logo
الحزن والصدمة يسيطران على زملاء ميشيل تراشتنبرغ بعد وفاتها المفاجئة وبليك ليفلي تودعها برسالة مؤثرة

الحزن والصدمة يسيطران على زملاء ميشيل تراشتنبرغ بعد وفاتها المفاجئة وبليك ليفلي تودعها برسالة مؤثرة

مجلة هي٢٧-٠٢-٢٠٢٥

حالة من الصدمة أصابت الجمهور بعد الإعلان عن وفاة الممثلة ميشيل تراشتنبرغ، التي اشتهرت بأدوارها في "Gossip Girl" و"Buffy the Vampire Slayer"، عن عمر ناهز 39 عامًا، داخل منزلها في مدينة نيويورك.
صدمة بعد وفاة الممثلة ميشيل تراشتنبرغ
وكشفت وسائل الإعلام العالمية ومن بينها صحيفة Deadline، أن ميشيل قد عُثر عليها فاقدة للوعي وغير مستجيبة داخل منزلها في مانهاتن، وذلك بحسب ما أكدته الشرطة، وكانت ميشيل تراشتنبرغ قد خضعت مؤخرًا لعملية زرع كبد، لكن حتى الآن لم يتم الكشف عما إذا كانت وفاتها طبيعية أم لا.
وكانت شرطة مدينة نيويورك قالت إنه لم يتم الاشتباه في ارتكاب جريمة، وفي بيان لشرطة مدينة نيويورك، قالت إن الضباط استجابوا لاستدعاء رقم الطوارئ 911 بعد الساعة 8 صباحًا بقليل يوم الأربعاء، وأعلن عمال الطوارئ الطبية وفاة ميشيل تراشتنبرغ
ميشيل تراشتنبرغ
تفاصيل وفاة ميشيل تراشتنبرغ
ونقل التقرير تصريحات من مدير أعمالها جاري مانتوش في بيان إعلامي قال فيه: "يؤسفنا أن نؤكد وفاة ميشيل تراشتنبرغ وتطلب الأسرة الخصوصية لخسارتهم، لا توجد تفاصيل أخرى في هذا الوقت"، كما كشف مصدر أمني لشبكة CNN أن الممثلة الراحلة كانت تعاني من مشكلات صحية مؤخرًا، ويبدو أن وفاتها ناتجة عن أسباب طبيعية وليست مريبة.
وكان عدد من زملاء وأصدقاء النجمة الراحلة قد حرصوا على نعيها عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن بينهم النجمة بليك ليفلي التي كتبت: "لقد ضحكت بشدة على نكتة شخص ما، وكانت تواجه السلطة وجهاً لوجه عندما شعرت أن هناك خطأ ما، وكانت تهتم بشدة بعملها، وكانت فخورة بكونها جزءًا من هذا المجتمع وهذه الصناعة بقدر ما قد يكون الأمر مؤلمًا في بعض الأحيان، وكانت وفية بشدة لأصدقائها وشجاعة لمن تحبهم، وكانت كبيرة وجريئة ومتميزة".
نعي بليك ليفلي
بليك ليفلي والنجوم ينعون ميشيل تراشتنبرغ
وأضافت بليك ليفلي في تدوينة نشرتها عبر خاصية القصص القصيرة على انستجرام: "الوقت يمر. من المسلم به أن تحصل على فرصة لرؤية صديق قديم. لإعادة الصياغة، المآسي الحقيقية في الحياة هي تلك التي تصدمك في يوم ثلاثاء خامل. احتفظ بمن تحبهم وأحببتهم عزيزي.. لقد فقد العالم شخصًا حساسًا وجيدًا للغاية في ميشيل.. أتمنى أن يتذكر أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي لتجربة نيرانها عملها وقلبها الكبير".
أما الممثل تشيس كروفورد فقد نعى الراحلة وكتب في تدوينة له بحسب صحيفة مترو: "كانت ميشيل فريدة من نوعها. أتذكر مجيئها إلى موقع التصوير لأول مرة وأمتلكها تمامًا.. لقد كانت قوة من قوى الطبيعة وكانت مضحكة وجذابة للغاية.. تتذكر تلك السنوات بابتسامة كبيرة.. مجرد خسارة فادحة. أحبك".
بينما الممثلة أليسون هانيجان فقد نشرت سلسلة من الصور مع الراحلة وعلقت عليها قائلة: "أشعر بحزن عميق بسبب نبأ وفاة ميشيل.. لقد جلبت طاقة محبة إلينا.. قلبي مع عائلة ميشيل وأصدقائها".
الراحلة ميشيل تراشتنبرغ
معلومات عن ميشيل تراشتنبرغ
الجدير بالذكر أن الممثلة الأمريكية ميشيل تراشتنبرغ من مواليد 11 أكتوبر لعام 1985 وبدأت التمثيل وهي في سن صغيرة حيث لم تكن تجاوزت عامها الثالث عند مشاركتها في إعلان تلفزيوني لمسحوق تنظيف، ثم شاركت بعد ذلك مع شبكة نيكيلوديون في بطولة العديد من برامج الأطفال التي تعرض على قنواتها.
نالت ميشيل أولى أدوارها الرئيسية في المسلسل التلفزيوني Buffy The Vampire Slayer عام 2000، ثم في بطولة فيلم EuroTrip عام 2004، وفي عام 2009 نالت ميشيل دور البطولة في المسلسل التلفزيوني Mercy، ولكن ولظروف إنتاجية تم إلغاء المسلسل بعد انتهاء موسمه الأول.
الصور من حساب ميشيل تراشتنبرغ على انستجرام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أناقة من قلب مترو الرياض... جلسة تصويرية خاصة بـ"هي"
أناقة من قلب مترو الرياض... جلسة تصويرية خاصة بـ"هي"

