سائق متهور يحطم سيارة خلال "زفة" فى المنصورة ويصيب المارة ويفر هاربًا

حطم سائق متهور، سيارة ملاكي متوقفة بمنطقة توشكى بمدينة المنصورة، أثناء قيامه بحركات استعراضية خلال "زفة" بجوار سور جامعة المنصورة وفر هاربا.
تلقى مدير أمن الدقهلية ، إخطارا من مدير مباحث المديرية، بتقدم دكتور صيدلي ببلاغ فى قسم أول المنصورة بتحطم سيارته الملاكي أثناء وقوفها بجوار سور الجامعة فى المنطقة الخاصة بالوقوف، وذلك أثناء قيام أحد الأشخاص بعمل حركات استعراضية خلال زفة عروسة، وقام بإحداث تلفيات كبيرة فى السيارة، مما أدى إلى اصطدامها بسور الجامعة وفر هاربا، وحاول عدد من المواطنين اللحاق به، ولم يستطع أحد الإمساك به.
وتم تحرير المحضر رقم 11877 جنح قسم أول المنصورة لسنة 2025، وتحاول الأجهزة الأمنية إلى التوصل إلى صاحب السيارة وقائدها أثناء الحادث.
وأشار بعض شهود العيان، إلى تعرض عدد كبير من المارة إلى الإصابة، وذلك أثناء هروب قائد السيارة بسيارته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 18 دقائق

• اليوم السابع

30 يونيو.. ساعات الخلاص: من حصار العدالة لحصار الصحافة.. الإخوان ومعركة تكميم الأفواه

في محاولة مستمرة لإرهاب الجميع، سعت جماعة الإخوان إلى فرض حصار خانق، ليس فقط على العدالة، بل امتد ليشمل الصحافة والإعلام، بهدف إسكات الأصوات وكسر الأقلام. شعارهم كان ويقول الكاتب الصحفي محمود مسلم: "لا أحد يرى، لا أحد يسمع، لا أحد يتكلم".. أما الإعلام، فكان في نظرهم كاذبًا، باطلًا، وعميلًا. وأضاف خلال الفيلم الوثائقي " يونيو.. ساعات الخلاص"، المذاع على القناة الوثائقية في ذكري ثورة 30 يونيو: "تحت وطأة هذا الحصار، انجرف البعض لمسايرة الجماعة وخدمة أجندتها، بينما ظل آخرون صامدين في مواجهة آلة الكراهية التي مارستها ضد الإعلاميين. فالإخوان، الذين كانوا قبل عام 2011 يتوددون للصحافة ويدّعون الوقوف إلى جوارها، سرعان ما انقلبوا عليها بعد وصولهم إلى السلطة، وبدؤوا في مهاجمتها والسخرية منها، والتصريحات العدائية لقيادات الجماعة ضد الإعلام ليست ببعيدة عن الأذهان، ولعل أبرزها وصف المرشد العام للجماعة للصحفيين بأنهم "سحرة فرعون"، في محاولة لتأليب الرأي العام ضدهم وتجريدهم من المصداقية. وتابع :"الهجوم لم يكن فقط بالكلمات، بل امتد إلى الأفعال. صحيفة الأهرام تعرضت للحرق مرتين على يد أنصار الجماعة بسبب موقفها الرافض لهم، في وقت كان فيه العديد من المؤسسات الصحفية تدفع ثمن تصديها لمحاولات الإخوان اختطاف الدولة. قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسن إن مدينة الإنتاج الإعلامي تحولت إلى ساحة حصار، لم يكن حصارًا ماديًا فحسب، بل حمل أيضًا حملة تكفير وتشويه لكل من يعارض الجماعة، واتهامهم بأنهم أعداء الدين والشرع وخارجون عن الملة، في مجتمع محافظ تدفع فيه هذه التهم ثمنًا باهظًا. وتابع أنه لم تتوقف تهديدات الجماعة عند هذا الحد، ففي خطابه الشهير قبيل ثورة 30 يونيو، هدد الرئيس الأسبق محمد مرسي بشكل مباشر كافة القوى السياسية والصحافة، ووصل به الأمر إلى تهديد الكاتب الصحفي الكبير مكرم محمد أحمد على الهواء مباشرة. وتابع النائب طارق الخولى وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أنه ليس مستغربًا أن تعادي الجماعة الصحافة والفن والإعلام الحر، فهي أدوات تكشف زيفهم وتفضح مخططاتهم، خاصة أن الفكر القائم على الحزب الديني لا يؤمن بالتعددية ولا بتداول السلطة. وتابع : "العداء امتد أيضًا إلى الساحة الاقتصادية، حيث كشفت وثائق سرية مفاوضات بين الإخوان وصندوق النقد الدولي في سبتمبر 2012، بشأن قرض مشروط لإنقاذ الاقتصاد المصري المتدهور وقتها. الوثيقة التي حصلت عليها صحيفة الأهرام أثارت جدلًا واسعًا، حتى أن الخارجية الأمريكية تدخلت للسؤال عن مصدر التسريب، وهو ما رفض الصحفي كشفه حفاظًا على شرف المهنة.

