logo
جريمة بن أحمد: العثور على أصابع بشرية يرجح وجود ضحية ثانية في ملف 'المسجد الأعظم'

جريمة بن أحمد: العثور على أصابع بشرية يرجح وجود ضحية ثانية في ملف 'المسجد الأعظم'

أكادير 24٢٣-٠٤-٢٠٢٥

أكادير24 | Agadir24
اهتزت مدينة بن أحمد مجددًا بعد ظهور معطيات صادمة في قضية 'جريمة المسجد الأعظم'، التي انطلقت مع العثور على بقايا بشرية داخل دورات مياه المسجد، مساء الأحد 20 أبريل 2025. فقد كشفت التحاليل المخبرية الأخيرة عن وجود أطراف أصابع تعود لضحية ثانية محتملة، ما عمّق الغموض وزاد من تعقيد مسار التحقيق.
وأكدت مصادر أمنية مطلعة أن البصمات الجديدة عُثر عليها في محيط منزل المشتبه به الرئيسي، الذي أوقف في وقت سابق وهو في حالة هستيرية وبملابس ملطخة بالدماء. وتشير هذه التطورات إلى أن الجريمة قد تكون أكثر تعقيدًا مما بدا في الوهلة الأولى، وقد تنطوي على أكثر من ضحية، وربما أكثر من جانٍ.
وفي هذا السياق، وسّعت المصالح الأمنية بولاية أمن سطات من تحقيقاتها، حيث شرعت في استدعاء أسر الأشخاص المبلغ عن اختفائهم مؤخرًا في محاولة لتعزيز قاعدة البيانات الخاصة بالمفقودين، وربطها بالبصمات والأشلاء التي تم العثور عليها.
وتم أيضًا إخضاع الأسلحة البيضاء والممتلكات المشبوهة التي حُجزت داخل منزل المشتبه به لتحاليل جنائية دقيقة، إلى جانب فحص الحمض النووي للبقايا البشرية والملابس التي كانت بحوزته، في مسعى لتحديد هوية الضحايا وتفكيك لغز الجريمة المروعة.
ورغم التوقعات الأولية بإحالة القضية على القضاء، فضّلت النيابة العامة المختصة التريث، ريثما يتم التوصل إلى نتائج علمية قاطعة بخصوص هوية الضحايا وعددهم ودوافع الجريمة.
وأعادت هذه التطورات تسليط الضوء على خطورة الجريمة التي وصفها سكان المدينة بـ'غير المسبوقة'، في حين ارتفعت الأصوات المطالبة بكشف كافة الحقائق ومحاسبة الجناة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقيف عشريني متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بمدينة بن أحمد
توقيف عشريني متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بمدينة بن أحمد

كش 24

timeمنذ 18 ساعات

  • كش 24

توقيف عشريني متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بمدينة بن أحمد

أفلحت عناصر الأمن الوطني بمدينة بن أحمد، التابعة نفوذيا لولاية أمن سطات، صبيحة اليوم السبت، في توقيف شاب يبلغ من العمر 23 سنة، يقطن بحي درب سي حمو، وهو في حالة تلبس بحيازة وترويج الممنوعات. مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أفادت بأن عملية التوقيف والإعتقال، جاءت بعد جهود ميدانية كبيرة، إعتمدت خلالها عناصر الأمن، على وسائل تقنية وميدانية دقيقة، من بينها السلالم الخاصة بالكهرباء، إضافة إلى مساعدة من الجيران، الذين أبلغوا عن التحركات المشبوهة للموقوف المعني بالأمر. وقد أسفرت هذه العملية الأمنية الوازنة، عن ضبط المشتبه فيه متحوزا بما مجموعه، 250 غراما من مخدر الشيرا، و 30 علبة من مادة السيليسيون المخدرة، بالإضافة إلى 12 قرصا مهلوسا، علاوة على ما يناهز 160 غراما من بقايا سنابل الكيف، ومبلغ مالي قدره 1500 درهم، يشتبه في كونه من عائدات ترويج الممنوعات. وقد جرى توقيف المشتبه فيه، المتورط في حيازة وترويج المخدرات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية بابن أحمد، بعد أن تبين أنه موضوع أكثر من 10 مذكرات بحث وطنية، في قضايا تتعلق بترويج المخدرات، بالإضافة إلى مذكرتي بحث في قضايا الضرب والجرح، ومذكرتين تتعلقان بالسرقة. ولم تقف التحقيقات عند هذا الحد، حيث تم أيضا توقيف والدته وخاله ومساعده، للإشتباه في تورطهم معه أو علمهم بأنشطته الإجرامية، حيث سيجري تقديمهم جميعا أمام النيابة العامة بالمحكمة المختصة، من أجل تعميق البحث واتخاذ المتعين قانونا. وتأتي هذه العملية في إطار المجهودات المكثفة، التي تبذلها رئاسة مفوضية الشرطة بابن أحمد، لمحاربة ظاهرة الإتجار في المخدرات بجميع أصنافها، وإرساء الأمن في أوساط الساكنة.

