لأول مرة.. تشخيص الزهايمر بفحص عينة من الدم
وبحسب وكالة "رويترز"، يعتمد الفحص، الذي طوّرته شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس"Fujirebio Diagnostics، على قياس نسب بروتينَيْن في الدم يرتبطان بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي العلامة المُميزة لمرض الزهايمر.
حتى الآن، لم يكن بالإمكان اكتشاف هذه اللويحات إلا من خلال تصوير الدماغ أو تحليل السائل النخاعي.
وبحسب "سكاي نيوز عربية"، قال مارتي ماكاري؛ أحد مسؤولي إدارة الغذاء والدواء: إن مرض الزهايمر يصيب عدداً كبيراً من الأشخاص، موضحاً أن "نسبة 10 في المئة ممَّن تجاوزوا 65 عاماً يعانون الزهايمر، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050".
وأعرب "ماكاري" عن أمله في أن "تُسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في تحسين فرص التدخُّل المبكّر" بدلاً من فحوص الدماغ، وتحاليل السائل النخاعي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
علماء يؤكدون أن جذور الخرف تعود إلى الطفولة.. وأن الوقاية ممكنة
خلص خبراء مختصون إلى أن علامات أمراض الخرف والزهايمر التي تصيب الكهول وكبار السن يُمكن التنبؤ بها منذ الطفولة، وهو الأمر الذي إن صح فيُمكن أن يشكل طفرة كبيرة في مجال مكافحة هذه الأمراض في وقت مبكر وكيفية التعاطي معها وأخذ الحيطة والحذر لمن هم أكثر عرضة للإصابة بها. وقال تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المتخصص، واطلعت عليه "العربية نت"، إن أكثر من 60 مليون شخص في العالم يعانون من الخرف حالياً، وهذا العدد يؤدي إلى أكثر من 1.5 مليون حالة وفاة سنوياً، إضافة إلى تكلفة سنوية على اقتصاد الرعاية الصحية العالمي تبلغ حوالي 1.3 تريليون دولار أميركي. وعلى الرغم من عقود من البحث العلمي وتكاليف بمليارات الدولارات فلا يزال الخرف بلا علاج، ولكن تظل "الوقاية خير من العلاج"، حيث إن التنبؤ المبكر بالمرض يمكن أن يمكن الأطباء من توفير الوقاية اللازمة منه. وعلى الرغم مما يعتقده الكثيرون، فإن الخرف ليس مجرد نتيجة حتمية للشيخوخة أو الوراثة، حيث تشير التقديرات إلى أنه يمكن الوقاية من ما يصل إلى 45% من حالات الخرف عن طريق تقليل التعرض لـ14 عامل خطر قابل للتعديل شائعة في جميع أنحاء العالم، بحسب ما يؤكد تقرير "ساينس أليرت". وتشمل عوامل الخطر التي ترفع من احتمالات الإصابة بالخرف، تشمل أشياء مثل السمنة، وقلة ممارسة الرياضة، والتدخين، ونتيجةً لذلك توصي العديد من الهيئات الصحية الرائدة عالمياً والجمعيات الخيرية المعنية بالخرف الآن بأن تُوجَّه الاستراتيجيات الرامية إلى الحد من خطر الإصابة بالخرف منذ منتصف العمر تحديداً لتحقيق أكبر قدر من الفوائد. ويقول تقرير "ساينس أليرت" إن العديد من عوامل خطر الإصابة بالخرف المرتبطة بنمط الحياة تظهر خلال سنوات المراهقة، ثم تستمر حتى مرحلة البلوغ. وعلى سبيل المثال، سيظل 80% من المراهقين الذين يعانون من السمنة على هذه الحال عندما يكبرون. وينطبق الأمر نفسه على ارتفاع ضغط الدم وقلة ممارسة الرياضة. وبالمثل، فإن