
طنجة.. توقيف سائق عشريني تورط في سياقة خطيرة وحادثة فرار
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن طنجة، مساء أمس السبت، من توقيف شخص يبلغ من العمر 24 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في ارتكاب حادثة سير مع جنحة الفرار والسياقة بشكل خطير يمس بسلامة مستعملي الطريق.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن مصالح الأمن الوطني قد تفاعلت، بجدية كبيرة، مع مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر قيام سائق سيارة بالقيادة بشكل خطير فوق رصيف مدارة طرقية بوسط المدينة، حيث باشرت بحثا أظهر أن المعني بالأمر ارتكب حادثة سير بخسائر مادية قبل الفرار بالشكل الذي ظهر في هذا التسجيل.
وأضاف أن العمليات الأمنية أسفرت عن تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه مساء أمس السبت، فضلا عن حجز السيارة المستعملة من قبله ووضعها بالمحجز البلدي رهن إشارة البحث.
وأشار المصدر ذاته إلى أنه جرى الاحتفاظ بالسائق المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة للكشف عن جميع الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ ساعة واحدة
- عبّر
أمن البرنوصي يوقف ثلاثة أشخاص بتهمة الشغب الرياضي وتخريب ممتلكات الغير
تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن البرنوصي بمدينة الدار البيضاء، في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد 8 يونيو الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 22 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في تبادل العنف بالشارع العام و إلحاق خسائر مادية بممتلكات الغير في قضية لها ارتباط بالشغب الرياضي. وكانت دوريات الشرطة قد ضبطت المشتبه بهم في حالة التلبس بتبادل العنف والضرب والجرح بأحد الأحياء السكنية، رفقة مساهمين ومشاركين آخرين، مما تسبب في إلحاق خسائر مادية بأربع سيارات خاصة كانت مستوقفة بالشارع العام. وقد أوضحت إجراءات البحث أن المشتبه فيهم ارتكبوا هذه الأفعال الإجرامية نتيجة خلافات سابقة، لها علاقة بدوافع مرتبطة بالشغب الرياضي، بسبب انتمائهم لأحد الفصائل الرياضية المشجعة لفريق لكرة القدم. وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لإجراءات البحث الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وكذا توقيف باقي المتورطين في هذه القضية.


طنجة 7
منذ ساعة واحدة
- طنجة 7
اعتقالات بسبب صراع الألتراس
أوقفت عناصر الشرطة بمنطقة أمن البرنوصي بمدينة الدار البيضاء، في ساعة متأخرة من مساء الأحد 8 يونيو الجاري، ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 22 و23 سنة. جراء تورطهم في أعمال تخريب في إطار 'صراع الألتراس'. خلافات الألتراس دوريات الشرطة التابعة لأمن البرنوصي ضبطت المشتبه بهم في حالة التلبس بتبادل العنف والضرب والجرح بأحد الأحياء السكنية. ورافقهم في ذلك مساهمون ومشاركون آخرون، مما تسبب في إلحاق خسائر مادية بأربع سيارات خاصة كانت مستوقفة بالشارع العام. وقد أوضحت إجراءات البحث أن المشتبه فيهم ارتكبوا هذه الأفعال الإجرامية نتيجة خلافات سابقة. كانت لها علاقة بدوافع مرتبطة بالشغب الرياضي، بسبب انتمائهم لأحد الفصائل الرياضية المشجعة لفريق لكرة القدم. وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لإجراءات البحث الذي أمرت به النيابة العامة المختصة. بهدف الكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وكذا توقيف باقي المتورطين في هذه القضية. لمتابعة آخر أخبار، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X


يا بلادي
منذ ساعة واحدة
- يا بلادي
تهديد إرهابي في الساحل.. تحذيرات من الجماعات الصحراوية المتطرفة في إسبانيا
يشكل الصحراويون القادمون من مخيمات تندوف والذين ينضمون إلى مجموعات إرهابية في منطقة الساحل تهديدًا كبيرا لإسبانيا، حيث يمتلكون معرفة جيدة بالبلاد. أفادت صحيفة لا فانغارديا يوم الأحد 8 يونيو بأن «حوالي عشرة صحراويين وُلدوا في مخيمات تندوف (الجزائر) شاركوا في برنامج «عطلات في سلام» ، الذي يسمح للأطفال بقضاء الصيف في إسبانيا، بعيدًا عن الظروف الصعبة في الصحراء ومخيمات اللاجئين. لهذا السبب يتحدثون الإسبانية بطلاقة»، وذلك وفقًا لمصادر استخباراتية. تحذر أجهزة الاستخبارات من تصاعد نفوذ عناصر من البوليساريو في مواقع القيادة للجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، مثل جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وحركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا (MUJAO). تأتي هذه الإفصاحات بعد ثلاثة أيام من اعتقال اثنين من الصحراويين في إسبانيا، يشتبه في تورطهم في أنشطة إرهابية. قبل مقتله في عام 2021 على يد الجيش الفرنسي في مالي، كان عدنان أبو وليد الصحراوي قد جند عشرات الشباب من مخيمات تندوف لصالح تنظيمه الإرهابي، "الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى". و"أبو حذيفة"، المعروف أيضا باسم هوغو، الذي قُتل في أبريل 2024 على يد الجيش المالي، كان أحد هؤلاء المجندين. أثار مقال صحيفة لا فانغارديا غضب مؤيدي البوليساريو في إسبانيا. وكتب أحد وسائل الإعلام التابعة للجبهة: "نود أن نعرب عن قلقنا العميق وإدانتنا لنشر مقالات يوم الأحد 8 يونيو في لا فانغارديا، كتبها إنريك جوليانا وخواكين فيرا، التي، تحت غطاء التحليل الجيوسياسي، تتبنى دون تحفظ الخطاب الرسمي المغربي وسرد الخوف، مما يجرم بشكل غير مباشر القضية الصحراوية".