
ناشيونال إنترست : الدفاعات اليمنية سريعة وفعالة وتظهر فجأة في أي مكان
26سبتمبرنت/
كشفت مجلة أمريكية عن حالة ذعر وتخبط كبيرين لدى وأشنطن على إثر الحادث الذي تعرضت له طائرة "إف-35" الامريكية المتطورة في اليمن.
وقالت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية"حادث طائرة "إف-35" في اليمن هو نذير شؤم للصراع بين القوى العظمى ويثير تساؤلات حول قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تقدمًا، ومخاوف بشأن مدى فعالية نظام الدفاع الجوي اليمني في إعاقة العمليات الجوية الأمريكية.
وأضافت .. كيف تتوقع الولايات المتحدة تنفيذ عمليات جوية فعالة في المجال الجوي حيث يوجد عدو أكثر تطورً.
وأشارت الى ان الدفاعات الجوية في اليمن بسيطة لكنها فعالة، فهي سريع الحركة كما أنها تظهر فجأة في أي مكان تقريبًا، مما يجعلها غير متوقعة ويصعب التخطيط لها.
وقالت المجلة الأمريكية: كاد "اليمنيون " أن يسقطوا طائرة "إف-35" وواشنطن في حالة ذعر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 5 ساعات
- المشهد اليمني الأول
تحليلات أمريكية حول فرض اليمن الحصار على ميناء حيفا: لقد هزموا البحرية الأمريكية للتو الحصار
في تصريح ضمن تقرير لمجلة نيوزويك قبل إعلان قرار فرض الحصار على ميناء حيفا، أكد شاؤول تشوريف، وهو أميرال بحري متقاعد في البحرية الإسرائيلية ومدير حاليًا في معهد السياسات والاستراتيجية البحرية في حيفا، موانئ إسرائيل تُعدّ بنية تحتية استراتيجية بالغة الأهمية'. مشيراً إلى أن ميناء خليج حيفا 'يُعتبر من أهم الأصول الاستراتيجية للبلاد'. ويقع ميناء خليج حيفا بالقرب من مطار حيفا، ويبعد 1.8 كيلومتر فقط عن القاعدة الرئيسية للبحرية الإسرائيلية. وتضم حيفا، الواقعة في شمال البلاد، أكبر موانئ الكيان. وفي السياق نفسه، أكد الكاتب الأمريكي ومحلل الأمن القومي في مجلة ناشيونال إنترست والمتخصص في الشؤون الدفاعية، في تعليق له على بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن إعلان قرار فرض حظر بحري على 'ميناء حيفا'، أكد أن القوات المسلحة اليمنية تمكن من هزيمة البحرية الأمريكية، مضيفاً بالقول 'لن أقلل من شأن الحوثيين في هذه المرحلة. لقد هزموا البحرية الأمريكية للتو' وتفاعل إعلام العدو الإسرائيلي مع إعلان القوات المسلحة اليمنية معبرة عن قلقها من الإعلان واحتمال تأثيره الكبير على الأمن البحري الإسرائيلي، سيما وميناء حيفاء يُعتبر أحد الموانئ الرئيسية للكيان. أشارت وسائل الإعلام العبرية إلى أن 'إسرائيل تعمل على تقييم الوضع واتخاذ إجراءات مضادة، مثل تعزيز التواجد العسكري في البحر المتوسط لمواجهة أي تهديدات محتملة من الحظر البحري'. فيما نقلت حسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي التهديدات بجدية، مع إشارة إلى أن 'الحوثيين' لا يخافون أحدًا ويواجهون القوى العظمى. وتمت مقارنة التهديدات بعمليات عسكرية سابقة، باعتبار ميناء إيلات ما زال معطلاً بقرار يمني أيضاً. وكانت القوات المسلحة اليمنية بشأن إعلان قرار فرض حظر بحري على 'ميناء حيفا' رداً على تصعيد العدو الإسرائيلي على قطاع غزة، محذرةً كافةِ الشركاتِ التي لديها سفنٌ متواجدةٌ في هذا الميناءِ أو متجهةٌ إليهِ بأنَّ الميناءَ المذكورَ صار منذُ ساعةِ إعلانِ القرار ضمن بنكِ أهداف القوات المسلحة اليمنية وعليها أخذُ ما وردَ في البيان وما سيردُ لاحقاً بعينِ الاعتبار. يشار إلى تعليق نحو 27 شركة طيران رحلاتها إلى مطار 'اللد' (بن غوريون) عقب إعلان القوات المسلحة اليمنية تنفيذ قرار حظر الملاحة الجوية على الكيان، وتجاوز صاروخ فرط صوتي منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي مطلع مايو الحالي ووصوله إلى مطار اللد.


