
الحوثيون يدعون استهداف مطار بن غوريون بصاروخين
اخبار وتقارير
الحوثيون يدعون استهداف مطار بن غوريون بصاروخين
الأحد - 18 مايو 2025 - 04:40 م بتوقيت عدن
-
صنعاء، نافذة اليمن:
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، غداة شنّ إسرائيل غارات على ميناءين في محافظة الحديدة الساحلية غربي اليمن.
وقال الجيش الإسرائيلي إن "أنظمة الدفاع الجوي عملت على اعتراض صاروخ أطلق من اليمن"، مشيرا إلى ان صفارات الإنذار دوت في تل أبيب ووسط إسرائيل.
من جانبها أعلنت الميليشيات الحوثية، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار بن غوريون في تل ابيب.
وأوضحت الميليشيات على لسان متحدثها العسكري يحيى سريع، ان العملية نفذت بصاروخين أحدهما فرط صوتيّ نوع فلسطين2 والآخر "ذو الفقار" وقد حققَت هدفها بنجاح، حد تعبيره.
واضاف سريع ان سلاح الجو المسير استهدف مطار بن غوريون بطائرة مسيرة نوع يافا في وقت سابق من صباح يوم أمس.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
عقوبات أمريكية قاسية تضرب بنك كبير في صنعاء بعد تسهيله للحوثي هذه الخدمة.
اخبار وتقارير
المحافظ يقدم تعز للحوثي على طبق من "ماء".. تفاصيل صادمة عن الخيانة الكبرى.
اخبار وتقارير
بريطانيا على شفير حرب مع الحوثيين مسرحها هذه المنطقة: خطة "ضرب وانتشال" جاه.
اخبار وتقارير
رئيس الحكومة اليمنية يضع شرطًا لعودته إلى عدن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 6 ساعات
البوابة البحرية الرئيسية لإسرائيل.. قوات صنعاء تفرض حظراً بحرياً على ميناء حيفا
يمن إيكو|أخبار: أعلنت قوات صنعاء، مساء أمس الإثنين، بدء العمل على فرض حصار بحري على ميناء حيفا، البوابة البحرية الرئيسية لإسرائيل، وذلك رداً على التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم قوات صنعاء، يحيى سريع، في بيان تابعه موقع 'يمن إيكو': 'رداً على تصعيدِ العدوِّ الإسرائيليِّ عدوانَه الوحشيَّ على إخوانِنا وأهلِنا في غزة، وارتكابِ العشراتِ من المجازرِ يومياً ووقوعِ المئاتِ من الضحايا في جريمةِ إبادةٍ جماعيةٍ لم يشهدْ لها العالمُ مثيلاً، ورداً على استمرارِ الحصارِ والتجويعِ، ورداً على رفضِ العدوِّ إيقافَ عدوانهِ ورفعَ حصارِه، فإنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ بالتوكلِ على اللهِ وبالاعتمادِ عليهِ قررتْ بعونِ اللهِ تنفيذَ توجيهاتِ القيادةِ بِبَدءِ العملِ على فرضِ حظرٍ بحريٍّ على ميناءِ حيفا'. وأضاف: 'تنوهُ القوات المسلحة كافةِ الشركاتِ التي لديها سفنٌ متواجدةٌ في هذا الميناءِ أو متجهةٌ إليهِ بأنَّ الميناءَ المذكورَ صار منذُ ساعةِ إعلانِ هذا البيانِ ضمن بنكِ الأهدافِ وعليها أخذُ ما وردَ في هذا البيانِ وما سيردُ لاحقاً