logo
طلاق شريف عمرو الليثى من نور تامر أمين بعد 60 يوم زواج يتصدر التريند

طلاق شريف عمرو الليثى من نور تامر أمين بعد 60 يوم زواج يتصدر التريند

الخميس، 24 يوليو 2025 03:43 مـ بتوقيت القاهرة
تصدر إعلان السيناريست شريف عمرو الليثي طلاقه من زوجته نور تامر أمين، بعد زواج دام شهرين فقط، ترندات منصات التواصل الاجتماعى في الساعات الأخيرة بعدما احتفل الثنائي بزفافهما في ديسمبر 2024 بحضور نخبة كبيرة من الفنانين والإعلاميين، وتم الانفصال بعد شهرين ولكن أعلن شريف اليوم عن الخبر"
وكتب شريف عمرو الليثى عبر استورى حسابه بموقع انستجرام:"الحمد لله حمداً كثيراً، كل شيء قسمة ونصيب، أعلن اليوم أنه قد تم الطلاق بيني وبين زوجتي السابقة بعد زواج دام شهرين، وأسال الله أن يعوضنى خيراً".
وكان شريف عمرو الليثي قد احتفل بزفافه من نور تامر أمين، يوم 13 ديسمير 2024، بحضور النجمة ياسمين عبد العزيز، ونقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي وزوجته الفنانة روجينا، الفنان أحمد زاهر وابنتيه ملك، وليلى وخطيبها الفنان هشام جمال.
كما حرص على التواجد عدد كبير من الإعلاميين بينهم طارق علام، خيري رمضان، وأحيا الحفل عدد من النجوم وهم تامر حسني، مصطفى قمر الذي تواجد برفقة أبنائه تيام وحماده، حمزة نمرة، محمود الليثي، علي الحجار ورامي صبري.
يذكر أن شريف الليثى يخوض أولى تجاربه فى التأليف السينمائى خلال فيلم "زوجة رجل مش مهم" بطولة النجمان ياسمين عبد العزيز وأكرم حسنى وإخراج معتز التوني وإنتاج شركة سينرجي بلس، حيث انطلق تصوير أول مشاهد الفيلم فى ديسمبر الماضى وتم الاحتفال بانطلاق التصوير وتوقف العمل لانشغال ابطاله بمسلسلاتهم الرمضانية ومقرر استئنافه قريباً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً
إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً

هو الكاتب الصحفى والروائى الذى صاغته ظروف نموذجية قبل ثورة يوليو 1952، كان مولده فى يناير 1919 وهو العام الفارق فى حياة المصريين، فيه عرف الناس معنى ـ نهضة ـ وهى من النهوض الذى هو مضاد الرقاد والنوم، ولم يكن معنى ـ ثورة ـ قريباً من الأذهان، رغم أن ـ الثورة البلشفية ـ بزعامة ـ لينين ـ كانت قد سيطرت على روسيا وقضت على حكم القياصرة فى أكتوبر 1917، وعاش المصريون نهضة كانت فى القلب منها فتاة لبنانية يتيمة اسمها «فاطمة» اكتسبت اسم ـ روزاليوسف ـ ولمعت على خشبة المسرح وتزوجها فنان زميل لها كان يعمل فى هندسة الطرق اسمه ـ محمد عبد القدوس ـ وعاشا معاً فترة قصيرة لا تزيد على العامين وافترقا، كان ثمرة هذا الزواج شاب مبدع اسمه ـ إحسان ـ وهذا الشاب كان صورة لعصره، أمه فنانة وصحفية وصاحبة مجلة تحمل اسمها «روزاليوسف» ووالده فنان ومهندس، وجده لوالده شيخ أزهرى يعمل فى القضاء الشرعى ويرتدى الزى الأزهرى، ولما انتقل من مهنة المحاماة إلى مهنة الصحافة وجد نفسه يملك صحيفة ويتولى منصب رئيس التحرير ويتواصل مع الجهات التى ترسم المشهد السياسى عقب الحرب العالمية الثانية ـ تخرج فى كلية الحقوق 1947 ـ وجاءت حرب فلسطين 1948 لتكون نقطة التحوُّل فى حياته الصحفية ويختاره الضباط الأحرار ويمدونه بمعلومات عن السلاح الفاسد الذى قتل الضباط والجنود فى جبهة فلسطين ويكتب ـ إحسان ـ مقالات ويقود حملة ضد قادة الجيش الملكى وتتعمق العلاقة بينه وبين جمال عبد الناصر الزعيم الحقيقى والرأس المفكر فى تنظيم الضباط الأحرار ويكتب ـ إحسان ـ قصة الثورة فى فيلم ـ الله معنا ـ ويكتب مقالة بعنوان: الجمعية السرية التى تحكم مصر، ويغضب عليه مجلس قيادة الثورة، ويودع فى السجن وفى السنة ذاتها 1954 يُفرج عبد الناصر عن فيلم الله معنا الذى تعرض للحجب لأنه احتوى على مشاهد تحكى عن محمد نجيب ـ الطرف الثانى فى صراع مارس 1954 الذى انتهى بعزله من رئاسة الجمهورية وإيداعه قصر زينب الوكيل تحت الإقامة الجبرية ـ والعجيب أن إحسان الذى بشر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً هو صاحب مجموعة أفلام عبرت عن هذه الثورة من أهمها: الله معنا، شىء فى صدرى، أنا حرّة، فى بيتنا رجل، النظارة السوداء لأنه كان المؤرخ والصحفى والروائى الذى شهد مراحل تكوُّن ومولد وازدهار هذه الثورة وكان شاهداً على نهايتها أيضاً. يوسف إدريس.. كاتب ومناضل اقترب من عبد الناصر وتمرّدعليه حكاية يوسف إدريس حكاية «وفدية» لكنه لم يكن وفدياً، هو ابن الرجل المستور اجتماعيا الذى استطاع من عوائد عمله فى استصلاح الأرض البور فى الدلتا أن يُلحق ـ يوسف ـ بكلية الطب، وعاش يوسف الطالب المتفوق فى بيت جدته ورأى الفقر الريفى وانتقل إلى القاهرة والتحق بمنظمة تُسمى الحركة الديمقراطية للتحرر الوطنى، كان لها الدور المهم فى نقل منشورات «الضباط الأحرار» من داخل معسكرات الجيش إلى الشارع المصرى وكان لها ضباط يؤمنون بأفكارها كان لهم دور فى ليلة الثورة «23 يوليو 1952» ودخل يوسف السجن فى العام 1954 وخرج منه ليقترب من ـ عبد الناصرـ الزعيم السياسى صاحب امتياز جريدة ـ الجمهورية ـ ويرى القائمون على السينما فى إبداع يوسف إدريس ما يستحق أن يشاهده الناس، فتتحول روايتاه «العيب، الحرام» إلى فيلمين مهمين، وتتحوّل قصتاه «لا وقت للحب، خمس ساعات» إلى فيلمين يرويان مقدمات ثورة يوليو، ويكون له حضور على خشبة المسرح فى ظل اهتمام وزارة الثقافة ـ فى عهد وزيرها البارع ثروت عكاشة عضو الضباط الأحرار عن سلاح الفرسان ـ وتمضى الأيام رائعة ونجمه يعلو ويرتفع ويسطع فى زمن كان الكاتب فيه له الوجاهة والبريق الذى احتله الممثل السينمائى والتليفزيونى فى وقت لاحق، وفى لحظة تمرّد يوسف على عبد الناصر وكتب مسرحية «المخططين» وانطفأت الأنوار، واختفى الكاتب النجم الصاخب الأسطورى الحضور، ودخل فى متاهات كثيرة، وقنع بدور الكاتب الصحفى فى جريدة الأهرام وحاول أن يستدعى الموهبة القديمة التى كانت متدفقة، ولم يستطع.. ومات حزيناً لأنه كان يتمنى أن يحوز «جائزة نوبل» التى تجاوزته واختارت نجيب محفوظ. نجيب محفوظ.. وفدىّ الهوىَ عاش فى كَنَف «يوليو» آمناً مطمئناً كل روايات وقصص نجيب محفوظ فيها ـ سعد زغلول ـ فى صورة الأب الغائب والحلم الذى مرق سريعاً والحكيم الذى لن تجود الأيام بمثله، رغم أن نجيب محفوظ لم يسمع سعد زغلول الخطيب المفوّه الساحر العبارة القوى المهاب الجانب، وهو المولود فى العام 1911 وسعد زغلول توفاه الله فى العام 1927 وفى رواية ـ السمّان والخريف ـ انتقاد لرجال الحلقة الأخيرة من عصر الوفد الذى تصدّع منذ العام الذى خرج فيه أحمد ماهر والنقراشى والعام الذى خرج فيه مكرم عبيد وفيه صعد فؤاد سراج الدين ورغم ذلك كان نجيب محفوظ وفدىّ الهوى، يعيش فى كنف ثورة يوليو وينعم بخيرها ويصعد وظيفياً ويلمع نجمه بقرارات منها ومن قادتها، وقلبه هناك، مع بيت الأمة وسعد زغلول وأم المصريين والنحاس باشا ومجلس النواب ومجلس الشيوخ وجريدة المصرى، ورغم أن ثورة يوليو هى التى عوضت ـ نجيب محفوظ ـ عن سنوات الصبر والكفاح وهى التى أخرجته من دائرة الكتاب الورقى إلى دائرة ملايين المستمعين وملايين المشاهدين من خلال رواياته التى تحولت إلى مسلسلات إذاعية فى عصر ازدهار الإذاعة، وأفلام فى ظل ازدهار سينما ثورة يوليو مثل «بداية ونهاية، القاهرة الجديدة، بين القصرين، السكرية، قصر الشوق، عصر الحب..» وهى التى منحته أرفع المناصب الوظيفية فى الرقابة على السينما ومصلحة الفنون واحتفلت بعيد ميلاده فى مبنى الأهرام برعاية هيكل وحضور أم كلثوم كان هو الكاتب الأكثر قسوةً وانتقاداً للثورة، فى روايته «الكرنك» و»ميرامار» و»ثرثرة فوق النيل» وكان هو الكاتب الذى يخالف نظرتها للصراع العربى الإسرائيلى، فهو كان من أنصار هدنة أو سلام يسمح لنا بالاستعداد للحرب النهائية وهذه ليست رؤيته وحده بل شاركه فيها فصيل من كتّاب من أبناء جيله ـ منهم صلاح حافظ الصحفى فى روزاليوسف ـ وهو الذى اختاره هيكل ليكون ضمن طاقم الكتّاب الكبار الذين انضموا إلى مؤسسة الأهرام فى عهده على غرار المؤسسات الصحفية الكبرى فى أوروبا، ومن ثمار هذا الانضمام جنى ـ محفوظ ـ الحضور على صفحات الأهرام عبر روايات مسلسلة نشرت وقصص قصيرة ومقالات رأى، ورغم قسوة النقد الذى كتبه الكاتب الكبير ضد عبد الناصر وضد حكوماته ووزرائه لم يُصب بسوء، ولم يُعتَقل ولم يُسجن، ولم يغيّر عقيدته الوفدية، والعقيدة الوفدية ليست سوى تشكيلة فكرية سياسية أو «خلطة» من الوطنية المستندة لتراث فرعونى مُستدعَى فى ظل ثورة 1919 والديمقراطية بمعناها الغربى فى زمن السيطرة الأوروبية على العالم ـ قبل هيمنة أمريكا على الكوكب وإفراغ الديمقراطية من مضمونها ـ والميل لخلق استقرار اجتماعى عبر توفير الحد الأدنى من أسباب العيش للطبقات المحرومة، ورغم أن ثورة يوليو تجاوزت هذا كله وقضت على الإقطاع وأعتقت الفلاحين من الفقر الرهيب ومنحت مجانية التعليم لكل الطبقات إلا أن نجيب محفوظ لم ينس أنه وفدىّ حتى اللحظة الأخيرة من حياته رحمه الله.

ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني
ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني

سجلت الفنانة الكبيرة جارة القمر فيروز، ظهورًا نادرًا قبل قليل، خلال تشييع جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني، حيث بدت آثار الحزن واضحة على وجهها في وداع ابنها، وسط مشاعر المواساة من الحضور. ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني – صور مواضيع مشابهة: تدهور صحة والد شجون الهاجري ودخوله إلى العناية المركزة وقد ودّع اللبنانيون منذ قليل الفنان الراحل زياد الرحباني، أثناء نقله من مستشفى الخوري في الحمراء ببيروت، إلى بلدة يكفيا في جبل لبنان حيث سيكون مثواه الأخير، وقد جاء ذلك مفعمًا بالورود والتصفيق، وعلى أنغام أعماله الفنية. فيروزفيروزفيروز. فُجع الوسط الفني اللبناني والعربي صباح السبت بوفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد مسيرة فنية امتدت لعقود، ترك خلالها بصمة فريدة وخالدة على الموسيقى والمسرح والفكر النقدي في العالم العربي. وقد نعت الفنانة اللبنانية إليسا الفنان الراحل زياد الرحباني برسالة مؤثرة عبر حسابها على منصة إكس (تويتر سابقًا) لتوديع الفنان الكبير. وجاء في رسالة إليسا: 'زياد الرحباني ما كان فنان عادي والاكيد انو ما كان شخص عادي كمان، عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر، واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة كبيرة من ذاكرته الجماعية، فيروز سفيرتنا للدني كلها هي اليوم إم زياد، الله يعطيها الصبر والقوة، زياد، العظماء متلك ما بيموتوا' وُلد زياد الرحباني عام 1956 في بيت يعبق بالموسيقى والثقافة، فهو ابن أيقونة الغناء العربي فيروز، والملحن والموسيقار الكبير عاصي الرحباني، أحد الثنائي الأشهر في التاريخ الموسيقي العربي، ومنذ نعومة أظافره، كانت موهبته الفريدة واضحة، لكنه اختار أن يسير في طريق خاص، مختلف، وصادم أحيانًا. اقرأ كمان: حفلات وائل كفوري المقبلة بين دبي ولبنان والأردن ظهر زياد الرحباني لأول مرة على المسرح بعمر 17 عامًا، حين شارك في تأليف وتلحين وتقديم مسرحية 'المحطة' مع والدته، ومنذ تلك اللحظة، لم يتوقف عن تقديم أعمال جريئة، موسيقية ومسرحية، حملت نكهته الخاصة، التي مزجت بين النقد السياسي، والسخرية الاجتماعية، والموسيقى المتقنة. عرفه الجمهور كمؤلف موسيقي، كاتب، شاعر، ممثل، ومسرحي، حيث كتب وأخرج مجموعة من الأعمال المسرحية الشهيرة التي شكلت نقلة نوعية في المسرح اللبناني الحديث، مثل: 'نزل السرور'، 'بالنسبة لبكرا شو'، 'شي فاشل'، 'فيلم أميركي طويل'، وقد تميزت هذه المسرحيات بلغتها الشعبية المحكية، ونقدها الحاد للحياة السياسية والاجتماعية، مع خليط من الفكاهة السوداء التي لم تكن مألوفة آنذاك كما لحّن زياد وأدى العديد من الأغاني ذات الطابع الشخصي والساخر، التي عكست رؤيته الإنسانية العميقة، منها: 'بصراحة'، و*'مربى الدلال'*، وغيرها من الأغنيات التي تحوّلت إلى علامات فنية