يمنات الأخباري
منذ يوم واحد
- يمنات الأخباري
ماذا لو اغتالَ الإسرائيليّون الحوثي؟ وما هي الأسباب التي جعلت ترامب يهرب مِن المُواجهة مع اليمن ويخشاها نتنياهو؟
تَواصُل قصف حركة 'أنصار الله' اليمنية للعُمُق 'الإسرائيلي' بصواريخٍ فرط صوتيّة بصفةٍ شِبه يوميّة على مدينة يافا المُحتلّة، ونجاحها في إخراج مطار اللّد (بن غوريون) عن العمل لساعاتٍ طويلة، وإلغاء مُعظم شركات الطّيران العالميٍة رحَلاتها إليه لأسابيع وأشهر قادمة، والرّد الإسرائيلي عليها بغاراتٍ جويّة استهدفت موانئ يمنيّة، كُل هذا يُؤكّد أمْرين رئيسيّين: · الأوّل: أنّ اتّفاق الهدنة 'المُؤقّت' بين أمريكا وحركة 'أنصار الله' الذي جرى عبر بوابة الوساطةٍ العُمانيّة، جاءت بطلبٍ أمريكيّ، لا يشمل دولة الاحتلال الإسرائيلي، وأنّ الهجمات اليمنيّة بالصّواريخ والمُسيّرات التي تستهدف موانئها ومطاراتها ستسمرّ وتتصاعد. · الثاني: أنّ هذا الاتّفاق كان خطوة في قمّة الذّكاء والدّهاء من قِبَل الجانب اليمني لتحييد أمريكا 'مُؤقّتًا' للتفرّغ للمُواجهة مع العدوّ الإسرائيلي، وهي مُواجهة يُمكن أن تتصاعد بكثافةٍ ميدانيًّا ممّا يعني توسّع دائرة أهدافها خاصّة بعد بدء الاحتلال مساء أمس الجمعة هُجومه المُوسّع على قطاع غزة، وتنفيذ مُخطّطاته المَدعومة أمريكيًّا بتهجير مِليون من أبنائه إلى ليبيا، بمُجرّد طيران ترامب بتريليوناته العربيّة فرحًا إلى بيته الأبيض. *** الإجابة عن السُّؤال الكبير المطروح حاليًّا حول الأسباب التي دفعت إدارة الرئيس الأمريكي ترامب للهُروب بقوّاته من الجبهة اليمنيّة عبر بوّابة الوِساطة العُمانيّة، هي التي تُثير قلق ورُعب دولة الاحتلال الإسرائيلي، وتُنبئ بسُقوطها في حربِ استنزافٍ صاروخيّة لن تخرج منها إلّا مُثخنة بالجِراح، وربّما الهزيمة الكُبرى. ويُمكن تلخيص هذه الإجابة ومضامينها العمليّاتيّة في النقاط التالية: · الأولى: جاء الشّق الأوّل من الإجابة المُوثّقة عن أسباب هذا الهُروب الأمريكي من الجبهة اليمنيّة على لسان هاريسون كاس المُتخصّص في الشّؤون العسكريّة في مقالٍ نشرته 'ناشونال إنترست' الأمريكيّة الشّهيرة اليوم كشفت فيه للمرّة الأولى 'أنّ صاروخًا أطلقته قوّات الدّفاع الجوّي اليمنيّة كادَ أنْ يُسقِط طائرة 'إف 35' أو 'الشّبح' الأكثر تطوّرًا وتقدّمًا في سِلاح الجو الأمريكي، ولولا براعة الطيّار في المُناورة، وتجنّب الصّاروخ بمُعجزة، لجرى تحقيق انتصار يمني غير مسبوق يُمكن أن يضع حدًّا للتفوّق الجوّي الأمريكي عالميًّا، ومِن قِبَل خصم (أنصار الله) تعتبره أمريكا مُتَخَلِّفًا ويطرح علامات استفهام حول مدى فاعليّة واستِمرار هذا التفوّق وطائراته. · الثانية: سلط الضوء عليها غريغوري برو الخبير العسكري في موقع 'ميدان الحرب' عندما نشر دراسة اكد فيها النظرية السابقة، وزاد عليها بأن صواريخ 'انصار الله' كادت ان تصيب أيضا طائرة 'اف 16' وتسقطها، واحداث خسائر بشرية أمريكية، أي مقتل طياريها، وقال 'ان الحوثيين نجحوا في إسقاط 7 طائرات أمريكية مسيّرة من طراز 'ام كيو 9' التي تعتبر الأحدث والأكثر تطورا، وتبلغ قيمة كل واحدة منها 30 مليون دولار، والحسابة تحسب. وكشف