بعينِ الاعتبار'. وقال سريع: 'إنَّ هذا القرارَ يأتي بعدَ نجاحِ القواتِ المسلحةِ بفضلِ اللهِ تعالى وبعونِه وتسديدهِ وتوفيقهِ في فرضِ الحصارِ على ميناءِ أمِّ الرشراشِ وتوقفِه عن العملِ، ولنْ تترددَ بعونِ اللهِ في اتخاذِ ما يلزمُ منْ إجراءاتٍ إضافيةٍ دعماً وإسناداً لشعبِنا الفلسطينيِّ المظلومِ ولمقاومتِه العزيزة'، حسب تعبيره. وتابع: 'إنَّ كافةَ إجراءاتِ وقراراتِ القواتِ المسلحةِ المتعلقةِ بالعدوِّ الإسرائيليِّ من عملياتٍ إسناديةٍ ومن حظرِ الملاحةِ الجويةِ وكذلك البحريةِ سوفَ يتوقفُ تنفيذُها حالَ توقُّفِ العدوانِ على غزةَ، ورفعِ الحصارِ عنها'. ويعتبر ميناء حيفا البوابة الرئيسية للصادرات والواردات البحرية الإسرائيلية، خصوصاً بعد إغلاق ميناء إيلات بسبب الحظر البحري الذي فرضته قوات صنعاء منذ أواخر عام 2023. وسبق لقوات صنعاء أن أطلقت صواريخ فرط صوتية على حيفا، وتسببت بإرسال الملايين من الإسرائيليين هناك إلى الملاجئ. ويأتي إعلان فرض الحظر على ميناء حيفا بعد نجاح قوات صنعاء في فرض حصار جوي على مطار 'بن غوريون' في تل أبيب، وذلك إثر هجوم صاروخي تمكن من تجاوز المنظومات الدفاعية الإسرائيلية وأصاب المطار بشكل مباشر دافعاً بشركات الطيران الأجنبية إلى تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل.


26 سبتمبر نيت
منذ 8 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
إلغاء 45 رحلة جوية إلى مطار(بن غوريون) خلال الـ 24 ساعة الماضية
26 سبتمبرنت:- تسبب الحصار الجوي اليمني المفروض على كيان العدوّ الصهيوني، في تكبيده خسائر مادية تقدر بالمليارات. وكشفت مواقع أقمار صناعية، اليوم الثلاثاء، عن تأثير الحظر اليمني على الملاحة الجوية للاحتلال الإسرائيلي، والذي دخل أسبوعه الثاني. وأظهر موقع فلايت رايدر 24 الخاص بتتبع حركة الملاحة الجوية تراجع الرحلات الجوية إلى مطارات الاحتلال بمعدلات كبيرة خلال الأسبوع الجاري. وأكّد الموقع إلغاء نحو 45 رحلة لمختلف شركات الطيران الدولية خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى مطار اللد المسمى صهيونياً "بن غوريون" فقط، وهو ما يشكل صفعة مدوية وضربة موجعة للكيان الصهيوني. في السياق ذاته أشار الإعلام العبري، إلى حجم الضربات الذي تعرض لها الاحتلال من قِبل القوات المسلحة اليمنية منذ استئناف عدوانه على غزة في 19 مارس الماضي. وقالت وسائل إعلام عبرية، إنه منذ استئناف العدوان على قطاع غزة، أطلق من اليمن 35 صاروخًا باليستيًا وما لا يقل عن 10 طائرات مسيّرة على الأراضي المحتلة. وتواصل القوات المسلحة اليمنية إطلاق تحذيراتها لشركات الطيران المختلفة من مغبة استمرار رحلاتها إلى الأراضي المحتلة مع وضع كافة مطارات الاحتلال على خط الأهداف.


