بعد حادث طعنه.. أول ظهور علني لسيف علي خان وكارينا كابور
لأول مرة منذ تعرضه للطعن بالسكين في منزلهما في 16 يناير الجاري، خرج نجما بوليوود، سيف علي خان وزوجته كارينا كابور، إلى العلن معاً، أمس الاثنين.
وخرج الثنائي الشهير وسط حراسة أمنية في أول ظهور علني لهما بعد خروج سيف من مستشفى ليلافاتي.
ورصدت كاميرات الباباراتزي سيف وكارينا أثناء مغادرتهما منزلهما، وكان الزوجان محاطين برجلين من رجال الأمن وثالث مرافقاً لهما.
View this post on Instagram
A post shared by Viral Bhayani (@viralbhayani)
وظهر سيف وهو بحالة جيدة، ولم يظهر عليه أي ضمادات وتوجه إلى سيارة سوداء من نوع "جيب" ورافقته سيارة أخرى من نوع رانج روفر بيضاء اللون.
في حين تساءل كثيرون عن مستوى الحراسة الأمنية التي ترافق نجم بوليوود حيث ظهر رجلا أمن يرافقان النجمين.
بينما راح آخرون للتعليق على صحة سيف حيث بدا بصحة جيدة ولا يوجد آثار لأي إصابات، لاسيما أنه خضع لعمليات جراحية دقيقة بالقرب من عموده الفقري.
6 طعنات.. وسرقة
وكان سيف تعرض لست طعنات من قبل لص كان يحاول سرقة شقتهما في الطابق الحادي عشر بمبنى سكني في حي باندرا الراقي، في مومباي.
وأصيب نجم بوليوود بجروح خطيرة في رقبته وعموده الفقري، ونقل فورًا إلى المستشفى حيث خضع لعمليتين جراحيتين. وخرج من المستشفى في 23 يناير بعد عدة أيام من العلاج والرعاية الطبية.
في حين أفادت ممرضة تعمل لدى سيف، أن اللص طالب وقت الهجوم بـ 10 ملايين روبية (115477 دولارًا أميركيًا).
بنغالي.. وبصمات غير متطابقة
من جانبها، ألقت شرطة مومباي القبض على المشتبه به في الهجوم، الذي تم التعرف عليه باسم شريف الفقير، مواطن بنغالي. إلا أن التحقيقات شهدت تطورًا غير متوقع، فقد اكتشفت الشرطة أن بصمات الأصابع التي عُثِر عليها في مسرح الجريمة لا تطابق بصمات المشتبه به.
ولهذا السبب، أرسلت الشرطة عينات إضافية من بصمات الأصابع لإجراء مزيد من التحاليل بهدف كشف ملابسات الهجوم الغامض.
وتسبب الهجوم الذي وقع يوم 16 يناير الجاري على أحد أهم نجوم السينما الهندية، في صدمة لبوليوود، معقل صناعة السينما بالبلاد، ولسكان مومباي، ودعا كثيرون إلى تحسين إجراءات الأمن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 18 ساعات
- العربية
WSJ: الملياردير الهندي "أداني" يخضع لتحقيق جديد من قبل المدعين في أميركا
أفادت صحيفة وول ستريت جورنال - Wall street Journal، أن المدعين العامين في الولايات المتحدة يقومون بالتحقيق فيما إذا كانت شركات الملياردير الهندي غوتام أداني Gautam Adani قد استوردت غاز البترول المسال من إيران عبر ميناء Mundra. وذكرت الصحيفة أن ناقلات بحرية كانت تسير بين ميناء Mundra في ولاية Gujarat الهندية والخليج وقد أظهرت هذه السفن سلوكيات شائعة لدى السفن التي تسعى إلى التهرب من العقوبات. ومن جانبه، نفى متحدث باسم مجموعة Adani بشكل قاطع قيام الشركة بتجارة تشمل غاز البترول المسال من أصل إيراني أو محاولة المجموعة التهرب من العقوبات.


