
محافظ ريف دمشق: إسرائيل قصفت قوات أمنية في صحنايا
بعد توتر واشتباكات شهدتها منطقة صحنايا ، أعلن محافظ ريف دمشق عامر الشيخ، فرض الأمن في أشرفية صحنايا.
محافظ ريف دمشق عامر الشيخ: قتلىى جرحى من الأمن العام والمدنيين جراء القصف الإسرائيلي الأخير في صحنايا #نشرة_العاشرة #سوريا #قناة_العربية pic.twitter.com/QX0bX3jiqv
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) April 30, 2025
وقال في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، إن جرحى سقطوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة في المنطقة، مشيراً إلى أن مسيّرة إسرائيلية قصفت تجمعا لقوات أمنية في صحنايا.
"ضرب بيد من حديد"
أتى ذلك بعدما دخلت إسرائيل على خط الأزمة، واستهدفت مجموعة مسلحة في ريف دمشق قالت إن ذلك لتوجيه "رسالة حازمة للسلطات السورية".
محافظ ريف دمشق عامر الشيخ: مسيّرة إسرائيلية قصفت تجمعا لقوات أمنية في صحنايا وأدى ذلك لمقتل وجرح عناصر من الأمن العام السوري #نشرة_العاشرة #سوريا #قناة_العربية pic.twitter.com/gEdJfeq7tV
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) April 30, 2025
ثم أعلن الجيش الإسرائيلي أن رئيس هيئة الأركان إيال زامير أمره بالاستعداد لضرب أهداف تابعة للحكومة السورية إذا استمرت أعمال العنف ضد الدروز، وفق زعمه.
رداً على ذلك، أصدرت وزارة الخارجية السورية بياناً شددت فيه على رفضها لكل أشكال التدخل الأجنبي.
وأكدت على التزامها حماية كل مكونات الشعب بمن فيهم الدروز.
محافظ ريف دمشق عامر الشيخ: مجموعات خارجة عن القانون هاجمت حواجز للأمن العام تحمي المدينة.. وتم فرض الأمن في أشرفية صحنايا #نشرة_العاشرة #سوريا #قناة_العربية pic.twitter.com/BuYW9NmIY7
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) April 30, 2025
وكان الزعيم الروحي للطائفة الدرزية الشيخ حكمت الهجري، أكد الثلاثاء، أن "ما حدث في جرمانا بريف دمشق يهدف لشق الصف".
بينما شددت وزارة الداخلية السورية على أنها ستضرب بيد من حديد كل من يسعى لزعزعة أمن البلاد.
اتفاق جرمانا
أتت التوترات في صحنايا بعد ساعات قليلة من اتفاق أبرمته السلطات في سوريا مع وجهاء مدينة جرمانا الدرزية التي شهدت أيضا توترا كبيرا على خلفية طائفية ما أوقع اشتباكات، الاثنين الماضي.
وتوصل ممثلون عن الحكومة السورية ودروز جرمانا ليل الثلاثاء إلى اتفاق نص على محاسبة المتورطين في الأحداث، والحد من التجييش الطائفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
الإمارات تُلغي حظر سفر مواطنيها إلى لبنان
أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية عن إلغاء قرار منع سفر مواطنيها إلى لبنان، والسماح لهم بالسفر إليها بدءاً من يوم 7 مايو (أيار) 2025 (الأربعاء المقبل)، وذلك تنفيذاً لتوجيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس البلاد، وفي إطار تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين، فيما رحبت الحكومة اللبنانية بهذا القرار، واعتبرته «دليلاً على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين». وجاء القرار في أعقاب زيارة العمل التي قام بها الرئيس اللبناني، جوزيف عون، إلى الإمارات، ولقائه مع الشيخ محمد بن زايد؛ حيث بحث الجانبان سبل تطوير العلاقات الثنائية، واتفقا على إعادة فتح المجال أمام حركة تنقل المواطنين، بعد الاتفاق على الإجراءات اللازمة لضمان سلامتهم وتسهيل سفرهم. قمة لبنانية-اماراتية بين الرئيس عون والشيخ محمد بن زايد آل نهيان في ابو ظبي: توافق على اهمية تعزيز العلاقات الثنائية لما فيه خير البلدين والشعبين الشقيقين.- الرئيس عون: الماضي اصبح وراءنا والدولة بدأت تستعيد حضورها وقدرتها وسيادتها، وكل مكوناتها تتعاون من اجل مستقبل لبنان.