مجلة هي

timeمنذ 7 ساعات

  • مجلة هي

أناقة من قلب مترو الرياض... جلسة تصويرية خاصة بـ"هي"

في إطلالات تعكس سرعة الإيقاع وهيكلية المدينة، تُجسّد جلسة التصوير الخاصة بمجلة "هي" الطاقة الجريئة لمجموعات ربيع وصيف 2025، وسط هندسة معمارية عصرية وأنيقة في مترو السعودية. من الألوان الباستيلية الهادئة إلى التصاميم العصرية الجريئة، تتكامل التفاصيل لتقدّم بيانا بصريا قويا يجمع بين الحركة، والأسلوب، والحداثة. سترة من "مواز" Mwaz إطلالة كاملة من "مواز" Mwaz إطلالة كاملة من "كوس" COS إطلالة كاملة من "مواز" Mwaz أقراط من "لوس أبيل" LOUIS ABEL إطلالة كاملة من 1886 الأساور من "لوس أبيل" LOUIS ABEL إطلالة كاملة من "كوس" COS إطلالة كاملة من "إيترو" Etro أقراط من "مواز" Mwaz إطلالة كاملة من "كوس" COS أقراط من "لوس أبيل" LOUIS ABEL إطلالة من "إيترو" Etro أقراط من "مواز" Mwaz سروال وقميص وسترة "إيترو" Etro حذاء من "هيفاء حميد" Haifa Humaid عقد من "لوس أبيل" LOUIS ABEL إطلالة كاملة من "مواز" Mwaz

ستالون وجيبسون لم يتحركا.. ترمب يراهن على جون فويت لإنقاذ هوليوود
ستالون وجيبسون لم يتحركا.. ترمب يراهن على جون فويت لإنقاذ هوليوود

