ويأتي ذلك ضمن توجه آبل لتقليل الاعتماد على الصين وتوسيع حضورها الصناعي في دول أخرى. 5 - الصورة الأوسع: توتر تجاري متزايد تصريحات ترامب تأتي في ظل محادثات تجارية أكبر بين واشنطن ونيودلهي، حيث أشار إلى أن الهند عرضت إزالة رسوم بنسبة 100% على السلع الأمريكية، بينما تسعى نيودلهي في المقابل للحصول على إعفاء كامل من رسوم 26% على صادراتها إلى أمريكا، لكن لم تؤكد الهند رسميًا ما ذكره ترامب.

أخبار التكنولوجيا : صنع فى الهند أم الصين؟ لماذا لا يزال "آيفون" لا يصنع في الولايات المتحدة؟
أخبار التكنولوجيا : صنع فى الهند أم الصين؟ لماذا لا يزال "آيفون" لا يصنع في الولايات المتحدة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 35 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : صنع فى الهند أم الصين؟ لماذا لا يزال "آيفون" لا يصنع في الولايات المتحدة؟

الأحد 25 مايو 2025 01:32 مساءً نافذة على العالم - يبدو أن شركة "آبل" تواجه إنذارًا جديدًا، إما تصنيع هواتف "آيفون" داخل الولايات المتحدة الأمريكية، أو مواجهة رسوم جمركية إضافية بنسبة 25%، فقد صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة الماضية، بأنه تحدث مع الرئيس التنفيذي لـ"آبل"، تيم كوك، وأبلغه بأن هواتف "آيفون" المخصصة للسوق الأمريكية "يجب أن تصنع وتنتج داخل الولايات المتحدة، وليس في الهند أو أي مكان آخر"، وإذا لم تمتثل "آبل"، فسيتعين عليها دفع "ضريبة لا تقل عن 25%" للحكومة الأمريكية. هدف ترامب من القرار واضح، تعزيز منظومة التصنيع المحلي في أمريكا، وتأتي "آبل" في مقدمة الشركات المستهدفة نظرًا لشعبية "آيفون" الواسعة داخل البلاد. "آبل" لم تصنع "آيفون" في الولايات المتحدة ورغم أن "آبل" واحدة من أكثر العلامات التجارية الأمريكية شهرة، فإنها لم تصنّع هواتف "آيفون" داخل الولايات المتحدة قط، باستثناء تجربة قصيرة لإنتاج حواسيب "ماك" في الثمانينيات، واعتمدت الشركة لسنوات طويلة على الصين، ثم بدأت مؤخرًا في تنويع سلاسل الإمداد لتشمل دولًا آسيوية أخرى بعد تصاعد التوتر بين بكين وواشنطن. ورغم أن عبارة "صمم في كاليفورنيا" المحفورة على كل جهاز "آيفون" تمنحه هوية أمريكية، فإن الواقع هو أن مكونات الهاتف لا تنتج داخل أمريكا، فالسؤال هنا: لماذا تعتمد "آبل" على بلدان آسيوية – أولها الصين والآن الهند – في إنتاج ما يعد الهاتف الذكي الأكثر تميزًا عالميًا؟ معادلة التكلفة يؤكد تيم كوك مرارًا أن منظومة التصنيع في الصين تتفوق على مثيلاتها حول العالم، لكن العامل الأهم في هذه المعادلة هو التكلفة، إذ إن تصنيع "آيفون" داخل الولايات المتحدة سيكون أكثر كلفة بشكل كبير، بسبب قوانين العمل الصارمة التي تفرض أجورًا مرتفعة، والبنية التحتية المكلفة المطلوبة لبناء سلاسل إمداد قوية. ووفقًا لتارون باثاك، مدير الأبحاث في شركة "كاونتر بوينت" لتحليلات السوق، فإن تصنيع "آيفون" داخل أمريكا قد يرفع سعره بمقدار 100 إلى 200 دولار، وهي زيادة قد تنفر المستهلكين ليس في أمريكا فقط، بل في الأسواق الحساسة للسعر مثل الهند، وأشار باثاك إلى أن سلاسل الإمداد في صناعة الهواتف الذكية مترابطة بسلاسة وتتركز في آسيا، ما يجعل من "غير العملي تقريبًا" نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة في هذه المرحلة. الصين ثم الهند: بيئة مواتية للتصنيع وفرت الصين، ولاحقًا