
صاعقة تصيب 13 زائراً لحديقة حيوانات في فرنسا
أصيب 13 شخصاً بينهم ألمانية جَّراء صاعقة ضربت، الأربعاء، حديقة حيوانات في جنوب فرنسا، وفقاً لدائرة الإطفاء.
وقال المصدر: إن الصاعقة أصابت شخصين، بينما تعرّض الآخرون لـ«تأثير الوميض»، مشيراً إلى أن الصاعقة ضربت منطقة «مسطحة ومفتوحة» في حديقة لا باربن للحيوانات.
وبين المصابين أربعة أطفال وألمانية تبلغ من العمر 29 عاماً كانت برفقة شقيقتها وطفلين وتوجهت 23 عربة و46 عنصر إطفاء إلى المكان.
وقال المدير المشارك للحديقة لوي بون لوكالة فرانس برس «كان الطقس جميلاً وللأسف وقع حدث غير متوقع، عاصفة رعدية، عبرت أجواء الحديقة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- صحيفة الخليج
القضاء الفرنسي يسمح بـ«ترفيه السجناء»
باريس - أ ف ب حكمت المحكمة الإدارية العليا في فرنسا، الاثنين، بجواز أن يمارس السجناء في البلاد أنشطة «ترفيهية»، خلافاً لرغبة وزير العدل الذي سعى إلى حظرها. وقضى مجلس الدولة الفرنسي في قرار، بأن الأنشطة «الاستفزازية» التي قد تقوّض الاحترام الواجب للضحايا قد تكون محظورة قانوناً، ولكن ليس الأنشطة «الترفيهية»، لأن ذلك يتعارض مع قانون السجون. وأشار في بيان إلى أنه في حين أن وزير العدل يمكنه تحديد الشروط لممارسة الأنشطة التي تقدمها إدارة السجن، فإنه لا يمكنه «حظر الأنشطة التي تتوافق مع قانون السجون، من حيث المبدأ، لمجرد أنها ذات طبيعة ترفيهية». وينص قانون السجون على تنظيم أنشطة للسجناء المدانين لتمكينهم من إعادة الاندماج. وفي أعقاب الجدل الدائر حول معلومات عن تقديم مستحضرات للعناية بالوجه لنزلاء في سجن في تولوز-سيس، أعلن وزير العدل جيرالد دارمانان في منتصف فبراير/شباط الماضي، أنه أوقف «الأنشطة الترفيهية» في السجن التي لا تتعلق بالتعليم أو اللغة الفرنسية أو الرياضة. وفي رسالة إلى مدير إدارة السجون، شدد الوزير على أن تنفيذ الأنشطة يجب أن يأخذ في الاعتبار «الشعور بالعقاب»، و«احترام الضحايا». وأثار القرار انتقادات كثيرة. وفي معرض تذكيرها بأن «الأنشطة الترفيهية» في السجون «منصوص عليها بالقانون»، أوضحت الصحفية المتخصصة في الشؤون القضائية دومينيك سيمونو، أن هذه الأنشطة «ليست مجرد متعة»، بل «تعلّم الناس كيفية العيش بشكل طبيعي مجدداً». وفي ما يتعلق بالأنشطة «الاستفزازية»، ينص مجلس الدولة على أنه لا يجوز أن تُحظر سوى الأنشطة «التي من شأنها أن تقوض الاحترام الواجب للضحايا». وعلقت الوزارة بأن «الوزير يرحب بمصادقة مجلس الدولة على منشوره المتعلق بالأنشطة في مراكز الاحتجاز، في مجمله، باستثناء مصطلح ترفيهي». وأكدت الوزارة أنه «تم تأكيد أنّ أياً من هذه الأنشطة لا يمكن أن يكون استفزازياً، وأن هذه الأنشطة يجب أن تُنفذ مع الأخذ في الاعتبار أيضاً معنى العقوبة واحترام الضحايا، وأن اختيارها يتطلب التمييز والصرامة والاتساق».


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- صحيفة الخليج
العثور على تمثال جيم موريسون المسروق منذ 1988 في باريس
باريس - أ ف ب أعلنت الشرطة الفرنسية أنها عثرت بالصدفة على تمثال نصفي لجيم موريسون كان قد سُرق سنة 1988 من مقبرة بير لاشيز في باريس. وكان التمثال الضخم لمغني فرقة «ذي دورز»، الذي صممه الفنان الكرواتي ملادن ميكولين، سُرق من المقبرة الباريسية قبل 37 عاماً. وعُثر على هذا التمثال النصفي الذي نُصب في الذكرى العاشرة لوفاة جيم موريسون، من جانب فرقة مكافحة الفساد المالي التابعة للشرطة القضائية في مقر شرطة باريس وفق مصدر مطلع على القضية، في تأكيد لمعلومات بثتها إذاعة «ار تي ال». وبحسب الإذاعة، حدث الاكتشاف بالصدفة خلال مداهمة أجراها مكتب المدعي العام في باريس في إطار قضية احتيال. توفي مغني الروك الأمريكي في فرقة «ذي دورز» في باريس في تموز/يوليو 1971. وتفيد الرواية الرسمية أن جيم موريسون توفي في حوض الاستحمام الخاص به عن 27 عاماً بسبب سكتة قلبية، لكن في السنوات الأخيرة، انتشرت رواية أخرى يؤكد فيها الصحفي والكاتب سام بيرنيت في كتبه أن الموسيقي الشهير تناول جرعة زائدة من المخدرات في دورات مياه أحد الملاهي الليلية في باريس.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
مصرع مهاجر وإنقاذ 61 آخرين أثناء محاولتهم عبور المانش
ليل-أ ف ب قضى شخص أثناء محاولته العبور بشكل غير قانوني قناة المانش، انطلاقاً من الساحل الشمالي الفرنسي إلى بريطانيا، بعد أن جنح قارب مكتظ بالمهاجرين ليل الأحد/ الاثنين، وفق ما أفادت المديرية البحرية للقناة وبحر الشمال. وأشارت المديرية إلى إنقاذ 61 راكباً آخرين قبالة الساحل الفرنسي، لتؤكد بذلك ما أوردته صحيفة «لا فوا دو نور». وأوضحت: «كان ثمة عدد كبير من المغادرين. جنح قارب مكتظ وقضى شخص» من بينهم. وأضافت أنه تم إخطار السلطات المحلية نحو الساعة 02:30 (00:30 بتوقيت غرينتش). وتم نشر وسائل المراقبة، بما في ذلك قارب القطر وقوارب بريطانية ومروحية تابعة للبحرية الفرنسية، لمساعدة العالقين. ومن بين الذين تم إنقاذهم طفل وأمه التي تعاني انخفاض حرارة الجسم، ونقلا بواسطة مروحية إلى مستشفى في بولوني سور مير، حيث تم تقديم الرعاية لجميع الناجين من قبل خدمات الطوارئ الفرنسية. ومنذ مطلع عام 2025، لقي 12 مهاجراً على الأقل حتفهم، من بينهم الشخص الذي قضى الاثنين، أثناء محاولتهم الوصول إلى إنجلترا على متن قوارب صغيرة متهالكة ومكتظة في أكثر الأحيان. في عام 2024، لقي 78 مهاجراً حتفهم في هذه المعابر الخطرة، وهو رقم قياسي منذ بدء هذه الظاهرة في عام 2018، بحسب مكتب مكافحة تهريب المهاجرين. من يناير/كانون الثاني إلى ديسمبر/كانون الأول 2024، وصل أكثر من 36800 شخص إلى المملكة المتحدة على متن قوارب، أي بزيادة قدرها 25% عن عام 2023.