
فيديو صادم.. صعقة كهربائية تُسقط ملاكماً بعد فوزه في النزال
جو 24 :
سجّل أحد حضور مباراة ملاكمة في تايلاند لحظة صادمة بهاتفه المحمول، حين سقط ملاكم روسي مغشياً عليه بعد أن تعرّض لصعقة كهربائية مفاجئة أثناء احتفاله بالفوز، وسط ذهول الجمهور والحكام.
وأظهر مقطع الفيديو، الذي جرى تداوله بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، الملاكم الروسي إيفان بارشيكوف، البالغ من العمر 29 عاماً، وهو يعتلي حبال الحلبة بعد فوزه في إحدى مباريات "ملاكمة الحشيش" في تايلاند، وهي سلسلة مباريات غير تقليدية يُشترط على المشاركين فيها تدخين القنب قبل بدء النزال، في إطار تنظيم ترفيهي مثير للجدل.
وبينما كان بارشيكوف يهمّ بالقفز في المسبح الذي كان يحيط بالحلبة كجزء من طقوس الاحتفال، حاول الإمساك بأحد مصابيح الإضاءة القريبة من الحلبة، ليُفاجأ بصعقة كهربائية عنيفة جعلت جسده يتيبّس فجأة قبل أن يسقط بقوة على أرض الحلبة وسط صدمة الحضور.
ورغم أن البعض ظنّ في البداية أنه قد تعرض لإصابة خطيرة أو حتى فقد حياته، فإن الملاكم نهض سريعاً بشكل غير متوقّع، مستأنفاً احتفاله بالقفز في المسبح، ثم حصل لاحقاً على فحص طبي للتأكد من سلامته، حيث تبيّن أنه لم يتعرض لأي إصابة بالغة.
بارشيكوف، الذي يحمل سجلًا احترافياً بـ16 فوزاً مقابل 5 خسائر، لم يُبدِ أي انزعاج كبير من الحادث، بل تقبّله بسخرية ونشر الفيديو بنفسه على حسابه في إنستغرام، حيث تفاعل المتابعون بتعليقات طريفة، بعضها قال: "لقد فاز في الحلبة وخسر خارجها"، وآخر وصفه مازحاً بـ"البنك الكهربائي المشحون طوال الليل".
وقد شارك الملاكم لاحقاً مقطعاً آخر يظهر فيه وهو يخضع لجلسة علاج كهربائي باستخدام جهاز TENS، ما أضفى مزيداً من الطرافة على الموقف الغريب.
يُذكر أن البطولة التي شارك فيها بارشيكوف تُعد واحدة من الفعاليات المثيرة للجدل، وتحظى بدعم رمزي من بعض رموز الملاكمة مثل مايك تايسون، وتُلزم المقاتلين بتدخين الحشيش قبل النزال كجزء من طقوسها الترفيهية الفريدة.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 ساعات
- جو 24
"أزمة صحية وراء غنائها بلاي باك".. مصدر مقرب من شيرين يوضح
جو 24 : أوضح مصدر مقرّب من المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب، سبب غنائها بتقنية "البلاي باك" أو التسجيل الصوتي في حفل موازين بالمغرب، أمس الأحد، مشيرا إلى أنها تعاني من مشاكل صحية. وقال المصدر لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، إنها اضطرت لاستخدام التسجيل الصوتي بسبب سوء حالتها الصحية. كما بين أن النجمة المصرية أصيبت بأزمة صحية شديدة قبل الحفل بأربعة أيام، ونصحها الطبيب بالاعتذار عنه، لكنها رفضت حتى لا تُحرج إدارة "موازين" أمام الجمهور، خاصة أن التذاكر نفدت خلال ساعات. "لا بروفات" وأضاف المصدر أن شيرين لم تُجرِ بروفات كافية مع الفرقة الموسيقية، فلم يكن