مريم صبري: التيك توك تحول إلى شحاتة إلكترونية ودعارة فكرية
مريم صبري: التيك توك تحول إلى شحاتة إلكترونية ودعارة فكرية

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

مريم صبري: التيك توك تحول إلى شحاتة إلكترونية ودعارة فكرية

تحدثت الإعلامية مريم صبري عن ظاهرة التيك توك، وانتشار بعض الشخصيات المجهولة التي تسعى لتحقيق الربح السريع عبر هذا التطبيق، من خلال ادعاءات كاذبة وإنشاء قصص ملفقة تحمل أسماء مشاهير، بهدف استغلال عواطف الجمهور وزيادة نسب المشاهدات. مريم صبري: التيك توك تحول إلى شحاتة إلكترونية ودعارة فكرية مواضيع مشابهة: المشروع X لكريم عبدالعزيز يقترب من دخول قائمة أعلى 5 أفلام من حيث الإيرادات جاء ذلك من خلال استوري عبر حسابها الرسمي على موقع 'انستجرام'، حيث قالت: 'بنت محمد حسنى مبارك مين، والناس نايمين، التيك توك والأسود اللي بتجي منه عملوا هطل للناس يا عينى، السيناريو المرسوم في قصة الست المجنونة اللي بتقول على نفسها بنت حسنى مبارك، وإيمان الطوخي، قالتلك أنا لازم أطلع أخدلی قرشين من التيك توك ده، أعمل إيه؟؟؟ هو أنا لسه هطلع أقول بسرعة كبس كبس، وأبدأ الطريق من أوله؟؟ لا أنا عايزة أنجز ف أطلع أتكلم عن أي قصة عاملة قلق على السوشيال ميديا زي (إبراهيم شيكا) الله يرحمه، وأقول كام اسم لكام حد مشهور وأقول إنهم بيتاجروا في الأعضاء… فهتشاف أسرع وأعمل مشاهدات عالية فهينزلى دعم' مواضيع مشابهة: يسرا تبرز أهمية فيلم 'الكلاب السبعة' لكريم عبدالعزيز وأحمد عز في تطور السينما العربية انتقدت مريم صبري بشدة ما وصفته بـ'شحاته إلكترونية' و'دعارة معنوية'، مطالبة بإغلاق التطبيق أو على الأقل الحد من فوضاه، مؤكدة أن ما يحدث لم يعد مجرد محتوى عشوائي، حيث ذكرت: 'أسود ونمور وورد وفل وياسمين واكسبلي قرشين، ولما يقفشوني ويحبسوني ويكتشفوا إني كدابة هكون لميت شوية فلوس أدي منهم 200 ألف للمحامي، واتحبست شوية وأطلع أستفيد بالفلوس اللي أخدتها من التيك توك، تاني وثالث ومليون، التيك توك شحاته ودعارة وسرقة إلكترونية، اقفلوه وارحمونا من مصايب القذرة' استوري مريم صبري. انتقاد لازع على تيك توك أعربت الفنانة رانيا محمود ياسين عن استيائها من تطبيق التيك توك ومن مستخدميه، حيث نشرت منشورًا عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وقالت: 'اتقذوا صورة المرأة المصرية من هذا .. الابليكيشن الرخيص الذي يستغل جهل واحتياج البعض للمال والشهرة السريعة بدون جهد وعمل بما يرضي اللّٰه .. وقلت مرة من سنة يارب في فيديو يارب ينفجر هذا الابليكشن .. ولكن الحقيقة إنه ينفجر كل يوم في وجوهنا .. اللهم بلغت اللهم فاشهد'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store