الجنرال غويغوري في المقالةِ نفسها، أنّ الدّفاعات الجويّة الصاروخيّة اليمنيّة تشمل العديد من صواريخ 'سام' السوفييتيّة التي جرى تحديثها، وزيادة مداها، وفاعليّتها، في مصانع في إيران واليمن، بتزويدها بأجهزة استِشعار بالأشعّة تحت الحمراء، علاوةً على صواريخ 'برق 1″ و'برق 2' الإيرانيّة التي يتراوح مداها بين 35 – 44 ميلًا، ويُمكنها إصابة أهداف على ارتفاع يتراوح بين 49 – 66 ألف قدم. الثالثة: سحب الولايات المتحدة حاملة الطّائرات 'ترومان' من البحر الأحمر، دون وجود أي خطط لاستبدالها، ليس بسبب الهدنة، وإنّما لتعرّضها لإصاباتٍ صاروخيّةٍ يمنيّة عديدة، وتدمير طائرتين من طراز 'إف 18' كانت إحداها على ظهرها، والثّانية في الجو. الغارات الجويّة الإسرائيليّة على الموانئ اليمنيّة كرَدٍّ على الصّواريخ فرط صوت التي أخرجت مطار اللّد من الخدمة كُلِّيًّا تقريبًا، سيُؤدّي حتمًا إلى الرّد بضربِ الموانئ الإسرائيليّة المُحتلّة مِثل عسقلان وأسدود وحيفا وإيلات (خرجت من الخدمة كُلِّيًّا) في المرحلة الثانية والأوسع في هذه المُواجهة، الوشيكة على أساس قاعدة 'المطار مُقابل المطار والميناء مُقابل الميناء' فالصّواريخ الباليستيّة التي تصل إلى قلب مطار اللّد، وإلى ظهر حاملات الطّائرات، يُمكن أن يصل إلى قلب ميناء حيفا أو أسدود، فالقيادة اليمنيّة تعهّدت بالكشف عن 'مُفاجآتٍ' عسكريّة ضخمة في الأيّام القليلة المُقبلة، وإذا قالت فعَلت. *** عندما يُهَدّد يسرائيل كاتس وزير الحرب الإسرائيلي باغتيال السيّد عبد الملك الحوثي والمُباهاة باغتيال قادة 'حزب الله' في لبنان، وكتائب القسّام وسرايا القدس في قطاع غزة، فهذا أوّل مُؤشّرات الهزيمة، وحالة اليأس من الحسم العسكري لوقف صواريخ المُقاومة وعمليّاتها الميدانيّة النّاجحة ولا يُوجد أي تفسير آخر. اليمانيّون، شعبًا وقيادة، لا يهابون الموت دفاعًا عن أرضهم، وتضامنًا مع أشقّائهم الصّامدين المُجَوَّعين الأحياء والشّهداء في قطاع غزة والضفّة الغربيّة، مِن مُنطلقاتٍ دينيّة وأخلاقيّة، أمّا السيّد عبد الملك الحوثي فإنّ قمّة أُمنياته أنْ يلقى ربّه شهيدًا أُسْوَةً بقُدوته سيّد الشّهداء حسن نصر الله، وأميرهم يحيى السنوار، ونائبه الشّهيد محمد الضيف والقائمة تطول.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
بريطانيا قد تشن غارات على الحوثيين لحماية حاملة طائرات
المرسى – متابعات تستعد البحرية الملكية البريطانية للرد على أي هجوم محتمل على حاملة الطائرات 'إتش إم إس برينس أوف ويلز' أثناء مرورها بالقرب من سواحل مدينة الحديدة التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن، وفقًا لمصادر عسكرية وتقارير إعلامية. ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن مصادر حكومية أن خططًا وضعت لشن ضربات جوية باستخدام مقاتلات إف-35 ضد معسكرات الحوثيين في حال تعرضت حاملة الطائرات للقصف أثناء مغادرتها البحر الأحمر. ومن المقرر أن تمر 'إتش إم إس برينس أوف ويلز'، التي يُعتقد أنها تحمل 18 مقاتلة من طراز إف-35، من قبالة مدينة الحديدة وعبر مضيق باب المندب في طريقها لمهمة انتشار في المحيط الهادئ.