أداؤها جيداً في بعض الأغاني التي غنّتها مباشرة. كما أن صوتها كان متذبذباً، مما أغضب الجمهور الذي لم يكن على علم بما يجري وراء الكواليس. كما بين أن صاحبة "جرح تاني" اصطحبت طبيبها الخاص إلى المغرب، حيث خضعت لعلاج مكثف في الفندق حتى قبل الحفل بساعات، مشيرا إلى أن شيرين رفضت الكشف للجمهور عن سبب استخدامها التسجيل الصوتي "بلاي باك"، رغم رد فعلهم القوي. وأوضح المصدر أن عبد الوهاب وافقت على إحياء حفل ختام "موازين" رغم عدم جاهزيتها التامة، لرغبتها في لقاء الجمهور المغربي، خاصة أنها غابت عن المهرجان لتسع سنوات. غضب.. وهتافات وتعرض حفل عبد الوهاب في "موازين" لانتقادات واسعة لاستخدامها التسجيل الصوتي في مجموعة من أغانيها، مما أغضب جمهورها الذي انتظر عودتها لتسع سنوات. وردّاً على هتافات الجمهور، عادت عبد الوهاب للغناء المباشر وقدمت أعمالها الشهيرة، مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا" و"آه يا ليل" و"على بالي"، وسط تفاعل حماسي. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 ساعات
- جو 24
بيونسيه تتعرض لموقف مرعب أثناء غنائها.. علقت في الهواء
جو 24 : تعرضت النجمة العالمية، بيونسيه، لموقف مخيف أثناء أدائها إحدى أغانيها الكلاسيكية، خلال حفل أُقيم في ملعب بمدينة هيوستن، ضمن أولى محطات جولتها "كاوبوي كارتر" حيث علقت في الهواء. وكانت المغنية البالغة من العمر 43 عاما تؤدي أغنيتها "16 Carriages"، يوم السبت وهي تجلس داخل سيارة حمراء معلقة في الهواء فوق الجمهور داخل ملعب NRG بهيوستن. لكن فجأة، تعطل الحبل الذي يثبت السيارة، ما أدى إلى انحرافها بشكل خطير في الجو. وظهرت بيونسيه جالسة على سطح السيارة المكشوفة وهي تنحدر بزاوية حادة، متمسكة بأحد الكوابل لتفادي السقوط. "توقفوا.. توقفوا" وفي تلك اللحظة، انقطعت الموسيقى، فالتقطت بيونسيه الميكروفون وقالت: "توقفوا، توقفوا، توقفوا، توقفوا". رغم ذلك ابتسمت الفنانة للجمهور الذي كان يهتف ويشجعها. ثم قالت بهدوء: "شكرا لصبركم". بعدها بدأ الفريق التقني بإنزال السيارة الحمراء، ببطء نحو أرضية الملعب. وبعد أن وصلت السيارة إلى الأرض بأمان، قالت بيونسيه للجمهور: "إذا حدث وسقطت، فأنا أعلم أنكم ستمسكون بي". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
إعلام إسرائيلي يقرّ: استهداف منتظري المساعدات في غزة ليس عملاً فردياً #عاجل
جو 24 : هآرتس" الإسرائيلية، نقلاً عن جنود وضباط في جيش الاحتلال، أن "المقاولين" يهدمون المنازل لأنهم يحققون أرباحاً طائلة من جرائها، وأن "الجيش" الإسرائيلي يستهدف منتظري المساعدات في قطاع غزة من دون سبب. هدم منازل الفلسطينيين مقابل المال وقال جندي للصحيفة: "اليوم، كل مقاول خاص يعمل في غزة باستخدام معدات هندسية يحصل على 5,000 شيكل عن كل منزل يقوم بهدمه. إنهم يحققون أرباحاً طائلة. بالنسبة إليهم، كل لحظة تمر دون هدم منازل تُعد خسارة