
استدعاء 235.1 ألف سلعة معيبة من أسواق الدولة خلال 2024
كشفت وزارة الاقتصاد أنه تم سحب واستدعاء 235 ألفاً و179 سلعة ومنتجاً معيباً من أسواق الدولة خلال عام 2024، لأسباب تتعلق جميعها بالسلامة.
وأوضحت الوزارة، في تقرير أصدرته أمس، حول عمليات سحب واستدعاء السلع المعيبة عام 2024، أن الاستدعاءات تمت من خلال 115 طلباً، فيما تجاوز عدد السيارات والحافلات والشاحنات والدراجات النارية التي تم سحبها 154.3 ألفاً، مستحوذة على نسبة 65.6% من إجمالي حالات استدعاء السلع المعيبة، مشيرة إلى أنه من بين المركبات التي شملها الاستدعاء، سيارات كهربائية.
وأضاف التقرير أن حالات الاستدعاء شملت علامات تجارية بارزة ومتنوعة، تعمل في قطاعات ومجالات مختلفة، تشمل السيارات والشاحنات والحافلات والدراجات البحرية والدراجات النارية والقوارب، إضافة إلى الشواحن الكهربائية والبطاريات والمعدات والآلات الصناعية والمنتجات الكهربائية والخلاطات والإلكترونيات، فضلاً عن عربات الأطفال وألعاب الأطفال، والأجهزة المكتبية والمعدات والأجهزة المنزلية
ووفقاً للتقرير، تمت عمليات استدعاء السيارات بالتعاون مع أكثر من 26 وكالة وشركة عاملة في الدولة، هي: «الطاير للسيارات»، و«الكندي للسيارات»، وشركة الفطيم التجارية، و«اليوسف موتورز»، و«جنرال موتورز»، و«تسلا»، ومكتب التميمي للمحاماة، و«مشاريع قرقاش»، والشركة العربية للسيارات، و«الحبتور للسيارات»، وشركة المشروعات التجارية، وشركة آن الأوان، و«الرستماني التجارية»، و«جمعة الماجد للسيارات»، و«الإمارات للسيارات»، و«يوسف حبيب اليوسف»، و«النابودة للسيارات»، والمركز الميكانيكي للسيارات، و«علي وأولاده»، و«الاتحاد للسيارات»، و«ألتيميت موتورز»، والمجموعة الأولى الدولية، و«رامرود للتجارة العامة»، و«بليكن ليميتد»، و«أنكر أنوفيشنز»، و«التميمي وشركاه أستوك إيه إس».
وبيّنت الوزارة في تقريرها أن منشأ السيارات والسلع المعيبة، التي تم سحبها خلال العام الماضي، شمل 15 دولة هي: الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا واليابان وأميركا الشمالية والصين، وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والنرويج والسويد، والفلبين وجنوب إفريقيا، والمكسيك وكوريا الجنوبية، إلى جانب الإمارات.
وبحسب وزارة الاقتصاد، فإن الاستدعاء هو سحب السلعة المعيبة أو الخطرة من السوق، وذلك عن طريق المزود أو الجهة المعنية أو الجهة ذات العلاقة في دولة الإمارات أو بلد المنشأ، أو أي دولة أخرى، على أن تتم عمليات استدعاء السلع المعيبة بإشراف إدارة المنافسة وحماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، بالتعاون مع مصنّعي ووكلاء السلعة في الدولة. ويهدف هذا الإجراء إلى حماية صحة وسلامة المستهلكين وحقوقهم، وضمان حقوق تجار التجزئة والمصنّعين والحفاظ على استقرار السوق في الدولة.
وتتيح خدمة الاستدعاء التي توفرها وزارة الاقتصاد لمزودي ومصنعي ووكلاء السلعة، الإبلاغ عن السلع المعيبة عبر تعبئة نموذج الاستدعاء لسحب تلك السلع المعيبة أو الخطرة من السوق.
وتسمح هذه الخدمة لجميع أفراد المجتمع بالاطلاع على تلك السلع والبحث عن السلع غير المطابقة للمواصفات والمقاييس، والتي تلحق الضرر بالمستهلك. وتعد هذه الخدمة مرجعاً للسلع والخدمات الاستهلاكية التي تستدعيها الجهات المختصة، كما توفر بعض المعلومات واللوائح المرتبطة بنظام الاستدعاءات.