الهند، بيئة مثالية لشركة "آبل" لتصنيع هواتفها، من حيث شبكة الموردين القوية، والكوادر المدربة، والبنية التحتية اللوجستية، دون الحاجة إلى استثمارات ضخمة من الشركة نفسها، وتعد "فوكسكون"، المورد الأكبر لـ"آبل"، واحدة من أكثر الشركات تطورًا في التجهيزات والعمالة، ما يمكّنها من تجميع ملايين الوحدات في وقت قياسي. وسرعان ما انتقلت "فوكسكون" وموردون آخرون إلى الهند بعد أن بدأت "آبل" تقليل اعتمادها على الصين، مستفيدة من الدعم الحكومي ضمن مبادرة "الحوافز المرتبطة بالإنتاج" PLI. العمالة الماهرة.. العمود الفقري للصناعة رغم أن التكلفة عامل حاسم، فإن العمود الفقري لأي سلسلة إمداد ناجحة هو العمالة الماهرة، إذ يتطلب تجميع "آيفون" جيشًا من الفنيين والمهندسين القادرين على التفاعل السريع مع تغييرات التصميم ومتطلبات الجودة، وتتميز الصين والهند بتوفير قاعدة سكانية ضخمة ونظام تعليم فني يسمح بتكوين هذه القوى العاملة، على عكس الولايات المتحدة التي يهيمن على اقتصادها قطاع الوظائف المكتبية. وكان تيم كوك قد صرح سابقًا بأن عدد المهندسين الذين يمكن لـ"آبل" الاعتماد عليهم في أمريكا لا يكفي لملء غرفة، بينما يمكن لنظرائهم في الصين ملء عدة مربعات سكنية، وتشهد الهند حاليًا نفس الاتجاه مع توسّع إنتاج "آيفون" فيها خلال السنوات الأخيرة. الهند: الخيار الأمثل حاليًا رغم أن التوترات بين واشنطن وبكين ليست جديدة، فإنها كانت محدودة الأثر اقتصاديًا حتى تولّي ترامب منصبه لأول مرة، آنذاك بدأت "آبل" وغيرها من الشركات البحث عن بدائل في حال تعطلت منظومة التصنيع الصينية. واختارت "آبل" الهند كبديل استراتيجي، ومع مبادرة "صنع في الهند" الحكومية، توسعت قاعدة التصنيع في ولايات الجنوب مثل تاميل نادو وأندرا براديش وكارناتاكا، من خلال شركات مثل "فوكسكون" و"تاتا إلكترونيكس" و"بيجاترون". وخلال مكالمة الأرباح الأخيرة، صرح كوك بأن الهند تساهم الآن بـ20% من الإنتاج العالمي لهواتف "آيفون"، وأنها في طريقها لتكون مصدر كل الهواتف المباعة في أمريكا بحلول عام 2027، ووفقًا لتقارير، شحنت "آبل" خمس طائرات محملة بهواتف "آيفون" من الهند إلى أمريكا في مارس لتلبية الطلب المرتفع قبيل تطبيق الرسوم الجديدة. ومع ذلك، لا تزال الهند تعتبر حتى الآن رهانًا جيوسياسيًا أكثر من كونها بديلًا كاملًا للصين، واستثمارات "آبل" الكبيرة في سلاسل التوريد الهندية تعكس التزامها باستراتيجية "الصين زائد واحد" التي تبقي الهند في الحسبان. هل يمكن أن تصنع هواتف "آيفون" في الولايات المتحدة؟ السؤال الأبرز هو: هل تستطيع "آبل" تصنيع "آيفون" في أمريكا؟ والإجابة النظرية هي نعم، تمتلك الولايات المتحدة بعض القواعد التصنيعية لمكونات إلكترونية تستخدم في الهواتف الذكية، مثل زجاج "كورنينج" أو رقائق "برودكوم"، لكنها لا تدخل بالضرورة في إنتاج "آيفون". لكن التحديات كبيرة، وقد يستغرق تجاوزها سنوات، إذ يتطلب الأمر إنشاء مصانع متقدمة لأشباه الموصلات قبل الانتقال إلى تصنيع المكونات وتجميع الهاتف في النهاية، وقد تمكن الاستثمارات الضخمة، مثل خطة "آبل" لضخ 500 مليار دولار في السوق الأمريكية، من تحقيق جزء من ذلك، لكن إعادة توطين سلاسل التوريد من آسيا إلى أمريكا تظل مهمة شاقة، حتى بالنسبة لـ"آبل". ورغم الضغوط التي يمارسها ترامب، يبدو أن جذور تصنيع "آيفون" ستظل آسيوية على الأقل في الوقت الراهن.

