logo
العثور على تمثال جيم موريسون المسروق منذ 1988 في باريس

العثور على تمثال جيم موريسون المسروق منذ 1988 في باريس

صحيفة الخليجمنذ 21 ساعات

باريس - أ ف ب
أعلنت الشرطة الفرنسية أنها عثرت بالصدفة على تمثال نصفي لجيم موريسون كان قد سُرق سنة 1988 من مقبرة بير لاشيز في باريس.
وكان التمثال الضخم لمغني فرقة «ذي دورز»، الذي صممه الفنان الكرواتي ملادن ميكولين، سُرق من المقبرة الباريسية قبل 37 عاماً.
وعُثر على هذا التمثال النصفي الذي نُصب في الذكرى العاشرة لوفاة جيم موريسون، من جانب فرقة مكافحة الفساد المالي التابعة للشرطة القضائية في مقر شرطة باريس وفق مصدر مطلع على القضية، في تأكيد لمعلومات بثتها إذاعة «ار تي ال».
وبحسب الإذاعة، حدث الاكتشاف بالصدفة خلال مداهمة أجراها مكتب المدعي العام في باريس في إطار قضية احتيال.
توفي مغني الروك الأمريكي في فرقة «ذي دورز» في باريس في تموز/يوليو 1971.
وتفيد الرواية الرسمية أن جيم موريسون توفي في حوض الاستحمام الخاص به عن 27 عاماً بسبب سكتة قلبية، لكن في السنوات الأخيرة، انتشرت رواية أخرى يؤكد فيها الصحفي والكاتب سام بيرنيت في كتبه أن الموسيقي الشهير تناول جرعة زائدة من المخدرات في دورات مياه أحد الملاهي الليلية في باريس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مطار إسباني يتحول إلى «سكن دائم» لمئات المشردين
مطار إسباني يتحول إلى «سكن دائم» لمئات المشردين

