logo
بسنت شوقي تشارك متابعيها فيديو مع الدمية "Labubu".. والجمهور يعلق

بسنت شوقي تشارك متابعيها فيديو مع الدمية "Labubu".. والجمهور يعلق

مصراويمنذ 14 ساعات

كتب - معتز عباس:
حرصت الفنانة بسنت شوقي على مشاركة متابعيها مقطع فيديو مع أكثر من نسخة للدمية الشهيرة "Labubu".
ونشرت بسنت فيديو على حسابها بموقع "انستجرام" وهي تشارك متابعيها حصولها على الدمية "لابوبو"، وعلقت: "قابلوا طاقم لابوبو الخاص بي، إنهم يعضون، لا يمكنني الانتظار حتى استخدمهم".
وتفاعل المتابعين مع هدايا بسنت شوقي، وجاءت التعليقات، كالتالي: "طفلة سعيد بلعبة جديدة"، "كيوت خالص"، "إنهم مخيفون جدًا"، "الله يجننو"، "حلوة أوي.. أنا عايزة واحدة".
اجتاحت الدمية الغريبة والمرعبة لابوبو" (Labubu)، تطبيق "تيك توك" مؤخرًا مع انتشار فيديوهاتها التي تظهرها معلقة بالحقائب بألوانها المتنوعة.
حظيت الدمية "لابوبو" بتجربة العديد من المشاهير ورواد وسائل التواصل الاجتماعي، ورغم أسعارها الباهظة، يتوقع الكثيرون أن تصبح تريند الموضة الجديد.
A post shared by FilFan.com (@filfan)
اقرأ أيضا..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنجي المقدم تنشر صورًا بصحبة جيهان الشماشرجي ورشا مهدي.. وهكذا علقت
إنجي المقدم تنشر صورًا بصحبة جيهان الشماشرجي ورشا مهدي.. وهكذا علقت

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

إنجي المقدم تنشر صورًا بصحبة جيهان الشماشرجي ورشا مهدي.. وهكذا علقت

كتب - معتز عباس: خطفت الفنانة إنجي المقدم الأنظار من احدث جلسة تصوير، بصحبة نجمات الفن، الفنانة جيهان الشماشرجي، والفنانة رشا مهدي. ونشرت إنجي صورًا عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"،وكتبت: "شكرًا لكم على هذه الليلة المذهلة". A post shared by Injy El Mokkaddem (@injyelmokkaddem) وشاركت إنجي المقدم في مسلسل وتر حساس، من بطولة صبا مبارك، ومحمد علاء، وهيدي كرم، تميم عبده، أحمد غزي، عايدة فهمي، لبنى ونس، ومن تأليف أمين جمال ومحمد فاضل ومينا بباوي، وإخراج وائل فرج. اقرأ أيضا..

ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث جلسة تصوير.. والجمهور: "جميلة الجميلات"
ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث جلسة تصوير.. والجمهور: "جميلة الجميلات"

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث جلسة تصوير.. والجمهور: "جميلة الجميلات"

شاركت الفنانة ياسمين صبري متابعيها أحدث جلسة تصوير خضعت لها مؤخرًا، على حسابها بموقع "انستجرام". وشاركت ياسمين الصور مع متابعيها، وكتبت تعليقًا: "فخورة بالمشاركة رسميًا من عائلة لوريال باريس، والوقوف إلى جانب مجتمع من النساء القويات والقويات، لأنه نعم - أنا أستحق ذلك". تفاعل المتابعين، مع الصور، وجاءت التعليقات، كالتالي: "جميلة الجميلات"، "يا إلهي جميلة جد"، "انتي تستحقي ذلك"، "أجمل من جورجينا"، "زي القمر". يعرض اليوم في السينمات، فيلم "المشروع X" من بطولة كريم عبد العزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، هنا الزاهد، ومصطفى غريب. كما شاركت ياسمين صبري في الموسم الرمضاني 2025 من خلال مسلسل "الأميرة"، الذي شارك في بطولته نيقولا معوض، وفاء عامر، هالة فاخر، عزت زين، عابد عناني، مها نصار، وهند عبد الحليم. المسلسل من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل.

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 3 ساعات

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store