. 15 دولة، منشأ السيارات والسلع المعيبة التي تم سحبها في العام الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
سيارة فارهة ضمن أسطول الدوريات الأمنية بدبي
وطلال مرعب، نائب رئيس أول مبيعات جاكوار لاند روڤر في الطاير للسيارات، ومنى حسن سعدون، نائب رئيس قسم التسويق وخدمة العملاء في الطاير للسيارات، وباسل أصفري، نائب المدير العام الطاير للسيارات، وعدد من الضباط في شرطة دبي، وموظفي الطرفين.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
4.4 مليارات درهم إيرادات «طرق دبي» عبر القنوات الرقمية
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن نمو إيراداتها من القنوات الرقمية في عام 2024، بنسبة 16% مقارنة بعام 2023، مسجلة إيرادات بلغت أربعة مليارات و427 مليون درهم، وبلغ إجمالي عدد المعاملات عبر القنوات الرقمية 679 مليوناً و606 آلاف معاملة، منها 13 مليوناً و394 ألف معاملة عبر التطبيقات الذكية للهيئة، كما سجّل تحميل التطبيقات الذكية نمواً بنسبة 18% مقارنة بعام 2023، حيث بلغت أعداد التحميل ثلاثة ملايين و742 ألف تحميل، وارتفع عدد المستخدمين المسجلين في تطبيقات الهيئة إلى مليون و940 ألف مستخدم، مسجلاً نمواً بنسبة 27.5%، وبلغ عدد تذاكر حجوزات المواقف من خلال التطبيقات الذكية 29 مليوناً و973 ألف تذكرة بنسبة نمو 24%. وأعرب المدير العام ورئيس مجلس المديرين، مطر الطاير، في بيان صحافي، أمس، عن سعادته بالنمو الكبير والمستمر في الخدمات الرقمية، وهو ما يؤكد حرص الهيئة الدائم على تطوير الخدمات، التي تقدمها للمتعاملين عبر مختلف القنوات الرقمية، لتوفير خدمات سلسة، ومترابطة واستباقية ترفع من جودة الحياة الرقمية وتعزز مسيرة التحول الرقمي في الإمارة، مؤكّداً حرص الهيئة على تحقيق الريادة في هذا المجال، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم أفضل الخدمات للمتعاملين، وتطوير حلول ذكية ومبتكرة ترتقي بخدمة المتعاملين، وتحقق السعادة لسكان وزوار إمارة دبي، حيث بلغ مؤشر سعادة المتعاملين على القنوات الرقمية 96%. وقال الطاير إن الهيئة تمضي بخطى ثابتة نحو التوسع في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، بدءاً من التحليل الذكي للبيانات، وإدارة الحركة المرورية، ووصولاً إلى التنقل ذاتي القيادة، من خلال منظومة متكاملة تعتمد على التقنيات المستقبلية، بالتعاون مع شركائنا في القطاع الخاص، لتقديم حلول ذكية تنعكس إيجاباً على خدمة المتعاملين وتواكب احتياجاتهم المتغيرة بسرعة ودقة، وترسّخ مكانة الإمارة وجهة عالمية للابتكار والاستدامة. وأضاف: «جرى إطلاق أكثر من 33 خدمة على التطبيق الموحد للهيئة باستخدام منهجية المرونة والمواءمة مع متطلبات سياسة خدمات 360، وتطوير محفظة سامسونغ لتخزين رخص السائقين والمركبات في تطبيق الهيئة، وهي الأولى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى إعادة تطوير تطبيق (سهيل)، وإطلاق تسعة تحديثات، لرفع مستوى نضج التنقل بوصفه خدمة، وأسهم هذا التطوير في زيادة عدد عمليات تحميل التطبيق بنسبة 12.8%، وارتفاع عدد المعاملات بنسبة 39%، لتصل إلى 46 مليون معاملة». وفعّلت الهيئة على موقعها الإلكتروني صفحات وخدمات جديدة، شملت طلب تأجير مواقع في محطات الترام والمترو مع عرض 360 درجة للمواقع، وتفعيل خدمات بطاقة نول، وتفعيل خدمة الدفع الإلكتروني لطلبات المبيعات من مراكز إسعاد المتعاملين، وإطلاق موقع جائزة التميز لقطاع توصيل الطلبات، وأسهم هذا التطوير في تحسين خدمة المستخدمين وزيادة كفاءة المعاملات الرقمية، حيث ارتفع حجم المعاملات عبر الموقع الإلكتروني، مسجلاً نمواً بنسبة 12.5%. كما أطلقت الهيئة نسخة جديدة من المتحدث الآلي «محبوب» مدعمة بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو ما حسّن جودة الردود على استفسارات المتعاملين، حيث زادت نسبة توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي على خدمات «محبوب» المعلوماتية من 30% إلى 100% باللغتين العربية والإنجليزية، وإطلاق ميزة تسجيل الدخول الموحد بين التطبيقات الذكية و«محبوب». وشهد العام الماضي تركيب خمسة أكشاك ذكية في خمسة مواقع استراتيجية بالإمارة، وتوفر الأكشاك الجديدة خدمة الدفع عبر البطاقات البنكية فقط، تماشياً مع استراتيجية دبي اللانقدية. وأطلقت الهيئة 15 خدمة على تطبيق «دبي الآن»، ضمن خطة سياسة خدمات 360 للقنوات المشتركة، بنسبة امتثال 100%، وهي تشمل خدمات ترخيص السائقين وخدمات ترخيص المركبات، وجرى تطوير وتحسين خدمة «مدينتي» وتحويلها لخدمة مدينة رقمية متكاملة، وذلك من خلال إضافة بلدية دبي إلى الخدمة، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور، وتحديد نوع المشكلة، والجهة المعنية، وكتابة الوصف الخاص بها تلقائياً. وبلغ عدد خدمات الهيئة للأفراد، التي جرى تطويرها على تطبيق «دبي الآن» 46 خدمة من إجمالي 92 خدمة، وهو ما يعادل 50% من إجمالي خدمات الهيئة للأفراد، والعمل جارٍ لاستكمال تطوير بقية الخدمات خلال العام الجاري، كما جرى ربط خدمات الهيئة على تطبيق «دبي الآن» مع مزود خدمات التأمين، لتوفير خدمة متكاملة وسلسة للمتعاملين ضمن خدمة بيع مركبة، وكذلك الربط مع البنك المركزي في ما يتعلق بخدمات تسجيل المركبات، لتحديد حالة المركبة من ناحية الرهن، لتوفير خدمة رقمية سلسة ومتكاملة للمتعاملين أثناء عمليات البيع والشراء أو الاستيراد والتصدير، إلى جانب الربط مع موانئ دبي لخدمات تسجيل وتصدير المركبات، وهو ما يتيح للمتعاملين إتمام معاملاتهم بسهولة. وتؤكّد هذه الإنجازات التزام هيئة الطرق والمواصلات بمواصلة الابتكار وتبني أحدث التقنيات لتحقيق رؤيتها في تطوير منظومة نقل ذكية ومستدامة، تسهم في تعزيز مكانة دبي مدينة رائدة عالمياً في التحوّل الرقمي وجودة الحياة الرقمية، وتعزيز التنافسية العالمية للإمارة، لتكون دبي المدينة الأذكى عالمياً. • 679.6 مليوناً حجم المعاملات الرقمية. • %96 مؤشر سعادة المتعاملين على القنوات الرقمية.


البيان
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
4.4 مليارات درهم إيرادات «طرق دبي» عبر القنوات الرقمية في 2024
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن نمو إيراداتها من القنوات الرقمية في عام 2024، بنسبة 16 % مقارنة بعام 2023، مسجلة إيرادات بلغت 4 مليارات و427 مليون درهم، وبلغ إجمالي عدد المعاملات عبر القنوات الرقمية 679 مليوناً و606 آلاف معاملة، منها 13 مليوناً و394 ألف معاملة عبر التطبيقات الذكية للهيئة، كما سجّل تحميل التطبيقات الذكية نمواً بنسبة 18 % مقارنة بعام 2023، حيث بلغت أعداد التحميل 3 ملايين و742 ألف تحميل، وارتفع عدد المستخدمين المسجلين في تطبيقات الهيئة إلى مليون و940 ألف مستخدم، مسجلاً نمواً بنسبة 27.5 %، وبلغ عدد تذاكر حجوزات المواقف من خلال التطبيقات الذكية 29 مليوناً و973 ألف تذكرة بنسبة نمو 24 %. التحول الرقمي الشامل وأعرب معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين، عن سعادته بالنمو الكبير والمستمر في الخدمات الرقمية، وهو ما يؤكد حرص الهيئة الدائم على تطوير الخدمات، التي تقدمها للمتعاملين عبر مختلف القنوات الرقمية، لتوفير خدمات سلسة، ومترابطة واستباقية ترفع من جودة الحياة الرقمية وتعزز مسيرة التحول الرقمي في الإمارة، مؤكداً حرص الهيئة على تحقيق الريادة في هذا المجال، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم أفضل الخدمات للمتعاملين، وتطوير حلول ذكية ومبتكرة ترتقي بخدمة المتعاملين، وتحقق السعادة لسكان وزوار إمارة دبي، حيث بلغ مؤشر سعادة المتعاملين على القنوات الرقمية 96 %. وقال الطاير: تنطلق هيئة الطرق والمواصلات، في تنفيذ مشروع التحول الرقمي، من رؤية وتوجيهات القيادة في الارتقاء بجودة الحياة في إمارة دبي، وتعزيز تنافسيتها العالمية، لتكون دبي المدينة الأذكى عالمياً، مشيراً إلى أن الهيئة تمضي