logo
أكثر من 1000 مراجع و30 عملية خلال ساعات بمستشفى في السليمانية

أكثر من 1000 مراجع و30 عملية خلال ساعات بمستشفى في السليمانية

شفق نيوز٠١-٠٤-٢٠٢٥

شفق نيوز/ أعلنت المديرية العامة للصحة في السليمانية، يوم الثلاثاء، أن مستشفى شار في المدينة استقبل أكثر من ألف مراجع خلال ثاني أيام عيد الفطر، وذلك ضمن الساعات الممتدة من الثامنة صباحًا حتى منتصف الليل، فيما تم إجراء 30 عملية جراحية للمرضى الذين احتاجوا إلى تدخل جراحي.
وذكرت المديرية العامة للصحة في بيان اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، أن "مستشفى شار في السليمانية، استقبل 1,109 مواطنين طلبوا تلقي العلاج والخدمات الطبية".
وأضاف البيان أن ما يقارب 200 شخص راجعوا المستشفى لأغراض المتابعة الصحية والفحوصات الطبية الإضافية، مما يشير إلى ارتفاع معدل الإقبال على الخدمات الصحية خلال فترة العيد.
وفي السياق ذاته، أوضحت المديرية أن الفرق الطبية أجرت 30 عملية جراحية لمراجعين احتاجوا إلى تدخل جراحي، مؤكدة أن الطواقم الطبية والتمريضية كانت على أتم الجاهزية لاستقبال المرضى وتقديم الخدمات الطبية اللازمة لهم خلال فترة العطلة.
ويعكس هذا العدد الكبير من المراجعين أهمية استمرار تقديم الخدمات الصحية خلال الأعياد والمناسبات، حيث تواصل المؤسسات الصحية في السليمانية جهودها لضمان توفير الرعاية الطبية للمواطنين على مدار الساعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة كوردستان تسجل إصابتين بـ"الإيدز" لزوجين في السليمانية
صحة كوردستان تسجل إصابتين بـ"الإيدز" لزوجين في السليمانية

شفق نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • شفق نيوز

صحة كوردستان تسجل إصابتين بـ"الإيدز" لزوجين في السليمانية

شفق نيوز/ أعلن وزير الصحة في حكومة إقليم كوردستان، سامان برزنجي، يوم الأربعاء، أن أمراض القلب هي السبب الأول للوفيات في الإقليم، كاشفًا في الوقت ذاته عن تسجيل حالتي إصابة بفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز" في محافظة السليمانية. وقال برزنجي، خلال مؤتمر صحفي تابعته وكالة شفق نيوز، إن "الوزارة تعمل حاليًا على إنشاء عدد من المراكز التخصصية لأمراض القلب في عدة مناطق من الإقليم"، مشيرًا إلى "تزويد بعض المراكز بأجهزة "قسطرة القلب" لتقديم الخدمات العلاجية اللازمة". وأوضح أن "الإحصائيات تشير بوضوح إلى أن أمراض القلب تمثل السبب الرئيس للوفيات في الإقليم، ما دفع الوزارة إلى التركيز على تطوير البنية التحتية للرعاية القلبية، وتوسيع نطاق الخدمات الطبية الخاصة بها". وفيما يتعلق بفيروس نقص المناعة، أكد وزير الصحة أن الحديث عن أرقام خاطئة أو مبالغ بها في وسائل الإعلام حول حالات الإصابة بمرض الإيدز غير دقيق، مشددًا على وجود فرق واضح بين "الإصابة بالفيروس" و"حالة الإصابة بالمرض"، وهو ما يغيب عن الكثير من التغطيات الإعلامية. وأكد الوزير: "هذا العام، سُجلت حالتا إصابة بفيروس (HIV) في محافظة السليمانية، وهما زوجان حاملان للفيروس ويخضعان حاليًا للمتابعة الصحية المستمرة"، مضيفًا أن جميع الإجراءات الطبية الضرورية قد اتُخذت لضمان استقرار حالتهما الصحية. وفي سياق متصل، أشار برزنجي إلى وجود ثلاث حالات إصابة بالتهاب الكبد الفيروسي من نوع (C) بين المتبرعين بالدم، لافتًا إلى أن أحد المصابين من سكان مدينة الموصل، لكنه قصد مستشفيات إقليم كوردستان لتلقي العلاج، مؤكدًا أن الوضع الصحي لجميع المصابين الثلاثة مستقر وتحت السيطرة. وقبل يومين، أعلنت وزارة الصحة، في إقليم كوردستان، عن إصابة ثلاثة عاملات في صالون تجميل نسائي بفيروس "الإيدز"، في أربيل.

