
السعودية تعزز اليمن عسكريًا.. تفاصيل مدعومة بالصور
في إطار السعودي المستمر لتعزيز الأمن والاستقرار في اليمن، سلّمت قوة الواجب السعودية، يوم الخميس، 25 مركبة عسكرية للأجهزة الأمنية والعسكرية التابعة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، في محافظة المهرة شرقي البلاد.
وبحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)، فقد توزعت المركبات على النحو التالي:
15 مركبة لصالح إدارة أمن الغيضة، مركز محافظة المهرة.
10 مركبات لمحور الغيضة العسكري.
وقد جرت مراسم التسليم بحضور كل من محافظ المهرة محمد علي ياسر، وقائد قوة الواجب 804 العميد البحري الركن خالد محمد البلوي، وذلك في سياق الجهود السعودية الهادفة إلى دعم قدرات الحكومة اليمنية في مجالات مكافحة الإرهاب والتهريب، وتطوير البنية التحتية الأمنية في المحافظة.
وخلال عملية التسليم، ثمّن المحافظ محمد علي ياسر الدعم السعودي المستمر لمحافظة المهرة، مشيرًا إلى أن هذا الدعم يشمل مختلف القطاعات الأمنية والعسكرية والتنموية والخدمية. كما أشاد بدور تحالف دعم الشرعية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تنفيذ مشاريع استراتيجية تخدم أهالي المحافظة وتسهم في تعزيز الاستقرار.
ومن جهته، أكد العميد خالد البلوي أن هذه المساهمة تأتي ضمن التزام المملكة الثابت بدعم اليمن على مختلف الأصعدة، مجددًا التأكيد على استمرار دعم السلطة المحلية في المهرة بما يعزز الأمن ويحفظ الاستقرار.
اعمار اليمن
السعودية
اليمن
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
ثروة تحت المجهر: ارتفاع جنوني لأسعار الذهب في السعودية.. هل تستثمر أم تجني الأرباح؟
التالي
طريق مسدود؟ 3 عقبات كبرى تعرقل المفاوضات الأميركية الإيرانية!
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
قيادة الهبة الحضرمية تصدر بيان هامنافذة. عدن/خاص:
اصدرت اللجنة التنفيذية لمخرجات لقاء حضرموت العام (حرو) وقيادة الهبة الحضرمية الثانية، بيان هام بشأن آخر المستجدات في الساحة الجنوبية، والتصريح الذي أصدره نائب رئيس المجلس الانتقالي اللواء أحمد سعيد بن بريك. وجاء في البيان … بسم الله الرحمن الرحيم اقرأ المزيد... ريال مدريد في ورطة قبل مواجهة الهلال السعودي في مونديال الأندية 24 مايو، 2025 ( 1:55 صباحًا ) خلال ساعتين فقط .. إستعادة مسروقات من مدرسة في عدن وضبط المتورطين 24 مايو، 2025 ( 1:49 صباحًا ) بيان صادر عن اللجنة التنفيذية لمخرجات لقاء حضرموت العام (حرو) وقيادة الهبة الحضرمية الثانية نتابع في اللجنة التنفيذية لمخرجات لقاء حضرموت العام (حرو) وقيادة الهبة الحضرمية الثانية باهتمام بالغ مجريات المرحلة السياسية الدقيقة التي يمر بها الجنوب، ونعبر عن تقديرنا الكبير للتصريح الوطني المسؤول الصادر عن اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، لما تضمنه من ملاحظات صادقة وشجاعة تصب في مصلحة الحفاظ على وحدة الكيان الجنوبي، وتصحيح مساره بما يخدم القضية الجنوبية العادلة. ومن موقع مسؤوليتنا تجاه حضرموت والجنوب، نؤكد أننا ومنذ توقيعنا على الميثاق الجنوبي، كنا ولا نزال داعمين لجهود تعزيز اللحمة الجنوبية، ومواكبة تطلعات شعبنا نحو التغيير المنشود، بما يحقق العدالة ويضمن الشراكة الكاملة لكافة المحافظات الجنوبية، وفي مقدمتها حضرموت. ونشدد على أن حضرموت، بجغرافيتها الواسعة، وعمقها التاريخي، وثقلها البشري، وثرائها الاقتصادي، تستحق أن تحظى بالمكانة اللائقة بها داخل