المشهد اليمني الأول
منذ 20 ساعات
- المشهد اليمني الأول
سياسيون فلسطينيون ولبنانيون: محاصرة ميناء حيفا سيضرب نصف اقتصاد وقوّة العدو الإسرائيلي ميناء
أكد سياسيون فلسطينيون ولبنانيون، أن إعلان القوات المسلحة اليمنية فرض حظر بحري على ميناء حيفا، يمثل تصعيداً استراتيجياً، يطال عَصب العدو الاقتصادي والحيوي وشريانه الأهم. وتعليقاً على بيان العميد يحيى سريع بهذا الشأن، أوضح الباحث والخبير السياسي الدكتور وسيم بزي أن الخطوة التصعيدية اليمنية الجديدة ستعطّل أهم منافذه التي يستخدمها اقتصادياً وعسكرياً. وقال في حديث خاص لقناة المسيرة، إن نقل تجربة حصار وتعطيل ميناء أم الرشراش، إلى ميناء حيفا، سيضع العدو الصهيوني أمام أزمات متعددةٍ ومتاعب لا يقدر على تجاوزها. وأضاف أن 'عودة حيفا لتكون في دائرة النار، يعني إطباق كيان الاحتلال بتهديدات وضربات مكثفة'. واعتبر إعلان القوات المسلحة اليمنية، نقلة نوعية هائلة، وتحدي غير مسبوق، يؤسس لتغير جيوساسي، خصوصاً بعد إجبار أمريكا على الخروج من المعركة. ولفت إلى أن 'هذه الخطوة الجديدة التي تعلن عنها اليمن، مختارة بدقة وهي من جعبة المفاجآت اليمنية، ويبدو أنها ما زالت زاخرة بخيارات تواكب طبيعة المعركة والمسار الزمني وتدرّج الخطوات'، مؤكداً أن تحركات القوات المسلحة اليمنية مدروسة بعناية وتدرك ما الذي ينبغي فعله. وتابع حديثه: 'علينا ان نتذكر مخازن الأمونيا والصناعات العسكرية وضاحية الكريوت التي تشكل مجمع سكني تاريخي شمال حيفا، والأهم من ذلك أسلحة (ساعر) التي تعتبر مفخرة القوة البحرية الصهيونية وزوارق (ديبورا)، وغواصات (دولفين) التي قدمتها المانيا للعدو'، مشيراً إلى أن كل هذه النقاط باتت تحت طائلة التهديد اليمني الجديد. وأوضح أن حيفا تمثل الدينامو المحرك للعدو؛ نظراً لكثافة النشاط الحيوي الشامل في هذه المنطقة المحتلة، منوهاً إلى أن اليمن ينقل هذه المواجهة إلى الذروة التي توازي حجم الإجرام في غزة. أكد أن 'الليلة ولدت معركة نوعية وفتحت الأفق لكل من يتابع، أن كل الإمكانيات التي تملكها القوات المسلحة اليمنية صارت مسخّرة لنصرة الشعب الفلسطيني وردع العدو الصهيوني'. وأكد أن استمرار تحذير ومخاطبة الشركات الدولية البحرية والجوية، ينذر العدو بمسار متصاعد من العمليات الرادعة والموجعة. ونوه إلى أن الشركات الدولية تأخذ التحذيرات اليمنية على محمل الجد؛ نظراً للقدرات الهائلة التي أظهرتها القوات المسلحة اليمنية في تنويع التكتيكات والأسلحة خلال رصيدها العملياتي السابق. وفي ختام حديثه للمسيرة، تطرق إلى 'الفقرة الثالثة من البيان بشأن استمرار كل الإجراءات اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، فهذه رسالة للعالم كله، بأن اليمن لن يترك فلسطين ولن يترك غزة'، معبراً عن استنكاره من المواقف العربية والإسلامية، واصفاً القمة الأخيرة في بغداد بـ'مهرجان ترامب'. من جانبه أكد الباحث الفلسطيني في الشؤون السياسية والتاريخيةمحمد جرادات أن القوات المسلحة اليمنية تضع الجميع أمام معطيات استراتيجية كبرى. وفي حديثه لقناة المسيرة، لفت إلى أن العدو الصهيوني بات أمام تهديد من نوع آخر، موضحاً أن إطباق الحصار على ميناء أم الرشراش، وبدء الحظر على ميناء حيفا سيخنق العدو ويعيق حركته البحرية، بشكل شبه تام. ونوه إلى أن 'ميناء حيفا يحتضن المجمعات الكيماوية والصناعية وكل ما يتعلق بالناتج الصهيوني الذي تبيعه (إسرائيل) للعالم'، مضيفاً 'ميناء حيفا له وزن ثقيل جداً في