جميع البالغين تقريباً الذين يدخنون أو يشربون الكحول قد بدأوا هذه العادات غير الصحية في مرحلة المراهقة أو حولها. ويطرح هذا الأمر مشكلتين محتملتين عند اعتبار منتصف العمر أفضل نقطة انطلاق لاستراتيجيات الوقاية من الخرف. أولاً، يُعد تغيير السلوك الصحي المُتأصل أمراً بالغ الصعوبة. وثانياً، من شبه المؤكد أن معظم الأفراد المعرضين للخطر في منتصف العمر قد تعرضوا بالفعل للآثار الضارة لعوامل الخطر هذه لعقود عديدة سابقة. لذا، من المرجح أن تكون الإجراءات الأكثر فعالية هي تلك التي تهدف إلى منع السلوكيات غير الصحية في المقام الأول، بدلاً من محاولة تغيير العادات الراسخة على مر العقود. ويضيف التقرير: "تشير الأدلة المتزايدة إلى أن إشارات الخرف تعود إلى مرحلة الطفولة المبكرة، وأن التعرض لعوامل الخطر في العقد الأول من العمر (أو حتى أثناء وجود الجنين في الرحم) قد يكون له آثار مدى الحياة على خطر الإصابة بالخرف". ويقول العلماء إنه لفهم سبب ذلك، من المهم أن نتذكر أن دماغنا يمر بثلاث مراحل رئيسية خلال حياتنا: النمو في المراحل المبكرة، وفترة استقرار نسبي في مرحلة البلوغ، وتراجع في بعض الوظائف خلال مرحلة الشيخوخة. ومن المفهوم أن تركز معظم أبحاث الخرف على التغيرات المرتبطة بهذا التراجع في المراحل المتقدمة من العمر. ولكن هناك أدلة متزايدة على أن العديد من الاختلافات في بنية الدماغ ووظائفه المرتبطة بالخرف لدى كبار السن ربما تكون موجودة، جزئياً على الأقل، منذ الطفولة. وتبعاً لذلك فإن العلماء يؤكدون أن هناك عوامل عديدة تساهم في زيادة أو تقليل خطر إصابة الفرد بالخرف، فلا يوجد نهج واحد يناسب الجميع.


مجلة هي
منذ 2 أيام
- مجلة هي
فوائد الجنكة بيلوبا: إليكِ أسرار نبتة الذاكرة القوية
تُعد الجنكة بيلوبا من أقدم الأشجار على وجه الأرض، وتُعرف بفوائدها الصحية العديدة، خاصة فيما يتعلق بتحسين الوظائف الإدراكية. تُستخدم أوراق هذه النبتة في الطب التقليدي الصيني منذ قرون، لكن الأبحاث العلمية الحديثة بدأت تكتشف فعليًا فوائد الجنكة بيلوبا ودورها الحيوي في دعم الذاكرة، التركيز، والوظائف العقلية والمعرفية، خاصة مع التقدم في العمر. إليك غاليتي، المزيد عن الحنكة بيلوبا نبتة الذاكرة القوية في هذا المقال، ومعرفة أدق المعلومات عنها، وفوائدها في تحسين الوظائف الإدراكية. ما هي عشبة الجنكة بيلوبا؟ الجنكة بيلوبا هي عشبة مستخلصة من أوراق شجرة الجنكة، تحتوي أوراقها على مركبات نشطة مثل الفلافونويدات والتربينويدات، وهما عنصران أساسيان يمنحان هذه النبتة خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات. ما هي فوائد عشبة الجنكة بيلوبا؟ تتعدد فوائد الجنكة بيلوبا في تحسين الوظيفة الإدراكية العقلية والمعرفية بحسب موقع "الطبي"، ووفقًا الأبحاث والدراسات العلمية التي طرحت عنها كما يلي: تعزيز الذاكرة وتحسين التركيز تحسين الذاكرة القصيرة والطويلة الأمد من أبرز فوائد الجنكة بيلوبا، إذ تعمل المركبات النشطة في الجنكة على زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، مما يعزز إمداده بالأكسجين والمغذيات الضرورية. ونتيجة لذلك، يتحسن الانتباه، ويزيد التركيز، وتزيد معه القدرة على استرجاع المعلومات. التقليل من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر تشير بعض الدراسات إلى أن الجنكة قد تساعد في إبطاء التراجع الإدراكي مع التقدم في العمر، ولذلك يظهر ذلك بوضوح مع كبار السن، بما في ذلك المصابين بأعراض خفيفة من مرض الزهايمر أو الخرف. وفي عام 2015، أثبتت الأبحاث العلمية التي طرحت في فوائد الجنكة بيلوبا، أن الأشخاص الذين تناولوها بانتظام تحسنت الوظائف المعرفية لديهم مقارنةً بأولئك الذين لم يستخدموها. مكافحة التوتر والإجهاد الذهني من فوائد الجنكة بيلوبا أيضًا دعمها للصحة النفسية، حيث تساهم في تقليل مستويات الكورتيزول في الجسم، مما يساعد على خفض التوتر وتحسين المزاج، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر على الوظيفة الإدراكية، لأن التوتر المزمن يؤثر سلبًا على التركيز والذاكرة. تحسين تدفق الدم إلى الدماغ تعمل عشبة الجنكة بيلوبا على توسيع الأوعية الدموية، ومن ثم تحسين الدورة الدموية، وبخاصة الشعيرات الدموية الدقيقة الموجودة في الدماغ، الأمر الذي يعزز من أداء الدماغ ويساعد على الوقاية من النسيان الناتج عن ضعف الدورة الدموية. كيف تعمل الجنكة بيلوبا على تعزيز نشاط الدماغ؟ تعتمد فوائد الجنكة بيلوبا في تنشيط الدماغ وتعزيز التركيز وتقوية الذاكرة على هذه الآليات التي تساهم في رفع كفاءة الدماغ ودعمه في أداء وظائفه الحيوية من خلال ما يلي: زيادة تدفق الدم المحمّل بالأكسجين إلى أنسجة الدماغ. احتوائها على مضادات أكسدة قوية تحارب الجذور الحرة وتحمي الخلايا العصبية من التلف. تحسين التواصل العصبي بين خلايا الدماغ، مما يسهل انتقال الإشارات العصبي هل توجد استخدامات أخرى للجنكة بيلوبا؟ نعم، بالإضافة إلى تحسين الوظيفة الإدراكية، تُستخدم الجنكة في حالات صحية أخرى، أبرزها ما يلي: معالجة الدوار وطنين الأذن. دعم صحة العين وتقليل أعراض التنكس البقعي. التخفيف من أعراض القلق. تحسين الأداء الجنسي بسبب دعم الدورة الدموية. ما هي الطريقة الصحيحة لاستخدام الجنكة بيلوبا؟ إذا رغبتِ غاليتي في الاستفادة من فوائد الجنكة بيلوبا، تناولي الجرعة المناسبة حيث تتراوح الجرعة المثالية بين 120 إلى 240 ملغ يوميًا، على شكل كبسولات مقسمة على مرتين إلى ثلاث، وذلك بعد استشارة الطبيب لمعرفة الكم والمدة ليظهر تأثيرها. ملاحظة هامة إستشارة الطبيب أمر ضروري جدًا وغاية في الأهمية خاصة لمن يتناولون أدوية مميعة للدم مثل الأسبرين أو الوارفارين. الجنكة بيلوبا عشبة تقوية الذاكرة ما هي أضرار الجنكة بيلوبا؟ بحسب موقع "الطبي"، تتعدد أضرار الجنكة بيلوبا كما يلي: صداع الرأس. دوخة. خفقان القلب. اضطراب المعدة. الإمساك. ردود فعل حساسية الجلد. متى يمنع استخدام الجنكة بيلوبا؟ على الرغم من فوائد الجنكة بيلوبا العديدة، وعلى الرغم من كونها آمنة لمعظم الأشخاص، إلا أن بعض الفئات يجب أن تتوخى الحذر، وتتجنبب إستخدامها، هذه الفئات هي: الحوامل والمرضعات. الحالات المصابة باضطرابات تخثر الدم. الحالات المصابة بحساسية للنباتات المشابهة. الأطفال دون سن 12 عامًا (إلا بإشراف طبي). خلاصة القول: تظهر فوائد الجنكة بيلوبا بوضوح مع الانتظام في استخدامها كوسيلة فعالة في تعزيز الذاكرة، والتركيز، والصحة الإدراكية عمومًا، خاصة مع التقدم في العمر أو في أوقات الضغط الذهني، أو عند التوتر. قد لا تكون الجنكة علاجًا، ولكن دمجها ضمن نمط حياة صحي ومتوازن، وتناولها بجرعات مناسبة وتحت إشراف طبي، قد يحقق فوائدها المعروفة في دعم أداء الدماغ وتحسين الوظائف العقلية والمعرفية. تذكري أن : عشبة الجنكة ببيلوبا تعزز وصول الأكسجين إلى الدماغ، وتنشط عقلك، وتقوي الذاكرة، وتحارب التشتت، وتعزز من الانتباه، وتزيد قوة التركيز. مع تمنياتي لكِ بدوام الصحة والعافية،،،

سودارس
منذ 2 أيام
- سودارس
مصر.. وزارة الزراعة تعلق على أنباء "وباء الدواجن القاتل"
وجاءت حالة الجدل حول الوضع الوبائي للدواجن في مصر عقب تصريحات أطلقها نائب رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن ثروت الزيني، والتي أكد خلالها وجود فيروس وبائي، ونفوق 30 في المئة من الثروة الداجنة في البلاد. وزارة الزراعة تحسم الجدل وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد القرش، في تصريح خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" إن ما أشيع عن نفوق نسبة كبيرة من الدواجن في مصر أو وجود وضع وبائي غير صحيح. وأضاف أن الوضع في مزارع الدواجن في شتى أنحاء مصر على ما يرام، وأن نسب النفوق فيها هي نسب طبيعية جدا، نتيجة تغير أحوال الطقس في الفترة الأخيرة، مؤكدا أن الدولة مهتمة بصورة كبيرة بتلبية احتياجات المواطنين، وتعظيم الإنتاج خاصة في المجال الداجني الذي يشهد تطورا ملحوظا. وأشار إلى أن مصر لديها نسبة كبيرة من الاكتفاء الذاتي في الإنتاج الداجني. نسب نفوق الدواجن "طبيعية" وكان وزير الزراعة المصري، علاء فاروق، قد قال في تصريح إعلامي إن الحديث عن وباء قاتل للدواجن في مصر عار تماما عن الصحة، موضحا أن نسبة النفوق الموسمية نتيجة التغيرات المناخية في مثل هذا التوقيت من العام لا تتجاوز 3 في المئة إلى 6 في المئة كحد أقصى، وهي نسب متعارف عليها دوليا. وأوضح أن هذه النسب تقع ضمن نطاق المزارع المفتوحة التي لم تُطور أنظمتها، مبينا أن هناك أكثر من 27 ألف مزرعة في مصر، والحديث عن نفوق 30 في المئة من الإنتاج الداجني يعني أنه تم فقدان إنتاجية نحو 8 آلاف مزرعة، وهو أكد أنه أمر غير صحيح ومبالغ فيه. كما أشار إلى أن حجم إنتاج الدواجن في مصر يبلغ نحو 1.55 مليار طائر سنويا، ما يغطي 98 في المئة من احتياجات السوق المحلي. وفي السياق نفسه نفى رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن محمود العناني، تصريحات نائبه، وأكد أنها لا أساس لها من الصحة وأن مصر تضم عددا كبيرا من المزارع التي تتفاوت في أحجامها، وقد تشهد بعضا حالات نفوق نتيجة التقلبات الجوية، وهو أمر مماثل للعام الماضي، وأوضح أن وزارة الزراعة خصصت ميزانية لفحص عينات المزارع التي تواجه مشكلات. سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة