
شراكة جديدة في «كيزاد».. «سنجاوتو» السنغافورية تطلق مشروعاً لوجستياً صديقاً للبيئة
تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 06:23 م بتوقيت أبوظبي
أعلنت مناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي – مجموعة كيزاد، عن توقيع اتفاقية مساطحة لمدة 50 عاماً مع شركة «سنجاوتو» السنغافورية، لتأسيس منشأة متطورة في منطقة «كيزاد - أ كيزاد المعمورة».
وبموجب هذه الاتفاقية، خصصت "سنجاوتو" الرائدة في مجال التكنولوجيا، استثمارات بقيمة 100 مليون درهم (27.2 مليون دولار) لتطوير منشأة حديثة متخصصة في تطوير الحلول اللوجستية الصديقة للبيئة على مساحة 100 ألف متر مربع في كيزاد، إحدى أكبر مشغلي المناطق الاقتصادية المتكاملة والمتخصصة في المنطقة.
وستعتمد المنشأة الجديدة على أحدث تقنيات "سنجاوتو" المتطورة لتصنيع مركبات مبردة ذكية ستعزز من قدرات قطاع الخدمات اللوجستية، وتحسن من كفاءة سلسلة التبريد على مستوى المنطقة.
ومن المقرر أن تبدأ المنشأة عملها بفريق من الخبراء يضم أكثر من 100 فني يتمتعون بخبرة في المجال تتجاوز 15 عاماً، مما يضمن تقديم خدمات مطابقة لأعلى المعايير العالمية.
وقال عبدالله الهاملي، الرئيس التنفيذي للمدن الاقتصادية والمناطق الحرة " نرحب بانضمام سنجاوتو إلى المنظومة الصناعية المزدهرة في كيزاد كأحد مزودي الحلول المستدامة في قطاع السيارات ونتطلع إلى دعمهم بالفرص والإمكانات لإثراء قطاعي الخدمات اللوجستية وصناعة السيارات في المنطقة، ودفع عجلة الابتكار المستدام بما يحقق الفائدة لجميع الأطراف".
وأضاف أن قطاع السيارات يمثل أولوية استراتيجية بالنسبة لنا، انسجاماً مع التزامنا الراسخ بالاستدامة ومن هنا تتلاقى أهداف كل من مجموعة كيزاد و'سنجاوتو' في رؤية مشتركة نحو تعزيز مستقبل التنقل الصديق للبيئة.
من جانبه، قال تشين شويفانج، الرئيس التنفيذي لشركة سنجاوتو " نحن على ثقة من أن عملنا ضمن منظومة القطاع الصناعي المتكاملة في كيزاد سيوفر لنا المقومات المثالية لازدهار أعمالنا والتوسع في قطاع السيارات، وتقديم خدمات لوجستية مستدامة وعلى أعلى قدر من الكفاءة ونتطلع إلى الاستفادة من خدمات كيزاد في قطاع السيارات لتطوير مركبات تجارية عالية الكفاءة وصديقة للبيئة، بما يعزز قدرات سلسلة التبريد في المنطقة".
aXA6IDEwNC4yMzguMzkuMTI0IA==
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
تأسيس منشأة لوجستية بـ 100 مليون درهم في «كيزاد»
أعلنت مناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي «مجموعة كيزاد»، توقيع اتفاقية مساطحة لمدة 50 عاماً مع شركة «سنجاوتو» السنغافورية الرائدة في مجال التكنولوجيا، لتأسيس منشأة متطورة في منطقة «كيزاد». وبموجب هذه الاتفاقية، خصصت «سنجاوتو» استثمارات بقيمة 100 مليون درهم لتطوير منشأة حديثة متخصصة في تطوير الحلول اللوجستية الصديقة للبيئة على مساحة 100 ألف متر مربع في «كيزاد». ومن المقرر أن تبدأ المنشأة عملها بفريق من الخبراء يضم أكثر من 100 فني يتمتعون بخبرة في المجال تتجاوز 15 عاماً، ما يضمن تقديم خدمات مطابقة لأعلى المعايير العالمية.