انبعاثات سامة تخنق مدينة هيت الانبار والبلدية تعزوها "للنبّاشة" وتتوعدهم
انبعاثات سامة تخنق مدينة هيت الانبار والبلدية تعزوها "للنبّاشة" وتتوعدهم

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • شفق نيوز

انبعاثات سامة تخنق مدينة هيت الانبار والبلدية تعزوها "للنبّاشة" وتتوعدهم

شفق نيوز/ ناشد رئيس مركز الفرات البيئي، صميم سلام، اليوم الثلاثاء، الجهات المعنية في محافظة الأنبار بالتدخل العاجل لإيقاف الكارثة البيئية التي تعيشها مدينة هيت جراء الانبعاثات السامة الناتجة عن الطمر "اللاصحي" وعمليات الحرق العشوائي للنفايات. وقال سلام، إن "السماء في هيت باتت ملبدة بالدخان والغازات السامة المنبعثة من مواقع الطمر، في ظل انقطاع التيار الكهربائي واعتماد الأهالي على المبردات، ما يزيد من تفاقم الأزمة الصحية والبيئية". وأكد أن مركز الفرات البيئي لوكالة شفق نيوز، أنه "سبق أن طالب مرارًا وتكرارًا بعدم إشعال النيران في مواقع الطمر اللاصحي، أو نقلها بعيدًا عن المناطق السكنية، لكن دون استجابة تذكر"، مشددًا على أن "الانبعاثات الناتجة عن حرق النفايات تُعد من أخطر أنواع التلوث، وتؤثر بشكل مباشر على صحة السكان وسلامة البيئة". وتابع قائلاً: "إلى متى تستمر هذه الممارسات سواء كانت مقصودة أو ناتجة عن الإهمال؟ كلا الحالتين تُعرض حياة المواطنين للخطر، ونحمّل الجهات المسؤولة كافة التبعات المترتبة على هذا الإهمال المتكرر". وحذر رئيس مرصد الفرات البيئي، صميم سلام، من المخاطر الصحية الجسيمة الناتجة عن حرق النفايات في الهواء الطلق، مؤكدًا أن هذا السلوك غير القانوني يشكل تهديدًا مباشرًا لحياة السكان، خصوصًا الأطفال والمصابين بالأمراض التنفسية. وقال ايضاً إن "حرق النفايات في مواقع الطمر أو خارجها يؤدي إلى إطلاق غازات سامة وخطيرة، منها الديوكسين والمركبات العضوية المتطايرة وجزيئات دقيقة ترتبط علميًا بأمراض خطيرة كأمراض القلب، والانسداد الرئوي المزمن، والربو، وحتى السرطان". وأضاف سلام، أنه "مع حركة الرياح، تنتقل هذه الانبعاثات إلى داخل منازل المواطنين، مسببة حالات اختناق، والتهابات في الحلق والرئتين، وطفوحًا جلدية، وسعالًا متكرراً، وهي أعراض بدأت تظهر بوضوح في بعض مناطق مدينة هيت". كما أكد أن "دراسات علمية متعددة وثّقت العلاقة بين حرق النفايات في الهواء الطلق والإصابة بسرطان الدم، ولاسيما لدى الأطفال"، مشيرًا إلى أن "الاستمرار في تجاهل هذه الكارثة الصحية لا يمكن أن يُبرر، والسكوت عنها نوع من التواطؤ مع الضرر". وطالب رئيس مرصد الفرات البيئي السلطات المحلية بـ"تطبيق صارم للقوانين البيئية، وملاحقة المتسببين، سواء عن طريق الإهمال أم الفعل المتعمد، لحماية المواطنين ووضع حد لهذا التلوث القاتل". من جانبها، أصدرت مديرية بلدية هيت، بيانًا توضيحيًا بشأن أزمة التلوث الهوائي التي تعيشها المدينة، مؤكدة أن من يقف وراء عمليات حرق النفايات هم بعض من يُعرفون محليًا بـ"النبّاشة"، الذين يقومون بهذه الأفعال بهدف استخراج مواد قابلة للبيع، في مخالفة صريحة للقانون وتعريض مباشر لصحة المواطنين للخطر. وقالت المديرية في بيانها إن "عملية حرق النفايات سواء في موقع الطمر الصحي أو خارجه تُعدّ فعلًا مدانًا قانونيًا، لما يسببه من ضرر بالغ على الناس والبيئة". وأضاف البيان أن "(النبّاشة) سبق أن تمت ملاحقتهم ومنعهم في مرات سابقة، إلا أن بعضهم ما زال يكرر هذا الفعل الخطير"، مؤكدة أن "البلدية ستتابعهم قانونيًا وتتخذ بحقهم الإجراءات اللازمة دون تهاون". وحذّرت المديرية كل من يشارك في هذه الأفعال قائلة: "نحذر من يقوم بحرق النفايات والإضرار بصحة الناس بأن يد القانون ستطالهم، وحينها لن ينفع الندم". إلى ذلك، قال الناشط والصحفي عبدلله بندر، أحد سكان مدينة هيت، إن المدينة تعيش أوضاعًا بيئية كارثية بسبب الدخان الكثيف المنبعث من مواقع الطمر الصحي، والذي يغطي سماء المدينة بالكامل، وسط معاناة متزايدة للسكان وخاصة المرضى المصابين بأمراض تنفسية. وأوضح، لوكالة شفق نيوز أن "عددًا من الأهالي أبلغوا بشكاوى عاجلة بعد تعرض ذويهم من المصابين بالربو ونوبات الاختناق لمضاعفات خطيرة بسبب التلوث الهوائي الذي يلف المدينة منذ ساعات"، محذرًا من "عواقب وخيمة ما لم تتدخل الجهات المعنية فورًا لاحتواء الأزمة". وطالب بندر "بوقف الحرق العشوائي للنفايات ومعالجة ملف الطمر اللاصحي بشكل عاجل وفعال"، مشددًا على أن "صمت الجهات المسؤولة أمام معاناة الناس لم يعد مقبولًا، خاصة في ظل تكرار هذه الحوادث دون محاسبة أو إجراءات وقائية واضحة".

