
الجامعة الألمانية الأردنية تختتم النسخة الثالثة من مبادرة "حقي أتعلم" بحفل ختامي مميز
وفي كلمته خلال الحفل، عبّر الأستاذ الدكتور الحلحولي عن فخره واعتزازه بهذه المبادرة الريادية، مشيدًا بالجهود الكبيرة التي بذلها فريق العمل والشركاء والداعمون والمتطوعون، ومؤكدًا التزام الجامعة بدعم البرامج التعليمية والمجتمعية التي تُسهم في تمكين الجيل القادم وتعزيز قدراته، بما ينسجم مع الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني.
من جانبه، أكد مساعد رئيس الجامعة للتفاعل المجتمعي ومسؤول المبادرة، السيد عبد الحكيم عربيات، أهمية العمل التطوعي ودوره في تعزيز التماسك المجتمعي، مستشهدًا بكلمات سمو ولي العهد:"العمل التطوعي لا يصنع مواطناً فاعلاً فقط، بل يبني مجتمعاً متماسكاً."وأشار عربيات إلى أن المبادرة تأتي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 28 دقائق
- رؤيا نيوز
العميد المتقاعد عبد اللطيف العساف في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي صدق الله العظيم إنتقل إلى رحمة الله العميد المتقاعد عبد اللطيف العساف، زوج المهندسة ناريمان الجهمي، والد السيدة دانيا (زوجة الأستاذ محمد قطيشات)، والسيدة روان (زوجة السيد محمود عودة)، والمهندسة أسيل (خطيبة السيد رامي عزيزي)، والأستاذة تالا، والمهندس مهند، والسيد محمد. شقيق المرحوم عبد الرزاق العساف، والسيد عبد الله العساف. وسيتم الصلاة عليه بعد صلاة الظهر في مسجد الصحابي ابو ذر الغفاري، طبربور يوم الإثنين الموافق 11\08\2025 ميلادي،17\صفر\1447 هجري، وسيتم الدفن في مقبرة شمال عمان، شفا بدران. بيت العزاء للرجال و النساء يوم الإثنين من بعد الدفن والثلاثاء من الساعة الخامسة مساءً إلى الساعة العاشرة مساءً في ديوان (جمعية) البقاعين الكائن بجانب دوار النهضة. اللهم اغفر له وارحمه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله وباعد بينه وبين خطاياه كما باعدت بين المشرق والمغرب إنا لله وانا اليه راجعون موقع المسجد موقع المقبرة موقع بيت العزاء


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
المياه.. هل ننجو؟
في ظل ندرة المياه المتزايدة، يقف الأردن على أعتاب أزمة مائية لا تحتمل 'التأجيل' في مواجهتها،فكل المؤشرات تشير إلى أن الأشهر القادمة تحمل في طياتها مشهدا عسيرا، حيث كل قطرة ماء قد تصبح ثمينة وكل إهمال يمكن أن يدفعنا نحو جفاف مر وأزمة مياه معقدة، فماذا نعمل لننجو من عجافها؟. الوضع الحالي للمياه بالمملكة لا يحتمل التهاون أو التأجيل، فهو تحذير ونذير قادم لايمكن تجاهله، فالمياه التي نعتمد عليها بحياتنا اليومية تنفد تدريجيا، والمصادر التي كنا نثق بها لم تعد تكفي لتلبية حاجاتنا، وحصة الفرد تتقلص بشكل مستمر وتجبرنا على إعادة التفكير بكل 'قطرة ماء' نستخدمها، ولهذا ستشهد الشهور القادمة صراعا حقيقيا بين الحاجة والموارد المحدودة. الأردن يعد من أكثر دول العالم ندرة في المياه، يواجه ضغطا مضاعفا نتيجة 'تزايد السكان'وتدفق اللاجئين الذين زادوا من الطلب على المياه بشكل لم نكن مستعدين له، وفي الوقت ذاته، لا تزال شبكات توزيع المياه تعاني من الهدر غير المبرر والواجب علاجه، حيث يفقد جزء كبير من المياه قبل أن تصل للمواطن، ما يعني بأن 'الموارد المحدودة' لا تستغل بالطريقة الأمثل، ما يجعل من الترشيد أمرا لا مفر منه. في بلد لا تتجاوز حصة الفرد فيه من المياه 60 مترا مكعبا في السنة، بينما الحد الأدنى عالميا لتعريف 'الفقر المائي' هو 500 متر مكعب، وهنا يبدو أننا نعيش حالة عطش مؤجلة، تستدعي أن نكون صريحين مع أنفسنا كما يجب أن تكون الحكومات صريحة مع الناس، فلا يجوز أن نبقى أسرى لسياسات تقليدية بالتعامل مع أزمة غير تقليدية، فالمطلوب إعادة هيكلة حقيقية لقطاع المياه، وتفعيل المحاسبة على الهدر والتعديات. في هذا المقال نبحث عن الحل، فالحلول موجودة، وبعضها بدأ بالفعل، فمشروع 'الناقل الوطني' الذي طال انتظاره، سيغير معادلة المياه في الأردن، وينقلنا من 'خانة القلق' المزمن لمساحات الأمان النسبي، وهنا فإن هذا المشروع، الذي يتوقع أن يوفّر نحو 300 مليون متر مكعب سنويا، يمثل بداية الطريق، لكنه ليس كافيا وحده لمعالجة المشكله من الاساس. خلاصة القول، ما نحتاجه حقا، وبشكل فوري، هو وعي مجتمعي حقيقي بأن كل قطرة ماء مهمة،وبان نصف المياه التي ننتجها تهدر في الشبكات بسبب التسرب والاعتداءات وسوء الإدارة، وهذا الرقم، الذي يصل إلى نحو 50% من إجمالي المياه، يجب أن يشكل'صدمة كافية' لنفهم أن التحدي ليس فقط في الشح، بل بالسلوك الذي وجب ان يتغير لتجنب شهورا وسنوات عجاف بالمياه.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
ميغاواط… موجة الحر تسجل 'أعلى حمل كهربائي' في المملكة
سجّل الحمل الكهربائي خلال موجة الحر الحالية التي تؤثر على المملكة ارتفاعا سجّل فيه 4525 ميغاواط، ليسجل 'أعلى حمل كهربائي' تصل إليه المملكة، وفق ما أعلن رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة. وقال السعايدة الأحد، إن الهيئة تعمل منذ بدء موجة الحر الجمعة الماضي على رفع الجاهزية، وجرى الإيعاز لشركات الكهرباء بالاستعداد لأي حالة والاستجابة السريعة لإعادة التيار الكهربائي في حال كان هناك أي انقطاع. وأشار إلى أن الفرق الفنية الموجودة هي على أهبة الاسعدات للاستجابة إلى الأعطال الكهربائية، موضحا أن الأعطال التي حصلت 'فردية وجرى إعادة التيار الكهربائي إليها فورا'. ووجه السعايدة الأردنيين إلى ترشيد استخدام الكهرباء من خلال وضع المكيف على درجة 24، واستخدام التقنيات الموفرة للطاقة واستخدام مكيف واحد يجمع الأسرة في مكان واحد، وعدم التبذير في استهلاك الكهرباء. وأضاف أنه جرى الإيعاز لشركات الكهرباء بعدم قطع التيار الكهربائي عن المشتركين خلال فترة الذروة؛ بسبب تراكم الذمم المالية، خلال فترة الارتفاع الشديد في درجات الحرارة التي تشهدها المملكة حاليًا. ودعا السعايدة شركات توزيع الكهرباء بإدامة تزويد التيار الكهربائي لجميع المشتركين في مختلف مناطق المملكة، مع التأكيد على ضرورة التزام شركات الكهرباء بضمان استمرارية تزويد الخدمة بكفاءة وموثوقية عالية. كما دعا شركات التوزيع إلى تعزيز جاهزيتها والاستجابة الفورية لأي استفسارات أو شكاوى ومعالجتها بمهنية وسرعة. مؤكدًا على أهمية تعاون شركات التوزيع مع المشتركين؛ لضمان استدامة التيار الكهربائي، وتطبيق إجراءات متوازنة للتعامل مع الذمم المالية المستحقة، وحث المشتركين لمراجعة مكاتب الشركات لإجراء التسويات التي تراعي ظروفهم وتضمن استمرار الخدمة دون انقطاع.