logo
#

أحدث الأخبار مع #بنأحمد

مندوبية السجون توضح بخصوص مزاعم اعتداء على سجينة
مندوبية السجون توضح بخصوص مزاعم اعتداء على سجينة

برلمان

timeمنذ 3 أيام

  • برلمان

مندوبية السجون توضح بخصوص مزاعم اعتداء على سجينة

الخط : A- A+ إستمع للمقال خرجت إدارة السجن عن صمتها، ردا على الادعاءات المغرضة التي وردت في مقطع فيديو نشر على قناة بموقع 'يوتيوب' لأحد الأشخاص المعروفين بترويج الأراجيف، والتي زعم فيها 'تعرض إحدى السجينات بالسجن المحلي بن أحمد لاعتداء من طرف رئيس مصلحة الأمن والانضباط مما تسبب لها في كسر على مستوى الأنف'. وأكدت إدارة السجن، أنه بتاريخ 20 ماي 2025، وفي حدود الساعة الثانية و45 دقيقة زوالا، قامت السجينة المسماة (ه.ب)، المتابعة بتهمة 'تسهيل استعمال المخدرات للغير واستهلاكها ومساعدة وحماية شخص يمارس البغاء وأخذ بأحد الأشكال نصيبا مما حصل عليه عن طريق البغاء وممارسة الوساطة في البغاء'، والمعروفة بسوء سلوكها داخل المؤسسة، برفض الانصياع لتعليمات الموظفة المكلفة بالحي والتي طلبت منها، كما جرت العادة مع باقي السجينات، الخروج للاستفادة من الفسحة. وقد ادعت السجينة المعنية المرض بشكل استفزازي، قبل أن تدخل في موجة من الصراخ والتهديد تجاه الموظفة. وعند سماعه للصراخ من الساحة الداخلية للمؤسسة، تدخل رئيس مصلحة الأمن والانضباط وطلب من السجينة التوقف عن الفوضى دون أن يتعرف على هويتها حينها، لترد عليه بكلام ناب ومهين. وقد انتقل رفقة موظفات إلى حي النساء حيث وجد السجينة رفقة ثلاث نزيلات أخريات، وعند أمرها بالخروج تمادت في الصراخ ونزعت ملابسها ولطمت وجهها، فتم إخراجها لتهدئتها ومعرفة أسباب تصرفاتها غير المنضبطة. وبعد اطلاع مدير المؤسسة على الوضع، وتوجهه إلى عين المكان، وجد السجينة في حالة هستيرية من الصراخ والوعيد، ليأمر حينها باتخاذ الإجراءات التأديبية المعمول بها، لخرقها ضوابط النظام الداخلي للمؤسسة من خلال خلق الفوضى وعدم الامتثال والتنطع. وعلى عكس الادعاءات الواردة في التسجيل، لم تصِب السجينة المعنية نفسها بأي كسر على مستوى الأنف، بل فقط آثار ندوب ناتجة عن قيامها بلطم وجهها بنفسها. وارتباطا بذلك، أشعرت إدارة المؤسسة النيابة العامة بمجريات الواقعة وعرضت السجينة على لجنة التأديب، مع منعها من الاستفادة من خدمة الهاتف الثابت بسبب استعماله لأغراض فيها مس بسمعة المؤسسة وسمعة العاملين بها.

سجن بن أحمد: حقيقة كسر أنف سجينة على يد رئيس مصلحة الأمن والانضباط
سجن بن أحمد: حقيقة كسر أنف سجينة على يد رئيس مصلحة الأمن والانضباط

كواليس اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • كواليس اليوم

سجن بن أحمد: حقيقة كسر أنف سجينة على يد رئيس مصلحة الأمن والانضباط

ردا على الادعاءات المغرضة التي وردت في مقطع فيديو نشر على قناة بموقع 'يوتيوب' لأحد الأشخاص المعروفين بترويج الأراجيف، والتي زعم فيها 'تعرض إحدى السجينات بالسجن المحلي بن أحمد لاعتداء من طرف رئيس مصلحة الأمن والانضباط مما تسبب لها في كسر على مستوى الأنف'، تتقدم إدارة هذه المؤسسة إلى الرأي العام بالتوضيحات التالية: بتاريخ 20 ماي 2025، وفي حدود الساعة الثانية و45 دقيقة زوالا، قامت السجينة المسماة (ه.ب)، المتابعة بتهمة 'تسهيل استعمال المخدرات للغير واستهلاكها ومساعدة وحماية شخص يمارس البغاء وأخذ بأحد الأشكال نصيبا مما حصل عليه عن طريق البغاء وممارسة الوساطة في البغاء'، والمعروفة بسوء سلوكها داخل المؤسسة، برفض الانصياع لتعليمات الموظفة المكلفة بالحي والتي طلبت منها، كما جرت العادة مع باقي السجينات، الخروج للاستفادة من الفسحة. وقد ادعت السجينة المعنية المرض بشكل استفزازي، قبل أن تدخل في موجة من الصراخ والتهديد تجاه الموظفة. وعند سماعه للصراخ من الساحة الداخلية للمؤسسة، تدخل رئيس مصلحة الأمن والانضباط وطلب من السجينة التوقف عن الفوضى دون أن يتعرف على هويتها حينها، لترد عليه بكلام ناب ومهين. وقد انتقل رفقة موظفات إلى حي النساء حيث وجد السجينة رفقة ثلاث نزيلات أخريات، وعند أمرها بالخروج تمادت في الصراخ ونزعت ملابسها ولطمت وجهها، فتم إخراجها لتهدئتها ومعرفة أسباب تصرفاتها غير المنضبطة. وبعد اطلاع مدير المؤسسة على الوضع، وتوجهه إلى عين المكان، وجد السجينة في حالة هستيرية من الصراخ والوعيد، ليأمر حينها باتخاذ الإجراءات التأديبية المعمول بها، لخرقها ضوابط النظام الداخلي للمؤسسة من خلال خلق الفوضى وعدم الامتثال والتنطع. وعلى عكس الادعاءات الواردة في التسجيل، لم تصِب السجينة المعنية نفسها بأي كسر على مستوى الأنف، بل فقط آثار ندوب ناتجة عن قيامها بلطم وجهها بنفسها. وارتباطا بذلك، أشعرت إدارة المؤسسة النيابة العامة بمجريات الواقعة وعرضت السجينة على لجنة التأديب، مع منعها من الاستفادة من خدمة الهاتف الثابت بسبب استعماله لأغراض فيها مس بسمعة المؤسسة وسمعة العاملين بها.

المغرب يطور تكنولوجيا غريبة جدا تقضي على المجرمين؟
المغرب يطور تكنولوجيا غريبة جدا تقضي على المجرمين؟

أريفينو.نت

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أريفينو.نت

المغرب يطور تكنولوجيا غريبة جدا تقضي على المجرمين؟

يعكف فريق من علماء النفس المغاربة، المتخصصين في علم النفس الإكلينيكي والقياس النفسي، منذ العام الماضي (2024) على تطوير برنامج ذكاء اصطناعي مبتكر يهدف إلى التعرف على الشخصيات السيكوباتية والمجرمين الخطرين، بمن فيهم القتلة المتسلسلون، من خلال تحليل صور الوجوه. اعتمد الفريق في تطوير برنامجه على تقنيات 'التعلم العميق' (Deep Learning). وقاموا بتجميع قاعدة بيانات تضم صور مئات القتلة المتسلسلين المعروفين عالميًا، ثم دربوا النموذج الذكي على التمييز بين الأنماط والسمات الوجهية المميزة لهؤلاء المجرمين وصور مئات الأشخاص العاديين. ووفقًا للفريق البحثي، أظهر البرنامج، الذي تم تقييمه باستخدام نماذج إحصائية وذكاء اصطناعي متعددة (مثل الشبكات العصبية و SVM و KNN)، دقة تتجاوز 86% في التعرف المبدئي على الأنماط المستهدفة. وقد نجح البرنامج في التعرف على صور عدد من أخطر السفاحين المعروفين في المغرب والعالم العربي، مثل 'سفاح تارودانت' (2004)، 'سفاحة مرتيل' (2022)، و'سفاح بن أحمد' (2025)، بالإضافة إلى آخرين من مصر. ومع ذلك، أشار الفريق إلى أن البرنامج لم يتمكن من التعرف على عدد محدود من الحالات، مثل 'كبوصمة' (2005) و'سفاح المعمورة' بمصر (2025). يؤكد الباحثون أن البرنامج لا يزال في مرحلة التجريب والتطوير المستمر، وأنهم يعملون على زيادة دقته عبر تغذيته بمزيد من البيانات والصور، بما في ذلك صور لأشخاص لديهم سمات الشخصية المعادية للمجتمع أو ما يعرف بـ 'ثالوث الظلام' في علم النفس. ويرى الفريق أن لهذا البرنامج تطبيقات محتملة واعدة في المستقبل، منها: * **الوقاية من العنف المدرسي:** المساعدة في الكشف المبكر عن المراهقين الذين قد يظهرون ميولًا انحرافية أو سيكوباتية تشكل خطرًا على الأمن المدرسي. * **دعم عمليات الانتقاء المهني:** استخدامه كأداة مساعدة إلى جانب المقابلات والاختبارات النفسية التقليدية (مثل MMPI, PCL-R) في اختيار الموظفين والعاملين. * **مساندة التحقيقات الجنائية:** مساعدة المحققين وأجهزة الشرطة في التعرف الاستباقي على المجرمين المحتملين أو تضييق نطاق البحث عن المشتبه بهم. يشدد الفريق على أن البرنامج يهدف ليكون أداة مساعدة وليس بديلاً عن التحقيقات والتقييمات النفسية المتعمقة.

