
300 بالقانون و100 بلا قانون.. التحقيق مع شرطي بعد فيديو تيكتوك
مصالح الأمن تحقق في مضمون الفيديو. خصوصا أنها أظهر الشرطي يحاول استخلاص مبلغ مالي من سائق سيارة مخالف، بشكل لا يطابق المنصوص عليه بمحضر المخالفة الجزافية. هذا السلوك يفتح شبهة محاولة تحصيل هذا المبلغ على سبيل الرشوة.
وفي انتظار انتهاء التحقيقات أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني، قرارا بتوقيف الموظف عن العمل مؤقتا.
300 بالقانون و100 بلا قانون
المقطع الذي نشره مؤثر على مواقع التواصل مساء يوم الجمعة 8 غشت، حقق نسبة مشاهدة عالية. كان ذلك وسط جدل حول ما صدر عن الشرطي، الذي ظهر بشكل واضح يعرض على السائق دفع 100 درهم للتغاضي عن مخالفة 300 درهم.
الناشط قال إنه لا يتوفر على 'أموال كاش'. لكنه أكد بأنه سيدفع بالبطاقة البنكية وطالب الشرطي بتوصيل بخصوص ذلك، مما دفع رجل الأمن للتراجع عن 'طلبه' داعيًا السائق إلى الرحيل.
تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ 5 ساعات
- برلمان
النيابة العامة المختصة تأمر بوضع ابتسام لشكر رهن تدابير الحراسة النظرية
الخط : A- A+ إستمع للمقال علم موقع 'برلمان.كوم' من مصادره، أن النيابة العامة المختصة أمرت بوضع ابتسام لشكر رهن تدابير الحراسة النظرية، في انتظار إحالتها عليها، وذلك على خلفية تورطها في الإساءة للذات الإلهية عبر محتوى رقمي منشور بالأنظمة المعلوماتية. ووفق نفس المصادر، فمن المرتقب أن تتم متابعة المعنية بالأمر بمقتضيات القانون الجنائي، وخصوصا الفصول 267-5 و93، التي تجرّم الإساءة إلى الدين الإسلامي أو التحريض ضد الوحدة الترابية للمملكة أو النظام الملكي، وتنص على عقوبات قد تصل إلى الحبس من سنتين إلى خمس سنوات وغرامة تصل إلى 500.000 درهم، إذا ارتكبت هذه الأفعال علانية عبر الوسائل الإلكترونية أو في الأماكن العمومية. وفي ذات الصدد، أصدر وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالرباط، بلاغا، أعلن فيه أنه على إثر قيام سيدة في إشارة للمدعوة ابتسام لشكر، بنشر صورة لها بحسابها على إحدى منصات التواصل الاجتماعي تظهر فيها وهي ترتدي قميصا مكتوب عليه عبارات مسيئة للذات الإلهية وأرفقت الصورة بتدوينة تتضمن إهانة للدين الإسلامي، فقد أمر بفتح بحث في الموضوع، ونضرا لضرورته تم وضع المعنية بالأمر تحت الحراسة النظرية طبقا للقانون، مشيرا إلى أنه سيتم ترتيب الأثر القانونيّ المناسب علي ضوء نتائج الأبحاث فور انتهائها. ويأتي هذا التطور بعد أن كانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قد أوقفت، زوال اليوم الأحد 10 غشت الجاري، ابتسام لشكر، إثر نشرها محتوى رقمياً مسيئاً للذات الإلهية، حيث ظهرت وهي ترتدي قميصاً يحمل عبارات جنسية صادمة، ما أثار استياءً واسعاً لدى المواطنين المغاربة، وأطلق موجة تبليغات وتعليقات غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي.


الأيام
منذ 5 ساعات
- الأيام
سيدي بنور.. فوضى حفر الآبار تهدد الفرشة المائية وتثير غضب الساكنة
تعيش عمالة سيدي بنور على وقع انتشار واسع لعمليات حفر الآبار دون ترخيص، في ظاهرة اعتبرها سكان محليون غير مسبوقة، مؤكدين أنها تتم أحيانًا على مرأى من السلطات المحلية، ما يشكل تهديدًا مباشرًا للفرشة المائية ويزيد من حدة أزمة الجفاف. وفي تصريح لموقع 'الأيام 24″، أوضح أحد أبناء المنطقة أن تكلفة حفر البئر الواحد تتراوح بين 50 ألف و70 ألف درهم، حيث تُستعمل آلات الحفر المعروفة بـ'السوندة'، مشيرًا إلى أن العملية تجري في بعض الحالات بحضور ممثلين عن السلطة المحلية وعناصر من الدرك الملكي، 'الذين يتلقون مقابلا ماليا للتغاضي عن المخالفات'، بحسب قوله. وأضاف المتحدث أن هذه الآبار لا تخضع لأي مساطير ترخيص من الجهات المختصة، مثل وكالة الحوض المائي، وأنها تُستغل لسقي أنشطة فلاحية ذات استهلاك مائي مرتفع، مثل زراعة الجزر، وهو ما يسرّع من وتيرة استنزاف المياه الجوفية. وأشار المتحدث عينه إلى أن المسافة بين بئر وآخر قد لا تتجاوز مائة متر، وأن بعض المضخات تعمل باستخدام قنينات الغاز، فيما يلجأ آخرون إلى الربط غير القانوني بالإنارة العمومية مقابل دفع رشاوى. وبحسب المصدر ذاته، فإن الوضع يزداد خطورة في ظل شح الأمطار، في وقت توجد فيه مناطق يمنع فيها الحفر بشكل صارم، مثل منطقة عبدة، بينما تعرف مناطق أخرى كأولاد عمران وسيدي بنور حالة من الفوضى. وحمّل المتحدث المسؤولية للسلطات المحلية والإقليمية، مبرزًا أن تعليمات رسمية صدرت في وقت سابق لطمر الآبار غير المرخصة لما تشكله من مخاطر على الأطفال والساكنة، إلا أن ذلك لم يُنفذ بالشكل المطلوب، محذرا من استمرار هذه الظاهرة، في حال عدم تدخل الجهات المسؤولة بشكل عاجل، مما قد يؤدي إلى أزمة مائية وبيئية خانقة في المنطقة. ولفت سكان المنطقة إلى أن الخطر لا يقتصر على استنزاف الموارد المائية، بل يمتد ليهدد الأرواح، خاصة في صفوف الأطفال، فغياب أي شكل من أشكال المراقبة أو الإجراءات الوقائية، كالسياجات أو علامات التشوير، يجعل الآبار المفتوحة مصائد قاتلة محتملة، يمكن أن تتسبب في حوادث مأساوية في أي لحظة. ويؤكد الأهالي أن بعض هذه الآبار تقع بالقرب من مساكن أو مسالك يمر منها الأطفال والمارة يوميًا، في ظروف تنعدم فيها معايير السلامة كليًا، ما يضاعف القلق من وقوع كوارث إنسانية إلى جانب الأزمة البيئية المتفاقمة.


كواليس اليوم
منذ 7 ساعات
- كواليس اليوم
يحدث هذا في الجزائر.. 'تبون' يواجه حرائق الصيف بوعود كاذبة!
بدر سنوسي أمام ظاهرة تتكرر كل عام، وفي عز فصل الصيف، اندلعت في بلاد العالم الآخر، حرائق عدة في ولايات جزائرية، مما أدى إلى خسائر في الممتلكات والغطاء النباتي، وقد تسببت الحرائق في أضرار كبيرة في ولايات تيزي وزو، الطارف، جيجل، وبجاية. ودكر بيان من مديرية الحماية الوطنية على موقعها الرسمي في منصة التواصل الاجتماعي ' فيسبوك' أنّ الفرق المتدخلة تصارع من اجل السيطرة على مختلف البؤر المشتعلة، ومنع انتشار النيران إلى مساحات أوسع، دون تسجيل خسائر بشرية. واندلعت الحرائق لتشمل مناطق أخرى من قبيل ولاية بومرداس، حيث اندلع حريق في أدغال وأحراش بمنطقة النشيط، وفي ولاية ميلة، وشب حريق مماثل في منطقة برج بوعريريج شرقي البلاد، والذي تسبب في خسائر مادية معتبرة، بما يصل الى 64 تدخلا لإخماد حرائق الغطاء النباتي من بينها حريقان على مستوى الغابات و23 حريقا في الاحراش والحشائش اليابسة و24 مست الأشجار المثمرة و15 حرائق مست واحات النخيل. وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة الذي يشكل عاملًا محفزًا لاشتعال النيران وانتشارها افادت مصادر إعلامية محلية ان فرق الوقاية المدنية ما تزال في حالة تأهب تحسبًا لأي طارئ بعدما تأكد ان نيران الحرائق أتت على الأخضر واليابس، بعدما طالت غلات القمح والشعير … وفي غياب حصيلة شاملة جديدة، من طرف الحماية المدنية ووزارة الدفاع، قال مسؤولون جزائريون إن معظم هذه الحرائق 'مفتعلة' وتم إلقاء القبض على بعض مشعليها، فيما يلقي خبراء باللوم على نقص الاستعدادات وتدابير الوقاية من جانب السلطات العامة أمام هذه الظاهرة… وهذا ما خلف سخط عارم على رئيس – مزور – حطم الأرقام القياسية في الكذب على شعبه البئيس، خاصة بعدما اكدت الوقائع وبالملموس الوعود الكاذبة ل 'تبون' منذ أكثر من ثلاث سنوات خلت، بأنه سيشتري طائرات لإخماد حرائق الغابات التي تلتهم الآلاف من الهكتارات من الغطاء النباتي وتعصف بالعشرات من الضحايا كل صيف. وقال البعض إنه كان على تبون أن يفكر قبل أن يقدم مليارا ونصف مليار دولار، لكي يساهم في بنك مجموعة بريكس، وقبل تخصيصه ميزانية ضحمة من أموال الشعب، لمنظمة البوليساريو الإرهابية، ومليار دولار لإفريقيا، كان جديرا به اقتناء طائرات إطفاء كان قد وعد بها خلال إشرافه على افتتاح 'معرض الجزائر الدولي'… وتعليقا على مدى قدرة طائرات عادية احتواء حرائق صيف 2025، ذكّر جزائريون رئيسهم ' كذبون ' حينما طلب من ممثلي الولايات المتحدة الأمريكية، ضيف شرف الدورة أن تبيع لبلاده 'طائرات إطفاء الحرائق بشكل مستعجل، أو كرائها إذا استدعى الأمر'، قائلا في حديثه مع متعامل أمريكي: 'إنْ كانت متوفرة لديكم طائرات لمكافحة الحرائق، فنحن مستعدون لشرائها فورا'، معبّراً بذلك عن غبائه وجهله بأن 'كنادير' هي طائرات كندية الصنع وليست أمريكية…!!