logo
«فلاي دبي» تعلق رحلاتها مؤقتاً إلى 16 وجهة.. تعرف إليها:

«فلاي دبي» تعلق رحلاتها مؤقتاً إلى 16 وجهة.. تعرف إليها:

صحيفة الخليجمنذ 20 ساعات

قال متحدث باسم «فلاي دبي» إن الناقلة علقت عملياتها مؤقتاً إلى عدد من الوجهات بسبب التطورات الجارية في المنطقة، وتشمل 16 وجهة.
وأضاف: تم إلغاء الرحلات إلى أرمينيا، وأذربيجان، وبيلاروس، وجورجيا، وإيران، والعراق، وإسرائيل، والأردن، وكازاخستان، وقرغيزستان، ولبنان، وروسيا، وسوريا، وطاجيكستان، وتركمانستان، وأوزبكستان في يومي 13 و14 يونيو.
وتابع: «نتابع الأوضاع في المنطقة من كثب ونجري التعديلات اللازمة على جدول رحلاتنا وفقاً لذلك. ونعتذر عن أي إزعاج قد يسببه ذلك لمسافرينا، وسلامةُ ركابنا وطاقمنا هي أولوياتنا».
ودعت الناقلة مسافريها إلى التواصل مع مركز اتصال فلاي دبي في دبي، أو مكتب فلاي دبي للسفر، أو وكيل السفر الخاص بهم للحصول على خيارات إعادة الحجز أو استرداد قيمة التذاكر. وتنصح المسافرين بالتأكد من تحديث بيانات الاتصال الخاصة بهم من خلال إدارة الحجز، والتحقق من حالة رحلاتهم للاطلاع على آخر المستجدات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تغلق مطار بن غوريون حتى إشعار آخر
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون حتى إشعار آخر

البيان

timeمنذ 24 دقائق

  • البيان

إسرائيل تغلق مطار بن غوريون حتى إشعار آخر

أعلنت متحدثة باسم مطار بن غوريون، المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل الواقع قرب تل أبيب، السبت إغلاقه حتى إشعار آخر، وذلك عقب إطلاق إيران صواريخ ليلا ردا على الهجوم الإسرائيلي الواسع على أراضيها. وقالت المتحدثة ليزا دايفر لوكالة فرانس برس "لا يوجد تاريخ أو يوم محدد لإعادة فتح المطار".

إسرائيل تغلق مطار بن غوريون.. ولبنان وسوريا يفتحان أجواءهما
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون.. ولبنان وسوريا يفتحان أجواءهما

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 36 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تغلق مطار بن غوريون.. ولبنان وسوريا يفتحان أجواءهما

وجاء الإعلان عقب إطلاق إيران صواريخ ليلا ردا على الهجوم الإسرائيلي الواسع على أراضيها. وقالت المتحدثة ليزا دايفر لوكالة فرانس برس: "لا يوجد تاريخ أو يوم محدد لإعادة فتح المطار". من جهة أخرى، أعادت السلطات اللبنانية والسورية، صباح السبت، فتح أجوائهما أمام حركة الطيران بعد إغلاق مؤقت، استدعى إلغاء رحلات وإعادة جدولة بعضها الآخر، على وقع التصعيد بين إسرائيل وإيران. وأعلن وزير الأشغال العامة والنقل اللبناني فايز رسامني أنه تم بالتنسيق مع مديرية الطيران المدني إعادة فتح المجال الجوي اللبناني بدءا من الساعة العاشرة (7,00 ت غ) من صباح السبت. وقال في بيان إن قرار الإغلاق و"ما رافقه من إجراءات استثنائية فُرض نتيجة ضرورات أمنية بحتة"، موضحا أن "سلامة المسافرين والمرافق الجوية تبقى في صدارة الأولويات". في سوريا المجاورة، أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني "إعادة فتح الأجواء السورية بشكل كامل أمام حركة الطيران المدني، وذلك بعد انتهاء الظروف التي استدعت الإغلاق". وأوردت في بيان أنه "ستتم متابعة الأوضاع في المنطقة بشكل مستمر"، مشيرة الى إمكان "اتخاذ إجراءات إضافية عند الضرورة، حفاظا على أعلى درجات السلامة والأمن في الأجواء السورية". وأعلنت الخطوط الجوية السورية السبت استئناف تشغيل رحلاتها بشكل تدريجي، على أن تبقى "مواعيد الرحلات قابلة للتعديل أو الإلغاء في أي لحظة، في حال حدوث أي تصعيد أو إغلاق جديد للمجال الجوي". وألغت شركات طيران عالمية رحلات إلى تل أبيب وطهران ووجهات أخرى في المنطقة أو غيّرت مسارات طائرات الجمعة، فيما أغلقت مجالات جوية عقب الضربات التي شنتها إسرائيل على طهران فجرا.

ضرب إيران.. ما هدف إسرائيل "الكبير" من هجوم الجمعة؟
ضرب إيران.. ما هدف إسرائيل "الكبير" من هجوم الجمعة؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 36 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

ضرب إيران.. ما هدف إسرائيل "الكبير" من هجوم الجمعة؟

وأضافوا لوكالة "رويترز" أن "الضربات التي وقعت في وقت مبكر من يوم الجمعة لم تستهدف المنشآت النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ فحسب، بل قصدت أيضا شخصيات مهمة في سلسلة القيادة العسكرية في البلاد وعلماءها النوويين، وهي ضربات يبدو أنها تهدف إلى إضعاف الثقة في إيران سواء في الداخل أو بين حلفائها في المنطقة". وقال مايكل سينغ من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى: "يفترض المرء أن أحد الأسباب التي تدفع إسرائيل للقيام بذلك هو أنها تأمل في رؤية تغيير النظام". وتابع: "إنها ترغب في أن ترى الشعب الإيراني ينتفض"، مضيفا أن العدد المحدود للقتلى من المدنيين في الجولة الأولى من الضربات يشير أيضا إلى هدف أكبر. كلمة نتنياهو للشعب الإيراني وبعد فترة وجيزة من بدء المقاتلات الإسرائيلية في قصف المنشآت النووية و أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية ، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حديثه إلى الشعب الإيراني مباشرة. وقال نتنياهو: "النظام الإسلامي، الذي يقمعكم منذ ما يقرب من 50 عاما، يهدد بتدمير بلدنا، دولة إسرائيل". وأضاف أن هدف إسرائيل هو إزالة التهديد الناجم عن الأنشطة النووية والصواريخ الباليستية، لكنه تابع قائلا "نحقق هدفنا وفي الوقت نفسه نمهد الطريق لكم أيضا من أجل تحقيق حريتكم". وقال نتنياهو: "النظام لا يعرف ما الذي أصابه، أو ما الذي سيصيبه. لم يكن يوما أضعف من الآن. هذه فرصتكم للوقوف وإسماع أصواتكم". صعوبة تغيير النظام وتؤكد "رويترز" أنه ورغم الضرر الذي ألحقه الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق، فإن العداء لإسرائيل على مر العقود، يثير تساؤلات بشأن إمكانية استنفار ما يكفي من الدعم الشعبي للإطاحة بقيادة دينية راسخة في طهران مدعومة بقوات أمن تدين لها بالولاء. وأشار سينغ إلى أنه لا أحد يعرف ما هي الظروف المطلوبة لتوحيد صفوف المعارضة في إيران. وقالت السفارة الإسرائيلية في واشنطن لـ"رويترز": "بصفتنا دولة ديمقراطية، تؤمن دولة إسرائيل بأن الأمر متروك لشعب أي بلد لتشكيل سياسته الوطنية واختيار حكومته... مستقبل إيران لا يمكن أن يحدده إلا الشعب الإيراني". وحسب "رويترز"، لا يزال أمام إسرائيل الكثير لتفعله إذا أرادت تفكيك المنشآت النووية الإيرانية، ويؤكد محللون عسكريون إنه ربما من المستحيل تعطيل المواقع المحصنة جيدا والمنتشرة في أنحاء إيران بصورة تامة. وتحذر الحكومة الإسرائيلية من أن البرنامج النووي الإيراني لا يمكن تدميره كلية بحملة عسكرية. وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي للقناة 13 الإسرائيلية: "لا يمكن تدمير برنامج نووي بالوسائل العسكرية". وأضاف أنه برغم ذلك، يمكن للحملة العسكرية أن تهيئ الظروف للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحبط البرنامج النووي. ولا يزال المحللون متشككين في أن إسرائيل ستمتلك الذخائر اللازمة للقضاء على المشروع النووي الإيراني بمفردها. وقالت سيما شاين، كبيرة المحللين السابقة في جهاز المخابرات (الموساد) والباحثة الآن في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، للصحفيين الجمعة: "ربما لا تستطيع إسرائيل القضاء على المشروع النووي بالكامل بمفردها دون مشاركة الولايات المتحدة". إرباك المؤسسات الأمنية وبينما تصب عرقلة برنامج طهران النووي في مصلحة إسرائيل، إلا أن الأمل في تقويض النظام يمكن أن يفسر سبب ملاحقة إسرائيل للعديد من كبار الشخصيات العسكرية الإيرانية، الأمر الذي ربما يوقع المؤسسة الأمنية الإيرانية في حالة من الارتباك والفوضى. وقالت شاين: "كان هؤلاء الأشخاص في غاية الأهمية، ولديهم معرفة كبيرة، وخبرة طويلة في وظائفهم، وكانوا عنصرا مهما جدا في استقرار النظام، وتحديدا استقراره الأمني". وأضافت: "في عالم مثالي، ستفضل إسرائيل أن ترى تغييرا في النظام، لا شك في ذلك". من جانب آخر، يؤكد نائب مسؤول المخابرات الوطنية الأميركية السابق لشؤون الشرق الأوسط، جوناثان بانيكوف، إن مثل هذا التغيير ربما ينطوي على مخاطر. وأوضحت "رويترز" أنه في حال نجاح إسرائيل في إزاحة القيادة الإيرانية، فليس هناك ما يضمن أن القيادة الجديدة التي ستخلفها لن تكون أكثر تشددا في السعي إلى الصراع مع إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store