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
8 مزايا يحققها التوطين لمنشآت القطاع الخاص
سامي عبد الرؤوف (دبي) أكدت وزارة الموارد البشرية والتوطين، أن الالتزام بمستهدفات التوطين يحقق 8 مزايا للمنشآت الخاضعة لنسب توطين نصف السنوية والسنوية، حيث تستفيد هذه الشركات بالحصول على استشارات التوطين والدعوة لحضور الورش التوعوية بقرارات التوطين بشكل دوري، والحصول على خدمة التوعية المهنية. وذكرت الوزارة، أن مزايا الالتزام بالتوطين، تمتدّ لتشمل تأهيل وتدريب الباحثين عن عمل، وحصول المنشآت المستهدفة على كوادر إماراتية مؤهلة لشغل الوظائف المهارية، وكذلك الحصول على عضوية نادي شركاء التوطين وتصنيف الفئة الأولى من خلال الالتزام بأحكام قانون تنظيم علاقات العمل وتحقيق ثلاثة أضعاف المستهدف بالتوطين بما لا يقل عن 30 مواطناً سنوياً. وأشارت الوزارة إلى ميزة الحصول على دعم خبير في التوظيف طوال العام، داعية الشركات المعنية إلى الالتزام بتحقيق مستهدفات التوطين، وهي الشركات التي يعمل لديها 50 عاملاً فأكثر، حيث يتوجب عليها تحقيق مستهدفات التوطين نصف السنوية والسنوية، بالإضافة إلى الشركات التي يعمل لديها من 20 إلى 49 عاملاً عليها تعيين مواطن واحد على الأقل قبل نهاية شهر ديسمبر المقبل. وانتهت أمس (الاثنين) الموافق الثلاثين من شهر يونيو الجاري، الفترة المسموح بها لتحقيق مستهدفات التوطين نصف السنوية لعام 2025، والتي تشمل الشركات التي لديها 50 عاملاً فأكثر، ويتوجب عليها تحقيق نمو 1% في توطين وظائفها المهارية. وتبدأ اليوم، وزارة الموارد البشرية والتوطين، قياس ومتابعة مدى التزام الشركات بتحقيق المستهدفات نصف السنوية المطلوبة، واتخاذ الإجراءات والقرارات اللازمة وذلك تنفيذاً لسياسات وقرارات التوطين، مؤكدة في الوقت نفسه ثقتها بوعي شركات القطاع الخاص، وامتثالها لقرارات وسياسات التوطين. ويتم تطبيق مساهمة مالية بقيمة 9 آلاف درهم عن كل شهر على المنشأة عن كل مواطن لم يتم تعيينه وفقاً لمستهدفات التوطين، وفقاً للنسبة المطلوبة للنصف الأول من العام 2025. وتعمل وزارة الموارد البشرية والتوطين، بالتعاون والتنسيق مع برنامج «نافس» لتعزيز تنافسية الكوادر الإماراتية، في الوقت الحالي، على حصر الشركات غير المحققة لمستهدفات التوطين نصف السنوية، وعدد الوظائف التي كان يتوجب أن يشغلها المواطنون ولم يحدث ذلك. ومن المرجح أن تكون الشركات غير المستوفية لنسبة التوطين المطلوبة، نسبة قليلة جداً في ظل وصول معدلات التوطين إلى مستويات غير مسبوقة عبر توظيف أكثر من 141 ألف مواطن ضمن لدى 28 ألف شركة خاصة، بحسب ما أظهرته أحدث إحصائيات الوزارة حتى نهاية شهر مايو الماضي. وأعربت الوزارة عن ثقتها بوعي شركات القطاع الخاص، والمواطنين الباحثين عن عمل بالمنافع الاستراتيجية والوطنية وانعكاس آليات التوطين الإيجابية على تنافسية بيئة العمل في الدولة، وتعزيز النمو الاقتصادي. وأكدت الوزارة دعمها المتواصل للشركات الملتزمة، من خلال المنافع التي يقدمها برنامج نافس، واستمرار تقديم المزايا والمنافع للشركات التي تحقق نتائج استثنائية في التوطين، عبر إدراجها في عضوية نادي شركاء التوطين، وبالتالي استفادتها من خصومات مالية تصل إلى 80% على رسوم خدمات وزارة الموارد البشرية والتوطين، ومنحها الأولوية في نظام المشتريات الحكومية ما يعزز من فرص نمو أعمالها. دعم كبير أشارت الوزارة إلى الدعم الكبير الذي تحققه منصة برنامج نافس الإلكترونية، في تسهيل تحقيق الشركات لالتزاماتها، كونها تزخر بالكوادر الإماراتية المؤهلة، مشيدة بتفاعل القطاع الخاص مع سياسات التوطين والتزامه بتحقيق المستهدفات المطلوبة، وهو ما انعكس إيجاباً على هذا الملف الوطني، وتسجيل نتائج تاريخية غير مسبوقة في أعداد المواطنين العاملين في هذا