
ليفربول يطارد نجم هولندا الصاعد.. عرض ضخم لضم تشافي سيمونز من لايبزيج
أكدت تقارير صحفية ألمانية أن نادي ليفربول يضع لاعب خط وسط لايبزيج ومنتخب هولندا، تشافي سيمونز، ضمن أهدافه الرئيسية في سوق الانتقالات الصيفي المقبل، في إطار خطة النادي لدعم صفوفه قبل انطلاق الموسم الجديد.
ويتصدر ليفربول حالياً جدول الدوري الإنجليزي الممتاز بـ79 نقطة، ويقترب من حسم اللقب، مما يدفع المدير الفني الجديد آرني سلوت للتحرك مبكرًا لتدعيم تشكيلته بعناصر واعدة وقوية، أبرزهم النجم الهولندي الشاب.
وذكرت شبكة "سكاي ألمانيا" أن ليفربول أبدى استعداده لتقديم عرض يتجاوز 68 مليون جنيه إسترليني من أجل التعاقد مع سيمونز، الذي يُعد من أبرز مواهب البوندسليغا هذا الموسم.
سيمونز، البالغ من العمر 22 عامًا، يرتبط بعقد مع لايبزيج حتى صيف 2027، وتُقدّر قيمته السوقية بحوالي 75 مليون جنيه إسترليني، بعد موسم لافت شارك فيه في 29 مباراة، سجل خلالها 10 أهداف وصنع 6 أخرى.
وبحسب التقارير، فإن ليفربول يضع أولوية لتعزيز خط الوسط، بناءً على رؤية آرني سلوت، الذي يرى في سيمونز عنصرًا مثاليًا للمرحلة القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
أرباح مالية ضخمة منتظرة لتوتنهام ومانشستر يونايتد
يتطلع مانشستر يونايتد وتوتنهام الانكليزيان لانقاذ موسمهما الكارثي عندما يلتقيان في نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم الأربعاء، حيث تلوح في الأفق اغراءات مالية مع تشريع الباب للفائز للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وينتقل الناديان الى بلباو لخوض النهائي في ظل انتقادات لاذعة على خلفية تقديمهما أسوأ أداء على الاطلاق في الدوري الممتاز. يحتل يونايتد المركز السادس عشر وخلفه مباشرة توتنهام وذلك قبل مرحلة واحدة من النهاية، وما جبنهما الهبوط هو معاناة الثلاثي إيبسويتش، ليستر سيتي وساوثمبتون في قاع الترتيب. المُفارقة أن الخاسر في النهائي سيشعر بخيبة أكبر رغم صعوده إلى منصة التتويج، إذ إن الغياب عن أي من المسابقات القارية الموسم المقبل سيُشكل نكسة كبيرة لوضعهما المالي في المستقبل القريب. وقال قائد يونايتد السابق غاري نيفيل "أعتقد أنها (خسارة النهائي) ستترك أثرا كبيرا، كما اعتقد، على العامين أو الثلاثة المقبلة للناديين". وأضاف "يحتاجان للاستثمار في فريقيهما، وفي حال لم يحصلا على أموال دوري الابطال، فعندها سنرى استثمارات أقل بكثير، وهو ما يعني على الارجح الغياب عن دوري الابطال حتى في الموسم التالي". ولم يغب يونايتد عن أي من المسابقات القارية سوى مرة فقط في الاعوام الـ 35 الماضية. ويواجه النادي ظرفا ماليا دقيقا بعدما عمد المالك المشارك الملياردير جيم راتكليف الى اعتماد سياسة تقشفية صارمة بعد شرائه حصة أقلية قبل عام. كما أعلن نادي "الشياطين الحمر" عن خطة لتسريح 200 موظف إضافي بعد خفض 250 وظيفة العام الماضي. وفي دفاعه عن هذه القرارات، شرح راتكليف في آذار/مارس الماضي ان النادي "سينفد منه المال بحلول عيد الميلاد" من دون هذه الخطوة. كما يحتاج أولد ترافورد لاستثمارات داخل الملعب وخارجه. الطريق "الاسرع" للعودة وسبق أن أعلن يونايتد عن خطط في وقت سابق من هذا العام لتوسيع سعة الملعب الى 100 ألف متفرج حيث من المتوقع أن يكلف المشروع 2.7 مليار دولار أميركي. داخل المستطيل الأخضر، لم يستطع المدرب البرتغالي روبن أموريم إنقاذ سفينة يونايتد الغارقة منذ توليه المسؤولية في كانون الاول/ديسمبر، مكتفيا بتحقيق ستة انتصارات في 26 مباراة في بريميرليغ. قال مدرب سبورتينغ لشبونة السابق الاسبوع الماضي عما اذا كان التأهل الى المسابقة القارية المرموقة او الظفر باللقب أكثر أهمية في موسمه الاول "بالنسبة لي، دوري الابطال هو الأهم". وتابع "الطريق الافضل لمساعدتنا على بلوغ القمة في الاعوام القليلة المقبلة هو دوري الابطال. وليس اللقب أو الكأس". وأردف "الامر الاهم هو كيف سيساعدنا هذا اللقب على العودة الى القمة بشكل أسرع". وتشير التقديرات إلى أن الفوز في سان ماميس قد يمنح الفائز 70 مليون جنيه إسترليني. في المقابل، جنى يونايتد 52 مليونا رغم خروجه من دور المجموعات في الـ "تشامبيونزليغ" الموسم الماضي. وطرأ مذاك تحديثا كبيرا على المسابقات القارية، ما رفع من عدد المباريات والجوائز المالية المقدمة من الاتحاد الاوروبي "ويفا". وأوضح الخبير الكروي المالي كيران ماغواير لشبكة "بي بي سي": "موسم جيد في دوري الابطال قد يعادل حوالى 100 مليون جينه استرليني". وتابع "بحلول الوقت الذي تجمع فيه إيرادات تذاكر الدخول ومكافآت الرعاة والجوائز المالية المتاحة، فإن الأرقام الناتجة ستكون مذهلة". بدوره، تعرض مالك توتنهام دانيال ليفي لانتقادات شرسة من مشجعي النادي لتفضيله الاستدامة المالية عوضا عن طموح إحراز الألقاب. ويمني توتنهام النفس بإنهاء 17 عاما من الانتظار لمعانقة الكؤوس على الرغم من تنامي مداخيل النادي في العقدين الماضيين. أدى انشاء ملعب جديد من الطراز الرفيع الى مصادر جديدة للإيرادات من استضافة الحفلات الموسيقية إلى مباريات الملاكمة العالمية. رغم ذلك، خسر توتنهام حوالى 100 مليون جينه استرليني في الموسمين الماضيين. قال ليفي غداة الكشف عن حسابات النادي في آذار/مارس الماضي "لا يمكننا أن ننفق ما لا نملكه". وفي المحصلة، فإن الفريق الذي يفشل في الفوز بمعركة الأربعاء الإنكليزية الخالصة، سيواجه طريقا طويلا للعودة الى المسابقات القارية الكبرى.