بخطى ثابتة نحو التوسع في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، بدءاً من التحليل الذكي للبيانات، وإدارة الحركة المرورية، وصولاً إلى التنقل ذاتي القيادة، من خلال منظومة متكاملة تعتمد على التقنيات المستقبلية، بالتعاون مع شركائنا في القطاع الخاص، لتقديم حلول ذكية تنعكس إيجاباً على خدمة المتعاملين وتواكب احتياجاتهم المتغيرة بسرعة ودقة، وترسّخ مكانة الإمارة وجهة عالمية للابتكار والاستدامة. التطبيقات الذكية وأضاف: في إطار خريطة الطريق الشاملة، التي اعتمدتها الهيئة لأتمتة الخدمات والمهام، وتعزيز الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، وتحسين الكفاءة التشغيلية والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة، جرى إطلاق أكثر من 33 خدمة على التطبيق الموحد للهيئة باستخدام منهجية المرونة والمواءمة مع متطلبات سياسة خدمات 360، وتطوير محفظة سامسونج لتخزين رخص السائقين والمركبات في تطبيق الهيئة، وهي الأولى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى إعادة تطوير تطبيق (سهيل)، وإطلاق 9 تحديثات، لرفع مستوى نضج التنقل بوصفه خدمة، وأسهم هذا التطوير في زيادة عدد عمليات تحميل التطبيق بنسبة 12.8 %، وارتفاع عدد المعاملات بنسبة 39 %، لتصل إلى 46 مليون معاملة. وفعّلت الهيئة على موقعها الإلكتروني صفحات وخدمات جديدة، شملت طلب تأجير مواقع في محطات الترام والمترو مع عرض 360 درجة للمواقع، وتفعيل خدمات بطاقة نول، وتفعيل خدمة الدفع الإلكتروني لطلبات المبيعات من مراكز إسعاد المتعاملين، وإطلاق موقع جائزة التميز لقطاع توصيل الطلبات، وأسهم هذا التطوير في تحسين خدمة المستخدمين وزيادة كفاءة المعاملات الرقمية، حيث ارتفع حجم المعاملات عبر الموقع الإلكتروني، مسجلاً نمواً بنسبة 12.5 %. كما أطلقت الهيئة نسخة جديدة من المتحدث الآلي (محبوب) مدعمة بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو ما حسّن جودة الردود على استفسارات المتعاملين، حيث زادت نسبة توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي على خدمات (محبوب) المعلوماتية من 30 % إلى 100 % باللغتين العربية والإنجليزية، وإطلاق ميزة تسجيل الدخول الموحد بين التطبيقات الذكية و(محبوب). وشهد العام الماضي تركيب خمسة أكشاك ذكية في خمسة مواقع استراتيجية في الإمارة. خدمات 360 وأطلقت الهيئة 15 خدمة على تطبيق (دبي الآن)، ضمن خطة سياسة خدمات 360 للقنوات المشتركة، بنسبة امتثال 100 %، وهي تشمل خدمات ترخيص السائقين وخدمات ترخيص المركبات، وجرى تطوير وتحسين خدمة (مدينتي) وتحويلها لخدمة مدينة رقمية متكاملة، وذلك من خلال إضافة بلدية دبي إلى الخدمة، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور، وتحديد نوع المشكلة، والجهة المعنية، وكتابة الوصف الخاص بها تلقائياً. وبلغ عدد خدمات الهيئة للأفراد، التي جرى تطويرها على تطبيق (دبي الآن) 46 خدمة من إجمالي 92 خدمة، وهو ما يعادل 50 % من إجمالي خدمات الهيئة للأفراد، والعمل جارٍ لاستكمال تطوير باقي الخدمات خلال العام الجاري، كما جرى ربط خدمات الهيئة على تطبيق (دبي الآن) مع مزود خدمات التأمين، لتوفير خدمة متكاملة وسلسة للمتعاملين ضمن خدمة بيع مركبة، وكذلك الربط مع البنك المركزي فيما يتعلق بخدمات تسجيل المركبات، لتحديد حالة المركبة من ناحية الرهن، لتوفير خدمة رقمية سلسة ومتكاملة للمتعاملين أثناء عمليات البيع والشراء أو الاستيراد والتصدير، إلى جانب الربط مع موانئ دبي لخدمات تسجيل وتصدير المركبات، وهو ما يتيح للمتعاملين إتمام معاملاتهم بسهولة. وتؤكد هذه الإنجازات التزام هيئة الطرق والمواصلات بمواصلة الابتكار وتبني أحدث التقنيات لتحقيق رؤيتها في تطوير منظومة نقل ذكية ومستدامة، تسهم في تعزيز مكانة دبي مدينة رائدة عالمياً في التحول الرقمي وجودة الحياة الرقمية، وتعزيز التنافسية العالمية للإمارة، لتكون دبي المدينة الأذكى عالمياً.