الشرق السعودية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

ستالون وجيبسون لم يتحركا.. ترمب يراهن على جون فويت لإنقاذ هوليوود

لطالما أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب مواقف عدائية تجاه هوليوود، التي رأى أنها تميل سياسياً نحو خصومه، خاصة بعد موجات الدعم التي تلقتها نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس من كبار نجوم السينما الأميركية خلال حملتها الرئاسية. ولم يخف ترمب انتقاداته المتكررة لما سماه "نفاق الوسط الفني وتسييسه"، حتى أنه لم يتردد في تقليص التمويل المخصص للفنون ضمن ميزانياته المتتالية، واتبع سياسة تقشفية تجاه القطاع الثقافي، منها مثلاً محاولات إلغاء الصندوق الوطني للفنون (NEA) والصندوق الوطني للعلوم الإنسانية (NEH) في ميزانية 2026، ما يؤدي إلى تقليص حاد في التمويل الفيدرالي الموجّه للمؤسسات الفنية والثقافية. وعلى الرغم من ذلك، أعلن ترمب في منشور عبر منصته Truth Social في 16 يناير، تعيين 3 من نجوم هوليوود هم الممثلين جون فويت، وسلفستر ستالون، وميل جيبسون، "سفراء خاصين" له إلى قطاع السينما، في محاولة لـ"إعادة هوليوود التي فقدت كثيراً من أعمالها لصالح دول أجنبية، وجعلها أكبر وأفضل وأقوى من أي وقت مضى"، وفق تعبيره، وقال إنهم سيكونون "عيونه وآذانه في القطاع"، متعهداً بتنفيذ ما يقترحونه عليه. إنعاش الصناعة والآن، وبعد مرور 4 أشهر تقريباً من هذا الإعلان، يبدو أن جون فويت هو الوحيد من بين الثلاثة الذي بدأ تحركات فعلية على الأرض، إذ اقترب الممثل المخضرم من تقديم خطة تهدف إلى إنعاش صناعة السينما والتلفزيون في الولايات المتحدة، وفقاً لما كشفته مصادر مطلعة لموقع Deadline الأميركي. فويت، الحائز على جائزة أوسكار، يٌجري حالياً لقاءات مع نقابات وممثلين عن استوديوهات الإنتاج، كان أبرزها مع نقابة المخرجين الأميركية والاتحاد الدولي للعاملين في المسرح والسينما، بينما لم يلتقِ حتى الآن ممثلي نقابة الكتاب الأميركية ولا يُعرف ما إذا كانت SAG-AFTRA استجابت له أم لا. الخطة التي يعمل فويت على صياغتها، متوقع أن تكون الحوافز الضريبية الفيدرالية جزءاً محورياً منها، وتستهدف الحد من انتقال الإنتاج الأميركي إلى الخارج، حيث تقدم دول مثل المملكة المتحدة وكندا والمجر حوافز سخية وبنية تحتية متطورة جذبت عدداً متزايداً من المشروعات الهوليوودية خلال العقد الأخير. وتأتي هذه الخطوة بينما يتبنى بعض ممثلي النقابات فكرة حوافز ضريبية فيدرالية لدعم الإنتاج المحلي، رغم الشكوك بشأن مدى تقبل إدارة ترمب لهذا النوع من المبادرات في ظل خطابه المعلن بشأن تقليص الإنفاق العام. توقعات في المقابل، لم يظهر ستالون أو جيبسون أي انخراط فعلي في المبادرة، ما جعل فويت وحده من يتحرك ميدانياً، رغم أن مصادر هوليوودية تشير إلى أن التوقعات لا تزال متواضعة بشأن ما يمكن أن يتحقق فعلياً. وتتزامن تحركات فويت مع جهود محلية في ولاية كاليفورنيا لزيادة سقف برنامج الحوافز الضريبية للإنتاج السينمائي والتلفزيوني من 330 مليون دولار إلى 750 مليون سنوياً، في مشروع قانون يحظى بأولوية قصوى لدى الحاكم جافين نيوسوم، كما تناقش الولاية مشروعي قانون جديدين يهدفان إلى توسيع نطاق الاستفادة من البرنامج وتسهيل وصول المشروعات الجديدة إليه. وأبدى العاملون في القطاع دعماً كبيراً لهذه المقترحات، إذ أُرسلت أكثر من 100 ألف رسالة تأييد إلى المشرّعين للمطالبة بتفعيل المبادرات.