مالية. والقوات مطالبة بتأمين أعمالهم. المقاولون، الذين يُشبهون نوعاً من الشريف المحلي، يهدمون في أي مكان يريدونه، حتى أقصى حدود القطاع". وأفاد أحد الجنود بأن "حملة الهدم التي ينفّذها المقاولون تؤدي إلى اقترابهم، مع فرق الحماية الصغيرة التابعة لهم، من نقاط توزيع المساعدات أو من الطرق التي تسلكها شاحنات الإغاثة". وأضاف: "هذه مناطق يُسمح للفلسطينيين بالمكوث فيها، لكننا اقتربنا منها واعتبرنا أنهم يُشكّلون خطراً. وهكذا، من أجل أن يحصل المقاول على خمسة آلاف شيكل إضافية مقابل هدم منزل، يُتخذ قرار يعتبر قتل أشخاص يبحثون عن طعام أمراً مقبولاً". وفي هذا السياق، أقرّ ممثل النيابة العامة العسكرية الإسرائيلية بأن "الادعاء بأن الحديث يدور عن حالات فردية لا ينسجم مع أحداث أُلقِيَت فيها قنابل يدوية من الجو، وأُطلِقت فيها قذائف هاون ومدفعية على مدنيين. لا يدور الحديث عن مقتل عدد قليل من الأشخاص، بل عن عشرات الضحايا يومياً". وأقر ضباط وجنود بأنهم تلقّوا خلال الشهر الماضي أوامر بإطلاق النار على الفلسطينيين غير المسلحين من منتظري المساعدات، رغم أنهم لم يشكّلوا أي تهديد. وفي أعقاب نشر التقرير، رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يسرائيل كاتس ما ورد فيه، واعتبراه "فرية دم"، ولكن شهادات الجنود والضباط دحضت ادعاءاتهما. ووصف أحد الجنود الوضع بالقول: "إنه حقل قتل. في الموقع الذي كنت فيه، كان يُقتل يومياً ما بين شخص إلى خمسة أشخاص. يُطلق عليهم النار وكأنهم قوة هجومية: لا تُستخدم وسائل تفريق التظاهرات، لا يُطلق غاز، بل يُطلق النار باستخدام كل وسيلة ممكنة – رشاش ثقيل، قاذف قنابل، هاونات". إقرار إسرائيلي: نقتل الفلسطينيين بلا سبب وأضاف جندي آخر: "يُطلقون النار في ساعات الصباح الباكر إذا حاول أحد حجز دور من مسافة مئات الأمتار، وأحياناً يهاجمونهم مباشرة من مسافة قريبة – رغم أنهم لا يشكلون أي خطورة على القوات العسكرية". ونفى حدوث إطلاق نار من الجانب الفلسطيني، وقال: "لا أعرف أي حالة جرى فيها إطلاق نار من الطرف الآخر. لا يوجد عدو، ولا سلاح". وبحسب الصحيفة، فإن أحد الضباط الذين تكرّرت أسماؤهم في الشهادات حول إطلاق النار قرب مراكز المساعدات هو قائد فرقة عسكرية برتبة عميد. وكانت صحيفة "هآرتس" قد كشفت سابقاً أنه حوّل طريقاً رئيسياً في غزة إلى محور موت. ونقلت عن ضابط احتياط رفيع المستوى قوله: "أستطيع أن أؤكّد بشكل قاطع أن الأشخاص لم يكونوا قريبين من القوات، ولم يُشكّلوا أي خطر عليها. قُتلوا بلا سبب، بكلّ بساطة. تم تطبيع هذا الشيء الذي يُدعى قتل الأبرياء". إلى جانب إطلاق النار من "الجيش" الإسرائيلي، قال ضباط في المؤسسة العسكرية إن بعض القتلى في محيط مجمعات المساعدات ارتقوا برصاص جماعات محلية مسلّحة، تدعمها وتسلّحها "إسرائيل". وبحسب أحد الضباط، فإن "الجيش يواصل دعم جماعة أبو شباب ومجموعات أخرى". تابعو الأردن 24 على