-... — Lebanese Presidency (@LBpresidency) April 30, 2025 وأوضحت وزارة الخارجية أن السماح بالسفر إلى لبنان يخضع لعدد من الشروط، أبرزها التسجيل الإلزامي في خدمة «تواجدي» قبل مغادرة البلاد، سواء تم السفر مباشرة من المنافذ الإماراتية أو عبر دولة ثالثة. كما شددت على أن عدم الامتثال لهذا الشرط يعرِّض المسافر لتعليق إجراءات سفره أو المساءلة القانونية. ودعت الوزارة المواطنين إلى تعبئة جميع البيانات المطلوبة بدقة، بما في ذلك تحديد مقر الإقامة في لبنان، وتحديثها عند أي تغيير، إلى جانب توفير أرقام للطوارئ وبيان أسباب الزيارة. وأكدت أن عدم الالتزام بتحديث البيانات أو الإخلال بهذه الإجراءات قد يؤدي إلى مساءلة قانونية. وأكدت وزارة الخارجية حرصها على أمن وسلامة المواطنين في الخارج، داعية جميع الراغبين في السفر إلى لبنان إلى الالتزام التام بهذه التعليمات، لضمان تجربة سفر آمنة ومنظمة. ورحبت الحكومة اللبنانية بهذا القرار، إذ أكد رئيسها أن «خطوة دولة الإمارات العربية المتحدة بإلغاء قرار منع سفر المواطنين الإماراتيين إلى لبنان، هي دليل على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين». قال رئيس #مجلس_الوزراء #نواف_سلام إن خطوة دولة #الإمارات_العربية_المتحدة في إلغاء قرار منع سفر المواطنين الإماراتيين إلى #لبنان هي دليل على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين، وهي خطوة تستحق كل الشكر والتقدير، لدولة الامارات ولرئيسها سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حفظه الله.وأشار... — رئاسة مجلس الوزراء (@grandserail) May 4, 2025 وأعرب سلام في تصريح أوردته «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية اللبنانية، «عن تطلع لبنان وشعبه لاستقبال الأشقاء الإماراتيين»، قائلاً إن «لبنان واللبنانيين ينتظرون بشوق رؤية أشقائهم الإماراتيين كما كل الأخوة في الخليج وسائر العرب في الربوع اللبنانية».


الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
نتنياهو يحذّر من تمدّد حرائق القدس من الغابات إلى المدينة
حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس (الأربعاء)، من أنّ حرائق الغابات المستعرة قرب القدس قد تصل إلى المدينة. وتكافح فرق الإطفاء الحرائق المستعرة قرب الطريق السريع الواصل بين القدس وتل أبيب، التي خلّفت إصابات عدّة، ما استدعى وضع طواقم الإغاثة في حالة تأهّب. وقال نتنياهو، في رسالة مصوّرة وزّعها مكتبه، إنّ «الرياح الغربية قد تدفع الحريق بسهولة نحو ضواحي (القدس) وحتى وصولاً إلى المدينة». גל השריפות הזה הוא איום על חיי אדם, על יישובים – ועל ירושלים. זו לא רק אש בשטח, זו סכנה לאומית.קיימתי פגישה בחפ״ק לניהול השריפה והנחיתי את הצוותים להשתמש בכל הכלים העומדים לרשותנו. — Benjamin Netanyahu - בנימין נתניהו (@netanyahu) April 30, 2025 وتابع: «في الوقت الراهن، الأولوية هي للدفاع عن القدس»، واصفاً الوضع بأنه «حالة طوارئ وطنية». من جهته، قال إيال كاسبي، قائد جهاز الإطفاء، في مؤتمر صحافي: «نحن نواجه أكبر حريق في إسرائيل منذ عقد من الزمن». من جهته، أعلن مكتب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أنّ طائرتين لإطفاء الحرائق وصلتا من إسبانيا وثالثة وصلت من فرنسا، بالإضافة إلى دعم من رومانيا. من جانبه، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الخميس)، عن تضامن بلاده مع إسرائيل في مواجهة الحرائق المدمّرة التي تهدّد مدينة القدس، مؤكداً جاهزية باريس لتقديم «دعم مادي» للدولة العبرية في مواجهة هذه الأزمة. وكتب ماكرون في منشور على حسابه في منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، فجر الخميس: «كلّ التضامن مع الشعب الإسرائيلي الذي يواجه حرائق مروّعة». Pleine solidarité avec le peuple israélien qui fait face à de terribles incendies. Nos pensées vont aux blessés et aux secouristes qui luttent avec courage. La France est prête à apporter un soutien matériel dès les prochaines heures. — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) April 30, 2025 وأضاف أنّ «فرنسا مستعدّة لتقديم دعم مادّي في الساعات المقبلة». كذلك أمر رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلي إيال زامير الجيش بدعم الشرطة وخدمة الإطفاء في إخماد الحرائق إذا لزم الأمر. وتم نشر بعض قوات الجيش بالفعل. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد أصدر تعليمات لقيادة الجيش بنشر قوات لمساعدة أجهزة الإطفاء على التعامل مع الحرائق المستعرة. وحذّرت خدمة الطوارئ الإسرائيلية «نجمة داود الحمراء» من أنّ مئات المدنيّين معرضون للخطر بسبب الحرائق. وأضافت أنها عالجت 23 شخصاً على الأقل إصاباتهم طفيفة، مشيرة إلى أنها رفعت حالة التأهّب إلى أقصى درجة. وقال كاتس، في بيان مقتضب: «نحن في حالة طوارئ وطنية، ويجب حشد كل القوى الممكنة لإنقاذ الأرواح والسيطرة على الحرائق». إخلاء مناطق ووصلت قوات عصراً إلى المنطقة، وفق مراسل ميداني لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أفاد بأنها ساعدت في إجلاء أشخاص محاصرين على الطرق وسط سحب كثيفة من الدخان الأسود. ووفق الشرطة تم إخلاء 5 مناطق على الأقل تقع على بُعد نحو 30 كيلومتراً إلى الغرب من القدس. وأغلق الطريق السريع الرئيسي وتم إجلاء السكان القاطنين على طول الطريق. وقالت الشرطة الإسرائيلية، في منشور على منصة «إكس»: «تعمل قوات شرطة كبيرة على الأرض بسبب انتشار الحرائق في منطقة الطريق رقم 1 وتلال القدس، يُطلب من الجمهور تجنّب السفر إلى المنطقة». ورصد مصور لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» ألسنة اللهب التي أتت على الأحراج على طول الطريق ما بين منطقتي اللطرون وبيت شيمش، الأمر الذي دفع الكثير من السائقين إلى ترك مركباتهم وسط الطريق والهرب من النيران. ورأى المصوّر مركبة جرّ ساعدت على نقل الناس من المكان، فيما شاركت مروحيات في إطفاء الحرائق. وأظهرت صور «وكالة الصحافة الفرنسية» أشخاصاً يجلسون على الجزء الخلفي من مركبة جرّ أثناء إجلائهم عن الطريق السريع. وبحسب المصوّر، فإنّ الدخان الكثيف يغطي المكان ويحجب الرؤية إلى حد كبير كما يتسبب بحالات اختناق بين العالقين في المنطقة. وأكدت خدمة الإسعاف أنها نشرت وحدات دراجات نارية لتقديم المساعدة الطبية للعالقين في الازدحام المروري الذي تسبّبت به الحرائق. وانتشرت الحرائق جراء ارتفاع درجات الحرارة والرياح القوية في المنطقة الحرجية، ما دفع إلى إخلاء ما لا يقل عن 5 تجمعات سكانية وفق ما ذكرت الشرطة الإسرائيلية في بيان. إلغاء فعاليات وتوجّه وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الذي يشرف على إدارة خدمة الإطفاء في إسرائيل إلى المنطقة المتأثرة التي تشهد عادة حرائق غابات في هذا الوقت من العام. وفي تصريح مصوّر، قال بن غفير إنه يجري العمل على تقديم مزيد من الدعم والمساعدة للمناطق المتضررة وإجلاء المدنيين العالقين. وفي بيان لاحق، لمّح بن غفير إلى أن الحرائق قد تكون عملاً جرمياً، وقالت الشرطة إنها اعتقلت أحد سكان القدس الشرقية، مشيرة إلى إلقاء القبض عليه «خلال محاولته إشعال النار في حقل في جنوب المدينة». لكن أي بيان رسمي لم يقم أي رابط مباشر بين الواقعتين. وأضاف بن غفير: «ستواصل الشرطة جهودها لاعتقال جميع المتورطين في أعمال الحرق الإرهابية هذه». وأعلنت بلدية القدس إلغاء كل الفعاليات المقررة ليل الأربعاء في المدينة بمناسبة يوم الاستقلال الوطني. وقال متحدث باسم جهاز الإطفاء: «لن تتمكن خدمات الإنقاذ والاستجابة للحرائق من المشاركة في تأمين الأحداث»، مشيراً إلى احتمال إلغاء العديد من احتفالات اليوم الوطني. ومن المتوقع أن تصل طائرات إطفاء إلى إسرائيل «في أقرب وقت ممكن» من دول عدة بما في ذلك إيطاليا، وفق ما أعلن مكتب رئيس الوزراء الأربعاء. وفي الأسبوع الماضي، عندما أصبحت الحرائق على مقربة من المنطقة نفسها في القدس، قال نتنياهو إنه يدرس طلب تعزيزات دولية، إلا أن تلك الحرائق تمت السيطرة عليها في نهاية المطاف.


العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
استمرار حرائق الغابات في إسرائيل.. وإخلاء أكثر من 9 مستوطنات
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حرائق الغابات غرب القدس التهمت 19 ألف دونم، مشيرة إلى أنه تم إخلاء أكثر من 9 مستوطنات، بسبب حرائق مدينة القدس. كما تم إجلاء أكثر من 10 آلاف شخص من منازلهم. وأعلنت سلطات الإطفاء الإسرائيلية حالة الطوارئ القصوى، وأصدرت أمرا بالتعبئة العامة لجميع فرق الإطفاء على مستوى البلاد. من جانبه، أجرى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير تقييما مشتركا للوضع في مقر القيادة، حيث وصف قائد قوات الإطفاء الإسرائيلية بمنطقة القدس الحريق بأنه الأكبر في البلاد. من جهة أخرى، رجح جهاز الشاباك إمكانية أن يكون الحريق مفتعلا، وبدأ في التحقيق بحرائق جبال القدس لتحديد مكان مُشعلي الحرائق. ونتيجة توسع الحرائق المشتعلة في جبال القدس، ناشد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، عددا من الدول الأوروبية المساعدة في التعامل مع الحرائق في القدس. ويُتوقّع أن تبدأ عمليات المساعدات الدولية، اعتبارا من اليوم في ضوء القيود التي تواجهها طائرات مكافحة الحرائق في الرحلات الليلية. ماكرون يعرض المساعدة من جهته، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، عن تضامن بلاده مع إسرائيل في مواجهة الحرائق المدمّرة التي تهدّد مدينة القدس، مؤكدا جاهزية باريس لتقديم "دعم مادي" لإسرائيل في مواجهة هذه الأزمة. Pleine solidarité avec le peuple israélien qui fait face à de terribles incendies. Nos pensées vont aux blessés et aux secouristes qui luttent avec courage. La France est prête à apporter un soutien matériel dès les prochaines heures. — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) April 30, 2025 وكتب ماكرون في منشور على حسابه في منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي فجر الخميس "كلّ التضامن مع الشعب الإسرائيلي الذي يواجه حرائق مروّعة". وأضاف أنّ "فرنسا مستعدّة لتقديم دعم مادّي في الساعات المقبلة". وتكافح فرق الإطفاء الحرائق المستعرة قرب الطريق السريع الواصل بين القدس وتل أبيب والتي خلّفت إصابات عدّة، مما استدعى وضع طواقم الإغاثة في حالة تأهّب. نشر الجيش للمساعدة وأمر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قيادة الجيش بنشر قوات لمساعدة أجهزة الإطفاء على التعامل مع الحرائق المستعرة. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حذّر من أنّ حرائق الغابات المستعرة قرب القدس قد تصل إلى المدينة. ولاحقا، أعلن نتنياهو أنّ ثلاث طائرات لإطفاء الحرائق ستصل قريبا إلى إسرائيل من إيطاليا وكرواتيا. من جهته، أعلن مكتب وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، أنّ طائرتين لإطفاء الحرائق وصلتا من إسبانيا وثالثة وصلت من فرنسا، بالإضافة إلى دعم من رومانيا.