تطبيقات «الأخبار التفاعلية»... بين ترويج المحتوى وتقليص سيطرة منصات «التواصل»
تطبيقات «الأخبار التفاعلية»... بين ترويج المحتوى وتقليص سيطرة منصات «التواصل»

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

تطبيقات «الأخبار التفاعلية»... بين ترويج المحتوى وتقليص سيطرة منصات «التواصل»

أعلنت شركة «دوت داش ميريديث» الأميركية في خطوة تعكس التوجّه المتصاعد نحو المحتوى التفاعلي القصير، إطلاق أول تطبيق لمجلتها الشهيرة «بيبول»، بتصميم وتجربة يقتربان من طبيعة استخدام منصة «تيك توك»، مستهدفةً شريحة الجمهور الأصغر سناً. تجربة المجلة الأميركية لم تكن الأولى، إذ ثمة تجارب أخرى على شاكلة تجربة «واشنطن بوست» التي تُقدم محتوى تفاعلياً، كذلك هناك تجارب عربية بارزة أطلقت تطبيقات تفاعلية مثل «بلينكس» و«الجزيرة 360»، مما يثير تساؤلات حول جدوى هذا الاتجاه في خروج مؤسسات الأخبار من سيطرة منصات التواصل الاجتماعي. الرئيس التنفيذي لـ«دوت داش ميريديث»، نيل فوغل، قال في تصريحات صحافية، إن التطبيق أُطلق بالتعاون مع علامة التجميل الموجَّهة إلى الجيل «إيلف زد Z Elf»، وهو متوافر للمستخدمين مجاناً بالكامل، معتمداً على التمويل من الإعلانات والرعايات. كذلك أفاد فوغل بأن «التطبيق لا يقدّم المقالات كما هي، بل يعيد تقديم كل قصة على هيئة قصة مصوّرة تفاعلية تتضمن مقاطع فيديو وصوراً وحركة عبر عدة شاشات قابلة للتمرير، بأسلوب أقرب إلى القصص القصيرة التي يفضلها جمهور اليوم». نجم متولي، مدير الهوية البصرية للفيديو الإنفوغراف في مؤسستي «العين الإخبارية» و«CNN الاقتصادية»، صرح في لقاء مع «الشرق الأوسط» بأن التحول الذي يشهده قطاع الإعلام نحو المحتوى التفاعلي والفيديو القصير «لم يعد مجرد تريند مؤقت، بل بات يمثل توجهاً استراتيجياً قد يعيد صياغة شكل الصحافة في المرحلة المقبلة، انطلاقاً من سلوك جمهور قائم بالفعل، لا سيما من جيلَي (زي) و(ألفا)». وأضاف متولي أن «عوامل الجذب البصري باتت أصيلة في صناعة الصحافة، ولا يمكن تجاهلها عند التفكير في أي محتوى إخباري أو تحليلي، سواءً من حيث التصميم أو السرعة أو طبيعة التفاعل»، مشيراً إلى أن «محتوى الفيديو الجذاب والمختصر يمثل فرصة حقيقية للوصول إلى الأجيال الشابة التي باتت ترى المعلومات من خلال الشاشة أكثر مما تقرأها من الورق». من جهة ثانية أوضح أن صعود منصات مثل «تيك توك» لم يكن مجرد ظاهرة ترفيهية، بل أحدث طفرة فعلية في مفاهيم صناعة الإعلام «حتى إنها دفعت مؤسسات كبرى مثل (الجزيرة) و(واشنطن بوست) و(بيبول) إلى إعادة بناء استراتيجياتها الرقمية، دون أن يعني ذلك إغفال القيمة التحريرية بل إدماجها داخل نمط بصري عصري». متولي أشار أيضاً إلى «أهمية التطبيقات التفاعلية بوصفها أداة لتعويض هذا التراجع، لكنها ليست حلاً سحرياً، بل جزء