أخبار العالم : سوريا: رفع العقوبات الأمريكية خطوة إيجابية
أخبار العالم : سوريا: رفع العقوبات الأمريكية خطوة إيجابية

نافذة على العالم

timeمنذ 35 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : سوريا: رفع العقوبات الأمريكية خطوة إيجابية

الأحد 25 مايو 2025 03:01 مساءً نافذة على العالم - عربي ودولي 72 25 مايو 2025 , 07:00ص سوريا علم ❖ دمشق - واشنطن - أ ف ب رحبت دمشق بقرار الولايات المتحدة رسميا رفع العقوبات الاقتصادية على سوريا، معتبرة أنها خطوة ايجابية في الطريق الصحيح. وقالت وزارة الخارجية السورية في بيان «ترحب الجمهورية العربية السورية بالقرار الصادر عن الحكومة الأمريكية برفع العقوبات التي فرضت على سوريا وشعبها لسنوات طويلة. وتعتبره خطوة ايجابية في الاتجاه الصحيح للتخفيف من المعاناة الانسانية والاقتصادية في البلاد». وكانت الولايات المتحدة رفعت الجمعة رسميا العقوبات الاقتصادية عن سوريا، في تحول كبير للسياسة الأمريكية بعد إطاحة الرئيس المخلوع بشار الأسد، من شأنه أن يفتح الباب أمام استثمارات جديدة في المرحلة المقبلة. وأعربت السلطات السورية، في بيان وزارة الخارجية، عن «تقديرها لجميع الدول والمؤسسات والشعوب التي وقفت الى جانبها»، مؤكدة ان «المرحلة المقبلة ستكون مرحلة إعادة بناء ما دمّره النظام البائد واستعادة مكانة سوريا الطبيعية في الإقليم والعالم». وجاءت الخطوة الأمريكية تنفيذا لقرار أعلنه الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي في الرياض، حيث التقى نظيره السوري أحمد الشرع بوساطة سعودية. ووفق وزارة الخزانة الأمريكية، يشمل رفع العقوبات الحكومة السورية الجديدة شرط عدم توفيرها ملاذا آمنا لمنظمات إرهابية وضمانها الأمن لأقليات دينية وإثنية. وأصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بشكل متزامن إعفاء لمدة 180 يوما من تطبيق قانون قيصر، لضمان عدم عرقلة العقوبات للاستثمار الأجنبي في سوريا، ما يمنح الشركات ضوءا أخضر لمزاولة الأعمال في البلاد. ويتيح الإعفاء القيام باستثمارات جديدة في سوريا وتقديم خدمات مالية وإجراء تعاملات على صلة بالمنتجات النفطية السورية. كذلك، أعلن البنك الدولي الأسبوع الماضي أن السعودية وقطر سددتا ديونا مستحقة على سوريا بنحو 15,5 مليون دولار ما يمهد الطريق لاستئناف برامجه فيها بعد توقف دام 14 عاما. وشدد في بيان أن أول مشروع له مع الحكومة السورية الجديدة سيركز على تحسين خدمة الكهرباء. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store