مندوبية السجون توضح بخصوص مزاعم اعتداء على سجينة
مندوبية السجون توضح بخصوص مزاعم اعتداء على سجينة

برلمان

timeمنذ 3 أيام

  • برلمان

مندوبية السجون توضح بخصوص مزاعم اعتداء على سجينة

الخط : A- A+ إستمع للمقال خرجت إدارة السجن عن صمتها، ردا على الادعاءات المغرضة التي وردت في مقطع فيديو نشر على قناة بموقع 'يوتيوب' لأحد الأشخاص المعروفين بترويج الأراجيف، والتي زعم فيها 'تعرض إحدى السجينات بالسجن المحلي بن أحمد لاعتداء من طرف رئيس مصلحة الأمن والانضباط مما تسبب لها في كسر على مستوى الأنف'. وأكدت إدارة السجن، أنه بتاريخ 20 ماي 2025، وفي حدود الساعة الثانية و45 دقيقة زوالا، قامت السجينة المسماة (ه.ب)، المتابعة بتهمة 'تسهيل استعمال المخدرات للغير واستهلاكها ومساعدة وحماية شخص يمارس البغاء وأخذ بأحد الأشكال نصيبا مما حصل عليه عن طريق البغاء وممارسة الوساطة في البغاء'، والمعروفة بسوء سلوكها داخل المؤسسة، برفض الانصياع لتعليمات الموظفة المكلفة بالحي والتي طلبت منها، كما جرت العادة مع باقي السجينات، الخروج للاستفادة من الفسحة. وقد ادعت السجينة المعنية المرض بشكل استفزازي، قبل أن تدخل في موجة من الصراخ والتهديد تجاه الموظفة. وعند سماعه للصراخ من الساحة الداخلية للمؤسسة، تدخل رئيس مصلحة الأمن والانضباط وطلب من السجينة التوقف عن الفوضى دون أن يتعرف على هويتها حينها، لترد عليه بكلام ناب ومهين. وقد انتقل رفقة موظفات إلى حي النساء حيث وجد السجينة رفقة ثلاث نزيلات أخريات، وعند أمرها بالخروج تمادت في الصراخ ونزعت ملابسها ولطمت وجهها، فتم إخراجها لتهدئتها ومعرفة أسباب تصرفاتها غير المنضبطة. وبعد اطلاع مدير المؤسسة على الوضع، وتوجهه إلى عين المكان، وجد السجينة في حالة هستيرية من الصراخ والوعيد، ليأمر حينها باتخاذ الإجراءات التأديبية المعمول بها، لخرقها ضوابط النظام الداخلي للمؤسسة من خلال خلق الفوضى وعدم الامتثال والتنطع. وعلى عكس الادعاءات الواردة في التسجيل، لم تصِب السجينة المعنية نفسها بأي كسر على مستوى الأنف، بل فقط آثار ندوب ناتجة عن قيامها بلطم وجهها بنفسها. وارتباطا بذلك، أشعرت إدارة المؤسسة النيابة العامة بمجريات الواقعة وعرضت السجينة على لجنة التأديب، مع منعها من الاستفادة من خدمة الهاتف الثابت بسبب استعماله لأغراض فيها مس بسمعة المؤسسة وسمعة العاملين بها.

سجن بن أحمد: حقيقة كسر أنف سجينة على يد رئيس مصلحة الأمن والانضباط
سجن بن أحمد: حقيقة كسر أنف سجينة على يد رئيس مصلحة الأمن والانضباط

كواليس اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • كواليس اليوم

سجن بن أحمد: حقيقة كسر أنف سجينة على يد رئيس مصلحة الأمن والانضباط

ردا على الادعاءات المغرضة التي وردت في مقطع فيديو نشر على قناة بموقع 'يوتيوب' لأحد الأشخاص المعروفين بترويج الأراجيف، والتي زعم فيها 'تعرض إحدى السجينات بالسجن المحلي بن أحمد لاعتداء من طرف رئيس مصلحة الأمن والانضباط مما تسبب لها في كسر على مستوى الأنف'، تتقدم إدارة هذه المؤسسة إلى الرأي العام بالتوضيحات التالية: بتاريخ 20 ماي 2025، وفي حدود الساعة الثانية و45 دقيقة زوالا، قامت السجينة المسماة (ه.ب)، المتابعة بتهمة 'تسهيل استعمال المخدرات للغير واستهلاكها ومساعدة وحماية شخص يمارس البغاء وأخذ بأحد الأشكال نصيبا مما حصل عليه عن طريق البغاء وممارسة الوساطة في البغاء'، والمعروفة بسوء سلوكها داخل المؤسسة، برفض الانصياع لتعليمات الموظفة المكلفة بالحي والتي طلبت منها، كما جرت العادة مع باقي السجينات، الخروج للاستفادة من الفسحة. وقد ادعت السجينة المعنية المرض بشكل استفزازي، قبل أن تدخل في موجة من الصراخ والتهديد تجاه الموظفة. وعند سماعه للصراخ من الساحة الداخلية للمؤسسة، تدخل رئيس مصلحة الأمن والانضباط وطلب من السجينة التوقف عن الفوضى دون أن يتعرف على هويتها حينها، لترد عليه بكلام ناب ومهين. وقد انتقل رفقة موظفات إلى حي النساء حيث وجد السجينة رفقة ثلاث نزيلات أخريات، وعند أمرها بالخروج تمادت في الصراخ ونزعت ملابسها ولطمت وجهها، فتم إخراجها لتهدئتها ومعرفة أسباب تصرفاتها غير المنضبطة. وبعد اطلاع مدير المؤسسة على الوضع، وتوجهه إلى عين المكان، وجد السجينة في حالة هستيرية من الصراخ والوعيد، ليأمر حينها باتخاذ الإجراءات التأديبية المعمول بها، لخرقها ضوابط النظام الداخلي للمؤسسة من خلال خلق الفوضى وعدم الامتثال والتنطع. وعلى عكس الادعاءات الواردة في التسجيل، لم تصِب السجينة المعنية نفسها بأي كسر على مستوى الأنف، بل فقط آثار ندوب ناتجة عن قيامها بلطم وجهها بنفسها. وارتباطا بذلك، أشعرت إدارة المؤسسة النيابة العامة بمجريات الواقعة وعرضت السجينة على لجنة التأديب، مع منعها من الاستفادة من خدمة الهاتف الثابت بسبب استعماله لأغراض فيها مس بسمعة المؤسسة وسمعة العاملين بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store