من الاستراتيجية وليست كلها»، معتبراً أن نجاح هذا التحول يتطلب تطويراً مستمراً واتباع سياسة مرنة تراعي معضلة تكلفة الإنتاج من جهة، ومحدودية عوائد الإعلانات في الفيديوهات القصيرة من جهة أخرى. وعدّ التطبيقات التفاعلية «فرصة» للمؤسسات للخروج من سيطرة منصات التواصل الاجتماعي، قائلاً إن «الاعتماد الكامل على خوارزميات (فيسبوك) و(تويتر) و(تيك توك) لم يعد آمناً، ومن يملك منصته الخاصة يملك القرار والجمهور والبيانات». بيد أنه استدرك موضحاًً: «هذا لا يعني، طبعاً، التخلي عن المنصات الاجتماعية، بل إعادة تعريف دورها لتصبح أداة تسويق ذكية تُستخدم لجذب الجمهور نحو المنصة الأصلية». ما يُذكر أن لدى مجلة «بيبول» 10 ملايين زائر يومياً، وملايين المتابعين على مواقع التواصل، بالإضافة إلى مجلة مطبوعة تصل إلى 2.5 مليون شخص أسبوعياً. وهو ما عدَّه نيل فوغل «معادلة ذهبية» قد تمنح المجلة فرصة لنجاح التطبيق وحسم منافسة منصات التواصل الاجتماعي. من جانب آخر، قال خالد عبد الراضي، الخبير في إدارة وتحليل بيانات «السوشيال ميديا» في مصر والمملكة العربية السعودية، لـ«الشرق الأوسط» إن التطبيقات التفاعلية، «توجه نحو الوسيط الأمثل من حيث الشكل والفاعلية للوصول إلى الجمهور حسب استخدامات الأغلبية منه... ولقد انطلقت الفكرة اعتماداً على نتائج دراسات أشارت إلى ميل الجمهور إلى التصفح عبر الهاتف، من ثم نحن أمام تجربة لتلبية حاجة الجمهور». وعن استقلالية منصات الأخبار عن سيطرة منصات التواصل، يرى عبد الراضي: «صحيح أننا أمام فكرة قيمة، غير أن ثمة فارقاً كبيراً يفصلها عن منصات التواصل الاجتماعي، ومن ثم لن تكون بديلاً وإن اكتسبت صفة التفاعلية، اتجاه المؤسسات الإعلامية لإنتاج فيديوهات جذابة أمر بات ضرورة... وهذه التجربة جاءت بغرض تعدد أنماط المحتوى وليس الاستغناء عن وسيط». أيضاً، رأى عبد الراضي التطبيقات التفاعلية «فرصة لجذب جمهور حقيقي ومستقر»، في حين لم يعدها تجربة يمكن تثمين أرباحها، وشرح أن «عوائد الإعلان من التطبيقات لا تُقارَن حالياً بعوائد إعلانات المواقع الإلكترونية أو حتى منصات التواصل الاجتماعي رغم تراجع أرباحها. ثم إن التطبيقات لا تتمتع بميزة الوصول المباشر إلى الأخبار عبرها إلا في حالة تحميل التطبيق، وهنا تقتصر معدلات المشاهدة والوصول على من قام بتحميل التطبيق على هاتفه المحمول». ومن ثم، رهن خبير السوشيال ميديا تحقيق الأرباح من التطبيقات التفاعلية بعمليات التحميل المدفوعة؛ «إذ يمكن للتطبيقات أيضاً تحقيق أرباح من عمليات التحميل المدفوعة بعيداً عن الإعلان عبر التطبيق، وذلك عبر بيع التطبيق نفسه على متاجر التطبيقات. وهنا إذا توافرت ميزات في التطبيق لخلق دوافع شرائه يمكن توفير مصدر دخل مستدام من خلاله».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store