عكاظ
منذ 20 ساعات
- عكاظ
حاول تهريبها عبر مطار مومباي.. ضبط مسافر خبأ 47 أفعى سامة في أمتعته
تابعوا عكاظ على ضبطت سلطات الجمارك الهندية في مطار مومباي الدولي مساء أمس (الأحد)، مسافراً حاول تهريب 47 أفعى إندونيسية سامة و5 سلاحف آسيوية نادرة داخل أمتعته المسجلة. وأوضحت السلطات الهندية أن المسافر الذي لم تُكشف هويته بعد، وصل على متن رحلة قادمة من تايلند، ليجد نفسه في قبضة السلطات بعد تفتيش دقيق لأمتعته كشف عن هذه المجموعة المذهلة من الزواحف. وتم اكتشاف الزواحف المخبأة بعناية داخل أمتعة الراكب، حيث ضمت 44 أفعى حفرة إندونيسية، و3 أفاعٍ من نوع «ذيل العنكبوت» المعروفة بسميتها العالية، إلى جانب 5 سلاحف ورقية آسيوية، وقد نشرت سلطات الجمارك صوراً للمضبوطات، أظهرت أفاعي بألوان زاهية تتلوى داخل دلو، مما يعكس الطبيعة الغريبة والخطيرة لهذه المحاولة. ووفقاً للقوانين الهندية، فإن هذه الحيوانات تُعتبر محمية بموجب قوانين الحياة البرية، وتم تسليمها إلى إدارة الغابات والحياة البرية لإجراء فحوصات إضافية واتخاذ الإجراءات اللازمة. تُعد هذه الحادثة جزءاً من سلسلة محاولات تهريب الحيوانات البرية التي تشهدها مطارات الهند، خصوصاً مطار مومباي، الذي يُعتبر مركزاً رئيسياً لمثل هذه الأنشطة غير القانونية، وفي فبراير الماضي، أوقفت الجمارك مسافراً بحوزته 5 من حيوانات «جبون سيامانغ»، وهي فصيلة من القردة النادرة من إندونيسيا وماليزيا وتايلند، كما سجلت السلطات بين سبتمبر ونوفمبر 2024 ضبط 12 سلحفاة حية، و4 من طيور أبو قرن الملونة، و5 تماسيح أمريكية استوائية. أخبار ذات صلة كما تعتبر تايلند، مصدر الرحلة في هذه القضية، مركزاً بارزاً لتهريب الحيوانات البرية، حيث تُستخدم كمحطة عبور لنقل الزواحف والثديات النادرة إلى أسواق في آسيا وخارجها. ووفقاً لتقارير الإنتربول، تُسهم عمليات مثل «Thunder» في مكافحة الاتجار غير المشروع بالحيوانات، حيث تم اعتراض مئات الزواحف والطيور في عمليات مماثلة خلال عام 2022. تُبرز هذه الحادثة التحديات التي تواجهها السلطات في مكافحة الاتجار بالحياة البرية، خصوصاً مع تزايد الطلب على الحيوانات النادرة في الأسواق السوداء، سواء لأغراض الزينة أو الطب التقليدي، وتُعد الأفاعي الإندونيسية السامة، مثل تلك التي ضُبطت، ذات قيمة عالية بسبب ألوانها الزاهية وندرتها، مما يجعلها هدفاً مغرياً للمهربين. ولم تُفصح السلطات عن هوية الموقوف أو الوجهة النهائية للزواحف، لكن يُرجح أن يواجه الرجل اتهامات بموجب قانون حماية الحياة البرية الهندي وقانون الجمارك، والتي قد تؤدي إلى عقوبات صارمة تشمل السجن وغرامات مالية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أفاعٍ سامة في أمتعة المسافر.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
رحلة التاج والشهرة.. هل تُفتح أبواب بوليوود أمام ملكة جمال العالم 2025؟
شهدت مدينة حيدراباد في ولاية تيلانجانا الهندية حفل تتويج أوبال سوتشاتا Chuangseri، القادمة من تايلاند، بلقب ملكة جمال العالم 2025، متفوقة على 107 متسابقات من مختلف أنحاء العالم. الحفل الذي أُقيم في مركز المعارض HITEX، مثّل ختامًا باهرًا لرحلة ثقافية وإنسانية استمرت شهرًا، حملت خلالها المتنافسات رسائل الخدمة الاجتماعية والتمكين النسوي. وقد نالت الإثيوبية هاسيت ديريجي لقب الوصيفة الأولى، تلتها البولندية مايا كلايدا، ثم أوريلي جواكيم من مارتينيك. منصة للتتويج أم بوابة إلى بوليوود؟ بعد لحظات تتويجها، لم تُخفِ أوبال رغبتها في دخول عالم السينما، حيث صرّحت لوكالة ANI الإخبارية: "إذا أُتيحت لي الفرصة، أود التمثيل في أفلام بوليوود. إنها فرصة رائعة". هذه التصريحات أثارت التساؤلات حول إمكانية تكرار مسيرة نجمات شهيرات مثل آيشواريا راي وبريانكا شوبرا، اللتين انطلقتا من منصة ملكة الجمال إلى قمة النجومية السينمائية. انطباعات ملكة الجمال عن الهند أشادت أوبال سوتشاتا بتجربتها في الهند، ووصفتها بـ"الرائعة"، مؤكدةً أنها شعرت بالدفء واللطف من الجميع، وقالت: "منذ وصولي، شعرت بالترحاب. الهند جميلة بطبيعتها وبناها التحتية، وسأعود إليها بالتأكيد". كما عبّرت عن امتنانها لحكومة ولاية تيلانجانا على التسهيلات والسكن الفاخر الذي وُفّر للمتسابقات، مما ساهم في تقديم تجربة راقية للعالم بأسره.