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
بطولة إنكلترا... ليفربول يتلقى هزيمته الثانية
فشل ليفربول في تحقيق فوزه الأول كبطل ومني بهزيمة ثانية في ثالث مباراة له منذ تتويجه بلقبه العشرين. وجاءت هزيمة ليفربول عولى يد مضيفه برايتون 2-3 في لقاء تقدم خلاله مرتين في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. وتوج فريق المدرب أرنه سلوت باللقب في المرحلة الرابعة والثلاثين بفوزه الكاسح على توتنهام 5-1، ثم سقط في اختباره التالي أمام تشلسي 1-3 قبل أن يتعادل في المرحلة الماضية مع وصيفه أرسنال 2-2. وحقق ليفربول بداية مثالية منذ الدقيقة 9 عبر هارفي إليوت بعد مجهود فردي مميز على الجهة اليمنى من الإيرلندي الشمالي كونور برادلي. وحصل ليفربول على فرص عدة لتعزيز تقدمه في بداية الشوط الثاني من دون أن يستغلها، فدفع الثمن بتلقيه هدف التعادل عبر البديل الياباني كاورو ميتوما الذي كان في المكان المناسب لمتابعة الكرة بتسديدة جميلة بعد محاولة لزميله داني ويلبيك صدها الحارس البرازيلي أليسون (69). المصدر: فرانس برس


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
مدرب ليفربول يعلق على فرصة صلاح المهدرة: هذا ما قلته لنفسي
قال المدير الفني لليفربول أرني سلوت ، إن نجم الفريق الدولي المصري محمد صلاح أثبت أنه "من البشر" بإهداره فرصة محققة خلال خسارة الفريق 2-3 أمام مضيفه برايتون ، في وقت متأخر من مساء الإثنين، ضمن المرحلة 37 من الدوري الإنكليزي الممتاز. وبينما كان ليفربول متقدما 2-1 في النتيجة على برايتون، سنحت لصلاح فرصة ذهبية لتسجيل هدفه رقم 29 في مسيرته بالدوري الإنكليزي الممتاز هذا الموسم، في مباراته رقم 400 مع الفريق الأحمر بمختلف المسابقات. وفاجأ صلاح، الذي تواجد على بعد خطوات قليلة للغاية أمام المرمى مباشرة، الجميع بعدما سدد الكرة بعيدة عن المرمى في الدقيقة 54، ليأتي عقاب برايتون الذي أحرز هدفين بواسطة لاعبيه البديلين كاورو ميتوما وجاك هينشلوود في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء. ولم تؤثر النتيجة في تتويج ليفربول بلقبه الـ20 في بطولة الدوري الإنكليزي هذا الموسم، حيث يتربع على قمة الترتيب برصيد 83 نقطة، قبل خوض المرحلة الختامية للمسابقة العريقة، لكنه حصد نقطة وحيدة فقط من لقاءاته الثلاثة الأخيرة بالبطولة، وتحديدا منذ حسمه اللقب في 27 نيسان الماضي. وصرح سلوت: "أول ما خطر ببالي عندما رأيت الكرة تتجه نحو صلاح، قلت لنفسي إنها فرصة مؤكدة، ربما تسفر عن هدف، لأن هذا ما يفعله مو عادة". وأضاف المدرب الهولندي: "صلاح طوال هذا الموسم يكاد لا يكون من البشر، لكن كانت هناك لحظات هذا الموسم أثبت فيها أنه من البشر، لذا فهي ليست المرة الأولى التي لا يسجل فيها لمباراة أو مباراتين متتاليتين". وتابع سلوت: "لكن الأمر الجيد بالنسبة لنا هو أن هذا حدث نادر، وإذا حدث فكن على يقين من أنه سيسجل في المباراة الثالثة أو الرابعة". يذكر أن صلاح، الذي بات رابع لاعب أفريقي يصل إلى المباراة رقم 300 له في بطولة الدوري الإنجليزي، صام عن التسجيل للمباراة الثالثة على التوالي مع ليفربول. ولم يسجل "الفرعون المصري" منذ هدفه الأخير خلال فوز ليفربول 5-1 على ضيفه توتنهام هوتسبير ، لكنه لا يزال يتربع على قمة ترتيب هدافي البطولة هذا الموسم برصيد 28 هدفا، بفارق 5 أهداف أمام أقرب ملاحقيه السويدي ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد.