
وفاة النائب ثروت فتح الباب عضو مجلس الشيوخ
توفي ، منذ قليل، النائب ثروت فتح الباب، عضو مجلس الشيوخ، أمين الشؤون البرلمانية لحزب مستقبل وطن بمحافظة الدقهلية، أثر حادث أليم تعرض له منذ أيام.
وفاة النائب ثروت فتح الله
ونعت أسرة النائب فقيدها على حسابه على فيسبوك:" البقاء لله، النائب ثروت فتح الباب في ذمة الله"
وتابعت: العزاء غدا الخميس بعد صلاة العصر من المسجد الكبير بالدراكسة، والعزاء الجمعة ٢٥إبريل بملعب الدراكسة الرياضي"
واختتمت:" " انا لله وانا اليه راجعون ".
النائب ثروت فتح الله
يشار الى أن النائب ثروت فتح الباب، عضو مجلس الشيوخ، أمين الشؤون البرلمانية لحزب مستقبل وطن بمحافظة الدقهلية، إلى حادث سير، نقل على اثره لمستشفى الطوارئ الجامعي بمدينة المنصورة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 9 ساعات
- الاقباط اليوم
كنائس الشمال الأوروبي تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وتؤكد كرامة الإنسان
أعربت كنائس الشمال الأوروبي في سلسلة بيانات قوية ومؤثرة، عن قلقها العميق من تفاقم الأوضاع في غزة والضفة الغربية، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، والإفراج عن جميع الرهائن، مع تأكيدها على المساواة في الكرامة والحقوق بين جميع البشر. أساقفة كنيسة النرويج: "لا يمكننا أن نظل صامتين" أصدر أساقفة كنيسة النرويج بيانًا أدان الأحداث الجارية في غزة، وجاء فيه: "لا يمكننا أن نظل صامتين عندما يُجرد الأفراد من إنسانيتهم. نشعر بالقلق وندين ما يحدث من تجاوزات أمام أعيننا". وأشار البيان إلى دعوات الإخوة الفلسطينيين المسيحيين للكنائس كي تتحرك وتتصدى لما يحدث من انتهاكات. مجلس الكنائس في الدنمارك: التعاطف مع الجميع ورفض الأعمال الحربية وأعرب المجلس الوطني لكنائس الدنمارك عن تعاطفه العميق مع شعبي إسرائيل وفلسطين، داعيًا إلى وقف فوري للأعمال العدائية. وقال البيان: نُعرب عن صدمتنا إزاء تجدد الأعمال الحربية في إسرائيل وفلسطين، والتي نراها تجاوزت بكثير مبدأ التناسب المشروع. وشدد على ضرورة السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون تأخير، ووقف قتل المدنيين، والإفراج عن الرهائن. أساقفة السويد: الحرب تجاوزت كل حدود المعقول أما أساقفة كنيسة السويد، فأكدوا في بيانهم أن الحرب في المنطقة "تجاوزت منذ زمن بعيد كل حدود المعقولية"، وأضافوا: "من أجل فلسطين وإسرائيل والعالم كله، نحث الحكومة الإسرائيلية على استخدام قوتها لإنهاء العنف في غزة والضفة." كما دعوا الاتحاد الأوروبي والحكومة السويدية لتكثيف الجهود الدولية لإنقاذ الأرواح، مؤكدين أن كل البشر خُلقوا على صورة الله ويتمتعون بالقيمة والكرامة ذاتها. كنائس السويد تطالب باحترام الكرامة الإنسانية والقانون الدولي في بيان مشترك خلال اجتماعهم السنوي يومي 22 و23 مايو، دعت 27 كنيسة عضو في مجلس الكنائس المسيحية في السويد إلى احترام الكرامة الإنسانية والقانون الدولي. وأكد البيان: نضم صوتنا إلى الحركة المسكونية العالمية للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، والسماح بوصول المساعدات، والإفراج عن الرهائن. وأضاف: "لقد آن أوان سلام الله. نصلي من أجله ونواصل العمل لأجله، في غزة وفلسطين، وفي إسرائيل والعالم أجمع." دعوات من كنائس فنلندا وأيسلندا: الكارثة الإنسانية في غزة بلغت حدًا مأساويًا في فنلندا، دعا الأساقفة إلى السلام ووقف فوري لإطلاق النار، ورفع الحصار المفروض على غزة، واصفين الوضع الإنساني بأنه "كارثة قصوى"، وجاء في البيان: "يُقدر أن أكثر من مليون شخص يعانون من سوء تغذية، ونحو نصف مليون منهم في حالة حرجة." أما أساقفة أيسلندا، فشددوا على المسؤولية الأخلاقية للكنائس في قول الحقيقة واتخاذ المواقف، وقالوا: "العنف لا يمكن أن يكون أبدًا طريقًا للحل، فالعنف هو جوهر المشكلة." إعلان من أوبسالا: لا أحد يملك الأرض.. والسلام طريق يسوع في مدينة أوبسالا السويدية، أصدرت كنائس ومنظمات غير حكومية محلية إعلانًا بعنوان "إعلان بشأن محنة الشعب الفلسطيني"، وذلك خلال "العام المسكوني 2025 – زمن سلام الله"، الذي يوافق مرور 1700 عام على بدء صياغة قانون الإيمان النيقاوي. اجتمع نحو 200 شخص تحت عنوان "زمن سلام الله – وجهات نظر فلسطينية" للاستماع إلى قصص الفلسطينيين المسيحيين، خاصة من أبناء غزة. وجاء في الإعلان: "نحن جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني.. نؤمن بأن الأرض والبحر والإنسان والحياة كلها هبات من الله، ولا يملكها أحد." "كل إنسان له الحق، كابن لله، أن يدعو الأرض وطنًا له. لا يحق لأحد أن يطرد الفلسطينيين – أو أي شعب آخر – من أرضهم". وختم الإعلان بالإشارة إلى الإيمان بيسوع المسيح، "سيد طريق اللا عنف، طريق العدالة والسلام والمصالحة".


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
فلسطينيون لـ«الدستور»: نموت بالصواريخ والبطون الفارغة.. لكننا لن نهاجر ولن نترك القطاع
معاناة غير مسبوقة يعيشها أهالى قطاع غزة، على مرأى ومسمع من العالم أجمع، فى ظل استمرار حرب التجويع التى يمارسها الاحتلال الإسرائيلى، ومنع دخول المساعدات الإنسانية والتحكم فى توزيعها، لإجبار الفلسطينيين على إخلاء شمال القطاع، والنزوح إلى مناطق محددة فى جنوبه، تمهيدًا لتنفيذ مخطط التهجير النهائى، لطرد الفلسطينيين من أراضيهم. ورغم معاناتهم المستمرة منذ أكثر من عام ونصف العام، أكد كثير من أهالى القطاع، خلال حديثهم إلى «الدستور»، أنهم يجمعون الفتات من هنا وهناك من أجل البقاء على قيد الحياة، معلنين عن تمسكهم بالبقاء فى أرضهم حتى النفس الأخير، رغم الموت والجوع، لأنه لم يعد لديهم أى شىء آخر قد يخسرونه. صابر الزعانين:أيامنا عبارة عن طوابير لتسلم الماء والطعام وننام ونترقب دورنا فى الشهادة «نصارع الموت فى غزة من أجل البقاء على أرضنا»، بهذه الكلمات بدأ الفلسطينى صابر الزعانين، من أهالى بيت حانون، حديثه لـ«الدستور»، عن قصة نزوحه أكثر من ١٧ مرة، حتى وصوله إلى مخيم الشاطئ، بعد أن بُترت قدمه جراء قصف إسرائيلى معتاد خلال حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من عام ونصف العام. عن ذلك، قال «صابر»: «نعانى الإبادة الجماعية منذ ٥٩٩ يومًا، وغزة تقتل بدم بارد وتباد بالطائرات الصهيونية، والضحايا هم السكان المدنيون، والناس فى غزة يعيشون فصول المعاناة اليومية المتكررة، فحياتنا هى