اليوم السابع

منذ 33 دقائق

• اليوم السابع

يونيو.. ساعات الخلاص: من حصار العدالة إلى حصار الصحافة.. الإخوان ومعركة تكميم الأفواه

في محاولة مستمرة لإرهاب الجميع، سعت جماعة الإخوان إلى فرض حصار خانق، ليس فقط على العدالة، بل امتد ليشمل الصحافة والإعلام، بهدف إسكات الأصوات وكسر الأقلام. شعارهم كان ويقول الكاتب الصحفي محمود مسلم: "لا أحد يرى، لا أحد يسمع، لا أحد يتكلم".. أما الإعلام، فكان في نظرهم كاذبًا، باطلًا، وعميلًا. وأضاف خلال الفيلم الوثائقي " يونيو.. ساعات الخلاص"، المذاع على القناة الوثائقية في ذكري ثورة 30 يونيو: "تحت وطأة هذا الحصار، انجرف البعض لمسايرة الجماعة وخدمة أجندتها، بينما ظل آخرون صامدين في مواجهة آلة الكراهية التي مارستها ضد الإعلاميين. فالإخوان، الذين كانوا قبل عام 2011 يتوددون للصحافة ويدّعون الوقوف إلى جوارها، سرعان ما انقلبوا عليها بعد وصولهم إلى السلطة، وبدؤوا في مهاجمتها والسخرية منها، والتصريحات العدائية لقيادات الجماعة ضد الإعلام ليست ببعيدة عن الأذهان، ولعل أبرزها وصف المرشد العام للجماعة للصحفيين بأنهم "سحرة فرعون"، في محاولة لتأليب الرأي العام ضدهم وتجريدهم من المصداقية. وتابع :"الهجوم لم يكن فقط بالكلمات، بل امتد إلى الأفعال. صحيفة الأهرام تعرضت للحرق مرتين على يد أنصار الجماعة بسبب موقفها الرافض لهم، في وقت كان فيه العديد من المؤسسات الصحفية تدفع ثمن تصديها لمحاولات الإخوان اختطاف الدولة. قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسن إن مدينة الإنتاج الإعلامي تحولت إلى ساحة حصار، لم يكن حصارًا ماديًا فحسب، بل حمل أيضًا حملة تكفير وتشويه لكل من يعارض الجماعة، واتهامهم بأنهم أعداء الدين والشرع وخارجون عن الملة، في مجتمع محافظ تدفع فيه هذه التهم ثمنًا باهظًا. وتابع أنه لم تتوقف تهديدات الجماعة عند هذا الحد، ففي خطابه الشهير قبيل ثورة 30 يونيو، هدد الرئيس الأسبق محمد مرسي بشكل مباشر كافة القوى السياسية والصحافة، ووصل به الأمر إلى تهديد الكاتب الصحفي الكبير مكرم محمد أحمد على الهواء مباشرة. وتابع النائب طارق الخولى وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أنه ليس مستغربًا أن تعادي الجماعة الصحافة والفن والإعلام الحر، فهي أدوات تكشف زيفهم وتفضح مخططاتهم، خاصة أن الفكر القائم على الحزب الديني لا يؤمن بالتعددية ولا بتداول السلطة. وتابع : "العداء امتد أيضًا إلى الساحة الاقتصادية، حيث كشفت وثائق سرية مفاوضات بين الإخوان وصندوق النقد الدولي في سبتمبر 2012، بشأن قرض مشروط لإنقاذ الاقتصاد المصري المتدهور وقتها. الوثيقة التي حصلت عليها صحيفة الأهرام أثارت جدلًا واسعًا، حتى أن الخارجية الأمريكية تدخلت للسؤال عن مصدر التسريب، وهو ما رفض الصحفي كشفه حفاظًا على شرف المهنة.

اليوم السابع

منذ 33 دقائق

• اليوم السابع

30 يونيو ساعات الخلاص.. ملخص جرائم سنة كاملة من حكم الإخوان الإرهابية

عرضت قناة الوثائقية التفاصيل الكاملة للفيلم الوثائقي " يونيو.. ساعات الخلاص"، من جرائم سنة كاملة من حكم جماعة الإخوان الإرهابية. العمل يوثق الأيام الأربعة الفاصلة في تلك الحقبة من تاريخ مصر، على نحو مُبسط للأجيال الجديدة، من خلال تسلسل زمني ساعةً بساعة، بدايةً من مشهد خروج المصريين في الميادين يوم الثلاثين من يونيو مطالبين بسقوط حكم المرشد، وصولًا إلى لحظة البيان التاريخي في الثالث من يوليو 2013، لترتيب الأحداث، وقراءة الوقائع، وربط خيوط المشهد بعضها ببعض خلال تلك الساعات الحرجة، مسلطًا الضوء على استجابة القوات المسلحة لإرادة الشعب المصري. كما يرصد -على الجانب الآخر- محاولات الجماعة الإرهابية للتحريض على العنف، والاستقواء بالخارج؛ وذلك كي لا تكون آفة حارتنا النسيان، حيث يهدف العمل إلى تقديم مروية وطنية عن ثورة يونيو وأحداثها في قالب فني مبسط يناسب الأجيال الجديدة، لا سيما ممن لم يشهدوا تلك الأحداث، في مواجهة محاولات الأبواق الدعائية لجماعة الإخوانية الإرهابية في تزوير التاريخ، وتشويه الحقائق.