logo
بالصور.. محمد فؤاد يغني ويبكي في حفل زفاف ابنته

بالصور.. محمد فؤاد يغني ويبكي في حفل زفاف ابنته

تأثر النجم محمد فؤاد، وبكى خلال تسليم ابنته بسملة، لعريسها في بداية حفل الزفاف، الذي يقيم الآن بإحدى الفنادق الكبرى بحضور مجموعة كبيرة من نجوم الفن.
محمد فؤاد
وحرص محمد فؤاد على تقديم أغنيته الشهيرة 'أنا بين إيديك'، لابنته ورقصت عليها 'سلو' مع عريسها وسط هتاف الجميع ورومانسية العروسين التي أبهرت الحضور.
كما قدم 'فؤاد' للعروسين أغنية خاصة باسمهما، وحضر حفل زفاف ابنة محمد فؤاد، كلا من النجوم إيهاب توفيق، هاني رمزي، عصام كاريكا، والملحن وليد سعد، ونجوم الكرة عبد الحميد بسيوني وعبد الظاهر السقا.
وحضر أيضا حفل زفاف ابنة محمد فؤاد كل من وزير الشباب والرياضة والدكتور أشرف صبحي، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، ووليد عبد الوهاب رئيس هيئة استاد القاهرة.
Leave a Comment

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الملا أوتوموبيلز» تنظّم لنخبة من عملائها عرضاً خاصاً لفيلم «F1»
«الملا أوتوموبيلز» تنظّم لنخبة من عملائها عرضاً خاصاً لفيلم «F1»

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

«الملا أوتوموبيلز» تنظّم لنخبة من عملائها عرضاً خاصاً لفيلم «F1»

نظّمت شركة الملا أوتوموبيلز، الموزع العام المعتمد الوحيد لعلامة مرسيدس-بنز في الكويت، عرضاً خاصاً للفيلم المرتقب F1® The«Movie» من إنتاج «Apple Original Films»، من بطولة براد بيت ودامسون إدريس، بحضور نخبة من عملائها وضيوفها المميزين في صالة غراند سينما – برج الحمرا. وجاءت الأمسية لتقدم تجربة سينمائية فريدة، جمعت بين الإثارة والتشويق في عالم الفورمولا 1، مع لمسة من الفخامة والابتكار التي تشتهر بها «مرسيدس-بنز». واستمتع الحضور بأجواء استثنائية مستوحاة من عالم السرعة والدقة الهندسية. وتلعب «مرسيدس-بنز» دوراً محورياً في الفيلم، سواء على الشاشة أو خلف الكواليس، حيث ساهمت بشكل كبير في إنتاج الفيلم من خلال دعم تطوير الفريق الخيالي الحادي عشر APXGP، وتوفير هيكل سيارات معدلة من الفورمولا 2 تم تصميمها خصوصاً لتشبه سيارات الفورمولا 1. كما أطلقت «مرسيدس-AMG» إصداراً خاصاً محدوداً إلى 52 وحدة حول العالم من طراز «GT 63» يحمل اسم «APXGP Edition»، مستوحى من هوية الفريق الخيالي المميز. وشمل دعم «مرسيدس» أيضاً توفير سيارات للتصوير مثل «AMG GT 63»، وسيارات السلامة والإسعاف، إضافة إلى تخصيص مرآب ومساحة على حائط الحفر داخل منطقة الفرق ضمن حلبة الفورمولا 1 الفعلية 1، بجانب فريق مرسيدس بتروناس. عمل الفريق الفني والهندسي في مرسيدس عن كثب مع صُنّاع الفيلم لضمان تحقيق أقصى درجات الواقعية في تصميم السيارات والمشاهد. كما شارك المدير التنفيذي لفريق «مرسيدس-AMG» للفورمولا 1، أتوتو وولف، في تطوير السيناريو والمساهمة في تصميم الكراجات ومواقع التصوير. ويمثل الحدث التزام شركة الملا أوتوموبيلز، بتقديم تجارب استثنائية تعكس الابتكار والتفوق الذي تتميز به علامة مرسيدس-بنز، وتعزيز علاقتها المميزة مع عملائها في الكويت. ويمكن معرفة المزيد حول إصدار «مرسيدس-AMG GT 63 APXGP Edition»، ومتابعة أحدث الطرازات من «مرسيدس-بنز»، بزيارة معرض الملا أوتوموبيلز مرسيدس-بنز في الري، أو معرض مرسيدس-بنز بوتيك في الأفنيوز، أو الاتصال بمركز خدمة العملاء على الرقم 1887888. وللمزيد من المعلومات، يمكن متابعة حساب «@MercedesBenzKuwait»على إنستغرام أو زيارة الموقع الإلكتروني: «