القطاع، والذي وصل أكثر من 141 ألف مواطن يعملون لدى 28 ألف شركة في القطاع الخاص بنهاية شهر مايو الماضي. ودعت الوزارة المواطنين للإبلاغ عن أية تجاوزات وحالات سلبية تتعارض مع سياسات التوطين في الدولة، من خلال التواصل مع مركز الاتصال على الرقم 600590000 أو من خلال التطبيق الذكي والموقع الإلكتروني للوزارة. ودعت المواطنين الباحثين عن عمل إلى ضرورة التأكد من جدية عروض العمل، وعدم التورط في محاولات الاحتيال والتوطين الصوري، حرصاً على استدامة استفادتهم من منافع برنامج نافس، والإبلاغ عن الممارسات السلبية التي تتعارض مع سياسات التوطين. الآلية المحددة أكدت الوزارة ثقتها حيال الآلية المحددة لتطبيق مستهدفات التوطين التي تضمن استمرار وتيرة توظيف المواطنين على مدار العام والمحافظة على معدلات استبقائهم في القطاع الخاص واستدامة توفير فرص عمل وطرح شواغر على منصة «نافس» على مدار العام بما يتواكب مع وتيرة تسجيل الباحثين عن عمل. تنمية وتطوير تحرص الوزارة، على الشراكة مع القطاع الخاص في التنمية وتطوير سوق العمل وتحقيق مستهدفات وتوجهات الدولة بالارتقاء ببيئة الأعمال وخلق مناخ استثماري يشجع الشركات والمستثمرين ورواد الأعمال والموهوبين من أرجاء العالم على العمل في دولة الإمارات وخاصة بالقطاعات الاستراتيجية ذات الأولوية.


الشارقة 24
منذ 6 ساعات
- الشارقة 24
"موارد الشارقة" تطلق الدفعة 2 من برنامج تأهيل الباحثين عن عمل
الشارقة 24: أطلقت دائرة الموارد البشرية بحكومة الشارقة، اليوم الاثنين، الدفعة الثانية من برنامج الشارقة لتدريب وتأهيل الباحثين عن عمل، بتوجيهات كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وذلك من خلال ورشة تعريفية توعوية بعنوان "التثقيف الإداري والانضباط الوظيفي"، تمهيدًا لانطلاق البرنامج فعليًا، يوم غد الثلاثاء، الموافق 1 يوليو 2025. ويشارك في هذه الدفعة 788 متدربًا من الباحثين عن عمل، موزعين على 5 مواقع تدريبية تغطي مختلف مناطق الإمارة، بواقع: 187 متدربًا في مدينة الشارقة، 124 في المنطقة الوسطى، 184 في مدينة خورفكان، 170 في مدينة كلباء، و123 في دبا الحصن، بما يضمن شمول التغطية الجغرافية وسهولة الوصول للمستفيدين. ويمتد البرنامج لمدة 6 أشهر، تتضمن 3 أشهر من البرامج التأهيلية التخصصية، تليها 3 أشهر من التدريب الميداني، وذلك بالتعاون مع جهات تدريبية معتمدة، ومؤسسات حكومية وشبه حكومية، ويُمنح كل متدرب مكافأة شهرية قدرها 6000 درهم دعماً له خلال فترة البرنامج. وقد تخللت الورشة استعراضًا لمكونات البرنامج وآليات تنفيذه، إلى جانب التوجيهات التنظيمية ومفاهيم الانضباط الوظيفي، فيما باشر مصرف الشارقة الإسلامي إجراءات تفعيل الحسابات البنكية للمشاركين لضمان انتظام صرف المكافآت الشهرية. وأكد سعادة عبد الله إبراهيم الزعابي، عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، رئيس دائرة الموارد البشرية، أن إطلاق هذه الدفعة يُجسد التزام الإمارة بتأهيل وتمكين الكوادر الوطنية، وقال: "يأتي انطلاق الدفعة الثانية من برنامج الشارقة لتدريب وتأهيل الباحثين عن عمل ترجمةً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في بناء الإنسان وتعزيز فرص التمكين الوظيفي لأبناء الوطن. لقد أثبتت التجربة السابقة فاعليتها في إعداد الكوادر الوطنية وتأهيلها ميدانيًا ومهنيًا بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل، ويُعد التوسّع في هذه المرحلة تأكيدًا على نجاح الرؤية التي تستند إلى تأهيل حقيقي يربط بين التدريب والتوظيف". وأكد أن دائرة الموارد البشرية ماضية في تنفيذ هذا البرنامج بالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية وشبه الحكومية، لتحقيق الأثر المستدام على المدى الطويل، وتمكين الباحثين عن عمل من الدخول إلى سوق العمل.