مؤسسات المجلس الانتقالي الجنوبي، وأن يُعطى أبناؤها من الكفاءات والكفاءات المخلصة دورهم الطبيعي في قيادة هذا الكيان الجنوبي الجامع، في إطار إصلاحات شاملة تُنهي المركزية المفرطة، وتعزز مبادئ الشراكة، وتقطع الطريق على الممارسات الفردية، والوشايات، والتهميش، والعنصرية التي لا تمثل نهج شعبنا ولا تليق بتضحياته. وعليه، فإننا نكرر دعوتنا لقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي إلى التعاطي الإيجابي مع ما طُرح من ملاحظات من قبل اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، والعمل الجاد على تنفيذها، بما يفتح آفاقاً جديدة لإصلاح حقيقي، يعزز وحدة الصف الجنوبي، ويؤسس لمرحلة قادمة يتبوأ فيها كل مكون وكل محافظة موقعها المستحق، وفق معايير عادلة تراعي المساحة والسكان والثروة. إننا باقون على العهد، متمسكون بأهدافنا، مخلصون لحضرموت، أوفياء لقضيتنا الجنوبية، مؤمنون بأن إصلاح الكيان الجنوبي يبدأ من الاعتراف بالأخطاء والعمل على اصلاحها وإعطاء حضرموت حقها المشروع في نيل كافة حقوقها، ومشاركتها الفاعلة في صياغة مستقبل الجنوب. والله ولي التوفيق. صادر عن: اللجنة التنفيذية لمخرجات لقاء حضرموت العام (حرو) قيادة الهبة الحضرمية الثانية ٢٠٢٥/٥/٢٣م


اليمن الآن
منذ 29 دقائق
- اليمن الآن
الوحدة والاتحاد
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من ادوات اطراف معينة داخل المجتمع لفرض هيمنته على بقية اليمنيين والجهات ، ولذا لطالما اقترن توحيد الارض بتشرذم الناس . قدمت اجيال من اليمنيين اغلى التضحيات من اجل الوحدة ولا شك انهم لم يكونوا يتوقعون ان يكون هذا حالها ، وهذا مسؤوالية السياسيين الذين تصدوا لها ولإدارتها. لعل العطب الدائم في فكرة الوحدة انها كانت تنطلق دائما من فكرة استعادة وحدة تحققت تاريخيا في الماضي لا أنشأ وابداع وحدة تنتمي الى المستقبل والى مصالح الناس وتطلعاتهم . ومهما كانت طبيعة الصعوبات والازمات الناشئة عن وحدة 22مايو تسعين وعن حرب 94م وحتى حرب الحوثيين وصالح على الجنوب بعد الانقضاض على صنعاء والشمال ، فأنه لا بد من الاعتراف انه بدونها لا يمكن توفر شروط بناء دولة له شروط النمو والاستمرار ، بل ان ذلك غير ممكن من دون الافق العربي والذي بدونه ستعود الانتماءات العشائرية والطائفية . الامر المهم في اي وحدة اضافة الى ادراك الحقائق التاريخية والاجتماعية وما ترتب على التاريخ المستقل من حقائق وتمييزات ، الاقرار بانه لا وجود لوحدة من دون رضاء الناس ومن دون اطار سياسي يجعلون مالكين لمصيرهم ومستقبلهم ، وبالتالي فكل وحدة حقيقية هي مشروع لإدارة الاختلاف والتنوع وتمكين الجميع من تحقيق مصالحهم . لا شك اليوم ان المشروع الوحيد الذي لا يعتبر قفزة في الظلام والذي يملك ممكنات ومقومات النجاح هو مشروع اليمن الاتحادي في دولة فيدرالية تؤمن الحقوق وتحترم المصالح والتنوع والاختلاف وتنفتح على العمق العربي في الجزيرة والخليج


يمنات الأخباري
منذ 34 دقائق
- يمنات الأخباري
الافراج عن صيادين يمنيين من المعتقلات الارتيرية
أفرجت السلطات الإرتيرية، الجمعة 23 مايو/آيار 2025، عن العشرات من الصيادين اليمنيين المحتجزين لديها. وقالت السلطات في مدينة الخوخة الساحلية، جنوب محافظة الحديدة، غرب اليمن ان محافظة الحديدة 37 صيادا من أبناء المحافظة وصلوا إلى مرسى الخوخة، بعد احتجاز دام شهرا كاملا، دون أي مسوغ قانوني. وأشارت إلى أن الصيادين تعرضوا لظروف قاسية أثناء فترة احتجازهم، بعد مصادرة قواربهم.