المثقف الكويتي.. صوت العقل وسط الضجيج
المثقف الكويتي.. صوت العقل وسط الضجيج

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

المثقف الكويتي.. صوت العقل وسط الضجيج

في زمن تتسارع المتغيرات، وتتداخل الأصوات، يبرز سؤال ملح: أين صوت المثقف الكويتي؟ وأي دور يمكن أن يلعبه في مرحلة تتطلب أكثر من مجرد متفرجين على المشهد؟ لقد كان المثقف الكويتي، تاريخيا، حارسا للمعنى، وشاهدا على تحولات المجتمع، بل ومشاركا فاعلا في تشكيل الوعي العام. أما اليوم، ومع تمدد الأزمات وتراجع الثقة، فإن الحاجة إليه أصبحت أكثر من أي وقت مضى. المجـتمع الكـويتي يتمــتع بمستــوى تعليــمي عال، ووعي اجتماعي لا يستهان به، لكنه يواجه في الوقت نفسه تحديات عميقة في الفكر والسلوك والتفاعل. هناك شعور عام بأن الصوت العاقل بات هامشيا، وسط تصاعد نبرة الانفعال، وانتشار الخطاب العاطفي، واختلاط الحقائق بالآراء. لم يعد التحدي في نقص المعلومة، بل في تراجع الثقة بين الناس، وتباعد الأجيال، وضياع البوصلة الفكرية. وهنا يأتي دور المثقف، لا كمنظر بعيد، بل كمشارك في قراءة اللحظة، وفهم عمقها، وتقديم خطاب يعيد ترتيب الأولويات. لقد انسحب بعض المثقفين إلى العزلة، إما بسبب الإحباط أو الخوف أو الشعور بعدم التأثير، لكن اللحظة الراهنة لا تسمح بالغياب، فكل صوت مسؤول، وكل فكرة موزونة باتت ضرورة لا ترفا. وسائل التواصل الاجتماعي منحت المثقف منبرا جديدا، لكنها في الوقت نفسه فتحت الباب أمام اختلاط المعايير. فهل يتابع الناس من يفكر أم من يثير؟ هل نكتب من أجل التفاعل، أم من أجل الحقيقة؟ الفارق كبير، ومسؤولية المثقف أن يستخدم هذه الأدوات لا ليصبح مؤثرا فقط، بل ليبقى مثقفا. الكويت كانت دوما منارة ثقافية في الخليج والعالم العربي.. امتلكت الصحافة الرائدة، والحراك الثقافي المتنوع، والنقاش العام الواعي. لكنها اليوم بحاجة إلى مشروع ثقافي جديد، لا شعارات مستهلكة. مشروع يتسع لكل مكونات المجتمع، وينتج سردية جامعة من دون أن تقصي أحدا أو تذيب الاختلاف. إن المثقف الكــويتي مطــالــب بأن يبقـي جذوة الوعي مشتعلة، وأن يكون لسان العقل حين تعلو الضوضاء، أن يكتب لا من موقع فوقي، بل من موقع الإنسان المنخرط، المشارك، الموجِّه، لا الموجَّه. الناس في زمن التعب لا تبحث فقط عن حلول، بل عن صوت يطمئن، فكرة تضيء، وكلمة تعيد المعنى لما فقد معناه. وهذا تماما هو دور المثقف: أن يكتب حين يصبح الصمت نوعا من التواطؤ، وأن يفكر حين يتوقف الجميع عن التفكير. شخطة قلم: في أوقات التحول قد يصمت الكثير من الأصوات، لكن المثقف الحقيقي لا يسكت، بل يشتغل على الكلمة، وينحتها لتكون موقفا لا مجرد رأي. قد لا يحدث ضجيجا، لكنه يترك أثرا يتغلغل ببطء وثبات في الضمير الجمعي. «في زمن الصمت، تكون الكلمة موقفا.. لا صوتا فقط».

يحيى الفخراني لـ«الراي»: لـ «شحن الطاقة»... أقف على المسرح القومي !
يحيى الفخراني لـ«الراي»: لـ «شحن الطاقة»... أقف على المسرح القومي !

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

يحيى الفخراني لـ«الراي»: لـ «شحن الطاقة»... أقف على المسرح القومي !

فيما رأى بأن الوقوف على خشبة المسرح القومي بمثابة «شحن طاقة»، كشف الفنان المصري يحيي الفخراني لـ «الراي» عن أسباب تقديمه لنص «الملك لير» مسرحياً، وللمرة الثالثة، عازياً الأمر لكونه ثرياً في النص الأدبي، بالإضافة إلى احتوائه الكوميديا والتراجيديا معاً، موضحاً أنه «عمل مناسب لكل الأذواق وفي كل مرة أقدم فيها (الملك لير) تكون هناك رؤية جديدة». وأضاف أنه قبل انطلاق الظهور الثالث للمسرحية تفرغ من أجل «الملك لير»، كما اعتذر عن عدم المشاركة في الموسم الرمضاني الماضي، لأنه يُفضّل دائماً التركير في عمل واحد. «الرؤية مختلفة» وأوضح الفخراني الفرق بين تقديمه لـ «الملك لير» في العام 2001 وبين النسخة الثانية في العام 2019، وصولاً إلى النسخة الثالثة في العام 2025، قائلاً: « إن الرؤية مختلفة في المرات الثلاث ، وهذه ميزة أعمال وليام شكسبير، بجانب أن نسخة 2001 كنت أجسد فيها شخصية رجل عجوز بكل تفاصيله، أما الآن فأصبحت في عمر الملك لير، وهذه إضافة جديدة». «مكانة خاصة» وفي معرض حديثه، عبّر عن حبه الخاص للمسرح القومي المصري، لافتاً إلى العديد من الأعمال الناجحة التي قدمها على خشبته. وأكمل «للمسرح القومي مكانة خاصة في قلبي، ووقوفي عليه بمثابة إعادة شحن لطاقتي كممثل». يُشار إلى أن العرض الثالث لـ «الملك لير» سينطلق على خشبة المسرح القومي في 8 من شهر يوليو الجاري، ويشارك في النسخة الجديدة مع الفنان يحيي الفخراني، كل من طارق الدسوقي، إيمان رجائي، أمل عبدالله، طارق الكاشف، ويخرجه شادي سرور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store