الإمارات اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • الإمارات اليوم

مطار إسباني يتحول إلى «سكن دائم» لمئات المشردين

صُدم المسافرون الواصلون إلى مطار «أدولفو سواريز» في ضواحي العاصمة الإسبانية مدريد، لرؤية أعداد من المشردين ينتشرون في جميع طوابق المبنى، ويعيش ما يقرب من 500 «مقيم غير مرخص» في المطار، لتجنب النوم في العراء بالشوارع الباردة، وذكر تقرير صحيفة «إل موندو»، أن مجموعة كبيرة من المشردين يقضون الليل تلو الآخر في الطابق الأول من مبنى الركاب رقم (4) بمطار «أدولفو سواريز»، وأصبح الآن أمراً مرهقاً، لافتاً إلى أنه يمكن مشاهدتهم الآن في أي طابق، وفي أي زاوية، على الرغم من انخفاض درجة الحرارة عند حلول الليل، والرسائل المستمرة عبر مكبرات الصوت التي تصدر كل بضع دقائق. ويخشى مسؤولو السياحة من أن الزيادة الأخيرة في حالات تعاطي المخدرات والعنف المبلغ عنها بين «سكان المطار»، قد تثني السياح عن زيارة مدريد، وقد شوهد عشرات الرجال والنساء نائمين على أرضيات مبنى الركاب رقم (4)، ويمكن أحياناً العثور على مشردين يستريحون على طاولات المطاعم ومداخل المراحيض، كما يطلب من عمال النظافة غالباً تنظيف الأرضيات التي أصبحت أماكن نوم. ووفقاً لصحيفة «إل ديباتي» الإسبانية، يخطط الموظفون لتقديم شكوى إلى وزارة العمل بشأن «الخطر الواضح» على سلامتهم. وتشير التقارير أيضاً إلى انتشار تعاطي أنواع من المخدرات، إضافة إلى آفات أخرى بين هؤلاء المشردين، وتم ضبط سكاكين ومناجل وأسلحة يدوية الصنع أخرى بحوزة بعضهم، ويقيم العديد من الأشخاص في المطار، إذ يكافحون من أجل العيش في مدينة شهدت ارتفاعاً حاداً بتكاليف المعيشة والسكن في السنوات الأخيرة. وفرناندو من بيرو، يقيم في المطار منذ أشهر عدة، وقال لصحيفة «ديلي ميل»: «لابد أن تنام وأنت متيقظ، هناك بعض اللصوص هنا يسرقونك أثناء نومك، وعادة ما ينشطون في الثالثة صباحاً، ويأخذون هاتفك أو سجائرك أو أي شيء يمكنهم الاستيلاء عليه»، متابعاً: «يعمل الكثير من الناس مقابل المال خلال النهار في السوق السوداء، يعيش الكثيرون هنا منذ سنوات». وتجوب الشرطة مبنى المسافرين بانتظام، وتتحقق من وثائق المشردين، وتبحث عن أي مجرمين مطلوبين من قبل السلطات، ومن المعروف أن التوترات بين شاغلي المبنى تشعل مشاجرات بين الحين والآخر، وقد انتقد الاتحاد العام للعمال الحكومة بشدة على طريقة معالجتها لهذه المشكلة. وقال في بيان: «يتعرض العمال لمواقف خطيرة في بيئة غير مصممة أو مهيأة لهذا النوع من المشكلات»، وتابع: «يعاني المسافرون أنفسهم، غير مدركين لهذا الوضع، من عواقبه، ويواجهون بيئة من انعدام الأمن لا تليق ببنية تحتية أساسية للبلاد». وفي غضون ذلك، اتهم عاملون في المنظمات غير الحكومية، التي تدعم المشردين، الحكومة بالتقصير في مساعدة الفئات الضعيفة، وقال مدير مشروع «ديسبيغا» في منظمة «بوكاتاس» غير الحكومية، غاسبار غارسيا: «بدلاً من البحث عن حلول فعالة، قرروا نقلهم إلى منطقة محددة للغاية في الطابق الأول من مبنى المسافرين رقم (4)، حيث لا نظافة ولا أمن ولا فرصة للراحة الحقيقية». عن «ديلي ميل»

«لأنه طيب».. «سارق المرحاض الذهبي» يتلقى هذه العقوبة في بريطانيا
«لأنه طيب».. «سارق المرحاض الذهبي» يتلقى هذه العقوبة في بريطانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة الخليج

«لأنه طيب».. «سارق المرحاض الذهبي» يتلقى هذه العقوبة في بريطانيا

لندن - أ ف ب قضت محكمة بريطانية، الاثنين، على رجل بالسجن مع وقف التنفيذ، بسبب مشاركته في سرقة مرحاض مصنوع من الذهب الخالص قبل أربع سنوات من قصر في إنجلترا. حُكم على فريدريك ساينز (36 عاماً) المعروف باسم فريد دو بالسجن 21 شهراً مع وقف التنفيذ، في محكمة أكسفورد في جنوب شرق إنجلترا. وحُكم عليه أيضاً بـ240 ساعة من الخدمة المجتمعية. وفي منتصف مارس/آذار الماضي، دانته المحكمة نفسها بتهمة تدبير بيع الذهب المستخدم في هذا المرحاض، وهو عمل فني يحمل توقيع الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان. ودينَ رجل آخر يدعى مايكل جونز (39 عاماً) بسرقة العمل. وأقر ثالث هو جيمس شين (40 عاماً)، يُعتبر العقل المدبر للمجموعة، بالذنب في 2024. وسيصدر الحكم بحق هذين الأخيرين في وقت لاحق على خلفية سرقة هذا العمل الذي لم يُعثر عليه بعد العملية. وقال القاضي إيان برينغل في جلسة النطق بالحكم: «كنت في أفضل الأحوال وسيطاً»، معتبراً أن فريد دو لعب «دوراً محدوداً في المؤامرة». كذلك، قال فريد دو لوكالة الأنباء البريطانية «بي إيه»، أثناء مغادرته المحكمة «جرى استغلال طبيتي». وأضاف: «أقحمت نفسي في شيء لم يكن ينبغي لي أن أفعله، والآن أريد فقط العودة إلى المنزل، والاستمتاع بوقتي مع أسرتي»، مؤكداً أنه «شخص طيب». وقُدرت قيمة المرحاض المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً - مع كرسي ودورة مياه، بنحو 4.8 مليون جنيه إسترليني (6,42 مليون دولار). وعمد أفراد عصابة اللصوص إلى تفكيكه خلال السرقة. وكان المرحاض الذهبي الذي يحمل عنوان «أمريكا» محور معرض أقيم في 2019 خُصص لماوريتسيو كاتيلان في بلينهايم، وهو قصر يعود تاريخه إلى القرن الـ18 مدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو في أوكسفوردشير، مسقط رأس وينستون تشرشل. وعُرض للمرة الأولى في متحف غوغنهايم في نيويورك، حيث استخدمه نحو 100 ألف شخص بين عامي 2016 و2017.