حسابات العدو، كون 50% من الاقتصاد الصهيوني يعتمد على هذا الميناء الاستراتيجي'. وأوضح أنه 'بعد نجاح الحصار على أم الرشراش زعم العدو أن الميناء مخصص للسيارات ولا يؤثر على الجوانب الحيوية الأخرى، ولكن بان الكذب عندما لجأ الصهاينة وعملاؤهم إلى الطريق البري عبر الدول العربية الخائنة، لنقل البضائع الهامة والإمدادات الغذائية وكل أنواع السلع، ليكشفوا أن ميناء أم الرشراش كان مهماً لاستيراد كل ما يحتاجه العدو الصهيوني'. ولفت إلى أنه وبعد هذا الإعلان اليمني الاستراتيجي، لم يتبقّ أمام العدو 'الإسرائيلي' سوى ميناء أسدود القريب من غزة، لكنه لن يستوعب النشاط الذي يعتمد عليه الكيان الصهيوني بدرجة أساسية وكبيرة للغاية في حركته البحرية عبر ميناء حيفا الذي يمثل عصب الاقتصاد 'الإسرائيلي'، حد قوله. وعبّر جرادات عن ثقته بقدرة القوات المسلحة اليمنية على تنفيذ التهديد، مشيراً إلى أن العمليات التي نفذتها سابقاَ ضد العدوين الأمريكي والصهيوني تؤكد امتلاكها قدرات متصاعدة لمواجهة كل التحديات. كما أكد في ختام حديثه، أن الشركات الدولية في النقل البحري سوف تذعن لقرار اليمن بحظر ميناء حيفا، كما أذعنت شركات النقل الجوي، كون الجميع بات يعرف أن اليمن ليس لديه خطوط حمراء عندما يتعلق الأمر بغزة. بدوره وجّه القيادي في حركة الجهاد الإسلامي هيثم أبو الغزلان، التحية للشعب اليمني وقواته المسلحة، والسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي. وقال في حديثه لقناة المسيرة؛ تعليقاً على التطور الجديد: 'اليوم ندرك ان هذه القيادة الواعية والملتصقة بفلسطين، تأخذ القرارات المصيرية الاستراتيجية في هذه المواجهة'، مؤكداً أن المراقبين يدركون تداعيات هذا القرار الشجاع وانعكاساته الموجعة على العدو 'الإسرائيلي'. وأضاف: 'نحن كفلسطينيين ندرك ان الشعب اليمني لن يترك فلسطين وغزة والضفة وسيستمر في المعركة وهو يدرك مضامينها وأخطارها وتبعاتها وتكاليفها'. وتابع حديثه: 'الشعب اليمني يعلي من قيمة الانسان الفلسطيني واليمني ويعلي من قيم الاخلاق الإنسانية والقومية التي يضعها في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي في وقت الكل أدار ظهره لفلسطين وغزة'. وأكد أن 'هذه الخطوة تأتي لتقول للمشروع الصهيوني أن هناك من يقف الى جانب غزة والضفة والقضية الفلسطينية'. ونوه إلى أن هذا الخيار الاستراتيجي بفرض حصار على ميناء حيفا، 'في هذا المضمار سيكون لها تداعيتها على الكيان الصهيوني وتضغط نحو وقف عدوانه ورفع حصاره عن غزة'. وعبّر عن اعتقاده بأن 'تهديدات نتنياهو بتوسيع عدوانه على غزة، سوف تواجه بقوة من قبل القوات اليمينة بهذا الإعلان وبما يترتب عليه، وقد يدرك قادة العدو (الإسرائيلي) أن اليمن الذي واجههم وفرض حصار بحري وشل ميناء ايلات واخرجه من الخدمة وفرض حصارا جويا على (مطار بن غوريون) واليوم يدخل ميناء حيفا لمحاصرته، سوف يضاعف الفاتورة على الكيان الصهيوني ويضاعف تصدعاته'. وأوضح أن مسار المفاوضات سيأخذ بعين الاعتبار التطورات الجديدة التي تفرضها القوات المسلحة اليمنية، مشيراً إلى أن هذا الميناء الاستراتيجي وأهميته وما يحتويه سيؤخذ بعين الاعتبار الخطر الذي بات يعتريه مع الإعلان اليمني. وفي ختام حديثه، أكد القيادي في الجهاد الإسلامي محمد أبو الغزلان، أن هذه الخطوة سيكون لها مفعولها الخاص في ردع العدو الصهيوني، منوهاً إلى أن كيان الاحتلال سيتلقى صفعات عسكرية وسياسية واقتصادية بعد إطباق الحصار على ميناء حيفا.