وثائق وشهادات: أحد طلاب الكلية العسكرية هدد بالانتحار بسبب العطش
وثائق وشهادات: أحد طلاب الكلية العسكرية هدد بالانتحار بسبب العطش

شفق نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • شفق نيوز

وثائق وشهادات: أحد طلاب الكلية العسكرية هدد بالانتحار بسبب العطش

شفق نيوز/ كشف طلال من الكلية العسكرية الرابعة، عن تفاصيل ما جرى يوم الالتحاق، والذي تسبب بوفاة اثنين منهم، وفيما أشاروا إلى عدم توفر الماء، بينوا أنهم اضطروا لشرب ماء ناقلة المياه "تنكر" المليء بمادة الكلور ما تسبب بتسمم أغلبهم. ووردت لوكالة شفق نيوز، نسخة من التقارير الطبية بشأن حالة الطلاب، البالغ عددهم 75 طالبا، بعد نقلهم للمستشفى، والتي أشارت بوضوح إلى انخفاض ضغط الدم والتقيؤ وفقدان الوعي وصعوبة التنفس. وجاء في رواية الطلاب، التي وردت للوكالة، أن "طريقة الالتحاق صدمتنا، فكنا ببدلنا الرسمية المدنية، ولم نستلم الزي العسكري بعد، وبدأت تنفذ العقوبات عند أي خطأ، مثل الركض حول الساحة 3 مرات وتحت أشعة الشمس، وبدأن نشك أن الضباط يتعمدون هذه التصرفات لغرض استبدالنا بآخرين". واضافوا "تحت أشعة الشمس، وزعوا قنينة ماء واحدة، ما تسبب بحالة هستيرية لدى أحد الطلاب، وأقدم على كسر القنينة (البطل) وجرح نفسه امام الجميع، وهد بالانتحار، بسبب الوضع المزري الذي كنا فيه، وكانت الساعة قد اصحبت الـ12، ونحن في الكلية منذ الفجر". وتابعوا أن "مراسم الاستلام والتسليم، اعيدت ثلاث مرات، بحجه أن آمر الفوج يقول أن رئيس الاكاديمية لا يرضى بهذه الآلية من الاستلام والتسليم وهو على تواصل مباشر معنا". وأشاروا إلى أنه "أعطونا قنينة ماء ثانية، وهي الأخيرة، وكل 3 طلاب يشتركون بواحدة، وهنا بدأ التعب يظهر علينا والجفاف وضربت الشمس، فبدأ يسقط الطلاب واحدا تلو الآخر، بسبب الجفاف وفقد السوائل الناتج عن ساعات الانتظار تحت لهيب الشمس". ويستطردون "بين هذه الاحداث رأينا تنكر ماء للحمامات وغسل الايدي، ومن شدة العطش بعض الطلبة شربوا منه ولم يمنعهم أحد، واتضح فيما بعد انه مليء بماده الكلور لغرض التعقيم، لينتج بعد ساعه تقريبا حالات التسمم والاغماء وتم نقل الطلاب إلى مستوصف الكلية العسكرية وبعدها الى مستشفيات الناصرية المدنية والبالغ عددنا تقريبا بين 70 الى 80 طالبا". وأكملوا "البعض من الطلاب بحالة صحية غير مستقرة لحين ما تفاقمت حالتهم وادى الى وفاة اول طالب لدينا يوم الثلاثاء الفجر في مستشفى الناصريه (التركي) بسبب الجفاف الشديد، وبعدها توفى الثاني في يوم الاربعاء بعد ما ارسلت لجنة تحقيقة و طبية من بغداد للكشف عن الحالة، ومعرفه الملابسات والتي بينت التقصير الواضح من قبل بعض ضباط الكلية العسكرية والمسؤلين علينا واهمالهم بمتابعتنا". وكشفت التحقيقات الاولية بحادثة وفاة واصابة طلاب الكلية العسكرية الرابعة بوعكة صحية، أنهم تعرضوا الى اشعة الشمس المباشرة لعدة ساعات مع نفاد مياه الشرب لديهم في