حياة الجحيم، لكننا والحمد لله ما زلنا نتنفس، وإن كان الكل هنا فى غزة ينتظر دوره فى الارتقاء، وننام ولا نعلم هل سيطلع علينا الصباح أم لا». وأضاف: «الاحتلال استنفد كل القوة العسكرية فى تنفيذ الإبادة، ومنذ أشهر استخدم سلاحًا جديدًا هو سلاح الجوع، وبكل وقاحة أعلن وزراء دولة الاحتلال ذلك علانية أمام العالم الظالم، والناس هنا تصارع من أجل البقاء على قيد الحياة منذ ٨ أكتوبر ٢٠٢٣، بعد أن تحول سجن غزة الكبير إلى زنازين صغيرة، بعد عزل السكان المدنيين فى مناطق صغيرة ومحددة». وتابع: «بعد الهجوم الصهيونى الواسع برًا ودخول آليات الدبابات والجرافات والآلاف من جنود الاحتلال إلى القرى والمخيمات والمدن فى القطاع شهدت غزة أكبر موجة نزوح تجاه ما بعد وادى غزة، وحشر السكان المدنيون فى مناطق وسط وجنوب القطاع، ونتج عن ذلك مخيمات النزوح التى أقيمت فى المدارس والساحات العامة والمستشفيات والطرقات وغيرها، وحياتنا فى غزة أصبحت جحيمًا، وفى كل مرة تبدأ الأسر الغزية النزوح من جديد، وتبدأ فى بناء نفسها من الصفر، بعد أن ترك الجميع كل شىء فى بيوتهم وهربوا من الموت بملابسهم فقط». وحول حياة الناس فى غزة فى الفترة الحالية، قال صابر الزعانين: «برنامج المعيشة يبدأ يوميًا فى طوابير الانتظار أمام الحمام أو المرحاض فى مخيمات النزوح صباحًا، ثم طابور المياه، وطابور التكية لتسلم الطعام وطابور تسلم المساعدات، ثم طابور الخبز، وغيره من الطوابير، وهكذا هى حياتنا الآن». عبدالكريم شاهين: عدنا للعصور البدائية ولا شىء لدينا نخسره من خان يونس وقرب المنطقة المصنفة باعتبارها خطرة، قال عبدالكريم شاهين، وهو إخصائى علاج طبيعى: «ننتظر دورنا.. لم يبق لدينا شىء لنخسره إلا أرواحنا». وأضاف «عبدالكريم»، فى حديثه لـ«الدستور»: «ما زالت إسرائيل تضرب بكل الأعراف والمواثيق الدولية عرض الحائط، دون الاستماع إلى صوت الضمير الإنسانى أو المجتمع الدولى، وما زال الانتقاد الدولى لإسرائيل المارقة على القانون يتعاظم، فى ظل استمرار سياساتها العنجهية والغطرسة التى تستخدمها بحربها المدمرة على قطاع غزة، وحالة التهجير والنزوح الممنهج، وطرد السكان من أماكن سكناهم الخطرة إلى مناطق أشد خطورة، متناسية أن هؤلاء النازحين هم أصحاب الأرض الحقيقيون». وتابع: «يتم حاليًا تهجير الأهالى إلى مناطق الجنوب التى أصبحت الأكبر كثافة سكانية على وجه الكرة الأرضية، حيث يتجمع ما يقارب مليون ونصف المليون مواطن فلسطينى فى بقعة صغيرة جدًا، بخيامهم البالية، فى ظل نقص شديد بالمواد الغذائية والتموينية والدوائية والإغاثية». وحول الأوضاع المعيشية الحالية، قال «عبدالكريم»: «معاناتنا يومية، وتشبه عملية خروج الروح من الجسد، فهناك نقص بالغذاء والماء والدواء والغاز، وعدنا للعصور الأولى، حيث نقوم باستخدام الحطب لطهى الطعام إن وجد، وقد تمر علينا أيام بدون أكل أو شرب، نظرًا لندرة الغذاء». زكريا بكر:الاحتلال يتعمد تسييس ملف الغذاء لحصرنا فى الجنوب تمهيدًا للتهجير أكد زكريا بكر، رئيس اتحاد الصيادين من مخيم الشاطئ فى شمال قطاع غزة، أن الاحتلال يعمل منذ اللحظات الأولى للحرب على تهجير الفلسطينيين إلى خارج غزة، موضحًا أن مناطق شمال القطاع، وهى جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا، أصبحت شبه فارغة من سكانها، بعد تدمير كل البيوت ونسف كل المبانى. وقال: «أهالى الشمال كلهم أصبحوا فى قلب مدينة غزة حاليًا، التى أصبحت بدون معالم أو شوارع أو حارات من كثرة الخيام، والمعالم الرئيسية فى مدينة غزة مثل: الجندى والكتيبة والساحة، أصبحت كلها مليئة بأهالى الشمال وشرق الشجاعية». وأضاف: «بعد تفريغ شمال غزة من كل أنواع الطعام تعمل الخطة الإسرائيلية على إجبار الأهالى للتوجه نحو الجنوب، ثم حصرهم فى مناطق معينة ليكون التهجير أسهل عليهم». وتابع: «من خلال التفاعل مع كثير من الأصدقاء والأهل، خاصة بعد تجربة النزوح الأولى والذل الذى تعرضنا له، أصبح من الصعب أن نخرج خارج حدود مدينة غزة، لكن عمليات الضغط علينا مستمرة، وتسييس موضوع الغذاء، الذى هو حق أساسى لنا، أصبح الوسيلة لترحيلنا من أرضنا». واستطرد: «الناس الآن يعودون إلى بقايا بيوتهم ومناطق سكنهم الأصلى، ولسان حالهم يقول حتى لو هدموا البيوت علينا فلن نرحل، وأغلب الشهداء فى الشمال لم يفكروا فى الخروج من بيوتهم، رغم أن طائرات الاحتلال كانت تستهدف كل من يتحرك فى الشمال». وأكد: «لا أنا ولا عيلتى راح ننزح أو نهاجر.. لن نترك الشمال ولا القطاع بأكلمه». وأوضح بكر أن الوضع الإنسانى فى غزة منهار بشكل كبير، بداية من الرعاية الصحية، هذا بجانب انهيار الوضع الاقتصادى، مضيفًا: «الآن وبعد عام ونصف العام الناس لا تعمل». آمال الغليظ:نصنع الخبز من عجين المكرونة وطحين العدس لنسد جوع أطفالنا.. والوضع يزداد صعوبة أوضحت آمال الغليظ، الناشطة النسوية من شمال قطاع غزة، أن الأوضاع الحالية فى القطاع أصبحت صعبة للغاية، فى ظل نقص السلع الغذائية والطحين وغيرهما من المواد الأساسية اللازمة للبقاء على قيد الحياة. وقالت: «أعرف سيدات من منطقتى صنعن فرنًا طينيًا لطهى الخبز، هذا إن توافر لديهن الطحين، من أجل أن يوفرن الحد الأدنى من الطعام لأطفالهن، وهذا النموذج أصبح منتشرًا بالشمال، بسبب عدم توافر أى وقود». وأضافت: «نعانى جميعًا من نقص الطحين وعدم توافره بالأسواق أو التكيات، وإن وجد فإن أسعاره أصبحت جنونية، وقد أصبحنا نستبدل الطحين بالمكرونة، فنحن نتركها بالماء وفى اليوم التالى نعجنها ونخبزها، والعدس أيضًا أصبحنا نطحنه ونعجنه بالماء ونحوله إلى خبز، حتى نسد جوع أطفالنا». نهاد بعلوشة:نعيش على وجبة واحدة يوميًا إن وجدت.. ولا نستطيع شراء الخضروات قالت نهاد بعلوشة، من حى الرمال شمالى قطاع غزة: «الوضع الحالى سيئ جدًا، فنحن نجمع الوجبات الثلاث، الإفطار والغداء والعشاء، فى وجبة واحدة، هذا إن توافرت من الأساس، فلا يوجد لدينا طحين أو خبز، ونتعايش فى ظل الجوع على وجبة من العدس أو المكرونة البيضاء دون صلصة، فى ظل غلاء أسعار الخضروات، وشح المواد الأساسية بالسوق». وأضافت: «كمية القهر والوجع كبيرة جدًا، فنحن نعانى من الخذلان العربى والإسلامى تجاه حصار وذبح الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة يوميًا». وأشارت إلى أن معظم الناس فى غزة يرفضون فكرة الهجرة والذهاب إلى بلاد أخرى آمنة، ويختارون البقاء فى الأرض حتى إن واجهوا الجوع أو الاستشهاد.