جريمة بن أحمد: العثور على أصابع بشرية يرجح وجود ضحية ثانية في ملف 'المسجد الأعظم'
جريمة بن أحمد: العثور على أصابع بشرية يرجح وجود ضحية ثانية في ملف 'المسجد الأعظم'

أكادير 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أكادير 24

جريمة بن أحمد: العثور على أصابع بشرية يرجح وجود ضحية ثانية في ملف 'المسجد الأعظم'

أكادير24 | Agadir24 اهتزت مدينة بن أحمد مجددًا بعد ظهور معطيات صادمة في قضية 'جريمة المسجد الأعظم'، التي انطلقت مع العثور على بقايا بشرية داخل دورات مياه المسجد، مساء الأحد 20 أبريل 2025. فقد كشفت التحاليل المخبرية الأخيرة عن وجود أطراف أصابع تعود لضحية ثانية محتملة، ما عمّق الغموض وزاد من تعقيد مسار التحقيق. وأكدت مصادر أمنية مطلعة أن البصمات الجديدة عُثر عليها في محيط منزل المشتبه به الرئيسي، الذي أوقف في وقت سابق وهو في حالة هستيرية وبملابس ملطخة بالدماء. وتشير هذه التطورات إلى أن الجريمة قد تكون أكثر تعقيدًا مما بدا في الوهلة الأولى، وقد تنطوي على أكثر من ضحية، وربما أكثر من جانٍ. وفي هذا السياق، وسّعت المصالح الأمنية بولاية أمن سطات من تحقيقاتها، حيث شرعت في استدعاء أسر الأشخاص المبلغ عن اختفائهم مؤخرًا في محاولة لتعزيز قاعدة البيانات الخاصة بالمفقودين، وربطها بالبصمات والأشلاء التي تم العثور عليها. وتم أيضًا إخضاع الأسلحة البيضاء والممتلكات المشبوهة التي حُجزت داخل منزل المشتبه به لتحاليل جنائية دقيقة، إلى جانب فحص الحمض النووي للبقايا البشرية والملابس التي كانت بحوزته، في مسعى لتحديد هوية الضحايا وتفكيك لغز الجريمة المروعة. ورغم التوقعات الأولية بإحالة القضية على القضاء، فضّلت النيابة العامة المختصة التريث، ريثما يتم التوصل إلى نتائج علمية قاطعة بخصوص هوية الضحايا وعددهم ودوافع الجريمة. وأعادت هذه التطورات تسليط الضوء على خطورة الجريمة التي وصفها سكان المدينة بـ'غير المسبوقة'، في حين ارتفعت الأصوات المطالبة بكشف كافة الحقائق ومحاسبة الجناة.

التحقيق في قضية العثور على بقايا جثة بمسجد
التحقيق في قضية العثور على بقايا جثة بمسجد

أكادير 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أكادير 24

التحقيق في قضية العثور على بقايا جثة بمسجد

أكادير24 | Agadir24 اهتزت بن أحمد على وقع جريمة مروعة، حيث عثرت الشرطة القضائية، مساء الأحد 20 أبريل 2025، على بقايا أطراف بشرية داخل دورات المياه التابعة للمسجد الأعظم بالمدينة. هذا، و باشرت الفرقة المحلية للشرطة القضائية ببن أحمد، مدعومة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بسطات، بحثًا قضائيًا معمقًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن ملابسات وظروف هذا الاكتشاف المروع. وفور إخطارها بالواقعة، انتقلت عناصر الشرطة القضائية، مدعومة بالشرطة العلمية والتقنية، إلى عين المكان، حيث عاينت بقايا عظام وأطراف بشرية كانت ملفوفة داخل أكياس بلاستيكية بدورة مياه المسجد. كما تم حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء من مسرح الجريمة. وتشير التحقيقات الأولية إلى الاشتباه في شخص تم ضبطه بالقرب من مكان الحادث قبل وقت قصير من اكتشاف البقايا، حيث كان يبدو عليه علامات اضطراب وسلوك غير طبيعي، بالإضافة إلى ارتدائه ملابس داخلية ملطخة بالدماء. وقد أسفرت عمليات التفتيش التي أجريت بمنزل المشتبه به عن حجز مجموعة من المنقولات والممتلكات الشخصية التي يشتبه في مصدرها، وتجري حاليًا تحقيقات لتحديد ظروف وملابسات حيازتها وعلاقتها المحتملة بالضحية. وتعمل المصالح الأمنية حاليًا على إخضاع الأجزاء البشرية المعثور عليها للخبرات الجينية اللازمة لتحديد هوية الضحية. كما يتم فحص عينات الحمض النووي التي تم رفعها من مسرح الجريمة ومن ملابس المشتبه به، وذلك لتحديد مدى تورطه في ارتكاب هذه الجريمة الشنيعة، وكشف جميع الظروف والخلفيات المحيطة بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store