تقصير واهمال واضحين من قبل إدارة الكلية. وحادثة طلاب الكلية العسكرية في ذي قار أثارت ضجة واسعة في وسائل الإعلام وسخطاً داخل المجتمع العراقي الأمر الذي ادى الى اصدار وزارة الدفاع العراقية بياناً أقرت فيه بوفاة أحد الطلبة، وذكرت فيه، أنه "بعد التحاق طلاب الدورة الـ29 ظهرت بعض علامات الإعياء والتعب على عدد من الطلبة نتيجة تعرضهم إلى أشعة الشمس مما تسبب بإصابتهم بالجفاف ووعكة صحية نقلوا على أثرها عن طريق طبابة الكلية العسكرية إلى مستشفى الناصرية". وبهذا الصدد أبلغ مصدر وكالة شفق نيوز، بأن "ادارة الكلية اكملت الاستعدادات كافة لاستقبال الطلبة، حيث انهت الإجراءات بحدود الساعة العاشرة صباحاً في صباح اليوم الذي التحقوا فيه، إلا أن تصوير الاستقبال للطلبة لم تظهر فيه نافورات بمدخل الكلية مما اضطر الادارة لإعادة التصوير للطلبة"، مبينا أنه "بعد تشغيل النافورات اتضح أنها خالية من المياه". وأضاف أنه "تم طلب المياه، إلا أن تأخر وصول ناقلة مياه (تنكر) لغرض تزويد النافورات بالمياه من الساعة الحادية عشر صباحاً لغاية الساعة الثانية ظهراً، والطلبة هنا ينتظرون في مدخل الكلية لغرض الدخول مما أدى لحدوث الكارثة". وفي حينها قالت الدفاع العراقية في البيان إنه "بعد تلقي (اولئك الطلبة) الإسعافات الأولية من قبل الكادر الطبي في المستشفى تم اكتساب ستة من الطلاب الشفاء التام، واثنان من الطلاب الآخرين حالتهما الصحية مستقرة وتحت المراقبة، فيما توفي أحد الطلاب نتيجة المضاعفات الصحية التي ألمت به". كما أشار المصدر إلى أنه "عند وصول ناقلات المياه، وبسبب العطش الذي أصاب الطلبة، ونفاد كميات المياه التي وزعت عليهم بوقت سابق (أربع قنانٍ من الماء لكل طالب) هرع الطلبة صوب (التناكر) لغرض الحصول على الماء بسبب شدة العطش، وارتفاع درجات الحرارة لتحصل الكارثة". وتابع القول إن "إدارة الكلية خشيت عقوبات عميدها الفريق ناصر الغنام بسبب عدم عمل النافورات اثناء التصوير الأولي، ولذلك تمت إعادة التصوير وتشغيل النافورات التي هي اصلا تخلو من المياه"، في اشارة على ما يبدو أن الطلبة يشربون من تلك النافورات عند نفاد المياه لديهم. و وجّه رئيس مجلس الوزراء العراقي القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، يوم الأربعاء الماضي، بتشكيل مجلس تحقيقي لكشف المقصرين واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم في حادثة الكلية العسكرية الرابعة. وأمر السوداني في بيان له، بإعفاء كل من: رئيس الأكاديمية العسكرية ومعاونه، وعميد الكلية العسكرية الرابعة، وآمر الفوج المختص، وسحب أيديهم من العمل. كما وجّه القائد العام بمنح رتبة ملازم للطالبين المتوفين، وشدد على الالتزام بالتوجيهات السابقة الصادرة عن مكتبه، والتي تؤكد أهمية حسن التعامل مع المتدربين في الكليات والمؤسسات التدريبية والدورات المختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store