القضاء الفرنسي يسمح بـ«ترفيه السجناء»
القضاء الفرنسي يسمح بـ«ترفيه السجناء»

صحيفة الخليج

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة الخليج

القضاء الفرنسي يسمح بـ«ترفيه السجناء»

باريس - أ ف ب حكمت المحكمة الإدارية العليا في فرنسا، الاثنين، بجواز أن يمارس السجناء في البلاد أنشطة «ترفيهية»، خلافاً لرغبة وزير العدل الذي سعى إلى حظرها. وقضى مجلس الدولة الفرنسي في قرار، بأن الأنشطة «الاستفزازية» التي قد تقوّض الاحترام الواجب للضحايا قد تكون محظورة قانوناً، ولكن ليس الأنشطة «الترفيهية»، لأن ذلك يتعارض مع قانون السجون. وأشار في بيان إلى أنه في حين أن وزير العدل يمكنه تحديد الشروط لممارسة الأنشطة التي تقدمها إدارة السجن، فإنه لا يمكنه «حظر الأنشطة التي تتوافق مع قانون السجون، من حيث المبدأ، لمجرد أنها ذات طبيعة ترفيهية». وينص قانون السجون على تنظيم أنشطة للسجناء المدانين لتمكينهم من إعادة الاندماج. وفي أعقاب الجدل الدائر حول معلومات عن تقديم مستحضرات للعناية بالوجه لنزلاء في سجن في تولوز-سيس، أعلن وزير العدل جيرالد دارمانان في منتصف فبراير/شباط الماضي، أنه أوقف «الأنشطة الترفيهية» في السجن التي لا تتعلق بالتعليم أو اللغة الفرنسية أو الرياضة. وفي رسالة إلى مدير إدارة السجون، شدد الوزير على أن تنفيذ الأنشطة يجب أن يأخذ في الاعتبار «الشعور بالعقاب»، و«احترام الضحايا». وأثار القرار انتقادات كثيرة. وفي معرض تذكيرها بأن «الأنشطة الترفيهية» في السجون «منصوص عليها بالقانون»، أوضحت الصحفية المتخصصة في الشؤون القضائية دومينيك سيمونو، أن هذه الأنشطة «ليست مجرد متعة»، بل «تعلّم الناس كيفية العيش بشكل طبيعي مجدداً». وفي ما يتعلق بالأنشطة «الاستفزازية»، ينص مجلس الدولة على أنه لا يجوز أن تُحظر سوى الأنشطة «التي من شأنها أن تقوض الاحترام الواجب للضحايا». وعلقت الوزارة بأن «الوزير يرحب بمصادقة مجلس الدولة على منشوره المتعلق بالأنشطة في مراكز الاحتجاز، في مجمله، باستثناء مصطلح ترفيهي». وأكدت الوزارة أنه «تم تأكيد أنّ أياً من هذه الأنشطة لا يمكن أن يكون استفزازياً، وأن هذه الأنشطة يجب أن تُنفذ مع الأخذ في الاعتبار أيضاً معنى العقوبة واحترام الضحايا، وأن اختيارها يتطلب التمييز والصرامة والاتساق».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store