أخبار اليوم المصرية
منذ 11 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
تقويض العدالة الدولية
نجحت أمريكا وإسرائيل فى تقويض العدالة الدولية . تم بنجاح غل يد محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية . وتم بنجاح التشكيك فى ذمة المدعى العام ، ليس هذا فقط ، بل تم اتهامه بالتحرش ، والعلاقات الجنسية غير الأخلاقية . كما قام الكونجرس بفرض عقوبات على القضاة الدوليين وارهاب تاريخى للعدالة. وأصبح مجرم الحرب السفاح نتنياهو حرا طليقا فى ارتكاب مجازر يومية ، فى أبشع مذبحة عرفها التاريخ ، سواء باستخدام أسلحة دمار شامل محرمة دوليا ، او باستخدام الإبادة الجماعية بالتجويع ، او بعمل محرقة للأطفال والنساء فى فلسطين . ومع كل هذه الجرائم للسفاح نتنياهو تستقبله دول متواطئة مثل أمريكا والمجر!. لم يكتف الرئيس الأمريكى ترامب بهذا ، بل عمد إلى هز الثقة فى دولة جنوب أفريقيا حين استقبل رئيسها سيريل رامافوزا فى البيت الأبيض واتهمه بالإبادة الجماعية فى بلاده ، وأخرج له صورا بذلك لاحراجه. رد عليه رئيس جنوب أفريقيا بأن بلاده لا ترتكب مثل هذه الجرائم . ثم اتضح انها صور لا تخص جنوب أفريقيا وأنها مزيفة! باعتراف وكالة رويترز صاحبة الصور !. هكذا تمارس امريكا وإسرائيل حروبا بادعاءات مزورة ومزيفة على الدول الحرة ، التى تقف ضد مجازر الحرب التى ترتكب ضد شعب فلسطين . وهكذا تمارس أمريكا وإسرائيل الضغوط بالباطل لتمرير مخطط تصفية القضية الفلسطينية . هكذا تسعى إسرائيل وأمريكا الى فرض سيطرتها على الأرض الفلسطينية وابادة شعب غزة ، وتحويل القطاع إلى منتجع سياحى كما يتمنى الرئيس الأمريكى ترامب . هكذا أطلقت الادارة الأمريكية يد السفاح نتنياهو ليعيث فسادا فى المنطقة فيحتل جنوب سوريا وجنوب لبنان ويشعل النار فى اليمن وايران والعراق . ليعيش العالم فى صراعات يستفيد من ورائها تجار السلاح !. الحمد لله ، العالم يشهد الآن انتفاضة شعبية ورسمية فى العديد من دول العالم ، ضد السفاح نتنياهو ، والإدارة الأمريكية . العديد من رؤساء العالم يعترفون بدولة فلسطين ، ويطالبون بوقف مجازر الاحتلال الإسرائيلى للشعب الفلسطينى ، ووقف الحرب وتنفيذ الخطة المصرية العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة .